افضل مواضيع جميلة بالصور

قصص مجلة الاميرات

الاميرة ياسمين و علاء الدين

كان هناك شابا اسمه علاء الدين وكان له عم يبحث عن الكنوز وكان علاء الدين من عائلة تشتهر بالسرقة وذات يوم

طلب منه عمه ان يبحث معه عن كنز مدفون في باطن الارض في مغارة طلب العم من علاء الدين ان ينزل الى المغارة

ليحضر له مصباح موجود داخل المغارة لانه كان خائفا من ان يغلق عليه المغارة وعندما نزل علاء الدين الى المغارة وجد

كثير من الذهب لكنه لم يابه له بل ذهب مباشرة الى المصباح ولكنه واجه عددا من المشاكل لكنه تعداها وعندما اخذ

المصباح انغلقت المغارة عليه وعمه لم يسرع الى انقاذه بل كان يهتم لامر المصباح فقط وعندما اشعل علاء الدين

المصباح صدر صوتا من المصباح فخاف علاء الدين من المارد الذي ظهر من المصباح فقال المارد لعلاء من انت فقال انا

علاء الدين فقال المارد له شكرا لانك اخرجتني من هذا المصباح الذي كنت نائم فيه لمئات السنين فقال المارد لعلاء

الدين سانفذ لك كلما تامر فقال علاء للمارد اريد ان اخرج من هنا واذهب الى البيت فنفذ له المارد ما طلب وفي هذا

الوقت ذهب عم علاء الدين ليبحث عن كنز في مكان بعيد وكان يظن ان علاء قد مات في المغارة ولكنه لم يحزن على

علاء لانه كان شرير وكان هناك سلطان اسمه قمر الدين وكانت له بنت اسمها الاميرة ياسمين وكانت هذه الاميرة

مشهورة بجمالها وكانت الاميرة ذات اخلاق وكان علاء الدين قد راها وهي تعزف الموسيقى فاعجبته الاميرة وقد راته

الاميرة وقد اعجبها لانه كان وسيم وخجول وقد اراد ان يتقدم لها ولكنه كان فقير ولم يستطع ذلك ، وكان وزير السلطان

لديه ابن واتفق مع الملك لان يزوج الاميرة من ابنه الذي كان يهتم لمظهره اكثر من اللازم وكان غبي ، وبعد ان وجد

علاء الدين المصباح وذهب الى البيت واخبر امه بكل شيء وعنده طلب علاء الدين من المارد ان يحضر له خاتم سليمان

السحري فاحضره له وطلب علاء الكثير من المال والهدايا وذهب علاء الدين الى السلطان ليطلب يد الاميرة ياسمين

للزواج فقال السلطان لعلاء الدين ان ابنته مخطوبه لابن الوزير فحزن علاء الدين وذهب الى منزله وفي يوم زواج الاميرة

طلب علاء من المارد ان يجعل ابن الوزير احمق امام الاميرة فنفذ له ما طلب فالغى زواج الاميرة من ابن الوزير فقرر علاء

الدين ان يتقدم مرة اخرى الى السلطان لطلب يد الاميرة ياسمين وطلب السلطان من علاء الدين ان يبني قصر للاميرة

فوافق علاء الدين وذهب الى المارد ليبني له قصر فبناه وتزوج علاء الدين من الاميرة وعاش في القصر مع زوجته

الاميرة ياسمين وامه وكان علاء الدين سعيد مع زوجته جدا ، وفي هذا الوقت اتى عم علاء الدين من البلاد البعيدة

وعرف ان علاء الدين لم يمت بل وجد المصباح وعاش وكان يستخدم المصباح ففكر في ان ياخذ المصباح من علاء الدين

فتنكر في زي بائع مصابيح ليبدل القديمة بالجديده وعندما رئت الاميرة ياسمين المصباح القديم الموجود عند علاء

فاخذته الى البائع ليستبدله لها باخر جديد وذهب البائع الى مكانه وعندما عاد علاء الدين الى بيته وجد ان الاميرة قد

استبدلت مصباحه باخر وقد زعل علاء الدين جدا ، وعندما اخذ عم علاء الدين المصباح فاصبح المارد يخدم علاء الدين ف

طلب منه ان يخفي قصر علاء الدين فاخفاه ، وعندما اختفى كل شيء سالت الاميرة علاء الدين عن الامر فقال لها

الحقيقة فطلب علاء الدين من الخاتم الذي معه ان يظهر الجني الذي فيه وبع ان ظهر الجني حصلت معركة بين المارد

والجني وكان الجني خائفا من ابن عمه المارد لانه كان سحر المارد اقوى من سحر الجني فحول المارد الجني الى فار

وتحول هو الى قطة وهاجم الجني ولكن تحول الجني الى ممنوعةممنوعةممنوعةممنو عة* وخاف المارد وتحول الى تنين وهاجم الجني ولكن

الجني تحول الى جمل فاطفء نار التنين فتحول المارد الى فيل ليهزم الجني ولكن الجني تحول الى فار فخاف المارد من

الفار فتحول الى جبن فذهب الفار الى الجبن لاكلها وكنه وقع في مصيدة وفاز المارد بالمعركة فذهب علاء الدين الى

عمه ليستسمحه ان يعفي عن امه وزوجته الاميرة ياسمين فلم يرض فضحك علاء الدين من عمه وقال له ان المارد

اصبح له لانه سرق المصباح منه بينما كان يرجوه وحول المارد عم علاء الدين الى حجر وعندها سئلت الاميرة علاء

الدين ان حبه لها هل كان وهم ام كان حقيقة فقال لها اني احبك من كل قلبي وعندها اعطى علاء الدين الجني حريته

وعندما اعطاها الى المارد رفض المارد حريته ليخدم علاء الدين وقال المارد الى علاء الدين انه من انبل الناس الذين

عرفهم في حياته وعاش علاء الدين في سعادة مع زوجته وامه في القصر الذي اعاده المارد مرة اخرى وعاش حياة

سعيدة .

