اطباء الفرق بين الكهرباء الزائدة والصرع

 

 

والصرع بين الكهرباء الفرق الزائدة اطباء 20160915 3011

ان ما يقصد فيه بزياده كهرباء الدماغ قد لا يصبح تعبيرا دقيقا،
المقصود هو ان الافراز الكهربائى فالدماغ غير منتظم بعض الشيء،
بمعني ان بعض الذبذبات ربما يصبح بها نوع من الاندفاع الزائد،
او السرعه الزائده او شيء من ذلك القبيل،
وحينما نقول ان كهرباء الدماغ زائده ذلك تعبير احدث عن وجود بؤره صرعية،

ليس هنالك زياده حقيقة فكهرباء الدماغ، 
انما هو عدم انتظام فكهرباء الدماغ،
وهذه الحالات بفضل الله تعالج معالجه شبة كاملة الان.

بالنسبة لنسبة الكهرباء،
فهذا الامر كذلك ربما لا يصبح دقيقا،
فان هناك موجات مختلفة فالدماغ،
هنالك موجه تسمي (الفا)،
وثانية تسمي (بيتا)،
وثالثة تسمي (سيتا) و رابعة تسمي (دلتا)،
وهذه حقيقة توجد فنطاق مختلف يبدا من ثلاثه و ينتهى فاربعه عشر مثلا.

النسبة التي ذكرتها و هي (9 – 10) هي نسبة طبيعية جدا جدا اذا كان هذا فنطاق الموجه المعروفة ب (الفا)،
وهي الموجه الاساسية.

طريقة التخلص من الشحنات الزائده عن طريق السجود لله تعالى  

لا بد من و صله ارضيه لتفريغ الشحنات الزائده و المتوالده فيها و هذا عن طريق السجود للواحد الاحد كما امرنا حيث تبدا عملية التفريغ بوصل الجبهه بالارض ففى السجود تنتقل الشحنات الموجبه من جسم الانسان الى الارض السالبه الشحنه و بالتالي تتم عملية التفريغ خاصة عند السجود على السبعه الاعضاء ( الجبهه و الانف و الكفان و الركبتان و القدمان ) و بالتالي هنالك سهوله فعملية التفريغ .

تبين من اثناء الدراسات انه لكي تتم عملية التفريغ للشحنات لابد من الاتجاة نحو مكه فالسجود و هو ما نفعلة فصلاتنا ( القبله ) لان مكه هي مركز اليابسة فالعالم و اوضحت الدراسات ان الاتجاة الى مكه فالسجود هو اروع الاوضاع لتفريغ الشحنات بفعل الاتجاة الى مركز الارض الامر الذي يخلص الانسان من همومة ليشعر بعدين بالراحه النفسية..
والشئ الاخر هو المشي على الرمل يخفف من الكهرباء الزائده بالجسم و الدماغ

ان ما يقصد فيه بزياده كهرباء الدماغ قد لا يصبح تعبيرا دقيقا،
المقصود هو ان الافراز الكهربائى فالدماغ غير منتظم بعض الشيء،
بمعني ان بعض الذبذبات ربما يصبح بها نوع من الاندفاع الزائد،
او السرعه الزائده او شيء من ذلك القبيل،
وحينما نقول ان كهرباء الدماغ زائده ذلك تعبير احدث عن وجود بؤره صرعية،

ليس هنالك زياده حقيقة فكهرباء الدماغ، 
انما هو عدم انتظام فكهرباء الدماغ،
وهذه الحالات بفضل الله تعالج معالجه شبة كاملة الان.

بالنسبة لنسبة الكهرباء،
فهذا الامر كذلك ربما لا يصبح دقيقا،
فان هناك موجات مختلفة فالدماغ،
هنالك موجه تسمي (الفا)،
وثانية تسمي (بيتا)،
وثالثة تسمي (سيتا) و رابعة تسمي (دلتا)،
وهذه حقيقة توجد فنطاق مختلف يبدا من ثلاثه و ينتهى فاربعه عشر مثلا.

النسبة التي ذكرتها و هي (9 – 10) هي نسبة طبيعية جدا جدا اذا كان هذا فنطاق الموجه المعروفة ب (الفا)،
وهي الموجه الاساسية.

طريقة التخلص من الشحنات الزائده عن طريق السجود لله تعالى  

لا بد من و صله ارضيه لتفريغ الشحنات الزائده و المتوالده فيها و هذا عن طريق السجود للواحد الاحد كما امرنا حيث تبدا عملية التفريغ بوصل الجبهه بالارض ففى السجود تنتقل الشحنات الموجبه من جسم الانسان الى الارض السالبه الشحنه و بالتالي تتم عملية التفريغ خاصة عند السجود على السبعه الاعضاء ( الجبهه و الانف و الكفان و الركبتان و القدمان ) و بالتالي هنالك سهوله فعملية التفريغ .

