كيفية الحصول على الكالسيوم قشر البيض والحامض

والحامض كيفية قشر على الكالسيوم الحصول البيض 20160913 710

 

فصل قشر البيض و غشاء البروتينات يعد بمثابه عملية اعاده تدوير.
بشكل تقريبي،
فان 30% من البيض المستهلك جميع عام يتم كسرة و معالجتة او سحقة فالاطعمة =كالكيك و الخلطات و المايونيز و شرائح المكرونه و الوجبات السريعة.[1] و ينجم عن صناعه الاغذيه الامريكية 150000 طن من فضلات قشر البيض فالعام.[2] و تتركز اساليب التخلص من فضلات قشر البيض من اثناء توجية 26.6% منها لعمل الاسمدة و 21.1% منها كمكونات لطعام الحيوانات،
ويتم التخلص من 26.3% فالمقالب البلدية،
فى حين يتم استعمال 15.8% منها بطرق اخرى.[3] و الكثير من مدافن النفايات لا ترغب فقبول تلك النفايات،
حيث ان قشر البيض و الغشاء الذي يصبح ملتصقا فيه يجذب الهوام.
ولا تكون ثمه قيمه او استعمال لقشر البيض المكون من كربونات الكالسيوم و الغشاء الغنى بالبروتين معا.[4] و ربما سمح اختراع جهاز لفصل قشر البيض عن الغشاء بتدوير النفايات لهذين المنتجين الهامين.

 

تكوين قشر البيض

انظر الموضوع الرئيسى البيض (الطعام) و قشر البيض يتكون قشر بيض الدجاج من 95% من و زنة من كربونات الكالسيوم و 3.5% من المواد المتبقيه عبارة عن خليط عضوي.[5]

استخدامات قشر البيض التالف

استخدامات المواد الصيدليه و قشر البيض التالف

لقد تم استعمال قشر البيض الغنى بكربونات الكالسيوم فتطبيقات علاج نقص الكالسيوم فالبشر و الحيوانات.[3][5] و تحتوى قشره بيضه واحده على كتله تساوى سته جرامات و التي تنتج حوالى 2200 مجم من الكالسيوم.[6] و يتم استعمال جزيئات قشر البيض فمعجون الاسنان كعامل مقاوم للجير.[3] و يتم استعمال قشر البيض المسحوق من اجل التمعدن و النمو.[3][4][5]

صناعه الاكل و استعمال قشر البيض التالف

لقد تم الاستفاده من الاستخدامات الجديدة لقشر البيض فشكل لاكتات الكالسيوم كعامل تخمير و محسن نكهات و عامل نكهات و عامل تخمر و مكمل غذائى و مثبت و مثخن.[3][5] كما يستعمل قشر البيض كمكمل للكالسيوم فعصير البرتقال.[2]

الامور الثانية و استعمال قشر البيض التالف

تم تضمين قشر البيض فالاسمدة ليصبح بمثابه مرطب للتربة.[3][7] كما انه يستعمل ايضا كمكمل فاطعمة =الحيوانات.[3][7] و فالفتره الاخيرة،
تم استعمال جزيئات كربونات الكالسيوم من البيض كصبغات تغطيه لطباعه نفث الحبر.[7] كما يستعمل قشر البيض المسحوق ايضا لعمل لب الورق.[2] و حديثا،
يتم استعمال نفايات قشر البيض كعامل حفاز منخفض التكاليف لانتاج الديزل الحيوي.[4]

اساليب فصل قشر البيض و غشاء البروتينات فقشر البيض التالف

جهاز الفصل غير الكيميائي

قام استاذ علوم الاكل فجامعة و لايه بنسلفانيا جوزيف اتش ما كنايل بتطوير جهاز يستعمل سكينا رقيقا متعدد الانصال لكشط الغشاء من على سطح اجزاء قشر البيض.[8] و يستعمل ذلك الاختراع كيفية تعتمد على المياة لفصل قشره البيض و غشاء البروتين.
وتتم معالجه كلا المنتجين فمسارين تدفقيين،
من اجل انتاج جزيئات بحجم المللى من الغشاء الجاف و جزيئات بحجم المللى من قشره البيض المجففة.

وهنالك تقنيه فصل غير كيميائى ثانية تعتمد على حراره البخار و الكشط الميكانيكى و الفراغ الضوئى لفصل قشر البيض الصلب عن الاغشيه التي تحتوى على البروتين.[9] و ذلك الاختراع يؤدى الى تمرير اجزاء قشر البيض التي يتم الحصول عليها من مرافق تكسير البيض من اثناء سلسله من المثاقب الساخنة.
وبمجرد و صول رقائق القشره و الغشاء الى المستوي المناسب من محتويات الرطوبة،
يسحبها الفراغ الى جهاز اعصار.
ويؤدى اجراء الاعصار الى فصل رقائق قشر البيض الثقيله عن رقائق الاغشيه الاخف.
وقد تم طرح ذلك الاختراع على الصعيد التجارى و يمكنة فصل الكثير من الاطنان المتريه بسهوله جميع يوم،
مما يسمح بانتاج المزيد من المنتجات التجاريه القيمة.

وحده فصل الطفو الهوائى المتحلل

يتم وضع قشر البيض التالف فالمياه،
ثم على الارض من اجل فصل قشر البيض عن غشاء البروتين.[7] بعدها يتم وضع قشر البيض الموجود على الارض فحاويه منفصله حيث يتم حقن الهواء فتدفق المياه.
ويؤدى خليط الهواء و المياة الى طفو المكون الاخف (وهو غشاء البروتين) و انغماس المكون الاثقل (قشر البيض المكون من كربونات الكالسيوم).
وتسترد هذي الوحده 96% من اغشيه قشر البيض و 99% من قشر البيض المكون من كربونات الكالسيوم اثناء ساعتين.[7]

خزان السوائل المحتوى على المياة و حمض الخليك

ان مخترع هذي الكيفية هو فلاديمير فلاد.
وتستخدم الماكينه قشر البيض غير المفصول المقال فخزان السائل،
مع استعمال التجويف لفصل غشاء قشر البيض عن قشر البيض.
ويصبح خزان السائل فتلك الحالة يحتوى على الماء المقطر و حمض الخليك لتوفير المعالجه المستمرة.
وهذا الاختراع كذلك،
يحتوى على كيفية لتجميع القشر المنفصل لطحنة و تكوين مسحوق قشر البيض.[6]

  • الحصول على الكالسيوم من قشره البيض


كيفية الحصول على الكالسيوم قشر البيض والحامض