قصة بل والوحش

يحكى انه في قديم الزمان كان هناك اميرا فرنسيا انانيا لا يهتم الا بنفسه، كان يعيش في قلعة كبير ويقوم على خدمته عددا كبيرا من الخدم والحشم، وفى ليلة من ليالى الشتاء قارصة البرودة طرقت باب القلعة سيدة عجوز دميمة الشكل، ترجت الامير لتقضى الليلة في قلعته، ولكن الامير رفض، فحاولت اقناعه باهداءه وردة حمراء مقابل بياتها لديه في قلعته، ولكن الامير احتقر الهدية، عندها حذرته قائلة ان الجمال لا يكمن في الشكل الخارجى فقط، ولكن يمكن ايجاد الجمال في مضمون الشئ، الا انه لم يستمع اليها وطردها، عندها تحولت السيدة العجوز الى ساحرة باهرة الجمال، وعقابا للامير على فظاظته وانانيته قامت بتحويله الى وحش قبيح، وحولت خدم القلعة الى ادوات منزلية، واعطت الامير الوردة الحمراء، وقالت ان اوراقها ستستمر في التساقط الى ان يبلغ الامير عامه الواحد والعشرين، عندها ستذبل الوردة ويثبت السحر على الامير وخدمه، ولكنه ان تمكن من محبة شخصا وبادله هذا الشخص نفس القدر من الحب، فان تاثير السحر سيزول، ويعود الامير وخدمه الى طبيعتهم البشرية، كما اعطته مراة سحرية تمكنه من رؤية ما يرغب فيه، وتمر السنون وتقترب ذكرى ميلاد الامير المحول الحادية والعشرون، ويفقد الامير الامل ويصيبه الياس من ان يعود لطبيعته.

وعلى مقربة من القصر وفى احدى القرى البسيطة بالريف الفرنسي تعيش بل الفتاة الذكية المحبة للقراءة، خرجت للذهاب لمكتبة القرية لاعادة اخر كتاب قامت بقراءته، واثناء عودتها لمنزلها يقطع طريقها الشاب المتعجرف جاستون، والذي يرغب في الزواج منها رغم عدم موافقتها على الزواج منه، ويحدثها محاولا اقناعها بالخروج معه، وترفض بل متحججة برغبتها في مساعدة والدها المخترع موريس، وعندما يسخر جاستون وصديقه ليفو من والد بل فتقوم بنهرهما مطالبة اياهم بعدم الحديث عنه بهذه الطريقة، عندها تسمع صوت انفجار ياتى من منزل والدها فتجرى مسرعة نحو المنزل للاطمئنان عليه مع تصاعد ضحكات جاستون وصديقه ليفو، وما ان تدخل بل المنزل حتى يعترضها دخان كثيف، ويظهر من خلاله والدها وقد علاه الغبار الناتج عن الانفجار، ويقوم موريس بتعريف اختراعه الاخير لبل، كان عبارة عن الة لقطع الاخشاب اوتوماتيكيا واصفا اياه بانه سبيلهما للنجاح عندما يتقدم به لمسابقة لعرض الاختراعات المفيدة، وتشجعه بل على المضى قدما وتقوم بتجهيز حصانهما المخلص فيليب لتعد والدها لرحلته الى المدينة التي تقام فيها المسابقة، وفى اثناء سفره يحاول موريس اختصار الطريق ليصل لمبتغاه في وقت اقصر، ويخوض طريقا مظلما موحشا، وفيه يشعر الحصان فيليب بالخوف بعد ان هاجمته مجموعة من الخفافيش، فينطلق مسرعا للهروب من هذا الموقف الا ان موريس يسقط من العربة، فتعترضه مجموعة من الذئاب الجائعة التي ترغب في التهامه، ويجرى موريس مسرعا محاولا النجاة بحياته، ويسقط متعثرا امام بوابة ضخمة لقلعة عملاقة، الا وهى قلعة الامير المحول، فيسرع الى الدخول اليها قبل ان تحاول الذئاب مهاجمته والنيل منه، وفيه يكتشف ان اهل القلعة من الادوات المنزلية المتكلمة، ويقوم لوميير (الشمعدان) باستضافة موريس وادخاله الى حجرة الامير، ويقوم باقى خدم القلعة بخدمته في حين كان كوجوورث (الساعة) يحاول منع موريس من الاستمرار في التواجد في القلعة خشية غضب الامير، هنا يقتحم الامير الغرفة، ويحدث خدمه ان هناك غريبا في غرفته، ويواجه الامير موريس ويظن انه قد اتى لمشاهدته، فيقوم باحتجازه في احد سجون القلعة.

في هذه الاثناء كان جاستون يستعد للتقدم لخطبة بل، فقام بدعوة كافة اهل القرية لحضور احتفال خطبته، ولكن بل ترفض طلبه وتصرفه بعيدا عن منزلها، فيتوعد جاستون بل، ويحدث صديقه ليفو انه سيتزوج بل تحت اى ظرف، ويامره بالاهتمام بالامر.

في هذه الاثناء يعود فيليب الى المنزل وحيدا، وتساله بل عن والدها المفقود، وتمتطيه للذهاب الى المكان الذي انفصل فيه موريس عن فيليب، ويقودها فيليب الى القلعة، وتتاكد بل من تواجد والدها بداخلها بعدما وجدت قبعته في الممر المؤدى الى بوابة القلعة الرئيسية، تدخل بل لقصر وتنادى على والدها ولكن من دون جدوى، الا ان لوميير وكوجوورث يقودون بل من دون ان تراهما الى سجن القلعة والذي يتواجد فيه موريس والد بل، فتحتضنه وتساله عن الشخص الذي سجنه بهذا الشكل، ويطالبها موريس بسرعة الهرب قبل ان يكتشف الوحش وجودها ويقوم باحتجازها، ولكنها تجيبه بالرفض وبانها لن تتركه في محنته.

