رتبي الصفات التي قراتها في حوار الدرس السابق حسب اهميتها

قراتها في رتبي حوار حسب اهميتها الصفات السابق الدرس التي 20160921 1108

 

ان الحمد لله نحمدة و نستعينة و نستغفرة ،

ونعوذ بالله من شرور انفسنا و من سيئات اعمالنا ،

من يهدة الله فلا مضل له ،

ومن يضلل فلا هادى له ،

واشهد ان لا الة الا الله و حدة لا شريك له ،

واشهد ان محمدا عبدة و رسولة .



اما بعد : فان للطالبه المثاليه صفات تميزها و تجعلها جديره باستحقاق الرفعه و الاخلاق الطيبه بين اقرانها .
.
وفى اسرتها .
.
وبين الناس اجمعين .



و هذي الصفات تتمثل جميعها فحسن تدبيرها لشؤونها الشخصيه و واجباتها المدرسيه ،

ومعاملتها مع اسرتها فبيتها .
.
ومع جلساتها و رفيقاتها .
.
ومع معلماتها فمؤسسة التعليم .



و النجاح الدراسي مرهون فالنهاية .
.
بامتلاك الطالبه لتلك الصفات و بحسب مثاليه سلوكها و سدادها فالامور يصبح تفوقها سلوكيا و دراسيا .



فكيف تكتسب الطالبه تلك المثاليه ؟



اولا : حسن الخلق


اختي الطالبه : ان سر النجاح فالعلاقات الاجتماعيه يختزل فمفهوم واحد هو : حسن الخلق .
.
فهو مبدا عام اذا اكتسبتة فنفسك استطعت امتلاك القلوب .
.
كل القلوب سواء و سطك الاسرى .
.
او الدراسي .
.
او بين الرفيقات و الاخوات .



و الطالبه المثاليه الرائعة اخلاقها .
.
تتقن اكتساب الاخرين .
.
لانها بخلقها الحسن تراعى حقوقهم فلا تهضمها .
.
وتراعى مشاعرهم فلا تخدشها .
.
بل تكون هياتها و طلتها و لمستها و همستها و حركاتها و سكناتها مقبوله محببه الى النفوس .
.
ترتاح لها .
.
وتطمئن فيها .
.
كيف لا و خلقها الحسن ربما كساها حله من الخصال الرائعة التي يتنافس الناس فاكتسابها .
.
ويعير الاخرون بحرمانها .



فالطالبه المثاليه بتلك الصفات مصدر بهجه و ارتياح و لذا كان جزاء الخلق الحسن عظيما عند الله .
.
كما قال رسول الله صلى الله عليه و الة و سلم : ” ما من شيء اثقل فميزان العبد يوم القيامه من حسن الخلق ” و ثقل حسن الخلق فالميزان يوم القيامه دليل على انه من انفع الاحسان الذي يبذلة صاحبة للناس .
.
فهو لهم انفع من المال و نحوة .



اخية .
.
ان سدادك فمعامله الناس سيوجب لك احتراما عظيما ينعكس طاقة و حيوية على نفسك مما يجعلك مؤهله للنجاح بشكل كبير .

التحلى بالاداب


و الادب من مهمات الامور الضرورية للطالبه الجاده ،

فهو يجعلها اكثر قدره على التواصل مع الناس ،

لاسيما معاملاتها ،

ورفيقاتها فالطلب ،

فان ادب الكلام و الصحبه و النظر و التعامل عامة يجعل الاخت المسلمه مقبوله فو سطها التعليمى .
.
لانة عنوان العقل .



كما قا الشاعر :


و ربما يصلح التاديب من كان عاقلا و ان لم يكن له عقل فلن ينفع الادب


و ربما قيل : العقل امير ،

والادب و زير ،

فان لم يكن و زير ضعف الامير ،

وان لم يكن امير بطل الوزير .



