المقدمه،،،،،،،
الحمد لله الواحد المعبود ،
عم بحكمتة الوجود ،
وشملت رحمتة جميع موجود ،
احمدة سبحانة و اشكرة و هو بكل لسان محمود ،
واشهد ان لا الة الا الله و حدة لا شريك له الغفور الودود ،
وعد من اطاعة بالعزه و الخلود ،
وتوعد منعصاة بالنار ذات الوقود ،
واشهد ان نبينا محمدا عبدالله و رسولة ،
صاحب المقامالمحمود ،
واللواء المعقود ،
والحوض المورود ،
صلي الله عليه و على الة و اصحابة ،
الركع السجود ،
والتابعين و من تبعهم من المؤمنين الشهود
الخاتمة ،
،،،،،،
خاتمه (1)..
وبحمدالبارى و نعمه منه و فضل و رحمه
نضع قطراتنا الاخيرة بعد رحله عبر مينائين(او ثلاثه او اربعه موانئ)-حسب عدد فصول البحث- بين تفكر و تعقل في…… (مقال البحث)
وقد كانت رحله جاهدة للارتقاء بدرجات العقل و معراج الافكار
فما ذلك الاجهد مقل و لاندعى به الكمال و لكن عذرنا انا بذلنا به قصاري جهدنا فان اصبنا فذاك مرادنا و ان اخطئنا فلنا شرف المحاولة و التعلم
و لا نزيد على ما قال عماد الاصفهاني:
رايت انه لايكتب انسان كتابا فيومة الا قال فغدة لو غير ذلك لكان اقوى و لو زيد هكذا لكان يستحسن
و لو قدم ذلك لكان اروع و لو ترك ذلك لكان احلى و ذلك من اعظم العبر و هو دليل على استيلاء النقص على جمله البشر..
و اخيرا بعد ان تقدمنا باليسير فهذا المجال الواسع
املين ان ينال القبول و يلقي الاستحسان..
وصل اللهم و سلم على سيدنا و حبيبنا محمد و على الة و صحبة و سلم..
……………..
خاتمة(2)
وهكذا لكل بداية نهاية ،
وخير العمل ما حسن اخرة و خير الكلام ما قل و دل و بعد ذلك الجهد المتواضع اتمني ان اكون موفقا فسردى للعناصر السابقة سردا لا ملل به و لا تقصير موضحا الاثار الايجابيه و السلبيه لهذا المقال الشائق الممتع ،
وفقنى الله و اياكم لما به صالحنا جميعا .