هنا يدفعها الوحش بعيدا وتسقط الشعلة في بقعة من الماء فتنطفئ، ويعم الظلام على المكان، وتتسائل بل عن هوية الشخص الذي هاجمها، فيجيبها الوحش انه صاحب القلعة وسيدها، فتطالبه بل بالافراج عن والدها المحتجز كونه مريضا ولا يحتمل قسوة السجن، فاجابها انه اقتحم قلعته من دون اذنه وانها لا تستطيع فعل شيء لتحرير والدها، ولكنها استوقفته، وقايضت حريتها مقابل حرية والدها، ولكن والدها قاطعها محدثا اياها بالعدول عن طلبها، ولكن الوحش يطالب بل بان تعده بالا تغادر القلعة اذا ما ارادت الحرية لوالدها، وهنا تعطى بل كلمتها للوحش ويقوم باخراج موريس من حبسه ويامر احدى المركبات المسحورة باعادته الى قريته مع توسلات موريس باطلاق سراح بل، واثناء صعود الوحش لبل يحدثه لوميير بضرورة توفير مكانا اكثر راحة لبل، ويوافق الوحش على الطلب ويصطحب بل لاحدى غرف القلعة، وقبل ان يتركها فيها، يامرها بعدم الاقتراب من الجناح الغربي للقلعة وبضرورة تناول الغداء معه، فتبكى بل على ما اصابها من فقدان لحريتها ووالدها في يوم واحد.

وبعد عودة موريس لقريته، يجرى مسرعا نحو الحانة التي يتواجد فيها رجال القرية محاولا اقناعهم بضرورة مساعدته لتحرير بل من قبضة الوحش، ولكنهم يسخرون منه ويطردونه خارج الخانه محدثين بعضهم البعض بجنون موريس، ويظل موريس يتسائل هل من معين له في محنته؟

في هذه الاثناء وبينما تبكى بل تسمع طرقا على الباب من سيدة لطيفة، وعندما اتجهت بل لفتح الباب تجد ان السيدة ما هي الا ابريقا للشاى، اتت لتضيف بل وتقدم لها كوبا من الشاى يحويه ابنها الفنجان الصغير تشيب، وتصطدم بل باحد الدواليب والتي تكتشف انه سيدة اخرى من الخدم المتحولين الى ادوات منزلية واثاث، والتي تحاول اقناع بل بضرورة النزول لتناول الغداء مع الوحش وتعرض عليها مجموعة من الملابس لترتديها في هذه المناسبة، ولكن بل تشكرها للطفها وتخبرها انها لن تذهب لتناول الغداء مع الوحش.

في هذه اللحظة ينتظر الوحش بل، ويصرخ في خدمه مطالبا بحضورها، ولكنهم يطالبونه بضرورة التعامل معها بهدوء علها تكون الفتاة التي يقع الوحش في حبها وتقع في حبه، ولكنه الوحش يوضح صعوبة الامر للفارق البين بينهما، ولكنه عندما يعلم برفض بل تناول الغداء معه، ثار جنونه وانطلق مسرعا لغرفتها، وقام بطرق الباب بقوة مطالبا اياها بالخروج والنزول لتناول الغداء معه، ولكنها ترفض، ويحاول الخدم تهدئة الوحش ويطالبونه بضرورة التعامل بهدوء مع بل، فيطالبها الوحش للغداء بلطف، ولكنها ترفض مرة اخرى، فيامر الوحش الخدم بانها اذا لم تتناول الطعام معه، فلا يقدم لها اى طعام، ويسرع الوحش الى غرفته لرؤية بل في المراة السحرية التي بحوزته، فيرى بل فيها تصر على رفض مشاركته اى نشاط، هنا يحبط الوحش، ويظن انه لا امل في وقوع الحب بينهما.

ولكن بل وما ان يساورها الجوع حتى تخرج لخدم الوحش وتطلب منهم اطعامها، فيستجيب لها الخدم بقيادة لوميير مع معارضة كوجوورث كيلا يشعر بهم الوحش ويقوم بعقابهم، وبعد تناول العشاء وانتهاء الاحتفال تطلب بل من لوميير وكوجوورث اصطحابها في جولة لتفقد القلعة، واثناء مرورهما باحد الاطرقة تجد بل سلما كبيرا فتسال كل من لوميير وكوجوورث عن المكان الذي يؤدى اليه هذا السلم، فيخبراها ان هذا هو الجناح الغربي الذي امرها الوحش بعدم الاقتراب منه، ولكن بل تحرقت شوقا لمعرفة الشئ الذي يخفيه الوحش عنها، فصعدت ادراج السلم من دون علم لوميير وكوجوورث، ولكنها وما ان دلفت الحجرة حتى وجددت كل الاثاث محطما، والستائر ممزقة، وجذبتها احدى اللوحات الممزقة والتي تظهر فيها عينتان زرقاوان.

واثناء محاولتها اعادة الجزء الممزق الى مكانه اذ بضوء احمر ساطع يجذبها، فاذ ببل تتجه اليه لتكتشف انها وردة حمراء تشع نورا غاية في الجمال، فرفعت الاناء المحيط بها واثناء محاولتها لمس الوردة اذ بالوحش يمنعها، ويخاطبها منفعلا عن سبب تواجدها في الجناح الغربي، وبالرغم من اعتذار بل الا ان الوحش قام بطردها من الحجرة، فانطلقت بل مسرعة الى خارج القلعة هاربة خوفا من بطش الوحش بها، ولكنها تصادف وجود عددا كبيرا من الذئاب التي تبعتها بغية التهامها، وبينما شرع احد الذئاب للانقضاض على بل اذ بالوحش يردعه ويرمى به بعيدا، وتشهد الغابة معركة ضارية بين الوحش ومجموعة الذئاب الكبيرة والتي نجح في النهاية الوحش في اخافتها وابعادها بالرغم من الاضرار الكبيرة التي لحقت به جراء المعركة.

