كلمه الاغتصاب بحد زاتها محطمه للوجود ايا كان نوع الاغتصاب بدنى او ما دى و اذا حدث فبعض الاحيان
ذلك المسمى بين الزوجين برغم انه لا توجد فيه ما يغضب الله الا انه بالفعل شئ قاصى جدا جدا في
بعض الاحيان يحدث خلاف طارئ بين الزوجين يجعل الزوجه فحالة غضب من زوجها و يجعلها
غير متقبله العلاقه الحميمه مع زوجها ابدا فيصبح الزوج فهذه الحالة عنيف مع زوجته
ويأتى فيها غصبا عنها مما يجعلها فغايه التعب و الارهاق لما حدث غصبا عنها و عن ارادتها
ولعدم تهيئتها لذا نفسيا و جسديا و يجد الزوج كذلك عدم المتعة مع زوجته
فى الاستمتاع بالعلاقه الحميمه و يصبح الاروع من هذا هو التراضى بين الطرفين
والقبول و التوافق و اصلاح حالة الود اولا لأنها عامل مهم فالاستمتاع بحياة زوجية سعيدة.
