ها هو النور بداء يتسلل من نافذتى .
.
نسمات هواء بسيطة اخترقت تلك الفتحات فبدات اوراقي بالتناثر و كانها تخشي من شيء و تحاول الهروب منه
جعلتها تتناثر دون اي تدخل منى .
.
لانى موقنه تماما بانها ستجد طريقها فالنهاية و ستهدا و يعود سكونها
امسكت بقلمى و بدات بترتيب افكارى .
.
لاعود لانسج احرفى من جديد
فالتحمت افكارى و ذكرتنى بسلسه طويله من جروح يعيشها البعض فالماضى و يجلبوها الى حاضرهم
فمن منا ليس له ما ض !
!
ومن منا لم يعش ذكريات لها طابع خاص فعقله
و لكن هنالك ذكريات كم تمنينا كثيرا زوالها و نسياناها و بدا خطواتنا من جديد
تاكد ان كان لك شيء فالماضى بسيعود يوما .
.
فان لم تستطع مواجهه ما ضيك لن تقدر على عيش حاضرك
لهذا يجب ان ننهى جميع المسائل المتعلقه بماضينا حتي نستطيع ان نعيش حاضرنا براحه بال
و لكن كيف سيصبح شعورك و انت تستيقظ فجاه و تجد نفسك اسيرا لماضى لم تكن به .
!!
فتقاسي به الوان من المراره و العذاب
و يرتفع صوتك بالصراخ و انت تحاول ان تشرح لهم بان ليس لك ذنب فذلك .
.
صوتك يعلوا و يرتفع و لكن الاذان صمت غير راغبه للاستماع اليك او ما تتفوة به
و لكنك لا تياس فتستمر بالصراخ و طلب النجده فتاتى كومه ثانية من الظلم فتخرسك .
.
فتحولك الى اشلاء
هنا يصبح للظلم عنوان .
.
و من هنا كذلك بدات فكرة مولودتى الثالثة
قررت ان احكى بها عن هذي الفئه التي تتجرع اقسي نوعيات الظلم و الاستبداد بسبب اخطاء حدثت من غير قصد .
.
•!¦[• جرgح من عبق الماضى •]¦!•
ذلك هو عنوان مولودتى الثالثة
روايه اختلط بها العديد من المواقف .
.
مواقف يمر فيها جميع انسان فو قت من الاوقات
ولكن مهما حدث و سيحدث يجب ان تبقي هنالك شعله من الامل تنير دربنا
فبدون الامل لن نعيش و لن نحيا و سيصبح مصيرنا كشمعة تذوب حتي تختفى و لا يبقي الا ذكراها
[• جرgح من عبق الماضى •]¦!•
بعد غياب دام عاما كاملا اعود و انا محمله بهذه الجروح .
.
التى اثقلنى حملها
وقوفكم بجانبى سيجعل حملها يخف .
.
يكفينى ان تشاركوهم اوقات الحزن التي تعصر قلبهم و حتي لحظات الفرح التي ربما تغتالهم فلحظه من اللحظات .
.
فبسم الله نبداء و على هدى نبية نستعين .
.
و بركاته
]قل للحزن :
الي سكن باطرافى يستكين . .! قلة خلاص و لله خلاص ( ) ما عاد تغرينى الحياة . ! ما عاد يغرينى فرح . ! ما عدت افرح باللقا . ! ما عدت بعيون الحياة جنون ( و ضحكات و شغب ) . .!! انا غديت بعينها طفلة و لعثمها الحزن ! طفلة ممزوجة بوجع طفلة تبى تنطق ” ح ل م ” و ما تت الكلمة جفاء , ماتت حزن , ماتت وجع …! : : : فى احداء احياء الرياض الفخمة و قفت هنالك بكل تحدى و شمووخ لم تخشي لا من اشقائها و لا من غضب و الدها الذي انفجر بعد ان عرف بالخبر . :: :: وفى السلطنه كانت هنالك عائلة ثانية كسر قلبها و خرج احدهم عن طوع اهله :: :: المملكه العربية السعودية . : : وفى مكان احدث . : تركي و هو مطاطا راسة و الافكار تدور فيه يمنة و يسري تمتم بحزن شديد ممزوج بحرقه : سامحينى يا العنود بس انا ما اقدر اظلمك معاى . بعد ان دخلت الى هذا البيت البالي.. : وها انا اليوم امسك قلمى و اقرر ان اروى قصة العنود و تركي بادق تفاصيلها . |
تكمله الجزء …
اليوم مضي على حمل العنود 7 اشهر.. : بعد مرور 7 اشهر تلقي تركي اتصال من الدكتور يخبرة بان النتائج حدث بها بعض من اللبس و انه لا يعانى من اي مرض خطير ذلك ما جعل نوبه من الغضب تسيطر على تركي , : : : عند تركي : : بعد مرور 21 عاما عاد تركي مع ابنتة جود و استقر فالسلطنه و باشر اعمالة التجاريه و كان عمر جود انذاك 14 عاما ابطال الروايه عائلة تركي . جود بنت جمالها غير عادي . الساعة السابعة صباحا ………………………………………….. عائلة سعود (( سلطنه عمان )) لمياء بابتسامة : سعد حبيبي شو فيك ! |