وسقط الوحش مغشيا عليه من اثار الجراح التي اصابته، ولم تجد بل مخرجا من الموقف سوى باصطحاب الوحش على ظهر الحصان فيليب عائدة الى القلعة، وهناك قامت بتطهير جراحه والاعتناء به، وقام الوحش بعاتبها على هروبها وعدم حفظ وعدها، ولكن بل قاطعته قائلة انها هربت بسبب اخافته لها، ويقاطعها بانها لم يكن ينبغى لها الذهاب للجناح الغربي وعدم اطاعة امره، فتغلبه بل بتوجيهه لعدم فقدان اعصابه مرة اخرى، وتشكره على انقاذ حياتها.

في هذه الاثناء يتجه جاستون بصحبة ليفو الى مشرف مشفى الامراض العقلية لعقد صفقة يقوم بمقتضاها باحتجاز موريس والد بل حتى يجبرها على الزواج منه مقابل اطلاق سراحه مرة اخرى، ويوافق المشرف الجشع على الامر مقابل حفنة من العملات الذهبية، ولكنهم وعندما يذهبون الى بيت موريس لاعتقاله يجدونه قد رحل، فيامر جاستون ليفو بالبقاء امام المنزل ريثما يعود موريس وبل، الا ان موريس كان قد عزم على العودة الى القلعة وحده محاولا انقاذ بل بعد ان رفض الجميع تصديقه.

وفى صباح اليوم التالى وفى القلعة يشعر الوحش بشعور غريب وجديد تجاه بل لم يشعر به قط تجاه اى شخص في السابق، ويرغب في تقديم شيئا لبل يدخل السعادة في قلبها، فيخبره لوميير بالفكرة المثالية الا وهى اهداء بل مكتبة كاملة تحوى الالاف من الكتب، وبالفعل تسعد بل بالهدية وتشكر الوحش عليها كثيرا، في هذه الاثناء تشعر بل بشئ ما بداخلها تجاه الوحش، فلاحظت ان الوحش يملك قلبا طيبا رغم ملامحه البشعة، بالاضافة الى تغير طباعه بشانها، وكونه اصبح اكثر مودة من ذى قبل. ويحاول الخدم الاستمرار على هذه الشاكلة محاولين التاثير على كلا من بل والوحش ليقعوا في حب بعضهم البعض قبل حلول المساء وانتهاء الفترة المحددة ومعها املهم في العودة الى اشكالهم البشرية مرة اخرى، فيقومون بتنظيف القلعة وتهيئتها لحفل يقام اخر الليل، ويشرفون على ظهور الوحش في ابهى صورة مرتديا ثيابه الانيقة ليقضى سهرة حالمة مع بل.

ومع نهاية السهرة يلاحظ الوحش السعادة على وجه بل الا انه كان يشوبها حالة من الحزن لاستمرار حالة الفراق بينها وبين والدها موريس وعدم رؤيتها له منذ ان افترقا، فيشعر الوحش بالذنب، ولكن تخطر على باله فكرة استخدام مراته السحرية للاطلاع على موريس والد بل والاطمئنان عليه، فيعطى الوحش بل المراة وتطلب بل منها رؤية والدها، فتفاجا انه مفقود وسط الغابة ساقطا على الارض من فرط التعب، فتصرخ بل وتخبر الوحش انه مريض ولا يجاوره احد في محنته، فيزداد احساس الوحش بالذنب ويخبر بل انه حررها وان بامكانها ان تذهب لوالدها، فشكرته بل واثناء مغادرتها يخبرها الوحش انه بامكانها الاحتفاظ بالمراة لتكون السبيل الوحيد لتتمكن من رؤيته مرة اخرى، وهكذا ومع تعالى صيحات الاسى من الوحش تنطلق بل على صهوة حصانها فيليب لتبدا البحث عن والدها، وتجده في الطريق المؤدى الى القلعة مغشيا عليه، فتصطحبه الى المنزل لمداواته، فيراهما ليفو المكلف بمراقبتهما فيسرع لجاستون لاخباره بان كلا من بل وموريس في المنزل، ويفيق موريس من غيبوبته ويحتضن بل سائلا اياها عن كيفية هروبها من الوحش، ولكنها تخبره انه تغير وصار اكثر مودة من ذى قبل.

في هذه اللحظة يخرج تشيب الفنجان الصغير من حقيبة بل، فقد تسلل اليها محاولا اقناع بل بالعودة الى القلعة، واثناء حديثه مع بل يطرق الباب طارق، فتفتح بل الباب واذ به مشرف مركز الامراض العقلية قد اتى لاعتقال موريس واصطحابه الى مركز مرضى الامراض العقلية بحجة انه مجنون وانه حدث الناس عن وحش كاسر طليق، تمنعه بل ولكنه يامر معاونيه بالقبض عليه بعد تاكيد اهل القرية المجتمعين على جنونه التام، ويحاول جاستون الظهور في الصورة بان ينهى هذه المشكلة بشرط واحد، الا وهو ان تقبله بل زوجا لها، ولكن بل ترفض وتدفعه بعيدا، واثناء استنجاد موريس ببل تصعد مسرعة الى منزلهما وتحضر المراة وتامرها ان تعرض للحاضرين صورة الوحش فيهلع اهل القرية من رؤيتهم الوحش، ولكنها تخبرهم انه ليس بوحش وانه صديقا لها، الا ان جاستون يرفض تصديقها ويشعر بعمق المشاعر بينها وبين الوحش، فيخطف المراة منها محدثا اهل القرية بضرورة التخلص من الوحش الطليق كيلا يشكل خطرا داهما عليهم، فينطلق اهل القرية تجاه القلعة مدججون بالاسلحة، ويقومون باحتجاز بل ووالدها في احدى المخازن، وبعد اقتحامهم للقلعة يقوم الخدم بمنعهم وتلقينهم درسا قاسيا كيلا يعاودوا زيارة القلعة، الا ان جاستون يتسلل لاعلى القلعة محاولا العثور على الوحش ومن ثم قتله، في هذه الاثناء يقوم تشيب الفنجان الصغير وبمساعدة اختراع موريس القاطع للخشب بتحرير بل ووالدها من حجزهما، وينطلقان صوب القلعة.

