قصة الرجل الشجاع فهو رجل هاوي للصيد وكذالك فارس في الغزوات وهو من قبلية كبيره ولها قوه بين القبائل الاخرى المهم فاراد الرجل الذهاب والصيد في احدى الايام فقرر الذهاب قبل بزوغ الفجر المهم ركب خيله وانطلق و بعد ساعتين من انطلاقه صادف رجل شخص فقير ومسكين وليسى له احد والرجل تائه ونفذ الماء الذي لديه فاسقاه هذا الشجاع ورىء ارنب غريبه منهم فرماها وذبحها لهذا المسكين وبعدما انتهو من الطعام قرر الرجل الشجاع ان يكمل مشواره وهو قاصد مكان بعيد فطلب المسكين الذهاب معه فانطلقوا وبعد غروب الشمس استراحوا في مكان ولمى اتىء اليوم الثاني انطلفوا قبل بزوغ الفجر وبعد 8 ساعات وصلوا الى قبليه غير معروفه لانها بعيده جدا فاستراحوا عند هذه القبليه ولكن قلب الفقير لم يطمئن لهذه القبليه ولا الى نظراتهم والرجل الشجاع غير منتبه الى هؤلاء القوم المهم اتى الليل فارادو هؤلاء النوم مبكرا حتى يصحوا مبكر لينطلقوا الى الصيد وسمحوا لهم المهم بينما دخلوا الفراش الرجلين الشجاع والمكسين فاخبر الرحل المكسين الشجاع بان ياخذ حذره لان القوم غير مطمئن لهم ولكن الشجاع لم يبالي فقرر الرجل الفقير النوم خارج البيت (بيرت شعر) ونام في الخلا والرجل الشجاع في البيت ولكن المسكين لم ينم الليل وهو بالقرب من البيت فسمع صوت شخص يمشي بالقرب من البيت فناظر الا برجل ومعه شبريه ( سكين) يريد قتل الرجل الشجاع حتى يحصلوا على الخيل منه لانها من اجمل الخيول بين القبائل ولانه فارس طبعا عنده خيل حلوه المهم مسك هذا المكسين رضمه (حجره) فجاء من خلف الرحل وضربه على راسه بقوه فسقط وذهب مسرعا الى الرجل الشجاع حتى ياخذه وينطلقوا المهم خبره بالامر وانطلقوا مسرعين وذهبوا الا القوم علموا بانطلاقهم من خلال صهيل الخيول فاذا باكثر من 20 شخص من القبيله هموا خلف هؤلاء فاذا بالرجل الشجاع يرمي هؤلاء القوم وهو على خيله ولكن لايستطيع قتل 20 شخص ولكن الرجل المسكين اذكى من هذا الشجاع التف هذا الشجاع لكي يرىء خويه الفقير ولكن لم يره وظن انه انهزم لخوفه الشديد وانطلق هذا الشجاع والقوم خلفه الا بشخص خلف القوم يرمي الخيول التي في المقدمه حتى تطيح ويطيح الخيول التي في المؤخره من خلال التعثر وفوجىء الرجل الشجاع ان القوم ذهبوا في حرايطها فاخذ يرميهم واحد واحد والفقير من الخلف قنص حتى انهوهم …..فعرف الشجاع انه شجاع ولكن لايمتلك الذكاء وهي الاقوى من الشجاعه ولوا الله ثم صادف هاذا الفقير لكن مقتول