ع
لى كل عشاق الرويات،،
شرفتونا بطلتكم على قصتي المتواضعه،،،
ابي ترحيب قوي لي
و اتمنى الكل يكووون بخير،،،
رجعت لكم هالمره بروايه جديده و فكره اتمنى تكون مختلفه
سواء عن روايتي السابقه ( لا تغيرت قل لي دنيتي وش تكون) و الروايات الجديده
راح تكون رومانسيه
طبعا مع بعض الفكاهه و
الحزن و اكيد الغموض و التشويق
مثل ماهو معروف عني
اتفه شيء في الروايه ممكن يكون له قيمه و مضمون كبير في النهايه مثل ما تعودنا
فابي من الكل ينتبه على ادق تفصيل لانه ممكن يكون هو اهم شيء في الروايه
بدانا ….
–
–
تبيني انساك والله ما انساك اصلا مو بكيفي غصب عني
وين ماتروح والله راح القاك ولا تفكر انك راح تتعبني
انا فاضي بس شغلي بدنياك ما راح اتركك الين تعشقني
والله العظيم وراك يعني وراك حتى بالحلم بتقول لا تلحقني
مابنساك عسى الموت ينساك حطيتك براسي و لاتسالني
حلفت اجيبك واذوق هواك وانا اذا قلت محد يعارضني
انا اعرف علاجك و دواك واعرف كيف اخليك تدلعني
لا تفكر بعيش لحظة بلياك انت لي وانا لك ولا تناقشني
لا تحلم انساك والله ما انساك حتى لو تقتلني وتجي تقبرني
.. اللي يحب انسان ويهواه ..
.. مستحيل انه فيوم ينساه ..
… والله ما انساك
–
–
–
في سياره BMW الجديده المتجهه الى مطار جده كان الضحك و الفرح و هو الشيء المعتاد بين الشخصين الموجودين في داخلها بازدياد اغلب الكلام المضحك كان من البنت اللي جنب السائق، وكان السائق بدوره يضحك على سوالفها المعتاده ..
السايق في وسط ضحكه اللي يحاول يكبته و ينتبه في السياقه خصوصا ان الوقت كان متاخر و الطريق مظلم كثير:هههه احسن شيء صار ان الشركه بلغتنا بتاخر الرحله و لا كان انتظرنا في المطار 4 ساعات كامله ..
البنت كانت كاشفه وجهها الملون بانواع المكياج و جزء من شعرها لثلج بدلع ردت: ليش!! خايف تخسر كم الف في سوق المطار؟؟ تطمن شريت قبل الزواج اللي يكفيني 10 سنين علشان ما احتاجك يا بخيل..
السايق و هو مستمر في الضحك: اناااا بخيل!!! بعد مياات الالاف اللي صرفتهم على ليله العرس و في النهايه ما حصلت شيء؟؟؟
البنت التفتت له بخبث و دهاء: انت تحددت موعد العرس من غير ما تستشيرني احسن ….. تستاهل هههه
السايق و هو يمثل الوجه البريء: ما توقعتك قاسيه كذا يا خوله
خوله وهو ترفع حاجبها بثقه: انا ماني قاسيه … انت غلطت و تحمل نتيجه غلطك..
السايق و هو ينظر لها بخبث : راح اتحمل هالكم يوم بس بعدها ما راح يمنعك عني شيء ولا راح ارحمك…ابدااا
خوله حمر وجهها فقررت تحركه للجهه الثانيه بعيد عنه.. كان السايق ناوي يكلمها لما رن موبايله مسج..
رن رن رن رن رن
خوله: اعتقد طلبت منك تغلق خطك …… لا تقول الدوام؟؟؟
السايق وهو يسحب موبايله من جيبه: قليلين اللي يعرفون هذا الرقم.. مستحيل يكون الدوام…
وقف الرنين فتح الرساله يقراها لما قالت خوله بفضول: خالد المرسل؟؟
توسعت عيون السايق لما قرا الرساله في نفس اللحظه اللي سمع فيها صرخت خوله : فيصللللل لللللللللللللللللل
رفع فيصل عيونه وكانت مصابيح سيارتين في وجهه حرك سيارته بتاخر و انرمت سيارته الصغيره بعيد بعد ما انقلبت اكثر من مره ..
–