قصص مصريه رومانسية جريئة

مصريه قصص رومانسية جريئة 6826

مرحبا


هدى روايه حلووه للكاتبه و رد الصبا اتمني تعجبكم


لقاء بلاموعد

الجزء الاول

كانت جالسه فالمطعم،وساقها تضرب فالارض بقوة


تحاول اخفائها من تحت الطاوله تجاهلت العينان امامها


واللتان تصران على التحديق بها و عدلت من جلستها لتضع راحه يدها


علي خدها و الثانية تطرق باصابعها على الطاولة


التقت عيناها دون قصد بالعينين الحادتين و اطالت النظر فيهما


لاول مره منذ مجيئها الى ذلك المكان و احست انهما تشدانها اليهما


فابعدت عينيها عنه بسرعه و نظرت الى الطاوله و فكرت بالذى جاءت


من اجلة و تساءلت (الن ياتي)


وفجاه انتبهت الى ان الرجل الذي لاحقها بعينية ربما اختفى..


وشعرت بضيق و وحده و فكرت بدهشه (ماذا اصابني؟
منذ قليل كنت


متضايقه من نظراتة و الان..
واخذت تبرر لنفسها


(ذلك لان المكان خالي من الزبائن و كان هو و حدة موجود هنا)


وتذكرت عينية كانتا معبرتين و فوجئت اذ و جدت عينية امامها في


نفس الوقت اذن فهو لم يرحل


،
نظر اليها و بدا الهزل فعينية ،
بلعت ريقها و هي تراة يسخر منها


حسنا قد لم يخطر ببالة انها كانت تفكر به


،جلس على مقعدة و بعد لحظات كانت بيسان ربما شعرت باقصي حد من الملل


والضيق فقد مضت ساعة و هي تنتظر الرجل الذي تواعدت معه


وهي لن تنتظر اكثر


وقررت ان تنهض و تغادر،
وفى هذي اللحظه تفاجات عندما و جدت الرجل


الذى يجلس بعيدا عنها امامها الان


ويبدو انه قال شيئا لكنها لم تنتبة و عندما و جدها تنظر متسائلة


وتقول و هي تحدق فالعينين الحادتين التي اربكتها: ما ذا؟


،
ظهر شبح ابتسامه على شفتية و قال: من الواضح انه لن


ياتى صمتت قليلا


ثم قالت بتعال: و هل انت بديل عنه؟
ابتسم


وقال:كلا لكنى اريد الجلوس هنا فحسب فهل يمكننى ذلك؟


وجلس دون ان ينتظر ردها فقطبت حاجبيها و ضحكت مستغربة


من تصرفة و قالت:لقد فعلت لتوك ابتسم لها


وفى هذي المره كان قريبا ليزيد من اضطرابها و استغربت ذلك


وانتبهت الى انه يحدق بها بامعان ،



حاولت ان تنظر الية و ان تسبر غور عينية الغامضتين لكنها لم تجد الجراة


لتطيل النظر الية نظرت الية .
.
تبا له


،
كم هما جريئتين و قحتين عينية حتي يرمقها


بهذه النظرات المتفحصه و كانة يريد التهامها


ولاحت على شفتية شبة ابتسامة و همس: كم انت فاتنة!
اضطربت بيسان


وخجلت من ملاحظتة و جراته


وقالت له بعد لحظة: اتتغزل بى و انت لاتعرفني؟!- و هل من الضروري ان اعرفك ؟



قال بابتسامه عابثه قالت لنفسها(وقح)


نظرت الية بعدها قالت:هلا تبعد نظراتك عني


ابتسم قليلا و قال: حسنا..
رغم انها تصدر رغما عني


ولكن بعد ان نتعارف،
نظرت الية بصمت


كانت نظراتة الان عادية..مااسمك؟


قال بهدوء –بيسان تكلمت بهمس صمت قليلا


ثم قال:الن تسالينى عن اسمى ؟



-نعم- الياس نظرت الى الطاوله بعدها رفعت عينيها بعد لحظة


والتقت بعينية و لفهما سحر غريب و ظلا كذا لحظات


حتي قطع عليهما صمتهما الغريب و قوع احد


الكاسات على الارض من يد النادل


وسمع صوت رئيس الخدم يوبخ النادل بعدين نظر الاثنان


الي بعضهما لاخرى واحده و نهضت بيسان


وقالت:لابد ان اذهب الان عن اذنك –لماذا العجلة؟- لقد تاخرت و علي


ان اذهب قالت بسرعة


وقال هو:هل لديك سيارة؟
-لافى الحقيقة اوصلنى السائق الخاص


بنا لكنى لم اطلب منه ان يعود الي


بما انه من المفترض ان…لم تكمل كلامها و قال هو زاما شفتيه


يكمل كلامها:ان تعودى مع الرجل الذي انتظرته


،لم تعلق بيسان و اكمل الياس مبتسما باسف و سخرية:لكنة لم ياتى للاسف


،لم تتحمل كلامة و قالت بسرعه و نفاذ صبر:اة كما قلت و لكنى ساتصرف


واسرع يقول:سوف اوصلك نظرت الية باستغراب


وقالت: كلا لاداعى لذا سوف..
قاطعها:ان: الوقت متاخر


ولايمكن ان تضمنى الشاب الذي تصعدى معه


نظرت الية و بدا على و جهها السخريه و قالت: حقا و لا انت بالطبع – قال قد لكن بامكانك ان تجربينى قال بجدية


،صعدت معه سيارتة و هي تشعر انها لابد مجنونه لتصعد مع رجل غريب الى سيارته

  • روايات رومانسية مصرية جريئة
  • قصص جريئة
  • قصص رومانسيه جريئه مصريه
  • قصص مصرية جريئة
  • قصص جريئة لابعد الحدود
  • روايات مصرية جريئة
  • روايات مصريه جريئه
  • قصص حب
  • روايات مصرية رومانسية
  • روايات ورد الصبا


قصص مصريه رومانسية جريئة