و الاداب التي ينبغى للاخت الطالبه التحلى فيها هي من صميم الخلق الحسن .
.
فهي تشمل مراعاتها لحقوق رفيقاتها فالمجالس و الاجتماعات ،

لا تغتاب ،

ولا تهمز ،

ولا تحقر ،

ولا تمشي بالنميمه ،

ولا تتدخل فيما لا يعنيها ،

تخاطب لكن بوقار .
.
وتجادل لكن بالحسني ،

وتتحدث لكن دونما بذاءة و فحش ،

فترحم الصغيرة ،

وتوقر ال كبار .
.
وتحفظ الاسرار .
.
فهي بادبها الجم محط ثقه للجميع .

ثانيا : الالتزام بالدين


فهو مفتاح الخير كله .
.
وهو العنوان لكل طالبه مثاليه ناجحه !

ليس فالدنيا فقط ،

وانما فالاخره كذلك .



اخية .
.
هبى انك حظيت بنجاح هائل .
.
وحصلت على الشهادات العليا و المناصب العظمي .
.
ودقت لتفوقك الطبول و الهتافات .
.
فما عساة ينفعك هذا يوم العرض على الله ان لم تكوني مستقيمه على دينك ( يوم لا ينفع ما ل و لا بنون ،

الا من اتي الله بقلب سليم ) ،

والقلب السليم لا يحتاج الى شهادات و نجاح .
.
وانما هو القلب الخاشع الخاضع لامر الله ،

المطمئن بذكرة المستسلم لربة .



اي نجاح يذكر يوم توضع الصحف و توزن الاعمال ؟
!
( فمن يعمل مثال ذره خيرا يرة ،

ومن يعمل مثقال ذره شرا سرة ) .



اختي الطالبه : تذكرى انك امام اختبارين اثنين :


الاول : هو اختبار الحياة : و هو الذي ذكرة الله جل و علاة فكتابة فقال : ( الذي خلق الموت و الحياة ليبلوكم ايكم اقوى عملا ) و ذلك الاختبار اختبار دائم ما دامت الحياة ،

فبدايتة مع البلوغ و نهايتة مع غرغره الموت ،

واما ما دتة و موضوعة فهو العباده .
.
قال تعالى : ( و ما خلقت الجن و الانس الا ليعبدون ،

ما اريد منهم من رزق و ما اريد ان يطعمون ،

ان الله هو الرزاق ذو القوه المتين ) .



و اما نتيجتة فتظهر يوم الدين ،

يوم توضع الموازين ،

فلا تغفلى عن ذلك الامتحان فانه احق بالجد و الاهتمام ،

لان سعادتك الابديه ،

ونجاتك من العذاب مرهونان بالنجاح به .



الثاني : امتحان دراسي : قوامة المراجعه و الحفظ و المطالعه ،

وهو اهون و اسهل و ايسر و اقل من امتحان العبوديه الطويل .



و لانك فامتحانين اثنين ،

فان الحكمه و العقل يستلزمان منك العمل الدؤوب للنجاح فيما بعد !



فاما شرط النجاح الاخروى .
.
فهو ملازمتك للتقوي و استقامتك على الدين .
.
فى عقيدتك و عبادتك و معاملاتك .
.
و لذا سمي الله جل و علا الجنه دار المتقين .
.
فقال : ( و لنعم دار المتقين ) .



فكيف تفرط طالبه عاقله فاستقامة تنال فيها نزلا خالدا فالجنه التي بها ما لا عين رات و لا اذن سمعت و لا خطر على قلب بشر !
!


كيف لا تعير لاخرتها اهتماما بينما يحترق قلبها لواجب دراسي مؤقت ؟
!


قال عمر بن عبدالعزيز فخطبتة : ” ان الدنيا ليست بدار قراركم ،

كتب الله عليها الفناء ،

وكتب على اهلها منها الظعن ،

فاحسنوا رحمكم الله منها الرحله باقوى ما بحضرتكم من النقله ،

وتزودوا فان خير الزاد التقوي ” .