تبين من اثناء الدراسات انه لكي تتم عملية التفريغ للشحنات لابد من الاتجاة نحو مكه فالسجود و هو ما نفعلة فصلاتنا ( القبله ) لان مكه هي مركز اليابسة فالعالم و اوضحت الدراسات ان الاتجاة الى مكه فالسجود هو اروع الاوضاع لتفريغ الشحنات بفعل الاتجاة الى مركز الارض الامر الذي يخلص الانسان من همومة ليشعر بعدين بالراحه النفسية..
والشئ الاخر هو المشي على الرمل يخفف من الكهرباء الزائده بالجسم و الدماغ

ان تعبير الكهرباء الزائده هو تعبير يستخدم كثيرا لوصف البؤر الصرعيه التي تكون موجوده فالدماغ،
ويعرف ان مرض الصرع فالاصل هو ناتج من بعض الخلل او عدم الانتظام فالموصلات الكهربائيه فبؤره او منطقة ما فالدماغ،
والاستخدام الشائع لكلمه الزياده فالكهرباء حقيقة اتت لان الناس يرون ان فاستخدام كلمه الصرع العديد من الوصمه الاجتماعية،
ويؤدى ذلك بالطبع الى تخوفهم كثيرا؛
لذا تجد العديد من عامة الناس و حتي بعض الاطباء يلجا الى استخدام مفهوم الكهرباء الزائده فالمخ،
ولكن لا نستطيع حقيقة ان نقول انها كهرباء زائدة،
وانما هو خلل فانتظام الدوره الكهربائيه المتعلقه بالمخ،
وحقيقة مرض الصرع ممكن علاجة و بصورة فعاله جدا،
فقط يتطلب الامر الانتظام فالدواء و الالتزام بذلك،
وتوجد عده نوعيات من الادويه – بفضل الله تعالى – و الاستجابه للعلاج هي حوالى تسعين بالمائة،
وهذه نسبة عاليه جدا جدا – بفضل الله تعالى -.

هناك مفهوم احدث لزياده الكهرباء فالجسم،
وهي انه يوجد لدي الانسان طاقة كهربائيه كامنة،
حين تلامس جسم الانسان مع اجسام معينة – كما نلاحظ هذا مع بعض نوعيات الملابس او المعادن – يشعر الانسان بقشعريره او كان نوعا من الكهرباء ربما خرج من جسمه،
هذا تفاعل طبيعي،
ولكن قوتة تتفاوت من انسان لاخر،
ولكن لا علاقه هذا مطلقا بالحالة النفسيه او الحالة العصبية،
فهي نوع من الطاقة الكهربائيه الكامنه و الخامله التي تنشط ففترات معينة.

هناك من تكلم كذلك عن الطاقات الايجابيه و الطاقة السلبيه لدي الانسان،
ومن هنا اتت فكرة العلاج عن طريق الابر الصينية،
وحتي البرمجه العبنوته تعتمد على هذي النظريات،
ولكن لا نقول ان هناك امرا حتميا فهذا السياق،
فهي تعتبر افتراضيان و نظريات فيما يخص الطاقة الايجابيه و الطاقة السلبيه لدي الانسان،
وعموما خلاصه الامر المهم هو ان الطاقة الكهربائيه التي تخرج فشكل بؤره صرعيه هي حالة مرضيه و يتم علاجها.

اما فيما يخص الطاقة الكهربائيه الخامله او الكامنه لدي الانسان فهي توجد لدي كل البشر و تتفاوت فقوتها و شدتها،
وهي ظاهره فيزولوجيه و لا علاقه لها بالامراض النفسية.
الشحنات الكهربائيه الزائده فالمخ ربما تسبب الصرع ان لم يتم معالجتها فبداية ظهورها

اعراض هذي الشحنات الكهربائيه انها ربما تسبب صداع مؤقت قصير المدي .
.
واثناء الصداع لا تشعر بمن حولك كانة يغيبك عن الدنيا للحظات بسبب زياده الشحنه الكهربائيه
طبيب الاعصاب .
.
واقصد به اعصاب الجسد و ليس اعصاب المخ فقط يستطيع ان يعرف كميه الشحنه الزائده فالمخ عن طريق التخطيط و يعطيك دواء معين يساعدك على التخلص منه او ربما يحتاج المريض لجراحه .
.

يتم تشخيص كميه الكهرباء .
.
بان يضرب الدكتور بعصا معينة على رجلك مثلا اواحد اطرافك .
.
ان تحركت بقوه .
.
فهذا يعني ان هنالك فعلا شحنات زائده بجانب التخطيط

قد تخرج الشحنات بسبب .
.
كان تصاب بحادث معين يسبب خللا فكهرباء الدماغ
علما انه ربما تخرج الشحنات فالقلب كذلك لتسبب سرعه نبضات .
.
ويزول بالدواء او الجراحه كذلك و تسمي الجراح "قسطرة" و هي نوعان .
.
تشخيصى و علاجي


اطباء الفرق بين الكهرباء الزائدة والصرع