اروع الامثال العربية مع قصتها

مع قصتها العربية الامثال اروع 20160920 1776

اللى اختشو ما تو

كانت الحمامات التركيه القديمة تستخدم الاخشاب و الحطب و النشاره لتسخين ارضيه الحمام و المياة لتمرير البخار من اثناء الشقوق .

وكانت قباب و مناور معظم الحمامات من الخشب و من هنا يرجع الاصل و القصة لهذا المثل،
حيث ان حريقا ربما اندلع فحمام للنساء و حيث ان الحمام مخصص للنساء فقد اعتادت الكثيرات منهن على الاستحمام و هن عاريات لا يسترهن الا البخار الكثيف الذي يمنع النساء الاخريات من الرؤية،
وعندما حصل ذلك الحريق هربت جميع امرأة كاسيه اما النساء العاريات فقد بقين فالحمام من الخشيه و الحياء و فضلوا الموت على الخروج عاريات .

وعند عوده صاحب الحمام هالة ما راي و سال البواب هل ما ت احد من النساء ؟

فاجابة البواب نعم ،
فقال له من ما ت ؟

اجاب البواب : الي اختشو ما تو

دخول الحمام مش زي خروجه

افتتح احد الاشخاص حماما تركيا و اعلن ان دخول الحمام مجانا ،

فبدا الناس يذهبون الى ذلك الحمام ،

و بالفعل لم ياخذ صاحب الحمام ما لا منهم عند دخولهم ،

لكنة كان عند خروج الزبائن من الحمام يحجز لهم ملابسهم و يرفض تسليمها لهم الا بمقابل دفع مبلغ من المال،
فثار الزبائن الزبائن يحتجون قائلين : الم تقل بان دخول الحمام مجانى ؟

فكان يرد عليهم : دخول الحمام مش زي خروجه !!

رجع بخفى حنين

كان حنين اسكافيا ،

فجاء اعرابي و ساومه اعرابي على خفين فاختلفا ,

فاراد حنين ان يغيظ هذا الاعرابي ,

فاخذ احد الخفين و طرحة فالطريق ,

ثم القي الاخر فمكان اخر,
فلما مر الاعرابي باحدهما قال ما اشبهة بخف حنين و لو كان معه الاخر لاخذته,
ثم مشي فوجد الاخر,
فترك حمارة و عاد لياتى بالخف الاول,
وكان حنين يكمن له فسرق منه حمارة .

و لما عاد الاعرابي الى قومة فسالوة عن حمارة و لماذا رجعت بدون الحمار،
فاجابهم لقد رجعت بخفى حنين

اختلط الحابل بالنابل

يعود اصل ذلك المثل الى ان الراعى او المعاز بعد موسم عشار الماعز يعرب القطيع فيجعل المعاشير و هي «المعز الغزيره اللبن» و التي تسمي بالحابل على جهه و غير المعاشير و التي تسمي بالنابل على جهه ثانية و هذا ليبيع غيرالمعاشير على حده و يحتفظ بالمعاشير لتدر عليه ارباحا و افره و يحدث فعديد من الاحيان ان تختلط المعاشير مع غير المعاشير فيستاء من هذا الراعى و يقول: اختلط الحابل بالنابل

 

  • الامثلة العربية و قصتها


اروع الامثال العربية مع قصتها