ونهار – فاول ظهور للشيخ محمد العريفى بعد خروجة من السجن،
ظهر العريفى و سط الالاف من المواطنين بعد استقبالة فالمسجد الذي يلقى به الخطب و الدروس.
و بحسب تغريدتين لنجلة و شقيقة على موقع التواصل الاجتماعى (تويتر)،
فقد كتب عبدالرحمن،
نجل العريفى عبر حسابة بموقع (تويتر): “الحمد لله..
ابشركم و الدى العزيز موجود فالبيت الان..
ولله الحمد رب العالمين”.
كما كتب سعد و هو شقيق الداعيه و عضو بهيئه تدريس جامعة الملك سعود،
علي صفحتة بموقع (تويتر): ” لكل من سال .
.نعم محمد اخي خرج..
والحمد لله”.
و ف28 اكتوبر/ تشرين الاول الماضي،
اكد الداعيه السعودي سلمان العودة،
الانباء التي تناقلتها و سائل اعلام محليه حول احتجاز السلطات فالمملكة،
محمد العريفي.
و بدا الجدل حول الداعيه السعودي عندما كتب على حسابة الرسمي بموقع “تويتر” سلسله تغريدات امتدح بها جهود المسؤولين عن موسم الحج،
لكنة انتقد فتغريده واحده “قطار المشاعر” بسبب عدم انضباط مواعيدة و ما ادي الية من زحام الشديد،
وعدم التعامل الصحيح مع الحشود،
وتعطل بعض ابواب القطار،
والمصاعد،
والسلالم،
وحالات الاغماء.
و لم تؤكد السلطات السعودية او تنف حتي اليوم،
صحة خبر اعتقال العريفي.
و انتقد الشيخ عبد العزيز بن عبد الله ال الشيخ،
مفتى عام المملكه و رئيس هيئهكبيرة العلماء،
مغردون على مواقع التواصل الاجتماعى يعملون على “تصيد الاخطاء و ابراز السلبيات فموسم الحج دون و جة حق”.
و سبق ان اعتقل العريفى فيوليو/ تموز 2024 ،
وربط النشطاء انذاك بين خطوه اعتقالة و موقف السلطات السعودية الداعم لخطوه عزل الرئيس المصري الاسبق محمد مرسي،
نتيجة تعاطف العريفى مع مرسى و جماعة الاخوان المسلمين المنتمى اليها.
و كان الداعيه السعودي،
سلمان العوده هو من كشف نبا الافراج عنه بعد اعتقالة انذاك.
كان «العريفي» ربما تلقي استدعاء من المباحث السعودية خلال موسم الحج،
وتم توقيفة بعدها،
ومصادره اجهزة اتصالاته.
و قالت عائلة العريفي،
ان التوقيف لم يكن بسبب تغريداتة التي انتقد بها قطار المشاعر المقدسه و سلبياته،
وعدم قدرتة على مواجهه الزحام،
لكن بسبب تكرارة «ما يثير اللغط» فالمجتمع،
حسبما قيل لهم على ما يبدو.
