اريد اغتصاب اختي

اريد اغتصاب اختي هل ياتري اريد اغتصاب اختي هل يعجبنى اغتصاب اختي هل انا راضي

ارجوك لا تقل اننى ديوث او ليس فنفسي غيرة و لا تقل اننى لست برجل


فلست تعرف ظرفى فكفي سباب و شتائم و ساحكى لك بالتفصيل كيف اغتصبوا اخواتى فلا تقل اننى فقدت جميع معاني المروئة و الغيرة و النخوة بحكايتى لك قصة اختي فما اريد من الحكاية ستقراة اكيد و ستعية و من بعدها لك الحكم على و لكن ارجوك لا تحكم على اختي فهي و الله طاهرة كطهر ماء زمزم و لكن


بدات قصة اغتصاب اختي الطاهرة عندما كنت فبيت جدى العجوز فاحدي ضواحى غروزنى فالشيشان و اختي فائقة الجمال عظيمة الاحتشام لم يتجاوز عمرها السبعة عشر ربيعا و كنا مع الحزن الشديد لما نلاقية من ابناء الزنا الملحدين فشيشان البطولة الا اننا لحظة تلك الماساة كنا فرحين فاجتماعنا الذي يندر بسبب الحرب الشعواء على الاسلام


ففجاة حاصر بيت =جدى فلول من جيش الملحدين و دخل الجنود و معهم جنرال روسي خبيث فاخذوا بضربنا و سحلنا الى الشارع الخارجى و هنالك اوغلوا فسب نبينا عليه الصلاة و السلام و ديننا الذي ارتضاة لنا رب العزة و الجلال فلم اطق صبرا فصرخت فيهم شاتما و سابا و نفسي تتوق لرصاصة الجنة من شواذ الفطرة و لكن حدث ما لا كنت ارجوا و لا اتوقع


فقد قام الجنرال باعطاء امر الى جنودة بتقيدى و تكميم فمي و جرى الى الحظيرة الصغيرة التي خلف بيت =جدى و فعلوا هذا و قام هو بجر اختي الطاهرة الشيشانية الى الحظيرة و قام بتقطيع ثيابها و نزع حجابها امام عيني كدت اجن و ان اصرخ خلف الكمام و عيوني تذرف دما لا دمعا و كلما حاولت ان ابعث بنظرى الى جهة ثانية يجبرونى على رؤية اختي عارية و هي التي تخجل من ظلها


فاوااة على ذلك المصاب اوااه


واختي ببرائتها و عذريتها تصرخ انجدونى يا مسلمين انجدنى يا اخي الخنزير يحاول الولوغ فعرضك انجدونى يا امة لا الة الا الله


وما من مجيب


فاغتصب اخيتى الحبيبة امام ناظرى الذين تمنيت اننى لحظتها اعمي البصر كما كنت اعمي البصيرة و عندما انتهي الخنزير الحقير جرنى و اختي المتلطخة بدماء الطهارة و الشرف الى الخارج مرة ثانية بعدها وضع الطاهرة تحت زنجير المدرعة و ركب مدرعتة و اخذ ببطئ شديد يقتل الصمت ذاتة لو كان ذا حياة بدهس الطاهرة الشيشانية فصرت انظر لدمائها و لحمها ينفر من جسدها فيختلط برمال النخوة التي ما تت فنفوس المسلمين و المروئة المجروحة و الرجولة المفقودة حتي ساواها بالارض و عيني ما عادت تري ذاك الجمال الذي سحقة المسلمين بخنوعهم لا الجنرال الملحد


اما اختي الاخرى فقد قيدوها الروافض الموالين لامريكا فافغانستان و جروها الى سجونهم المظلمة فلا اعلم الا ان الروافض تبادلوا على اغتصابها فسجنها الانفرادى حتي فقدت عقلها و اصبحت اليوم مجنونة تضرب جدران سجنها تان على رجولة غدت ذكورة فقط


فيا و يح نفسي للثالثة التي ما ت جسدها كله فسجن بوكا العراقي الرافضى الصليبي فما عدت تري الا عيناها تتحرك فسماء الله و تذرف ما تبقي من دمعات جفت فمحاجرها و كلاب الروم تلوث عفتها ليل نهار و ااة كم اود الموت و انا اسمع اختي الشريفة البوسنوية و التي صاحت من فرط ياسها ممن يزعمون الاسلام قائله


ساعدونا على الاقل بحبوب منع الحمل فقد ملئت بطوننا باولاد السفاح فذكرتنى كيف اغتصبها و خمسة و ثلاثون الف بوسنوية جموع الصرب مع قوات الامم المتحدة الفرع الهولندى بعدها قتلوا منهن عشرين الفا


ويا جمال العزيزة الكشميرية الذي تمرغ بطينة اصنام بوذا و هندوس القذرة فما عادت الفئران النجسة الهندية تري الا اخواتى لتدمير الاسلام و امتى الغالية فالرجال رجال امتى ربما لبسوا العباءات و خرجوا افرادا و جموعا فجنح الليل هاربين خائفين على اعراضهم و اعراضهم انفسهم لا اخواتهم فان حرفى يقول


سمعت بعزف الكرامة لحنا تغنت فيه جموع المسلمينا و عندما و لغت بالطهر الكلاب علمت انه انشاد منشدينا


فلا هم عاشوا الكرامة لحظة و لا هم ذاقوا فرات الامينا


انما حالهم كحال الذي سكر بالاساطير فظنة يقينا


فحسبى الله و من بعدين اسال


هل انتم مرضى


هل ما تت الغيرة فنفوسكم و عفيفات المسجد الاحمر يهتك اعراضهن عفيفات المسجد الاحمر الحافظات للقران و السنة النبوية الشريفة يلطخ شرفهن من قبل الجيش الرمادى الملوث براتب الردة و النفاق و من بعدها تواري اجسادهن الرقيقة بين حبوب الثري لتغطى جميع معاني الجريمة الجريمة جريمتكم يا مسلمين نعم جريمتكم جريمة الخنوع و الذل و الكسل و العجز جريمة ذكري جراح الامة و علب البيبسي تداول بين الايادى فما ذلك الانفصام القبيح و ما ذلك الفعل الشبية بالقيح

اغتصاب اريد اختي 20160807 753

  • كيف اغتصب اختي
  • اغتصبت اختي
  • اغتصاب اختي
  • كيف أغتصب أختي
  • اغتصب اختي
  • كيف أغتصب اختي
  • قصص اغتصاب اختي
  • كيف اغتصبت اختي
  • قصص اغتصبت اختي
  • اريد اغتصاب اختي


اريد اغتصاب اختي