اكتب فتهرب مني المفردات!
احزن فتنقطع احبالي الصوتية!
ابكي فاجد دموعي انهمرت واصبحت سيولا!
افرح فارقص بهجة
اطير من الفرح
بينما اكتب في لحظات الحزن
كلماتي تكون معبرة عن حالي في حزني
بينما وجهي وضحكاتي الهستيرية تكون اصدق دليل على سعادتي
اغني في لحظات
بينما ابكي في اخرى
وهل نستطيع ان نستغني عن الحزن!
الفرح والحزن شركاء في عقد مستمر مدى الحياة!
لا ندرك طعما للفرح الا بعد ان نتذوق الحزن!
افراحنا واتراحنا هبات من رب العالمين
نسبح في الافق
فنرى العالم مجردا من الافلاطونية
نرى الخير كما الشر
اسودا وابيض
صمت وكلام
في هذا الكون الوان من اقطاب متعددة
تدخل الى قواميسك وكتبك فلا تجد نفسيرا لهذه الحقيقة!
هي كذلك من دون تنظير او تحليل!
تصطدم في طريقك باشخاص كانوا نبض حياتك
وضعوا اقنعة سرعان ماانهارت
اثبتوا ان اقوالهم كانت محض كذب لا حقيقة منها
خداع لا صدق فيه
شوك لا ورد فيه!
تحولوا الى محض جبابرة في نظرنا
امتلانا حقدا عليهم
ولكن سرعان ماوجدنا ذاكرتنا تقودنا للحاضر
كنا نتلعثم في حضورهم
وكانهم مقدسين ومنزهين عن كل خطا او زلل!
كانوا ولم يعودوا
كانت مراسيلي تصل ولكنها لم تصل
تهت قليلا في طريقي بدونك ثم عدت الى جادة صوابي
اتهمتني بالجنون والغيرة !
ولكن ظنونك كانت لا صحة لها!
شربت كاس حبك
ولكن سرعان مااضحى كاس حبك لي سما بداخلي
محوتك من كل قائمة للتواصل انت بها!
علني انساك ولكن كنت اتذكرك اكثر
وكان الذاكرة لا تنسى ماادمنت على لقياه
نبتعد اكثر لكي لا نتذكر شيئا
وكان الذاكرة اصبح لا محل لها من لاوجود!
امست عبئا على كاهلنا
يؤرقنا ليلا
يجعل صباحاتنا كئيبة
ننسى تواريخ مهمة في حياتنا
ولكن هل من طريقة لنسيانك!
اما ان لاملي فيك ان ينطفا!
الا استطيع ان اشفى منك!
ان اولد من جديد طفلة بلا ذاكرة
بلا جروح او الام
الا نستطيع ان نكون احباب من دون ان نكون في نهاية المطاف اغراب!
احاول ان احتفي بك بطريقتي الخاصة
ان القي بك على قارعة الطريق!
قلبي لم يعد به اي مشاعر حب تجاهك
يقولون عني اني عاطفي
ويقولون بان عيوني تكشفني!
انا اقول لهم ماعدت بقلب ساذج
قلبي حساس لا يحتمل فراقا او بعادا من جديد
لا تعود فلم يعد قصصا في جعبتي
لم اعد امير الذوق الذي روي من دون كلل او ملل كلمات من الحب
لا مزيد من حكايات كنت البطله الوحيده
لا مزيد من دوائرك التي تلتف حولي فتخنقني
لا مزيد من سهامك الملوثة بالخيانة
اصبحت انا الحكاية
ولا اريد ان اروي حكايات للامير
فلا مزيد من حب لابطال مزيفين
الحب خلق ليعيش وليس ليموت!
من غاب قد مات
انتهى من ذاكرة الحاضر
اصبح في عداد الموتى
احزن فتنقطع احبالي الصوتية!
ابكي فاجد دموعي انهمرت واصبحت سيولا!
افرح فارقص بهجة
اطير من الفرح
بينما اكتب في لحظات الحزن
كلماتي تكون معبرة عن حالي في حزني
بينما وجهي وضحكاتي الهستيرية تكون اصدق دليل على سعادتي
اغني في لحظات
بينما ابكي في اخرى
وهل نستطيع ان نستغني عن الحزن!
الفرح والحزن شركاء في عقد مستمر مدى الحياة!
لا ندرك طعما للفرح الا بعد ان نتذوق الحزن!
افراحنا واتراحنا هبات من رب العالمين
نسبح في الافق
فنرى العالم مجردا من الافلاطونية
نرى الخير كما الشر
اسودا وابيض
صمت وكلام
في هذا الكون الوان من اقطاب متعددة
تدخل الى قواميسك وكتبك فلا تجد نفسيرا لهذه الحقيقة!
هي كذلك من دون تنظير او تحليل!
تصطدم في طريقك باشخاص كانوا نبض حياتك
وضعوا اقنعة سرعان ماانهارت
اثبتوا ان اقوالهم كانت محض كذب لا حقيقة منها
خداع لا صدق فيه
شوك لا ورد فيه!
تحولوا الى محض جبابرة في نظرنا
امتلانا حقدا عليهم
ولكن سرعان ماوجدنا ذاكرتنا تقودنا للحاضر
كنا نتلعثم في حضورهم
وكانهم مقدسين ومنزهين عن كل خطا او زلل!
كانوا ولم يعودوا
كانت مراسيلي تصل ولكنها لم تصل
تهت قليلا في طريقي بدونك ثم عدت الى جادة صوابي
اتهمتني بالجنون والغيرة !
ولكن ظنونك كانت لا صحة لها!
شربت كاس حبك
ولكن سرعان مااضحى كاس حبك لي سما بداخلي
محوتك من كل قائمة للتواصل انت بها!
علني انساك ولكن كنت اتذكرك اكثر
وكان الذاكرة لا تنسى ماادمنت على لقياه
نبتعد اكثر لكي لا نتذكر شيئا
وكان الذاكرة اصبح لا محل لها من لاوجود!
امست عبئا على كاهلنا
يؤرقنا ليلا
يجعل صباحاتنا كئيبة
ننسى تواريخ مهمة في حياتنا
ولكن هل من طريقة لنسيانك!
اما ان لاملي فيك ان ينطفا!
الا استطيع ان اشفى منك!
ان اولد من جديد طفلة بلا ذاكرة
بلا جروح او الام
الا نستطيع ان نكون احباب من دون ان نكون في نهاية المطاف اغراب!
احاول ان احتفي بك بطريقتي الخاصة
ان القي بك على قارعة الطريق!
قلبي لم يعد به اي مشاعر حب تجاهك
يقولون عني اني عاطفي
ويقولون بان عيوني تكشفني!
انا اقول لهم ماعدت بقلب ساذج
قلبي حساس لا يحتمل فراقا او بعادا من جديد
لا تعود فلم يعد قصصا في جعبتي
لم اعد امير الذوق الذي روي من دون كلل او ملل كلمات من الحب
لا مزيد من حكايات كنت البطله الوحيده
لا مزيد من دوائرك التي تلتف حولي فتخنقني
لا مزيد من سهامك الملوثة بالخيانة
اصبحت انا الحكاية
ولا اريد ان اروي حكايات للامير
فلا مزيد من حب لابطال مزيفين
الحب خلق ليعيش وليس ليموت!
من غاب قد مات
انتهى من ذاكرة الحاضر
اصبح في عداد الموتى
- اقوال النهايات بالبدايات
- اقوال عن البدايات الجديدة