هذه قصة صديقين كانا يعبران الصحراء القاحله و اثناء رحلتهما حدث بينهما شجار انتهي بان ضرب احدهما الاخر على و جهه.
تالم الصديق الذي ضرب على و جهة و اكن بدون ان يفوة باى كلمه قام و كتب على الرمل :
(ضربنى اليوم اعز صديق لدى على و جهي).
وبعدة تابعا طريقهما حتي و صلا الى و احه غناء فقررا الاستحمام بمياهها ليزيلا اثار التعب لكن ما لبث الصديق الذي ضرب من قبل ان غرق فمياة الواحه الا ان صديقة استطاع انقاذة باذن الله تعالى.
وبهدما استعاد الغريق انفاسة قام و حفر على الصخر التالي:
(اليوم انقذ صديقي حياتي).
هنا سالة صديقة الذي ضربة من قبل و انقذة توا:
بعدما ضربتك كتبت على الرمل و الان حفرت على الصخر………لماذا؟!
فاجابة صديقه:
(عندما يؤذينا شخص فعلينا كتابة هذا على الرمل لتاتى الرياح عليه بالمسامحه فلا يبقي للكتابة اثر)
(و لكن عندما يؤدى الينا احدهم معروفا فيجب ان نحفر هذا على الصخر فيبقي هذا دائما حتي مع هبوب الرياح)
القصة الثانية:
فى البدء تكلم صانع قلم الرصاص مع قلم الرصاص قائلا:
هناك 5 امور اريدك ان تعرفها قبل ان ارسلك الى العالم,
تذكرها دائما و ستكون اروع قلم رصاص ممكن.
اولا : سوف تكون قادرا على عمل العديد من الامور العظيمه و لكن فقط ان اصبحت فيد احدهم.
ثانيا : سوف تتعرض لبرى مؤلم من فتره لثانية و لكن ذلك ضروري لجعلك قلما افضل.
ثالثا : لديك القدره على تصحيح اي اخطاء ربما ترتكبها.
رابعا : و دائما سيصبح اهم جزء فيك هو ما فداخلك.
خامسا و اخيرا : و مهما كانت ظروفك فيجب عليك ان تستمر بالكتابة و عليك ان تترك دائما خطا و اضحا و راءك مهما كانت قساوه الموقف.
فى الحال فهم القلم ما طلب منه و دخل الى علبه الاقلام تمهيا للذهاب الى العالم بعد ان ادرك تماما غرض صانعة عندما صنعه.
والان بوسعك ان تضع نفسك مكان ذلك القلم فتذكر دائما هذي الامور الخمسه و ستصبح اروع انسان يمكن ان تكون عليه.
اولا : ستكون قادرا على صنع امور عظيمه اذا ما اسلمت نفسك بين يدى الله العظيم و دع الاخرين يقصدوك لمواهبك التي تمتلكها انت.
ثانيا : سوف تتعرض للمشاكل و الصعوبات من حين لاخر و لكن اعلم انك تحتاجة لتكون انسانا افضل.
ثالثا : سوف تكون قادرا على تصحيح الاخطاء و النمو عبرها.
رابعا : و الجزء الاهم فيك سيصبح دائما بداخلك.
خامسا و اخيرا : و فاى طريق تمشي به فعليك ان تترك اثرا و بغض النظر عن الطريق و الموقف فعليك دائما ان تخدم الله تعالى و دينة فكل شيء.
كل منا كقلم الرصاص فلقد خلقنا الله تعالى مسلمين لسبب و غرض فريد و خاص و هو ان ننقل الهايه للبشريه جمعاء و نعلمهم الطريق الصحيح و ان الله تعالى واحد لا يتجزا و لا يتعدد.
وبواسطه ذلك الفهم و التذكر فلنواصا مشوار حياتنا فهذه الارض و اضعين هذا الهدف فقلوبنا ضمن علاقه دائمه بالله تعالى.
وتذكر دائما انك خلقت لاهداف عظيمه فاعمل على تحقيقها.
القصة الثالثة
قصة اخوين عاشا مدة طويله فاتفاق و محبه فالريف فبيتين منفردين و لكن فيوم من الايام:
نشبت مشاجره بينهما و هذي المشكلة الاولي التي نشات بعد 40 سنه عملا بها معا ففلاحه الارض متشاركين فالالات و الاجهزة متقاسمين للمحاصيل و الخيرات.
نشا الخلاف من سوء تفاهم طفيف و ازداد………….
حتي نشبت مشاحنه ملؤها عبارات مره اعقبتها اسابيع من الصمت المطبق…..
