روايات عبير الجريئة جدا

عبير روايات جدا الجريئة 11246

رويات عبير الجريئة

الجزء الاول

كانت جالسه فالمطعم ساقها تضرب فالارض بقوة


تحاول اخفائها من تحت الطاوله تجاهلت العينان امامها


واللتان تصران على التحديق بها و عدلت من جلستها لتضع راحه يدها


علي خدها و الثانية تطرق باصابعها على الطاولة


التقت عيناها دون قصد بالعينين الحادتين و اطالت النظر فيهما


لاول مره منذ مجيئها الى ذلك المكان و احست انهما تشدانها اليهما


فابعدت عينيها عنه بسرعه و نظرت الى الطاوله و فكرت بالذى جاءت


من اجلة و تساءلت (الن ياتي)


وفجاه انتبهت الى ان الرجل الذي لاحقها بعينية ربما اختفى..


وشعرت بضيق و وحده و فكرت بدهشه (ماذا اصابني؟
منذ قليل كنت


متضايقه من نظراتة و الان..
واخذت تبرر لنفسها


(ذلك لان المكان خالي من الزبائن و كان هو و حدة موجود هنا)


وتذكرت عينية كانتا معبرتين و فوجئت اذ و جدت عينية امامها في


نفس الوقت اذن فهو لم يرحل


،
نظر اليها و بدا الهزل فعينية ،
بلعت ريقها و هي تراة يسخر منها


حسنا قد لم يخطر ببالة انها كانت تفكر به


،جلس على مقعدة و بعد لحظات كانت بيسان ربما شعرت باقصي حد من الملل


والضيق فقد مضت ساعة و هي تنتظر الرجل الذي تواعدت معه


وهي لن تنتظر اكثر


وقررت ان تنهض و تغادر،
وفى هذي اللحظه تفاجات عندما و جدت الرجل


الذى يجلس بعيدا عنها امامها الان


ويبدو انه قال شيئا لكنها لم تنتبة و عندما و جدها تنظر متسائلة


وتقول و هي تحدق فالعينين الحادتين التي اربكتها: ما ذا؟


،
ظهر شبح ابتسامه على شفتية و قال: من الواضح انه لن


ياتى صمتت قليلا


ثم قالت بتعال: و هل انت بديل عنه؟
ابتسم


وقال:كلا لكنى اريد الجلوس هنا فحسب فهل يمكننى ذلك؟


وجلس دون ان ينتظر ردها فقطبت حاجبيها و ضحكت مستغربة


من تصرفة و قالت:لقد فعلت لتوك ابتسم لها


وفى هذي المره كان قريبا ليزيد من اضطرابها و استغربت ذلك


وانتبهت الى انه يحدق بها بامعان ،



حاولت ان تنظر الية و ان تسبر غور عينية الغامضتين لكنها لم تجد الجراة


لتطيل النظر الية نظرت الية .
.
تبا له


،
كم هما جريئتين و قحتين عينية حتي يرمقها


بهذه النظرات المتفحصه و كانة يريد التهامها


ولاحت على شفتية شبة ابتسامة و همس: كم انت فاتنة!
اضطربت بيسان


وخجلت من ملاحظتة و جراته


وقالت له بعد لحظة: اتتغزل بى و انت لاتعرفني؟!- و هل من الضروري ان اعرفك ؟



قال بابتسامه عابثه قالت لنفسها(وقح)


نظرت الية بعدها قالت:هلا تبعد نظراتك عني


ابتسم قليلا و قال: حسنا..
رغم انها تصدر رغما عني


ولكن بعد ان نتعارف،
نظرت الية بصمت


كانت نظراتة الان عادية..مااسمك؟


قال بهدوء –بيسان تكلمت بهمس صمت قليلا


ثم قال:الن تسالينى عن اسمى ؟



-نعم- الياس نظرت الى الطاوله بعدها رفعت عينيها بعد لحظة


والتقت بعينية و لفهما سحر غريب و ظلا كذا لحظات


حتي قطع عليهما صمتهما الغريب و قوع احد


الكاسات على الارض من يد النادل


وسمع صوت رئيس الخدم يوبخ النادل بعدين نظر الاثنان


الي بعضهما لاخرى واحده و نهضت بيسان


وقالت:لابد ان اذهب الان عن اذنك –لماذا العجلة؟- لقد تاخرت و علي


ان اذهب قالت بسرعة


وقال هو:هل لديك سيارة؟
-لافى الحقيقة اوصلنى السائق الخاص


بنا لكنى لم اطلب منه ان يعود الي


بما انه من المفترض ان…لم تكمل كلامها و قال هو زاما شفتيه


يكمل كلامها:ان تعودى مع الرجل الذي انتظرته


،لم تعلق بيسان و اكمل الياس مبتسما باسف و سخرية:لكنة لم ياتى للاسف


،لم تتحمل كلامة و قالت بسرعه و نفاذ صبر:اة كما قلت و لكنى ساتصرف


واسرع يقول:سوف اوصلك نظرت الية باستغراب


وقالت: كلا لاداعى لذا سوف..
قاطعها:ان: الوقت متاخر


ولايمكن ان تضمنى الشاب الذي تصعدى معه


نظرت الية و بدا على و جهها السخريه و قالت: حقا و لا انت بالطبع – قال قد لكن بامكانك ان تجربينى قال بجدية


،صعدت معه سيارتة و هي تشعر انها لابد مجنونه لتصعد مع رجل غريب الى سيارته

  • روايات عبير الجريئة
  • روايات عبير الجريئة جدا
  • روايات عبير الجديده الجريئه جدا
  • روايات احلام الرومانسية الجريئة
  • روايات عبير كاملة بدون حذف
  • روايات عبير الأكثر جرأة
  • روايات احلام الجريئة
  • روايات الحان الجريئه
  • روايات عبير الجريئة كامله
  • روايات عبير الجريئه


روايات عبير الجريئة جدا