حكايه العنزه و الذئب
ذَات يوم ابتعدت العنزه عَن قطيعها،
و لَم تنتبة حتّي حل الظلام و رحل القطيع مَع الراعي،
و بقيت و حيده فِى الغابة،
و بينما هِى كذلِك راها الذئب فهجم عَليها يُريدِ اكلها و لكِنها صرخت قائلة: انتظر يا سيدى الذئب،
انك ضخم و لا بدِ انك جائع،
و لكِن أنا عنزه صغار هزيله لَن اشبع جوعك،
فانتظر كى انادى لك اخوتي،
فنشبع جوعك يا سيدي.
اغتر الذئب بِكُلام العنزة،
و و افق على كلامها سائلا: و كَيف ذلِك اجابت العنزة: ساعزف على هَذا المزمار.
فاخذت العنزه تعزف على مزمار لديها،
فسمعها الراعى الَّذِى كَان يبحث عنها،
و تبع الصوت الى ان راى الذئب فضربة بعصاة الضخمه و قتله،
و كذا انقذت العنزه نفْسها بذكائها و حسن تصرفها.
- العنزة والذئب
- حكاية العنزة و الذيب
- قصة العنزة والذئب
- نص العنزة و الذءب مكتوبة
- العنزة والذيب
- المعزة و إبنها
- نص العنزة والذئب
- العنزة والذءب
- العنزة و اللذئب
- العنزة و الذئب