ويعثر جاستون على الوحش الذي اثر الاستسلام فاطلق عليه جاستون سهما من قوسه اصاب ظهره، ودفعه خارج حجرته محاولا اسقاطه من فوق برج القلعة، في هذه اللحظة تصل بل وتحاول اقناع جاستون بالعدول عن نيته، ولكن الوحش وما ان يرى بل ويدرك انها عادت من اجله حتى يقوم للعراك مع جاستون، ويتمكن الوحش من التغلب عليه ويامره بالرحيل عن قلعته.

ويصعد الوحش للقاء بل، فاذ بطعنة غادرة من جاستون في ظهره، ولكن جاستون لم يتمالك توازنه فوقع من فوق برج القلعة ميتا، وقبل ان يسقط الوحش تنقذه بل وتجذبه من ملابسه الى داخل شرفة البرج، وفيها يطلعها الوحش بسعادته لعودتها، وتخبره بل انها قد عادت من اجله وانه سيشفى وتعود الامور لطبيعتها، الا انالوحش يلفظ انفاسه الاخيرة بين يديها، فتبكيه بل وهى تتلفظ (انى احبك).

عندها يتحقق وعد الساحرة صاحبة اللعنة، فتفك اللعنة وتهبط اضواءا غريبة على جسد الوحش وتعيده الى صورته الطبيعية كانسان، وتتعرف عليه بل بالنظر الى عينتاه الزرقاوان، ويعود كافة الخدم الى صورهم الطبيعية وتعود القلعة الى صورتها الاولى المشرقة، وتنتهى القصة بزواج الامير من بل وعيشهما في سعادة دائمةقصة حورية البحر

في قديم الزمان وفي اعماق البحر السحيقة عاشت حورية البحر(اريل) صاحبة الصوت الساحر ابنة ملك
البحر الذي كان يحبها كثيرا ويدللها كثيرا,
وكانت (اريل )تقضى معظم الوقت في اللعب واللهو مع اصدقائها الحيوانات البحرية , وكانت تستمع الي حكاياتهم عن عالم البشر الذي هو فوق سطح الماء.
تمنت (اريل )ان تشاهد هذا العالم لكثرة ما سمعت عنه فذهبت الي والدها واخبرته برغبتها هذه ولكن والدها حذرها من هذا الامر تحذيرا شديدا وقال لها ::: ان عالم البشر عالم شرير وخطير جدا ومن الافضل
ان تبتعدي عنة تماما حتى لا يصيبك منة اي مكروه او اذى.

