خليفه بلقاسم حفتر (مواليد 1943 فاجدابيا) القائد العام الحالى للجيش فليبيا.
ورتبتة الحاليه فريق بعد ترقيتة من قبل مجلس النواب الليبي،
وهي اعلي رتبه فالمؤسسة العسكريه الليبية.[1] انشق عن نظام العقيد السابق معمر القذافى فاواخر ثمانينيات القرن العشرين،
وعاد الى ليبيا مع انطلاق الثوره ضد القذافى ف2024 حيث اصبح قائد القوات البريه لثوره 17 فبراير.
سيرته
ولد خليفه بلقاسم حفتر في1943 فاجدابيا حيث نشا و درس فالمرحلتين الابتدائية و الاعداديه و حفظ القران الكريم.
درس الثانوية فمدرسة درنه الثانوية بين 1961-1964.
التحق بالكليه العسكريه الملكيه فبنغازى بتاريخ 16 سبتمبر 1964.
وتخرج عام 1966 و عين بسلاح المدفعيه بالمرج.[2] حصل على الكثير من الدورات العسكريه منها (قياده الفرق) فروسيا بامتياز.
قاد حرب تشاد و حقق بعض الانتصارات حتي التدخل الفرنسي.
بعد انتصارة طلب دعم لجيشة الا ان معمر القذافى لم يدعمة و تم اسرة فو ادى الدوم.
حاز عده اوسمه حربيه عبر تاريخة العسكري،
كان قائد القوات الليبية فالميدان خلال عبور قناة السويس (حرب اكتوبر 1973) و حاز نوط نجمه العبور المصرية.[3] حرب تشاد
قاد حفتر القوات المسلحه الليبية اثناء الحرب الليبية التشاديه بدا من 1980 و انتصر هنالك و احتل تشاد ففتره قصيرة،
وبعد ان طلب من القذافى الدعم المتوفر انذاك لم ينفذ الطلب خوفا على ان يرجع حفتر منتصرا و يستولى على حكم ليبيا.
جري اسر حفتر فتشاد مع مئات الجنود الليبيين فمعركه و ادى الدوم يوم 22 ما رس 1987.
وبعد الاسر انشق هو و عدد من رفاقة من الضباط و الجنود عن القذافى فسجون تشاد،
وافرج عنهم لاحقا ليغادروا الى الولايات المتحده عقب و صول ادريس ديبى للسلطة فتشاد ضمن صفقه ليكونوا معارضه هناك.
بدا حفتر داخل سجون تشاد يبتعد عن نظام القذافي،[4] حتي قرر اواخر 1987 و مجموعة من الضباط و ضباط صف و جنود و مجندين الانخراط فصفوف الجبهه الوطنية لانقاذ ليبيا المعارضة،
واعلنوا ف21 يونيو 1988 عن انشاء الجيش الوطنى الليبي كجناح عسكرى تابع لها تحت قياده حفتر.
لكن سرعان ما انتهي امر الجيش الوطنى الليبي،
ورحل اعضائة بمروحيات امريكية الى داخل الولايات المتحده حيث اقام،
واستمر معارضا لنظام القذافى هنالك لمدة 20 عاما.
ثوره 17 فبراير
قاد حفتر محاوله للاطاحه بالقذافى فعام 1993 لكنها لم تنجح حيث حكم عليه بالاعدام غيابيا.
عاد من منفاة فما رس 2024 لينضم الى ثوره 17 فبراير و كان متواجد فبنغازى قبل دخول رتل القذافى ف19 ما رس 2024.وخلال دخول الرتل كان متواجد فالميدان قرب مدخل بنغازى الغربى (كوبرى طرابلس).
حيث كان له دور بارز فدعم الثوار ما ديا و معنويا فالجبهات.