ذات صباح قرع باب الاخ الكبير و اذا فيه امام رجل يحمل ادوت النجاره يقول له:
انى ابحث عن عمل لبضعه ايام و رايت انك ربما تحتاج الى بعض الترميمات الطفيفه فالمزرعه و ربما اكون لك مفيدا فهذا العمل.
فاجابة الاخ الاكبر: نعم انظر الى الطرف المقابل من النهر حيث يعيش جارى اعنى اخي الصغير………..حتي الاسبوع الماضى كان هناك مرج بديع بيننا غير انه حول مجري النهر ليفصل بيننا………..لقد قصد هذا لاثاره غيظى غير اننى سادبر له ما يناسبه!!
اتري هذا الخشب المكدس هنالك قرب مخزن القمح اريدك ان تبنى جدارا ارتفاعة متران كى لا اراة ابدا.
اجاب النجار: يبدو اننى فهمت الوضع.
ساعد الاخ الاكبر النجار فكل ما يلزمة لبناء الجدار و مضي ليتبضع فالقريه التي تبعد عن المزرعه مسافه لا باس بها.
وفى المساء و عندما عاد الاخ الكبير الى المزرعه و جد ان النجار كان ربما اتم عمله.
لكنة اصيب بالدهشه مما
راى……………..؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!
لم يكن هناك اي جدار على النهر لكنة ما راة كان جسرا يصل بين المزرعتين عبر النهر.
كان عمل النجار فغايه الدقه و الاتقان و الاحسان.
فى تلك اللحظه اتي الاخ الصغير ليري ما صنع اخوة فراي الجسر فلم يكن منه الا ان عانقة قائلا:
يالك من اخ رائع!
لقد بنيت ذلك الجسر بعد جميع القطيعه التي كانت بيننا.
وبينما يتصالحان اخذ النجر ادواتة و هم بالرحيل فقال له الاخ الاكبر:
انتظر ارجوك ان تبقي فلدى العديد من العمل الذي اود ان اطلبة منك.
فما كان من النجار الا ان قال:
كنت اتمني البقاء لولا كثرة الجسور التي تنتظرني.
و زبدة القول :
كثيرا ما ندع سوء الفهم و حده الكلام تؤثر فينا و يغلب كبرياؤنا مشاعرنا.
تعلم معني التسامح فالتسامح لا يغير الماضى و انما المستقبل
ولا تجعل الحقد يفسد العلاقه بينك و بين اخوانك المسلمين
لا تسمح ان يفسد حادث بسيط اخوه ربطنا فيها الله تعالى
و اعلم ان الصمت دواء للمشاحنات و البغضاء.
كان فطفل يصعب ارضاؤه.
اعطاة و الدة كيسا مملوءا بالمسامير
وقال له : قم بطرق مسمار واحد فسور الحديقة
فى جميع مره تفقد بها اعصابك او تختلف مع اي شخص.
فى اليوم الاول قام الولد بطرق 37 مسمارا فسور الحديقه .
وفى الاسبوع الاتي تعلم الولد كيف يتحكم فنفسة
وكان عدد المسامير التي توضع يوميا ينخفض .
الولد اكتشف انه تعلم بسهوله كيف يتحكم فنفسة .
واسهل من الطرق على سور الحديقة.
فى النهاية اتي اليوم الذي لم يطرق به الولد اي مسمار فسور الحديقه .
عندها ذهب ليخبر و الدة انه لم يعد بحاجة الى ان يطرق اي مسمار ,
فقال له و الده: الان قم بخلع مسمار واحد عن جميع يوم يمر بك دون ان تفقد اعصابك .
مرت عده ايام و اخيرا تمكن الولد من ابلاغ و الدة انه ربما خلع جميع المسامير من السور .
قام الوالد: باخذ ابنة الى السوروقال له:
( بنى ربما احسنت التصرف و لكن انظر الى هذي الثقوب التي تركتها فالسور لن تعود ابدا كما كانت )
عندما تحدث بينك و بين الاخرين مشاده او اي اختلاف و تظهر منك بعض العبارات السيئه فانت تتركهم بجرح
فى اعماقهم كتلك الثقوب التي تراها.
عبرة
انت تستطيع ان تطعن الشخص
ثم تظهر السكين من جوفه
ولكن تكون ربما تركت اثرا لجرح غائر لهذا
لايهم كم من المرات ربما تاسفت له لان الجرح
مازال موجودا
- قصص بنات مغتصبات
- اروع القصص بالصور
- تحميل رواية احلام المطلوب عذراء
- قصه تترك اثار شخص في نفسه
- موظوع حول شجار بين صديقين
