رواية ريما

ريما رواية 20160914 332

ريما:بنت عمرها18 سنه بثاني علمي و حيده امها اوبوها يعني المدلعه كانت مره روعه و نعومة


ابوها:فهد و هو تاجر غنى مدلع بنتة دلع..


امها:سلمي مديره روضه و مرة اهتمامها بنفسة و بريما..


……………


عيال عم ريما:


نواف:عمرة 24يدرس هندسه كمبيوتر(كان يدرس بامريكا 5سنوات و كمل فالرياض)<<مزيون مرررررة


محمد:عمرة 19 ثالث ثانوي علمي<مملوح بشكل!!


ابوهم:سعود و كان له شركات كبار فالرياض


امهم:ليلي معلمه بس تركت التدريس و جلست بالبيت..


…………..


عم ريما طلال:


نوف بنته:عمرها 17 اول ثانوي و كانت مقربه لريما..


عبدالرحمن:اخوها و عمرة 18سنة


العم طلال: استاذ فالجامعه


زوجته العنود: كان لها مشغل كبير فالرياض(بزنس و ومن)


……………


عمت ريما:


فيصل:عمرة 24 و صديق نواف بالمره ما يفترقون عن بعض


الهنوف: عمرها18 صديقه ريما و نوف مرة اسراهم عند بعضم<<مملوحة


نورة:عمت ريما و كانت ربه بيت =ما تشتغل..


…………..


خوال ريما:


ندى: خالت ريما الصغيرة و كانت بسنه ثاني كليه تخصصها “علم نفس” و تموت فشيء اسمه ريما و ريما كذلك


تركي:خال ريما الصغير كان اكبر منها بسنه و يدرس طب سنة اولى..


جدتها اسمها:هيا..


…………..


ريما من كانت صغار و عمها سعود يحبها و دايما يقول انها لولدة نواف كبرت ريما و كبر معها الحلم و كانت دايماتفكر فيه..العم سعود يحب ريما حيل و لاسيما ان ما عنده بنات..ريماماكانت تعرف و لا شي عن نواف و لاتعرف شعوره..ولاتعرف حتي شكلةلانها ما بعد يوم كانت صغار سافر نواف يدرس و بعدين رجع و البنت كبرت و صارت تتغطي عنه..وهو ايضا ما ربما شافها بس يسمع عنها..

البداية:


الهنوف:الوو ريما كيفك؟


ريما:تمام و انتي شخبارك؟


الهنوف:بخير اقول ريما طفشانه و ضايق صدري تكفين تعالى عندي


ريما:طيب نوف بتجي؟


الهنوف:اية قلت لها و قالت لامها و افقت.


ريما:ياسلام و انا احدث و حده ينقالها فيكم؟


الهنوف:يالله عاد بتدلعين علينا يعني؟


ريما:هههههة لاخلاص بقول لابوى و ارد لك.


الهنوف:اووكي!!

بعد دقايق رن جوال الهنوف


ريما:هنو<<اسم الدلع لهنوف


هنو راح اجيكم الليلة


الهنوف:حياك ربى يالله بنتظراك لاتتاخرين..


ريما:ابشري

الساعة خمس العصر..


كانوا البنات مجتمعات عند الهنوف و فالينها و ناسه سوالف و حالتهم حالة البنات كانوا فالحديقة..فيصل فتح الباب البنات ارتبكوا على طول تغطوا بعبايتهم و طراحهم


الهنوف:ياهوه عيب عليك به ناس جالسين هنا


فيصل:اووة اسف حقك على بس لاتزعلين<يتريق عليها


الهنوف:لاوالله <طفشت منه


فيصل:اقول و راك ما تغطين تري نواف بينزل يتقهوي معي


الهنوف:نوواف احلف معك<علشان ريما تشوفة البنت متحمسة


فيصل:انتى و ش دخلك معى و لا مو معي


الهنوف:هاة بس لانة ما ربما جانا من سفرته<اتربكت


فيصل:اقول نسيتنى الولدفى السيارة


نواف:احم احم<علشان بيدخل


دخل نواف و فيصل الحديقه الي كانوا البنات جالسين بها مع العمه نوره دخل نواف علشان يسلم على عمته نوره و كانت ريما الي جالسه جنب عمتها على طول دقات قلبها تضرب بقوه و الهنوف و نوف اعيونهم عليها

نواف:مساء الخير ياعمتي


العمه نورة:ياهلا و الله بولدى شلونك؟وشلون ابوك و امك؟


نواف:بخير يسلمون عليك


العمه نورة:اخيرا زرتنا


نواف:والله تعرفين مشاغل


العمه نورة:نواف هذولى فتيات عمك سلم عليهم


نواف من بعيد:شخباركم بنات..


البنات:الحمد لله..


فيصل:يالله بسرعه خلينا نروح للمجلس.


نواف:عن اذنكم..


العمه نورة:حتي انا بروح ابي اشوف الاخبار


نوف:وااااى يجنن و ش ذا انسان و لا ملاك يابختك ياريما


الهنوف: حلوه يهبل بمعني الكلمة


ريما كانت ساكته و تفكر ياتري يدرى فينى يعرفنى ااة لو تدرى يانواف اش ربما احبك و اموت فيك

  • روايه ريما
  • رواية فيصل و ريما


رواية ريما