اثناء اعاده تشكيل الجيش الوطنى الليبي فنوفمبر 2024،
توافق نحو 150 من الضباط و ضباط الصف على تسميه خليفه حفتر رئيسا لاركان الجيش،
معتبرين انه الاحق بالمنصب نظرا ل«اقدميتة و خبرتة و تقديرا لجهودة من اجل الثورة»،
بينما نفيت جهات رسمية فطرابلس حيث كان حفتر نفسة انذاك.
صباح الرابع عشر من فبراير 2024 ترددت انباء فمواقع اعلاميه عربية حول قيام حفتر بتحرك عسكرى اعلن فيه ايقاف عمل المؤتمر الوطني.
كما انتشر فيديو على اليوتيوب يشرح به حفتر طبيعه ذلك التحرك الذي لا ممكن و صفة حسب تعبيرة بالانقلاب العسكرى و انما هو استجابه لمطلب شعبى شغل الشارع الليبي من اسابيع بايقاف تمديد عمل المؤتمر الوطني[5] عملية الكرامة
ف16 ما يو اعلن اللواء خليفه حفتر انطلاق ما سميت ب «عملية الكرامة» او «كرامه ليبيا» و هي عملية عسكريه قال انها تهدف الى (تطهير ليبيا من الارهاب و العصابات و الخارجين عن القانون و الالتزام بالعملية الديمقراطيه و وقف الاغتيالات خصوصا التي تستهدف الجيش و الشرطة).
قائلا ان العملية (ليست انقلابا و ان الجيش لن يمارس الحياة السياسي).[6] كما اعلن عن «تجميد» عمل المؤتمر الوطنى العام الذي يقول معارضوة ان استمرارة غير شرعى منذ 7 فبراير 2024،
ومبقيا على عمل حكومة الطوارئ.[7] و ربما بدات العمليات العسكريه و التي نتج عنها اشتباك قوات الجيش الوطنى الليبي بقياده اللواء خليفه حفتر مدعوما بقيادات فالقوات المسلحه الليبية بمختلف فروعها فعده مناطق من ليبيا بينها المرج،
طبرق،
طرابلس،
الزنتان و بنغازى و بين ميليشيات دينيه متشدده [8] كانصار الشريعه و ميليشيات 17 فبراير و راف الله السحاتى و مجموعات مسلحه من درنة.
ايضا و قعت اشتباكات بين قوات عسكريه اعلنت انضمامها لعملية الكرامه و بين ميليشيات دينيه فطرابلس.[9] اعلنت الحكومة المؤقته برئاسه عبدالله الثنى عن انحيازها لها و هذا فمؤتمر صحفى اعلن من خلالها عن تحميل المؤتمر الوطنى العام فليبيا مسؤوليه الفشل فبناء الجيش و الشرطة فالبلاد .
[10] ايضا فعل سلفة على زيدان الذي ابدي تاييدة التام لعملية الكرامه شريطه ان لا تتدخل فالعمل السياسى فالبلاد.[11] محاوله اغتيال
تعرض اللواء خليفه حفتر صباح 4 يونيو 2024 لمحاوله اغتيال بسيارة محمله بالمتفجرات قادها انتحاري،
حاولت الدخول الى مقر قياده اركان عملية الكرامه المؤقت فمنطقة (غوط السلطان) قرب الابيار شرقى بنغازي،
حيث حاول المهاجم الاقتراب من المقر الا ان الحراسه انتبهت له فقام بتفجير السيارة و هو بداخلها ما خلف خمسه قتلي من الجنود الليبيين و اصابة 23 اخرين بجراح نقلوا على اثرها لمستشفي المرج.
ولم يصب خليفه حفتر باذي جراء الهجوم.[12] و فرد فعلة اثر ذلك الهجوم توعد اللواء حفتر بالرد بشده على ذلك الهجوم الذي و صفة ب”الارهابي” .
[13]
- السيرة الذاتية لخليفة حفتر
- السيرة ال اتية لحفتر
- الله ينصر خليفة بلقاسم حفتر