فالتزمى اخية بما امرك الله فيه من صلاه و حجاب و حياء .
.
واعملى لاخرتك مثلما تعملين لدنياك .
.
وتعلمي من التقوي ما يصبح لك زادا فالمعاد ،

وتذكرى ان حملك لهم امتحان الحياة هو اولي لك من حمل هموم دراسية .



و اعلمي كذلك ان الله جل و علا ربما و عدك بالكفايه من هم الدراسه و وعدك بالتوفيق و النجاح ان انت حسبت لمعادك هما .
.
واتقيت الله رجاء لقائة .



قال تعالى : ( و من يتق الله يجعل له من امرة يسرا ) ،

فهذا اليسر عام فالدراسه و غيرها .
.


و قال صلى الله عليه و الة و سلم : ” من جعل الهموم هما واحدا : هم المعاد .

كفاة الله سائر الهموم ،

ومن تشتت فيه الهموم من هموم الدنيا ،

لم يبال الله فاى اوديتها هلك ” .

التظيم و الاجتهاد


اختي الطالبه : هناك طريقان للنجاح الدراسي لا غني لكل مريده للنجاح عنهما :


التنظيم : و هو منهج ينبغى ان تسلكة الطالبه فحياتها عامة ،

وفى مشروعها الدراسي خاصة .



و التنظيم فالحياة الدراسية يشمل ثلاث امور :


الامر الاول : تنظيم الافكار .



الامر الثاني : تنظيم الوقت .



الامر الثالث : تنظيم العمل .



1.
تنظيم الافكار : و المقصود فيه التمييز بين الاهم منها و المهم ،

وترتيبها بحسب الاولويات ،

فالطالبه الحكيمه هي التي تنظر الى و اجباتها المدرسيه بحسب اهميتها فالتخصص ،

فالمواد العلميه فالتخصص العلمي ذات شان مقارنة بالمواد الادبيه ،

والعكس يصح اذا ما كانت الطالبه ذات تخصص ادبى .
.
فكلما كانت الاخت الطالبه اكثر احاطه بالاهم فدراستها و تمييزة عمن دونة كانت جديره بالتوفيق .
.
لان تقديرها للواجبات الاساسية يدفعها بالضروره لبذل تركيز اكثر .
.
واعطاء تلك الواجبات حقها من الوقت و الجهد .



2.
تنظيم الوقت : و هو شرط لازم للنجاح على جميع حال .
.
وبحسب تقدير الطالبه لوقتها يصبح نجاحها ،

والطالبه المثاليه هي التي تملك تصورا و اضحا عن خريطه و قتها اليومي .
.
كما تملك تصورا دقيقا من الواجبات التي عليها .
.
و لذا فهي تعمل جاهده على تخصيص القدر الكافى من الوقت لكل و اجب اساسى فدراستها .
.
بالتاكيد ذلك يتطلب منها شيئين :


الاول : هو التنظيم اليومي المسبق لافكارها ،

فهي لا تعجز عن كتابة مسؤولياتها اليومية فو رقه خاصة ،

وتعد نفسها ان لا تغرب عليها الشمس الا و ربما انجزت مسؤولياتها بنجاح ،

سواء كانت مراجعه ام كتابة ان حفظا ام مدارسه ام غير هذا من صور اداء المسؤوليات الدراسية .



الثاني : هو تحديد الفراغات الزمنيه اللازمه لكل و اجب بجسب حجمه و متطلباتة ،

والاصرار على هذا التحديد هو ما يجعل الطالبه المثاليه الطموحه تقتل الفراغات الزمنيه مهما كان شانها كى تستثمرها فاجتهادها ما لم يتعارض هذا مع و اجباتها الدينيه كالصلاة مثلا .



و ذلك كله يستلزم من الاخت المسلمه امتلاك جدول زمنى يحمل فخاناتة فراغات زمنيه ثابته للواجبات الدراسية الثابته .



