وتسمي كذلك الكيفية الكليه ،
لانها تبدا بتعليم التلميذ و حدات لغويه على شكل مفردات مفهومه و ما لوفه لدية ،
او و حدات على شكل جمله سهلة تنتزع مفرداتها من خبراتة و معارفة ،
وبعد ان يتعلم التلميذ الكلمه او الجمله يبدا معه فتحليل الكلمه الى مقاطعها و حروفها ،
كما يبدا فتحليل الجمله الى مفرداتها (كلماتها) و الى مقاطعها بعدها حروفها .
ا) اسلوب الكلمة
لعل خير كتاب يمثل ذلك الاسلوب هو الكتاب الذي و ضعة خليل السكاكينى فاوائل العشرينات من ذلك القرن {الجديد فتعليم القراءة}.
و ربما بين المؤلف اهم الاسس التي بني عليها كتابة و منها :
قراءه الكلمه عن طريق الصورة الداله عليها ،
حيث يتمكن التلميذ ان يتعلم القراءه من تلقاء نفسة على قاعده “انظر و قل” فقد اختار العبارات المراد تعليمها فكل درس مما ممكن ان يري بوضوح و مما يقع ضمن خبره و معرفه التلاميذ ،
ليقراها على القاعده المذكورة.
التمييز بين اشكال العبارات التي يتعلمها التلاميذ ،
من اثناء اعاده ترتيبها او من اثناء تمييزها من مفردات لم يتعلموها بعد .
الانتقال من معرفه الكلمه الى معرفه الحروف التي تحتويها الكلمه رسما و صوتا .
التمييز بين الحروف التي عرفها التلاميذ من اثناء المفردات التي تعلموها .
تكرار ايراد المفردات التي تعلمها الاطفال فدروس لاحقه من اجل تثبيت تعلمها .
كتابة المعلم لحروف الكلمه امام التلاميذ ،
من اجل ان يتعلم من اين يبدا بكتابة الكلمه و كيف ترسم حروفها ،
وهذا المبدا من شانة ان يرسخ صورة الكلمه فذهن التلميذ بالتذكر النطقى و التذكر البصرى و التذكر الادائى – الكتابي – من المعلم .