..الضحيه البريئة..
عندما ترك الاب بيته فثوره على اثر مشاجره عنيفه مع زوجته ،
احس بقلبة يئن
و يتوجع فقد ترك و راءة طفلتة الصغيرة الوحيده التي لم تتجاوز الخامسة،
و هو يعلم ان امها سوف تتمسك ببقائها معها و سوف لن تسمح له بلقائها
عندما ترك الاب بيته فثوره على اثر مشاجره عنيفه مع زوجته ،
احس بقلبة يئن
و يتوجع فقد ترك و راءة طفلتة الصغيرة الوحيده التي لم تتجاوز الخامسة،
و هو يعلم ان امها سوف تتمسك ببقائها معها و سوف لن تسمح له بلقائها
ولكن الاب لم يتحمل فراق طفلتة ،
وبدات المفاوضات بين الطرفين …الزوج الذي اعماة الغضب و الزوجه التي رفضت بعناد ان تفترق عن طفلتها ،
و الحمد لله انتهي الحوار
الطويل على اتفاق بالقاء فموقف عام للسيارات قريبا من المنزل الصغير
الذي كان يضم هذي الاسرة الصغيرة قبل ان تعصف بهم رياح الحياه.
وبدات المفاوضات بين الطرفين …الزوج الذي اعماة الغضب و الزوجه التي رفضت بعناد ان تفترق عن طفلتها ،
و الحمد لله انتهي الحوار
الطويل على اتفاق بالقاء فموقف عام للسيارات قريبا من المنزل الصغير
الذي كان يضم هذي الاسرة الصغيرة قبل ان تعصف بهم رياح الحياه.
و تم اللقاء بالفعل ،
ولكن ما كان الحديث ان يبدا بين الابوين حتي تطور الى حوار عنيف
لم تجد الزوجه و سيله لانهائة الا ان تحمل ابنتها و تعود فيها الى حيث تركت سيارتها …
و لكنها ما كادت تفعل حتي استبد الغضب بالزوج الذي لحق فيها و اسرع يختطف
الطفلة من مقعد السيارة قبل ان تتحرك عائده فيها الى المنزل.
ولكن ما كان الحديث ان يبدا بين الابوين حتي تطور الى حوار عنيف
لم تجد الزوجه و سيله لانهائة الا ان تحمل ابنتها و تعود فيها الى حيث تركت سيارتها …
و لكنها ما كادت تفعل حتي استبد الغضب بالزوج الذي لحق فيها و اسرع يختطف
الطفلة من مقعد السيارة قبل ان تتحرك عائده فيها الى المنزل.
و اسرعت الام بدورها تدير محرك سيارتها لتلحق بالاب قبل ان يتمكن من حمل طفلته
معه فسيارتة و الانطلاق فيها …ولكن محاولتا فشلت ،
فقدتمكن الاب بالفعل من
الوصول الى سيارتة التي وضع طفلتة بها بجانبة ،
وانطلق باقصي سرعة فالطريق السريع حيث لا يدرى هو نفسة الى اي مكان يذهب بها.
معه فسيارتة و الانطلاق فيها …ولكن محاولتا فشلت ،
فقدتمكن الاب بالفعل من
الوصول الى سيارتة التي وضع طفلتة بها بجانبة ،
وانطلق باقصي سرعة فالطريق السريع حيث لا يدرى هو نفسة الى اي مكان يذهب بها.
و لنقل بدات المطارده …سيارة الاب و معه الطفلة و ربما استبد فيها الهلع فراحت تبكي
فزعا ،
فى المقدمه و من و رائها سيارة الام التي تمكنت من اللحاق فيها ،
فراحت تحاول ارغام الاب على تغيير مسار سيارتة و الخروج عن الطريق…
فزعا ،
فى المقدمه و من و رائها سيارة الام التي تمكنت من اللحاق فيها ،
فراحت تحاول ارغام الاب على تغيير مسار سيارتة و الخروج عن الطريق…
و بدي انها نجحت فاخراجة و لكنها فشلت فالسيطره على عجله القياده فاصطدمت بالسيارة التي تقل طفلتها و انقلبت فحفره عميقه ،
ثم ما لبثت ان تبعتها سيارة الاب
التي انقلبت بدورها بعد ان قذفت الصدمة القوية بالطفلة و والدها خارج السيارة.
ثم ما لبثت ان تبعتها سيارة الاب
التي انقلبت بدورها بعد ان قذفت الصدمة القوية بالطفلة و والدها خارج السيارة.
و نقل الثلاثه الى المستشفي …..الاب و الام و الطفلة الصغيرة اجريت لهم الاسعافات
العاجله ،
خرج الابوان فنفس اليوم …و لكنهما بقيا ينتظران الطفلة الصغيرة
التي قرر الاطباء نقلها الى غرفه العنايه المركزه ،
حيث كانت فغيبوبه و لم تفق منها
الا صباح اليوم الاتي،حيث فتحت عينيها الصغيرتين للحضات .
.ثم عادت و اغلقتهما
لقد ما تت …نعم لقد ما تت بسبب تهورهما ،
فكانما فتحت عينيها لتطمئن عليهما
و انهنا لا يزالان على قيد الحياة و بخير …..ثم لتودعهما ببسمه طفلة صغار لم ترد
سوي ان تعيش و تكبر فبيت سعيد ….
العاجله ،
خرج الابوان فنفس اليوم …و لكنهما بقيا ينتظران الطفلة الصغيرة
التي قرر الاطباء نقلها الى غرفه العنايه المركزه ،
حيث كانت فغيبوبه و لم تفق منها
الا صباح اليوم الاتي،حيث فتحت عينيها الصغيرتين للحضات .
.ثم عادت و اغلقتهما
لقد ما تت …نعم لقد ما تت بسبب تهورهما ،
فكانما فتحت عينيها لتطمئن عليهما
و انهنا لا يزالان على قيد الحياة و بخير …..ثم لتودعهما ببسمه طفلة صغار لم ترد
سوي ان تعيش و تكبر فبيت سعيد ….
قدم بعد ذلك
الوالدان للمحاكمه ،
و قال ممثل النيابه و هو يستعرض احداث القضية (مسكينه هذة
الطفلة الصغيرة البريئه فقد ذهبت ضحيه صراع بين ابوين اصابهما مس من الجنون)
الوالدان للمحاكمه ،
و قال ممثل النيابه و هو يستعرض احداث القضية (مسكينه هذة
الطفلة الصغيرة البريئه فقد ذهبت ضحيه صراع بين ابوين اصابهما مس من الجنون)
و يبقي السؤال ما ذنب هذي البريئه؟
- رواية الضحية البريئة
- روايات عبير الجديدة
- رواية الضحية البريئة مكتوبة
- رواية الضحيه البريئه
- تحميل رواية الضحية البريئة pdf
- رواية الضحية البريئة pdf
- تحميل رواية احلام الجريءة
- الضحية البريئة روايت عبير
- تحميل روايه الضحيه البريئه
- الضحيه البريئه