عائلة رائد . . جار ( ام نجود ) العمة سويرة ام رائد : امرأة كبار فالسن . . متقلبه بعض الشيء.. زوجها متوفى منذ سبعه اعوام . . رائد : يبلغ من العمر 28 عاما . . خريج طب عام . . موظف فاحدي المستشفيات . . ابيض اللون جسدة عريض لانه يمارس بعض تمارين اللياقه البدنية . . شعرة ناعم يكاد يصل الى اكتافة . . بة العديد من ملامح و صفات الرجولة . . يمتلك ابتسامة ساحرة . . وهذا اهم ما يتميز فيه . . ميس : شقيقه رائد . . تبلغ من العمر 21 عاما . . صديقه نجود تدرس معها فالجامعة و بنفس تخصصها . . ليس اقل جمالا عن شقيقها . . ولكن جسمها ممتلئ بعض الشيء . . جريئة لابعد الحدود . . رائد و هو يطبع قبله على راس و الدتة : يلا يمة انا بروح تامرينى على شيء . .!! ام رائد : وين تروح يا و ليدى . .!!! للحين ما كليت شي ؟ !! رائد بابتسامة : لا يمة شبعت . . بس الظاهر فناس راح تاكل الاخضر و اليابس ميس بمجرد ان سمعت ما تفوة فيه غصت و تمتمت بعبنوته : يمة شوفى و لدك . . خلية يسكت ما لى خلقه ام رائد تمتمت بابتسامه : ههههة ميس يمة خفى ايدك . . اخوك و راة شغل ميس و هي تدعى الزعل : طيب يمة ما شي . . عنادا فة الرائد بكمل طعام . . وما بقوم غير لا شبعت رائد و هو يضحك : طيب لا خلصتى لحقينى على السيارة و يا و يلك لو تاخرتى . . من رخصتك يمه ام رائد و هي ترفع يديها للسماء: ربى يوفقك يا و ليدي رائد خلال خروجة شاهد نجود عائده من المزرعه و هي تركض بشكل غريب . . وكانها تخشي من شيء . . ظل يتاملها بصمت شديد . كان يشعر ان هنالك شيئا غريبا يشدة لها . . واكثر شيئا كان يشدة اليها هدوئها و براءتها نجود كانت تركض بسرعه . . حتي تستطيع ان تلحق بالسيارة التي تقلها الى الجامعة . . ولكن بمجرد و صولها شاهدت السيارة و هي تبتعد عن البيت . . لم تتحمل الموقف و اسندت ظهرها على باب البيت و ظلت تبكي بحرقه . . دون ان تنتبة لوجود رائد بالقرب منها . . رائد لم يتحمل بكائها و جرتة قدماة نحوها لا شعوريا و تمتم بخوف كبير : نجود و ش فيك ؟ !! عسي ما شر نجود بمجرد ان سمعت صوت رائد توترت مسحت دموعها بشكل سريع و تمتمت بحزن : لا ما صاير شي عن اذنك رائد شدها من يدها حتي تلاقت عيناهما . . ظل يتامل عيناها التي تشبة زرقه السماء.. واحس بداخلهم حزن كبير . . نجود لاول مرة تتلاقي نظراتها مع رائد . . كانت تنظر اليه من بعيد و لكنها المرة الاولي التي تكون بقربة كذا . . اسرها بتلك العينين الناعستين . . شعرت بان الدفء بداء يتغلغل بداخلها . . انتبهت لنفسها و تمتمت بثقة ممزوجه بخجل : ايدي رائد بحزم و ثقه : ما راح اخليك لحد ما اعرف و ش فيك نجود و الدموع بدت تغرق فعينيها و هي تتذكر حالها مع و الدتها المتطلبة التي ربما تخسر دراستها بسببها اجابت بجديه : ما فينى شي . .!! و ثم انت ما لك شغل فينى . . ما راح اسمح للكل يتحكم بحياتي . . ابعد رائد يدة بكل هدوء و هو مصدوم مما سمعة للتو . . ولكنة ظل يتاملها و احس و كان قلبة صار يخفق بسرعة . . ويدة اصبحت ترتعش . . تعجب من تصرفها و لكنة عذرها . . وتوجة نحو سيارتة و الحزن يتغلغل فصدرة اما نجود فاستندت على الباب و ظلت تبكي بحرقه . . شعرت و كانها اصبت جم غضبها على رائد . . مسحت دموعها و توجهت نحو امها لكي تسمع طلباتها التي لا تنتهى . . وكل تفكيرها برائد الذي جرحتة . . وجامعتها التي ربما تطرد منها عند رائد عائلة ام خالد ………………………………………….. سلطنه عمان فى حرم الجامعه : : اخذت حمام على السريع ارتدت ملابسها و رفعت شعرها الى الاعلي و توجهت نحو الاسطبل . : |
لية التعب يعذب عيون المحب . .؟ و يصور الدنيا فعينة باهته و يدق اوتار الجروح فكل ليل نفس النغم / نفس الحزن / نفس الكلام و يقطعة عتب عتب و الا ملام لية التعب مدرى العتب يقول لى باقى تحب . .؟ و انا عليه بالحرام انني من اعماقى / احب الج جروح من عبق الماضى زء الثاني : توجهت ميس الى بيت =نجود التي كانت غارقه مع دموعها :: نعود للسلطنة . |
:
: [center]المملكه العربية السعودية
وصل الى المشفي . : فى مشفي احدث . : : : : اما نجود بقيت ممددة فالسرير و هي تشعر ان حرارة عجيبة تنهش بجسدها . |
- رواية جروح من عبق الماضي الارشيف
- رواية جروح عبق الماضي
- تحميل رواية جروح من عبق الماضي
- رواية عبق الماضي
- رواية جروح من عبق الماضي البارت 1
- رواية جروح من عبق الماضي
- جروح من عبق الماضي
- روايه جروح من عبق الماضي بدون ردود
- رواية من/عبق الماضي كلمة
- رواية جروح من عبق الماضي Pdf