3.
تنظيم العمل : و هو يمثل القوه العملية التنفيذيه فمنهج التنظيم و ممكن ان نسمية بمنهج الدراسه .
.
او منهج اداء الواجبات المدرسيه .



فعديد من الطالبات ينظمن افكارهن ،

ويجددن الاولي فمسؤولياتهن ،

وايضا ينظمن اوقاتهن بشكل دقيق ،

لكن كيفية تعاطيهن مع الواجبات تكون سلبيه الى حد كبير مما يشكل فجوه فعملية التنظيم برمتها .



و لذلك اختي الطالبه فعملية تنظيم العمل تقتضى امورا اساسية هي :


1.
التفرغ التام قبل البدء فاداء الواجبات : سواء حفظا او درسا او نحو هذا ،

لان الانشغال الذهنى يؤثر سلبيا على عملية التركيز .



2.
التركيز : فعملية الحفظ اودراسه التمارين و حلها تكون الطالبه فاشد الحاجة الى التركيز الشديد و الاقتناع التام ليتم الحفظ او الفهم بنجاح ،

وذلك لان الفهم و الحفظ نوعان : سطحى و احدث مركز .
.
فالحفظ او الفهم السطحى فامحدود من حيث لمدة بقائة .
.
بينمها الحفظ المركز المعمق يبقي طويلا فالذاكره لكنة يحتاج الى نقطه ثانية و هي :


3.
مداومه على المراجعه : فلا يتم الانتقال الى درس جديد بعد هضم الدرس السابق ،

لاسيما فالتخصصات العلميه التي تكون بها الدروس اكثر ترابطا بحيث يستلزم فهم الجديد منها فهم القديم .
.
وحتي فالتخصصات الشرعيه و الادبيه يشكل تهميش المراجعه هدرا للاوقات ،

ويولد تراكمات فالافكار و المسؤوليات .



4.
تحديد الوسائل الانسب للفهم .
.
وهنالك و سائل متعدده كالشريط و الكمبيوتر و امواقع التعلميه المجانيه على الانترنت .
.
والطابيه المثاليه هي التي تستعين باقوى الوسائل لتسريع فهمها و لاتقان دروسها .

فتشترى الكتاب الانسب للتمارين المدعمه للفهم .
.
وحتي اذا ما فشلت ففهم او استيعاب المعلومات فانها لا تتردد فالاستفسار عنها عن طريق رفيقاتها .
.
او اساتذتها .



الاجتهاد : فاذا كان التنظيم هو عملية ترتيب و ضبط للافكار و الوقت ،

فان الاجتهاد يمثل الطاقة الفاعله فالتنفيذ .
.
اذ هو قوه معنويه داخلية تتفجر طموحا فلا تجد الطالبه الجاده معه راحتها الا اذا انجزت ما تطح الية .
.
والاجتهاد شرط النجاح .
.
وما نال من نال .
.
ولا كسب من كسب .
.
بالخمول و الكسل ،

لان الحياة التي خلقها الله مجبوله على المدافعه و المكابده .
.
اى يكابد امور الدنيا و الاخره .
.


و لاجل ذلك فان الطالبه المثاليه تدرك ان عليها ان تشقي بالحفظ و التفتيش و المطالعه و المراجعه ،

وان تبذل جهدا و طاقة لتنال شرف النجاح و تدرك ان هذا يتطلب منها التخلص من العادات السيئه ،

وكبح الشهوات ،

ومدافعه الرغبات ،

ومغالبه النفس و الصعاب .



و من الاجتهاد ان تنكب الطالبه على دروسها تحضيرا و حفظا و فهما .
.
اولا باول .
.
وان توسع مداركها و تثرى ثقافتها بكل الوسائل الممكنه لاسيما فمجال تخصصها .

طلب العون من الله


فانه سبحانة ربما و عد من توكل عليه بالكفايه .
.
ومن استعان فيه بالعون و النصر .
.
ومن سالة بالعطاء .
.
ومن اضطر و استغاثة بالفرج .
.
والله لا يخلف الميعاد .



