الامومه هي اكبر اسرار تكوين المرأة ,
والفتاة من صغرها و هي تحلم بذلك اليوم التي تصير به اما ,
وعندما تكبر و تصير حاملا فانها تحقق حلمها و تشعر بكمال انوثتها ,
وهذا الشيء الفطرى و الطبيعي نظرا لغريزه الامومه التي و ضعها الله فكل انثى و حتي انثى الحيوانات ,
ولولا هذي العاطفه او الغريزه لما تكاثر الانسان و استمرت الحياة ,
وهنالك بعض الاعائلات يلاقون الصعوبه فمشكلة الحمل ,
فما هي سبب هذي المشكلات و كيف ممكن علاجها ؟
وما هي اسرع كيفية للحمل ؟
اولا : كيفية التفكير ,
وهو الاكثر اهمية بالنسبة للحمل و الاكثر تاثيرا عليه ,
لان التفكير هو الذي يؤثر على الجسم و يقلل من الاستجابه الهرمونيه لعملية الاخصاب و الحمل,
ومن هذي الهرمونات التي تؤثر على الحمل هو ” الاستروجين ” ,
فلذا على الامرأة التي تود الحمل ان يصبح تفكيرها دائما ايجابيا فالحمل .
ثانيا : الغذاء المتوازن ,
الغذاء مهم فعمليات الايض ( العمليات الحيوية ) فالجسم ,
ومهم فتكوين الهرمونات ,
لان من اهم مكونات الهرمونات هو البروتين ,
والفيتامينات و المعادن مهمه كذلك لعمل الهرمونات .
ثالثا : الضغوط النفسيه ,
وهي كذلك تؤثر على الحمل ,
لانها تؤثر على اقبال المرأة على الحياة ,
وهذا يؤدى الى ظهور مواد ضارة فجسم الانسان و التي تقلل من احتماليه حدوث الحمل .
رابعا : ضعف بالقدرات الذكريه ,
احيانا يوجد ضعف لدي الرجل ,
وذلك الضعف قد يصبح فعدد الحيوانات المنويه او قدرتها على الحركة او اشكالها ,
وهذا يؤثر على الحمل و احتماليه حدوثة ,
فعلي الرجل عمل الفحوصات اللازمه و معالجه الضعف ان و جد .
خامسا : توقيت الحمل ,
فان للحمل اوقات و هي اوقات الاباضه ,
اوقات خروج البويضه من المبيض الى قناة فالوب ,
قناة فالوب هي مكان التقاء الحيوان المنوى و البويضه و حصول الاخصاب ,
والبويضه تبقي عله قيد الحياة فقناة فالوب و قادره على الاخصاب 3 ايام ,
وهذه هي اروع ايام لحدوث الجماع بين الزوجين لحدوث الحمل
سادسا : معرفه ايام الاخصاب ,
1.
كيفية العد : و هو العد من اول يوم من ايام الدوره الشهرية و فاليوم 14 هو يوم الاباضه بنسبة 99% ,
واليومين 12 و 13 و 15 و 16 هم ايام الاباضه بنسبة 80%
2.
الفاحص الحساس : و هو جهاز للكشف عن ايام الاباضه .
سابعا : مشاكل عند المرأة ,
وهذه المشاكل تتلخص بمشاكل المبيض او عنق الرحم او الاتهابات ,
فيجب الكشف عند الطبيب و معالجه هذي المشاكل ان و جدت .
اتمني لكل زوجين يريدون الانجاب ان يحصلون على ما يريدون و ان يرزقهم الله بالاولاد الصالحين .
