تقرير لمشروع مهارات الاتصال

بحث عن مهارات الاتصال 2024 – تقرير كامل عن مهارات الاتصال2013

مهارات لمشروع تقرير الاتصال 20160920 244




هيفدكم و ايد احباب ايوان ذلك البحث

تقرير كامل عن مهارات الاتصال جاهز للطباعة

مهارات الاتصال

× التعريف بالاتصال و وظيفته

× تحديد عناصر عملية الاتصال

× تحديد معوقات الاتصال

× تحديد شبكات الاتصال

× تفصيل العوامل التنظيميه التي تؤثر فعملية الاتصال


مهارات الاتصال

تعريف الاتصال

الاتصال هو العملية التي يتم فيها نقل المعلومات و المعاني و الافكار من شخص الى احدث او اخرين بصورة تحقق الاهداف المنشوده فالمنشاه او فاى جماعة من الناس ذات نشاط اجتماعى .

اذن هي بمثابه خطوط تربط اوصال البناء او الهيكل التنظيمى لاى منشاه ربطاديناميكيا .

فليس من الممكن ان نتصور جماعة ايا كان نشاطها دون ان نتصور فنفس الوقت عملية الاتصال التي تحدث بين اقسامها و بين افرادها و تجعل منهما و حده عضويه لها درجه من التكامل تسمح بقيامهمابنشاطهما .

الاتصال فاى منشاه او منظمه يحدث و فق التنظيم الرسمي و كذلك فالتنظيم غير الرسمي الذي ربما يحس فيه المسئولون فالمنشاه او يحسون بجزء منه او لا يحسون و لكنة على ايه حال ذات اثر ربما يفوق فشدتة الاتصال عن طريق التنظيم الرسمي .

مكونات عملية الاتصال


عملية الاتصال فابسط صورها هي نقل فكرة او معلومات و معان (رسالة) من شخص (مرسل) الى شخص (مستقبل) عن طريق معين (قناة اتصال) تختلف باختلاف المواقف .

وتنتقل الرساله عبر قناة الاتصال على شكل رموز مفهومه و متفق عليها بين المرسل و المستقبل او رموز شائعه فالمجتمع او الحضارة التي تتضمنها .

وقد تصل الرساله سليمه و يفهمها المستقبل فهما صحيحا و يتقبلها و يتصرف حيالها حسب ما يتوقعة المرسل .

وتعتبر عملية الاتصال فهذه الحالة ناجحه .

وقد تصل الرساله الى المستقبل و لكنة لا يفهمها او لا يتقبلها و من بعدها لا يتصرف بالنسبة لها كما يرجو المرسل و فهذه الحالة فان عملية الاتصال تعتبر غير ناجحه ،

وربما لا تصل الرساله على الاطلاق لسبب او لاخر او ربما تصل ناقصة او مشوشه .

وهذه الاحتمالات موجوده دائما و يرجع فضل عملية الاتصال الى عنصر او اكثر من عناصر عمليةالاتصال .

ولكن من الممكن ان يتحقق المرسل من نتيجة رسالتة عن طريق (ارجاع الاثر) او ما يسمي احيانا (التغذيه المرتده ) و المقصود بذلك ان يحاط المرسل علما بما يترتب على رسالتة من اثار عند المستقبل او اذا ما ضلت سبيلها لسبب ما و لم تصل الية او و صلتة ناقصة او مشوشه اومخوخه .

ويصبح مسار ارجاع الاثر عكس مسار عملية الاتصال الاصلية اي تكون من المستقبل الى المرسل و وظيفتها تصحيح المفاهيم عند المستقبل او اقناعة فيها .

عناصر عملية الاتصال

تتكون عملية الاتصال من العناصر الاتيه :

1.
المرسل او المصدر


2.
ترجمة و تسجيل الرساله فشكل مفهوم


3.
الرساله مقال الاتصال


4.
وسيله الاتصال


5.
تفهم الرساله بواسطه الشخص الذي يستقبلها


6.
استرجاع المعلومات

المرسل او المصدر :

يتحدد مصدر الاتصال او مرسل المعلومات فالهيكل التنظيمى بعضو من الاعضاء العاملين فالتنظيم .

وسوف يصبح لدي العضو فهذه الحالة بعض الافكار و النوايا و المعلومات فضلا عن اهداف محدده من قيامة بعملية الاتصال .

ترجمة و تسجيل الرساله فشكل مفهوم :

يهدف المرسل لاى رساله الى تحقيق نوع من الاشتراك و العموميه بينة و بين مستقبل الرساله لتحقيق هدف محدد .

وبالتالي فهنالك ضروره لترجمة افكار و نوايا و معلومات العضو المرسل الى شكر منظم .

ويعني دلك ضروره التعبير عما يقصدة المرسل فشكل رموز او لغه مفهومه .

ويشير هذا الى ترجمة ما يقصدة المرسل الى رساله ممكن للشخص الذي يستقبلها ان يتفهم الغرض منها .

