اذكر لكم قصص لبعض المتزوجين ذكرها شخص عن اصدقاء يعرفهم فحياتة :::
لاول: اتخذ من الهاتف و سيله للاتصال فسعد قبل الخطبة و لكن بعدين و مع كثرة الكلام بينهما حدثت بعض المشادات الكلاميه بينهما كادت تفضى لانفصالهما و وقعا فمشاكل لا حصره لها فبدا لهما انقاص الكلام فالهاتف….
الثاني: اراد التعرف عليها قبل خطبتها فاخذ هاتفها و تكلم معها و بعد مرور الوقت و جدها لا تناسبة خلقيا فانفصل عنها … لكنها ما زالت تخاطبة بالهاتف حتي بعدما جاء و خطبها احدث بقيت تتكلم معه…
الثالث: خطبها و لم يعرف عنها شيئا الا انه يعرف اهلها جيدا و لم يكلمها الا فبيتها و بعد زواجهما ذكر لى انه كان صائبا فتصرفة و انه يذوق نعمه عدم الكلام معها قبل الزواج…
الرابعقرات هذي القصة) تعرف على خطيبتة فالهاتف و تزوجا و بعد لمدة من الزواج و فاحد الايام و جد زوجتة تتكلم بالهاتف فغضب و قال لها مع من تتكلمين مع رجل احدث و اخذ سماعه الهاتف فوجد انها امها فاعتذر منها لكنها قالت له و انت مع من كنت تتكلم البارحه بالليل….وتشاجرا و حصل بينهما الطلاق؟
وقيل فهذه القصة زواج الهاتف ينهية الهاتف..
اما عن رايى انا :
من تعجل شي قبل اونة حرم منه .
بمعنى لو انا اتحدثت فكل حاجة بينى و بين خطيبي من كلام حب و غزل و كلام غير مباح فمرحلة الخطوبة و هي مرحلة لا يحل لى ان اقول له كهذا الكلام سيعقبنى الله و يحرمنى من ذلك الكلام الحلو و هذي المشاعرالرائعة و الاحساس فيها فمرحلة الزواج رغم ان بعد الزواج تكون حلال لى ان اقول كهذا الكلام و هذي المشاعر
و ذلك بالاضافة الى (من ترك شي لله ابدلة الله خيرا منه) يعني انا لو سبت الكلام الحلو و كلام الغرام فمرحلة الخطوبة عشان ارضى ربنا ربنا هيبدلنى بكلام اجمل منه و هحس بلذتة اوى بعد الزواج
و كم من النساء السذج و قعن فالمحذور مع رجال لم يترددوا فاستغلال سذاجتهن ليفعل فيها ما يشاء بعدها يرميها و يرديها بعبارة لم تنفك تظهر من افواة الرجال:اذا اردت الزواج فانا اعرف طريقه” و المقصود ان الزواج كيفية بين: الطلب من الاهل و غير هذا فهو علاقات عابره ما تلبث و ان تتحول الى علاقات غير شرعيه تتحمل الفتاة و حدها مسؤوليتها امام المجتمع الذي لا يرحم….
اما عن الاتصال بين المخطوبين فكثرتة مضره و قلتة لاباس فيها ان كانت فالاطار الشرعى اي بعد عقد القران رسميا.
.