ولكن ولشدة تعلق (اريل) بهذه الرغبة جازفت وصعدت الي سطح الماء بجوار سفينة كانت تمر من ذلك المكان فرات ولاول مرة مخلوقات من بني البشر على ظهر هذه السفينة
وقد كانوا مسرورين جدا وهم يغنون ويرقصون بمناسبة يوم ميلاد الامير ل25 .
بقيت ( اريل) تراقب هؤلاء الاشخاص دون ان يروها.
فجاة هبت عاصفة قوية وتحطمت السفينة وسقط كل من فيها في الماء واستطاع الجميع النجاة بواسطة مراكب النجاة ما عدا الامير الذي غاص في مياه البحر, اسرعت (اريل) لنجدته فسحبته الي الشاطئ
بمساعدة صديقها النورس ثم بدات تغنى له بصوتها الساحر الي ان بدا يفتح عينية فاسرعت و غاصت في مياه البحر خوفا من ان يراها,
شعرت(اريل ) انها قد وقعت في غرام الامير وتذكرت ان الساحرة تستطيع مساعدتها, وعندما طلبت اليها ذلك,
قالت الساحرة( اساعدك ولكن احصل بالمقابل على صوتك الجميل , وساعطيك مهلة ثلاثة ايام يجب ان تحصلي خلالها علي قلب الامير والا فستصبحين خادمة لي طوال عمرك ))
وافقت الحورية (اريل ) على هذه الشروط , فجعلتها الساحرة توقع على شروطها بصحيفة سحرية لا تنفتح الا عند زواج الامير بالحورية والا ستظل مغلقة الي الابد .
تمتمت السحرة ببعض الكلمات السحرية وما ان انتهت حتى شعرت (اريل) وكانها قد دخلت في دوامة شديدة رمت بها علي شاطئ البحر في نفس المكان الذي انقذت في الامير من قبل وكانت تشعر بدوار شديد في راسها فقال لها صديقها النورس متعجبا(( انظري يا اميرة فيروز لقد اختفي ذيلك وظهرت لديك رجلين جميلتين بدلا منة ))
فنظرت الحورية (اريل ) الي قدميها الجديدتين ففرحت بهما كثيرا ولكنها لم تستطيع ان تجيب النورس لانها فقدت صوتها الجميل بناءا علي الاتفاق الذي وقعت علية للساحرة .
وبينما هما كذلك فجاة مر الامير الوسيم علي عربته فراى (اريل) ملقاة علي الشاطئ , فامر الخدم ان يعطوها ثيابا فاخرة لياخذها معه الي القصر.
في الطريق الي القصر حاول الامير التحدث الي (اريل) ولكنها لم تستطع التحدث معه فبدا يشك في امرها لانه يعرف تماما ان الفتاة التي انقذته كانت تملك صوتا جميلا ,
علي كل هو وقع في حبها ولكنه كان خجولا جدا فلم يستطع ان يصارحها بذلك فاخذها في ذلك اليوم وفي اليوم التالي في نزهات جميلة دون ان يستطيع مصارحتها بحبة لها.
جاء اليوم الثالث وبدت (اريل )خائفة من ان لا يصارحها الامير بحبه لها في ذلك اليوم ايضا , وبينما كانا في نزهة داخل البحر تجرا الامير وحاول ان يقول لها شيئا عن حبه لها , ولكن الساحرة كانت هي واعوانها بالقرب من المكان فارسلت ثعبانين شرسين ليقلبا المركب الذي كانت (اريل ) تركب فيه مع الامير, مما منع الامير من الحديث في هذا الامر.
بدات الساحرة تشعر بالقلق لان الامير كاد ان يصارح (اريل) ,فحولت نفسها الي فتاة جميلة ووضعت علي صدرها قلادة كان بداخلها صوت (اريل) الذي اخذته منها الساحرة,
وصارت تتحدث بنفس الصوت وقالت له بانها هي التي انقذته من الموت فقرر الامير ان يتزوج منها في الحال , سمع النورس ما حدث وقرر ان يساعد (اريل) وذلك بمهاجمة احتفال الزواج , هو واصدقائه
وبالفعل هجمت الطيور علي الضيوف اولا حتى غادروا المكان مذعورين, ثم هجموا علي الساحرة حتى سقطت منها القلادة فانكسرت وخرج منها صوت (اريل) وعاد الي (اريل) ثانية ,
فنادت الامير بصوتها الجميل حينئذ عرفها الامير مباشرة ولكن وقبل ان تقول اي اخر كان قد انتهي النهار الثالث (كما خططت الساحرة الشريرة تماما))
وبانتهاء النهار الثالث تكون المهلة المحددة لها قد انتهت , وهي لم تستطيع ان تحصل من الامير علي كلمة واحدة تدل على انة يحبها, فاخذت الساحرة (اريل )الي البحر ثانية لتجعلها خادمة لها وعندما جاء ابوها محاولا تخليصا اظهرت الساحرة العقد له ورفضت اعادتها له الا اذا اعطاها مكانة في حكم البحار فوافق والدها علي ذلك لينقذ ابنته من يد الساحرة الشريرة
وسلم الساحرة الشريرة تاج المملكة ورمحه المثلث السحري .

ولكن الامير لم يرضى بهذا وحارب الساحرة بكل ما يستطيع من قوة
واستعاد تاج الملك والرمح المثلث المسحور
وتزوج الامير بالاميرة (اريل)
واقاموا حفل الزفاف بالقرب من البحر لحضر هذا الحفل مخلوقات البحر والبر,
وكان حفلا بهيجا حضرة الجميع

قصة سنو وايت

كان في قديم الزمان ملك و ملكة يعيشان في قصر فخم حياة سعيدة,و في احد الايام تمنت الملكة ان ترزق بطفلة جميلة و بعد سنوات تحققت امنية الملكة وولدت طفلة صغيرة فاقام لها حفلة كبرى بهذه المناسبة دعي اليها سبع جنيات,و عندما شاهدت الجنيات الطفلة تمنت كل واحدة منهن امنية للاميرة الصغيرة فتمنت الجنية الاولى لالميرة:ان تكون اجمل فتاة في العالم اما الثانية ان تملك عقل ملاك و الثالثة ان تكون رشيقة و الرابعة ان تكون راقصة و الخامسة ان تغني بصوت جميل و السادسة ان تعزف على كل الالات الموسيقية.و لكن عندما بدات الجنية السابعة تتمنى امنية للاميرة الصغيرة دخلت جنية عجوز الى القاعة. و هي في حالة غضب شديد لان الملك و الملكة نسيا ان يدعواها الى الحفلة وتنبات بموت الاميرة من جراء و خزة باصبعها من الة الغزل عندما يصل عمرها الى السادسة عشر,ثم اختفت العجوز الشريرة بعد ان تركت الجميع يبكون و يتالمون.

و في نفس اللحظة دخلت جنية طيبة و خففت من روع الملك و الملكة و قالت لهماابنتكما لن تموت)بل ستنام مدة طويلة..و انا لا املك قوة كافية لابطال مفعول الذي صنعته الجنية الشريرة ان الاميرة فعلا ستخز اصبعها بالة الغزل و لكنها لن تموت بل ستبقى نائمة مدة طويلة عام يوقظها امير شاب.

فاصدر الملك حالا قرارا لكي يحمي ابنته من الاذى و هو ان يسلم جميع دواليب الغزل الى الملك.

فقامت حاشية الملك و طافت ارجاء المملكة و جمعت كل المغازل فاحرقها الملك و لم يبقى في المملكة اية ال غزل فاطمان الملك على حياة ابنته.. و لكن بعد مرور خمسة عشر عاما كبرت الاميرة و اصبحت اجمل فتاة في المملكة كما تمنت لها الجنية الطيبة و عندما جاء ميلادها السادس عشر دهبت الاميرة لتلعب مع كلبها المدلل و اثناء سيرها سنعت صوتا غريبا ات من اعلى البرج فصعدت ادراجه حتى وصلت الى غرفة امراة عجوزة مع الة غريبة.