الرساله :

الرساله هي الناتج الحقيقي لما امكن ترجمتة من افكار و معلومات خاصة بمصدر معين فشكل لغه ممكن تفهمها .

والرساله فهذه الحالة هي الهدف الحقيقي لمرسلها و الدى يتبلور اساسا فتحقيق الاتصال الفعال بجهات او افراد محددين فالهيكل التنظيمى .

وسيله الاتصال :

ترتبط الرساله مقال الاتصال مع الوسيله المستخدمة فنقلها .

و لذا فان القرار الخاص بتحديد محتويات الرساله الاتصاليه لا ممكن فصلة عن القرار الخاص باختيار الوسيله او المنفذ الذي سيحمل هذي الرساله من المرسل الى المستقبل .

وهنالك اشكال مختلفة لوسيله الاتصال فالبيئه التنظيميه منها :


· الاتصال المباشر بين المرسل و المرسل الية (وجها لوجه)


· الاتصال بواسطه التليفون .



· الاتصالات غير الرسمية (خارج نطاق الاداء التنظيمي)


· الاتصال من اثناء الاجتماعات


· الاتصال عن طريق الوسائل المكتوبة


· تبادل العبارات و الكلمات عن طريق بعض الاشخاص بين المرسل و المرسل الية .

تفهم الرساله :

يتوقف كمال عملية الاتصال و تحقيق الغايه منها على مدي ارتباط محتويات الرساله باهتمامات المرسل الية .

ويؤثر هذا فالكيفية التي ممكن لمستقبل الرساله ان ينظر فيها الى مدلولات محتوياتها و بالتالي كيفية تفهمة لها و بخبرتة السابقة فالتنظيم فضلا عن انطباعة الحالى عن مرسلها .

وكلما كان تفهم المرسل الية لمحتويات الرساله موافقا لنوايا و اهدافالمرسل ،

كلما انعكس دلك على نجاح عملية الاتصال و اتمامها بدرجه مناسبه من الفاعليه .

استرجاع المعلومات

تلعب عملية استرجاع الاثر الدور الاساسى فمعرف مرسل الرساله الاثر الذي نتج عنها لدي مستقبلها و مدي استجابتة لها و مدي اتفاق هذا مع الهدف الذي حددة المرسل اصلا .

وتتم عملية استرجاع المعلومات فالمنظمه باستعمال الطرق الاتيه :

1.
الاسترجاع المباشر للمعلومات من اثناء الاتصال المباشر (وجها لوجه) الذي يتم بين المدير و الاطراف الثانية فالتنظيم .

وعاده يتم هذا عن طريق التبادل الشفوى للمعلومات بين مرسل الرساله و مستقبلها .

وقد يتمكن المرسل من استرجاع المعلومات من اثناء مظاهر معينة لمستقبل الرساله كالتعبير عن عدم الرضا العام من محتويات الرساله او يلمس سوء فهم الرساله من المرؤوس .

2.
استرجاع غير مباشر للمعلومات و من امثله الوسائل غير المباشره ان يلاحظ المدير الظواهر التي توضح له عدم فاعليه عملية الاتصال ك:

· الانخفاض الملحوظ فالكفايه الانتاجية


· الزياده المطرده فمعدلات غياب العاملين


· الزياده الملحوظه فمعدلات دوران العمل .



· التنسيق الضعيف بين الوحدات التنظيميه التي يشرف عليها المدير

وعموما فان المدير الناجح و الفعال هو الذي يحاول بشكل مستمر ان يعى مستوي كفايتة و فاعليتة فاداء عملية الاتصال فالتنظيم ،

فضلا عن اقتناعة التام باهمية عملية الاتصال فتحقيق اهداف التنظيم .



معوقات الاتصال

لا يتم الاتصال فالتنظيم بدون مشاكل او معوقات .

فقد تخرج بعض مصادر الشوشره او عدم انتظام تدفق الرساله بالشكل المطلوب نتيجة لعوامل عديده و من اهم هذي العوامل التي تقلل من الولاء و الايمان بالرساله بين العاملين بالمنشاه ما يلي:


· عدم انتباة مستقبل الرساله الى محتوياتها


· عدم وجود تفهم دقيق للمقصود من الرساله سواء بواسطه المرسل الية او المصدر


· استعمال عبارات فالرساله لها دلالات و معان مختلفة لاشخاصمختلفين .



· ضغط الوقت لكل من المرسل او المرسل اليه


· تاثير الحكم الشخصى لمستقبل الرساله على نجاح عمليةالاتصال .

وللتغلب على تاثير هذي الصعاب فعملية الاتصال يجب مراعاه التالي:

1.
تقديم المعلومات بشكل يتفق و رغبات الشخص ،

فالشخص يقبل على المعلومات او يعرض عنها ،

طبقا لما اذا كانت تتفق مع احتياجاتة ام لا ،

وهذا يدعو الادارة الى تفهم تلك الاشياء و الرغبات و تصميم و سائل الاتصال تبعا لها .

