اختبار الحمل : و هو محاوله تحديد ما اذا كانت المرأة حاملا ام لا
اسباب اجراء الاختبار
نجرى اختبار الحمل فالحالات الاتية:
- معرفه وجود الحمل او عدم و جوده.
- تشخيص بعض الحالات غير الطبيعية التي ربما ترفع مستويات موجهه الغدد التناسليةالمشيمائيه البشريه HCG فالدم و البول،
مثل اورام المشيمه الحميده و الخبيثة.
- مراقبه تقدم الحمل اثناء الاشهر الثلاثه الاولي منه (الاختبار الكمى فقط)،
اولمراقبةالمرأة بعد الاجهاض.
- يستعمل الاختبار الكمى لجزء من اختبارات التحرى فمتلازمه داون (البلاهه المنغولية)Down Syndrome.
- قد يطلب الاختبار بانتظام لمراقبه كفاءه المعالجه فبعض الحالات المرضيه و كشف نكسالاورام ذات العلاقة.
- يتم اجراء اختبار الحمل بعد عشره ايام من غياب الدوره الطمثيه لدي المرأة (مع ان
هنالك اختبارات يمكنها كشف الحمل قبل ذلك،
بعد نحو اسبوع من الاخصاب)،
او عندما يعتقد الطبيب ان الاعراض لدي المرأة توحى بحمل منتبذ (اى فغير موضعة من الرحم) Ectopic Pregnancy او مرض فالمشيمه او فاورام الخلايا الانتاشيه Germ Cell Tumors (الحميده و الخبيثة)،
فى الخصيه لدي الذكور او المبيض لدي الاناث.
واختبارات الدم المخبرية
لمعرفه حدوث الحمل تستطيع ان تكتشف الهرمون بدقه تبلغ 100% و فو قت مبكر ممكن ان يصل الى 7 ايام بعد الحمل و ايضا يساعد ذلك الاختبار على ان يحدد موعد الحمل عن طريق قياس مقدار الهرمون .
فحص الدم و الكميه ،
وعاده ما تسمي beta -hcg ،
وهذا يعني انه سيتم الكشف حتي الحد الادني من المستوي الاكثر.
وهنالك نوع احدث من اختبار الدم تسمي احيانا نوعيه موجهه الغدد التناسليه المشيميه البشريه (hcG) .
هذا هو الاختبار الذي يعطى مجرد الاجابه بنعم او لا على ما اذا كنت حاملا.
مهما تكن نتائج التحاليل المخبريه فان التشخيص الادق يقتضى ان يتبعة فحص طبي كذلك لان الوصول الى نتائج سلبيه خاطئة ليس مستبعدا احيانا بالذات فبدايات الحمل.
لذا يجب تكرار الاختبار و الفحص الطبي بعد هذا باسبوع تقريبا.
اذا ما تكررت نتائج الحمل السلبيه مع استمرار انقطاع الحيض فانه يجب على المرأة ان تعرض الامر على الطبيب و هذا لاستبعاد حدوث حمل خارج الرحم.
تحليل الحمل بالدم يستغرق من ساعة الى ساعتين
- فحص الحمل عن طريق الدم الكمي