و سالت الاميرة العجوزة عن تلك الالة كحب استطلاع فقالت العجوزانها ال غزل اذا اردتي ان تغزلي مثلي فتعالي و جربي, و دفع حب الفضول الاميرة ان تتقدم من الة الغزل و جلست بالقرب من العجوز لتغزل و لكنها وخزت اصبعها و سقطت على الارض و كانت هذه الامراة العجوز نفسها الجنية الشريرة و عندما شاهد الملك ابنته ممدة على الارض بدون حراك حزن حزنا عميقا و خشي موتها و لكن الجنية الطيبة طمانته و قالت لهلا تحزن ايها الملك ان الامية لم تمت بل ستنام لمدة مئة عام و ساجعلكم تنامون معها في بفس الفترة حتى لا تخاف الاميرة عندما تستيقظ,فقامت الجنية الطيبة بتحريك عصاها السحرية فنام جميه من في القصر نوما عميقا.

و اصبحت الحياة في القصر هدوء تام بعد نوم الجميع و نمت حول جدرانه نباتات كثيفة و انتشرت اشاعات و اقاويل بين الناس على انه يوجد تنين متوحش داخل القصر الصامت.

و بعد مرور مئة عام صادف ان كان امير يتجول في المدينة و شاهد رجلا عجوزا فساله عن اخبار القصر و الاشاعات التي سمعها من الناس فاجاب العجوز(منذ خمسين عاما اخبرني والدي انه سمع من جده انه هناك اميرة نائمة في هذا القصر),فاندهش الامير بشدة و اتجه الى القصر ليرى بنفسه ما سمعه من العجوز.و اثناء دخوله الى القصر وجد الامير صعوبة كبيرة في شق طريقه فالنباتات كانت كثيفة جدا بحيث انه كلما قطع غصنا ازداد نموه بشكل عجيب فصاح:لم ارى او اسمع من قبل بنبات كهذا,و فجاة جاءت جنية شابة طيبة و اعطته سيفا كبيرا و له اشارة صليب في مقبضه.

و بفضل هذا الشيف استطاع الامير ان يقطع اغصان النبات و ان يصل الى القصر..و لكنه فوجئ بوجود تنين له لهب ناري و عندما امسك الامير سيفه ليرد عنه اللهب فانبعث ضوء من اشارة الصليب و تحول الى شعاع قوي اعمى الضوء القوي التنين فاستطاع ان يضع سيفه في رقبة التنين فتحول مباشرة الى جنية شريرة سرعان ما ماتت
عندما ماتت الجنية اختفت هي و النباتات الكثيفة التي غطت القصر فدخلت اشعة الشمس و تفتحت الازهار و غردت الطيور فحل الربيع بالقصر لاول مرة بعد مئة عام وقف الامير ينظر حوله و هو مندهشا فظهرت الجنية الطيبة و شكرته و قالت لهنحن بانتظارك يجب عليك ان توقظ الاميرة).

و عندما دخل الامير صالة القصر فوجد الملك و الملكة و الحراس و جميع من في القصر نيام,و عندما وصل الى الغرفة الخاصة بالاميرة وجدها في غاية الجمال امسك بيدها و قبل جفونها فاستيقظت الاميرة و في نفس اللحظة ابطل مفعول السحر و استيقظ كل من فب القصر.

اقام الملك وليمة كبرى و شكر الامير و قال له اطلب مني ما شئت فقال الامير(اريد ان اتزوج من الاميرة)فوافق الملك فورا و بارك جميع من في المملكة زواج الامير من الشاب الشجاع و الاميرة الجميلة.

و جاءت الجنيات السبعة ليحتفلن بالزواج و كانت امنيتهن هذه المرة ان ينجب الزوجان طفلا جميلا و عاشا حياة سعيدة ملؤها الهناء.

في 1607 قام الانجليز بانشاء مستعمرة

في جيمس تاون في ولايه فيرجينيا . وبسبب برد الشتاء القارس وقله المواد الغذائيه

اصبح وجودهم في هذا المكان خطر للغايه .

في يوم من ايام 1608 تم اعتقال الكابتن جون سميث و بعض رجاله بواسطه الهنود

الحمر بينما كان الكابتن سميث ورجاله في رحله بحث عن الغذاء .

تم قتل كل رجال الكابتن سميث , بعد ذلك نقل سميث الى زعيم القبيله . امر الزعيم

بقتل جون سميث ولكن في اللحظه الاخيرة تاتي ابنه الزعيم والتي كانت تبلغ من

العمر 13 عاما -بوكاهانتس- وناشدت والدها و تم انقاذ حياه الكابتن سميث .

وبعد سنوات قليله قامت بوكاهانتس بانقاذ حياه الكثيرين في جيمس تاون عن طريق

تحذير المستوطنين بالهجوم الهندي وقامت بتكوين صداقات عديدة مع المستوطنين

و سرعان ما اصبحت مصدر ثقه لهم .

في عام 1618 عندما كانت تبلغ من العمر 18 عاما تحولت الى المسيحيه .

وبعد تعميدها وقعت بوكاهانتس في الحب وتزوجت من مستوطن اخر في جيمس

تاون واسمه جون رولف وانجبت منه طفلا -توماس– .

قام جون وريبيكا – اسمها الجديد – و توماس بالسفر الى

انجلترا ومقابله الديوان الملكي هناك .

كانو على استعداد للعودة الى جيمس تاون ولكن اصابها المرض ودفنت في

انجلترا .

بوكاهانتس سوف تذكر دائما كما الاميرة الهنديه التي جازفت بحياتها لانقاذ الكابتن

جون سميث و المستوطنين في جيمس تاون .