2.
تقديم المعلومات فو حدات صغيرة

3.
اتاحه الفرصه للشخص المرسل الية المعلومات لان يشرح و جهه نظرة فالمعلومات و رد الفعل نفسه-وذلك يهيئ لمرسل المعلومات الفرصه لكي يتاكد من ان المعنى الذي يقصدة هو بذاتة المعني الذي فهمة المرسل الية .

والهدف كله هو ايصال اكبر كميه من المعلومات الدقيقه و الصحيحة الى العاملين دون تاخير او تشويش الذي ربما يدعو الى انتشار الشائعات و قيام جهاز الاتصالات غير الرسمي بين العاملين بالمنظمه و الذي ربما يؤثر تاثيرا ضارا فالروح المعنويه و الكفاءه الانتاجيه .

شبكات الاتصال :

ينظر الى التنظيم الادارى على انه شبكه معقده من العلاقات المتداخله بين الافراد .

وتنعكس تلك العلاقات على وجود شبكات متعدده او طرق كثيرة للاتصال بين اعضاء التنظيم .

ومن هذي الطرق ما يلى :

1.
الاتصال الذي يتم من اثناء انتقال الرسائل طبقا لخطوات تسلسل السلطة فالتنظيم .

ويمكن ان يصبح هذا من اسفل الى اعلي او من اعلي الى اسفل ،

او الاتصال الافقى (بين الزملاء) .

2.
الاتصال الذي يتم على شكل حرفy و هذا حينما يرسل بعض رؤساء الاقسام تقارير معينة من الاعمال الى رؤسائهم .

3.
الاتصال الذي يتم على شكل حرف x و هذا حينما يقوم اربعه من المرؤوسين من اماكن مختلفة بالتنظيم الهرمى بكتابة تقارير الى رئيسهم الذي يقع مركزه بينهم جميعا .

وتتوقف كيفية الاتصال المناسبه على ظروف التنظيم نفسة و الخصائص المميزه لسلوك اعضائة و هذا يتطلب التفهم للنواحى الاتيه :


1.
ان كيفية الاتصال المتبعه فنقل الرسائل تؤثر بشكل و اضح فدقه المعلومات التي تحتويها تلك الرسائل .

2.
تنعكس كيفية الاتصال المطبقه بالتنظيم على كيفية و مستوي اداء الفرد لواجباتهم

3.
تؤثر كيفية الاتصال على مستوي رضا الافراد و مجموعات الافراد عن و ظائفهم .

وبذلك ممكن القول ان هيكل الاتصال الذي يتم اختيارة و تطبيقة سوف يلعب دورا هاما فتحديد انماط التفاعل بين الافراد داخل التنظيم .

العوامل التنظيميه التي تؤثر فعملية الاتصال :

هنالك الكثير من العوامل التنظيميه التي لها تاثير اساسى على فاعليه الاتصال تذكر منها ما يلى :

1.
مركز الفرد فالتنظيم الهرمي:

لا شك ان مركز الفرد فالتنظيم الرسمي له صله كبير بعملية الاتصال التي تتم داخل هدا التنظيم .

وهنالك ثلاثه ابعاد لعملية الاتصال التنظيمي:

· تدفق الاتصالات من اعلي الى اسفل


· تدفق الاتصالات من اسفل الى اعلى


· تدفق الاتصالات بشكل افقى فالمستويات التنظيميه المختلفة .

وقد نالت الاتصالات الافقيه و الاتصالات التي تتدفق من اسف الى اعلي اهتماما قليلا فالاوساط الاداريه .

وقد نتج هذا من النظره الضيقه للمديرين الى عملية الاتصالات على انها عبارة عن اوامر و تعليمات و سياسات صادره من الادارة العليا الى مستوي تنظيمى اقل ،

كما ارتبطت هذي النظره بالمعلومات و التقارير التي تعد من مستوي الادارة المباشره و يتم ارسالها الى الادارة فالمستويات التنظيميه العليا .

2.
زياده فهم العاملين بحقيقة الاتصال و اهميته

ويتحقق هذا بتوعيه العاملين باهميتة عن طريق البرامج التدريبيه و يرتفع مستوي التدريب كلما ارتفع المستوي الوظيفى لان العائد له تاثير على تيسير و تنشيط الاتصالات داخل المنشاه .

3.
اعاده تنظيم المنشاه بما يكفل تيسير و تنشيط الاتصالات

من اهداف عملية تيسير الاتصالات و تبسيطها و تقصير قنواتها ما يلى :

§ اختصار الوقت و الجهد


§ زياده عدد المراكز التي تتخذ القرارات و تبادل المعلومات و تقصير خطوط الاتصال


§ تضييق نطاق الاشراف بالغاء بعض المستويات الاداريه التي لا يحتاج اليها العمل .



§ قرب الادارات التي تتعامل مع بعضها من بعض لتسهيل الاتصال

4.
تطوير مهارات الاتصال بالنسبة للعاملين

  • تقرير عن ماده مهارات الاتصال
  • تقرير كامل عن مهارات الاتصال
  • مهارات الاتصال كمال كامل


تقرير لمشروع مهارات الاتصال