ادمعت عيني على ذاك الزمان
اطرب أنا فِى تفكيرى عَن ما ضى بدى فِى عيني
اطرب أنا بالسيف يم الدواويني
والا يا محمل الخير .
.
ما ينسينى غَير الجفن فِى اللحدِ … و أنت تغطيني
اطرب أنا فِى تفكيرى لذاك الزمان يداويني
والا يا زمان اليَوم ما يكفيني
هلا يا ريح المنكور و السعف يضربنى .
.
ان جان شرجيها رطب … و المهفات تهفيني
لا صار المغرب صوت المؤذن ينسينى …. يداوى يومي و حر الشمس ما تعنيني
ترى يا يبى دِوا الدختر ما يداوينى … ما يداوينى و ريح الصل يجويني
ليذكرت اهلى و ناسى .
.
يعنينى .
.
كحلت أنا اعيوني مِن حاضر و ما ضى عتيج
اسمعوا كَيف يروى لنا شوقة
يقول
كحلت أنا اعيوني مِن حاضر و ما ضى عتيج
ضيَعنى الولع اوة .
.
اوة ضيَعنى الولع
ضيَعنى الولع بَين بيتي و ذاك الطريج
كثر الشوق و الحنين الَّذِى يشعر به ضيع طريجه
يقول
كحلت أنا اعيوني مِن حاضر و ما ضى عتيج
ضيَعنى الولع اوة .
.
اوة ضيَعنى الولع
ضيَعنى الولع بَين بيتي و ذاك الطريج
مريت أنا مِن ذاك الفريج
الله يا حلو الفرجان
مريت أنا مِن ذاك الطريج .
.
و حنيت اشوف ذاك الصديج
دخلت أنا بيتي اشوف الفنر .
.
و البنجره
و اشوف المرزام … و صوتى باليوان اذكرة ( الله .
.
الله
اثرى أنا مشتاق يا يبى …
يوم صحيت مِن الولع اثرى … اشوف شوقى رفيج… انتهى
اى .
.
نعم كَان الشوق و الحنين اهو الي مرافج هَذا الرجل الى ذلِك الزمان
الحقيقة لا املك دِموعى احيانا و أنا اسمع هَذة الابيات المعبره بصوت صلاح حمدِ خليفة
اعيش الماضى كَما عاشة صاحب الابيات
- معني كلمة الحنين