الاميرة تيانا

في قديم الزمان كانت هناك اميرة لديها كرة ذهبية تحب ان تلعب بها قرب بحيرة الحديقة

قصه سنو وايت والاقزام السبعه (بياض الثلج والاقزام السبعه )
في قديم الزمان كانت تعيش ملكة وقد جلست قرب النافذة تخيط الملابس، فشكت اصبعها بالابرة فسقطت من اصبعها ثلاث قطرات من الدم على الثوب الذي كانت تخيطه فاعجبها جمال لون الدم الاحمر مع الثلج الابيض فقالت: ليتني ارزق مولودا ابيض كالثلج واحمر كالدم واسود كالليل. وبعد مرور فترة من الزمن رزقت الملكة بطفلة اسمتها بياض الثلج وبعد ذلك توفيت الملكة. تزوج الملك من ملكة جديدة وكانت شديدة الاعجاب بجمالها، وكانت للملكة مراة سحرية معلقة على الجدار، وتقول لها ايتها المراة المعلقة على الجدار من هي اجمل سيدة بين سيدات هذه البلاد؟ فكانت تقول ايتها الملكة انت اجملهن جميعا واقسم ان بياض الثلج اجمل فتنة
فغضبت الملكة وطلبت من الصياد ان ياخذ بياض الثلج الى الغابة ويقتلها هناك. ولكن بياض الثلج توسلت للصياد ان لا يقتلها ويدعها تذهب لحال سبيلها فتركها تذهب تذهب بعيدا في الغابة. شاهدت بياض الثلج كوخا للاقزام السبعة وحكت لهم قصتها وطلبت منهم ان تبقى معهم بشرط ان تنظف الكوخ وتطهي الطعام
وقفت الملكة قبالة المراة يوما وسالتها: من هي اجمل سيدة بين سيدات هذه البلاد؟ فردت عليها : ايتها الملكة انت اجملهن جميعا واقسم ان بياض الثلج اجمل فتنة، لم تصدق اذنيها عندما سمعت الجواب وقالت: انتي تكذبين، فجاوبتها قائلة: انا لا اكذب ويجب ان اقول الحقيقة، اقسم ان بياض الثلج لم تمت وهي لا تزال حية في بيت صغير بعيد، قائم فوق تلة. ومع انك ايتها الملكة جميلة حقا فان جمال تلك الفتاة الفائق يجعلها اكثر جمالا-
حاولت الملكة عدة مرات قتل بياض الثلج ولكن الاقزام ينقذونها في كل مرة، الا ان اخر محاولاتها نجحت وظلت بياض الثلج فاقدة لوعيها بسبب اكلها لتفاحة مسمومة اعطتها اياها الساحرة. وحسبها الاقزام انها ماتت ووضعوها في تابوت زجاجي وكان الاقزام يتناوبون على حراستها في كل يوم، الى ان جاء ابن احد الملوك ووجد التابوت الزجاجي فلم يستطع ان يرفع عينيه عن تلك الفتاة الجميلة جدا في داخله وحدق النظر اليها لانه احبها جدا، فتوسل للاقزام ان يعطوه التابوت ويعطيهم ما يريدون، في باديء الامر رفض الاقزام طلبه وظل يتوسل اليهم حتى اشفقوا عليه واعطوه التابوت
وبينما كان الحراس يحملون التابوت تعثروا بجذور احدى الاشجار فاهتز التابوت وخرجت قطعة التفاح التي كانت في فم بياض الثلج، ففتحت عينيها ورفعت غطاء التابوت وصاحت: اين انا؟ غمرت الفرحة قلب الامير عندما راى بياض الثلج حية، ثم اخبرها بكل ما حدث وطلب منها ان يتزوجها فوافقت بياض الثلج، واقيم حفل زواج كبير دعا له كل الناس ومن بينهم زوجة ابيها، وعندما وصلت الى مكان الاحتفال عرفت ان العروس بياض الثلج واصيبت بنوبة قلبية اوقعتها على الارض وماتت بعد فترة قصيرة من الزمن، وعاشت بياض الثلج والجميع حياة سعيدة

http://www.polyvore.com/cgi/img-thin…e=l&tid=125199

الاميرة سندريلا

قصة سندريلا
كانت اسرة مكونة من اب وام وطفلة تسمى سندريلا ماتت امها وتزوج ابوها
من امرئه لديها ابنتان جيني وكاترين واتر ابوها للمغادرة والذهاب الى مدينة اخرى فعاملتها زوجة ابيها كالخادمة وفي يوم من الايام وصلت دعوة الى البيت الذي تعيش به سندريلا
فقراتها ام جيني وكاترين
التالي:هذه الدعوة لكل فتيات هذا المنزل لحضور حفل اختيار
عروس لابن الرئيس
فقالت سنذهب اما سندريلا فلا
فبكت سندريلا ولاكن فاجاة الساحرة الطيبة
وسحرة سندريلا واتت لها بعربة و احصنة وسائق فسحرة ثيابها الى
ثوب ازرق جميل وسحرت قبقابها الخشبي الى حذاء مرسع بالالماس
وقالت لها عودي قبل الساعة الثانية عشر لان سيزول السحر وذهبت
فاعجب الامير بها ورقص معها
واتت الساعة ال12 فرقدت سندريلا
واسرعت الى البيت فوصلت في الوقت المناسب ولكن
سندريلا :اين فردت الحذاء الاخرى
ولكن فردت الحذاء الاخرى وقعت على السلم واخذها الامير وقاسها على فتيات المدينة وقاسها على سندريلا فوجد انها هي فتزوجوا وعشوا في سعادة

  • الاميرات
  • الاميرات قصص
  • قصص أﻷمير ات السبعا
  • قصص الاميرات
  • قصص الاميرات الذين كسرو اللعنة
  • كرتون الاب المخترع وبنته والجنييات
  • كرتون حرية البحر عندما بنت اريل كبرت
السابق
كلمات اغانى حزينة اوى
التالي
تيشرتات اطفال 2024