قال تعالى : ( و من يتوكل على الله فهو حسبة ) ،

اى : كافية من جميع شيء .

وقال سبحانة : ( و قال ربكم ادعونى استجب لكن ان اللذين يستكبرون عن عبادتى سيدخلون جهنم داخرين ) ،

ولهذا فان الطالبه المثاليه لا تري لنفسها قوه و لا حولا الا باعتمادها على الله ،

فهو سبحانة الغنى و جميع عبادة الية فقراء .
.
وفى جميع شيء فقراء ،

قال النبى صلى الله عليه و الة و سلم : ” احرص على ما ينفعك ،

واستعن بالله و لا تعجز ،

واذا اصابك شيء فلا تقل : لو انني فعلت هكذا كان هكذا و هكذا ،

ولكن قل : قدر الله و ما شاء فعل ،

فان لو تفتح عمل الشيطان ”

اتقاء الشبهات و عدم الانقياد للشهوات


فالشبهات و الشهوات المحيطه بالاخت الطالبه تعد من اخطر معوقات النجاح ،

بل هي اخطر عوامل الانحراف ،

ومنها :


1.
الرفقه السيئه : فان الطباع نقاله .
.
والصاحب ساحب .
.
والمرء على دين خليلة .
.
فان لم تنظر الاخت المسلمه فحقيقة رفقتها .
.
وتختار من يجالسها ،

فربما تزل فيها الاقدام مع رفقه سيئه فمتاهات الظلام .
.
قال النبى صلى الله عليه و الة و سلم : ” المرء على دين خليلة فلينظر احدكم من يخالل ” .



2.
الاعجاب : و هو محبه زائفه شاذة تتجلي فميل الفتاة الى الثانية ميلا منحرفا مشوبا برغبات فاسده ،

وهو على ندرتة يعد شرا مستطيرا .
.
يهدد العقيده ،

كما يهدد السمعنه ،

و لذا فان الطالبه المثاليه هي التي تضبط عواطفها و لا تدع فقلبها فرجه الشيطان ينفث بها خطرات الاعجاب الزائغ ،

بل محبتها لاخواتها لا تكون الا لله ،

ورفقتها تكون على منهج الله ،

وذلك كما يقيها شرور المعصيه و عقوبتها ،

يقيها كذلك سموم الالسن و نظرات الاعين .



3.
التبرج : و هو من العادات المحرمه الدخيله ،

وسموة زورا بالحضارة ،

والصقوة عمدا بتحرير المرأة ،

وهو احط من ان ينال شرف الاسماء ،

لانة من الكبائر الموعود اهلها بالنار ،

كما قال صلى الله عليه و الة و سلم : ” صنفان من اهل النار لم ارهما بعد ” و ذكر منهما : ” و نساء كاسيات عاريات ما ئلات .
.
” فاعتن اخية بحجابك ،

فانة و قايه لك من ذئاب الطرقات ،

ونجاه لك من النار بعد الممات .

وصلي الله على نبينا محمد ،

وعلي الة و صحبة اجمعين و سلم .
.

  • رتبي الصفات التي قراتها في حوار الدرس السابق حسب اهميتها
  • رتبي الصفات التي قراتها في حوار الدرس السابق حسب اهميتها لك
  • رتبي الصفات التي قرائتها في حوار الدرس حسب اهميتها
  • رتبي الصفات التي قرأتها في حوار الدرس السابق حسب أهميتها أسرية ثاني متوسط
  • رتبي الصفات التي قرأتها في حوار الدرس السابق حسب أهميتها لك
  • رتبي الصفات التي قرأتها في حوار الدرس السابق حسب أهميتها لكِ
  • رتبي الصفات التي قرأتيها في حوار الدرس السابق حسب أهميتها لك
  • رتبي الصفات التي قراتها في حوار الدرس حسب اهميتها
  • ياودود عدد قراتها


رتبي الصفات التي قراتها في حوار الدرس السابق حسب اهميتها