ما هي طريقة التعامل مع البنات

 

هي مع ما طريقة التعامل البنات 20160914 1409

ما سوف اطرحة فهدا المقال مفيد جدا جدا لمن يفكر فخلق علاقه مع الفتيات او مع اي انتي كيفما كانت و ما اقصدة هنا العلاقات الغراميه سواء فالثانويات او الجامعات.

قد يصبح المقال فبدايتة هدة ممل لكن اقسم لك ان اتممت قرائتة ستستفيد كتيرا و سوف تعرف ما اقصدة جيدا اما ان كنت تعانى من ملل القرائه و اردت الخطوط العريضه للمقال فانصحك بالخروج من هذي الصفحة لانك لن تستفيد اي شئ .

اولا انا لا اتحدت من فراغ و لكن اتحدت اليكم من منطلق التجربه التي عشتها فحياتي مع الفتيات و النساء ( و هدا لا يعني انني فاسد او زانى لا و الله ما ازنيت فحياتي و الحمد لله مع العلم انه كان بامكانى فعلها اكتر من مره و لكن الله انجانى و الحمد لله) .

ولهذا بالضبط اردت ان اكتب هدا المقال لكي يستفيد من يهمة الامر.

شاب فمقتبل العمر22 سنه ككل الشباب كانت النساء اكتر شئ يتير انتباهى و هذي غريزه بشريه لا يمكننى ان اغيرها .

لكن المشكل لم يكن يكمن هنا انما المشكل هو ما نسمية البحت عن الحبيبه او الصديقه جميع و ما يحب ان نيسميها به.
وبدات افكر فحل لهذه المشكلة مند كنت فالسنه التانيه اعدادى و هذا لما كنت اري البغض من الشباب يتحدون الى الفتيات.
هذا يتحدت مع صديقتة هنا و ذلك يغازل حبيبتة هنا و هدا يقبلها هنا ….

فاشعلت هذي الحاجات غضبى لنظرا لانى لا امتلك حبيبه مع العلم انني كنت اصغر بعديد حينها بالتفكير فالمقال حتى.
وكلما حاولت ان امتلك حبيبه افشل و كنت جاهلا بهذا المجال و كلما حاولت من جديد تبوء جميع محاولاتى بالفشل .

فبدات افقد التقه فنفسي و بدات اكون صورة سيئه اتجاة الفتيات و بدات اكرههن.
لانى كنت اضن فدلك الحين ان المشكلة فيهن او انني لست و سيما بما يكفى لاجلب اهتمام الفتيات ,

ربما هناك مشكلة ف,

ربما لاجيد الكلام.
(وعلي فكرة انا شاب عادي و من دون افتخار .
)

لكن بعد عام تقريبا اكتشفت من اثناء محاولاتى المتكرره اكتشفت ان الفتيات لا يهمهن الجمال فالرجال و لا المال.
لانى رايت شباب اقل منى و سامه و لهم جميلا تهم و حبيباتهم.

ادن المشكلة قد فعيب احدث لدى .

وهنا بدات ابحت عن حلول و كانت عزه نفسي تمنعنى من ان اتجرا على احد و اسالة من فضلك كيف يمكننى اكسب قلب بنت (….) ا و ان اتقدم لاحد كى يساعدنى لى عزه نفس لدرجه انه عندما اتحدت مع بنت لا احب ان يعلم احد بما انا به و لو اعز اصدقائى .

كنت اعتمد على نفسي فقط فاى مشكل شخصي.

مما جعل المشكل يكبر فالمدرسة الثانوية (الاولي ثانوي و الاولي بكالوريا) اصبح الحديث مع الفتيات بالنسبة لى عقده فحياتي.
تعقدت اكتر كلما رايت احدهم يحدث بنت على انفراد تتناثر على بالى مجموعة من الاسئله و التي هي فحد ذاتها مشكلة .

ماذا يقول هدان الاتنان على انفراذ؟

— كيف بدا الحديت معها ’

اين تعرف عليها و كيف؟

— و ماذا يقولان جميع يوم مدة ساعتان او اكتر؟

كانت هذي اهم الاسئله التي اطرحها اغلب الاوقات على نفسي طيله عامين من حياتي .

وهي نفسها التي نفسها عقدتني,
مما دفعنى للبحت عن حل لمشكلتى هاته,
تم قررت اخيرا ابدا البحت عن الحل بطرقى الخاصة ( و ما استعنت باحد قط طيله عامين )و اخيرا مع بداية البكالوريا كنت ربما اكملت بحتى حول الفتيات و طرق التعامل معهم و طريقة السيطره عليهم و ما هي نقط الضعف لديهم و كيف يمككننى ان استغلها و كنت حينها ربما اجبت على معظم الاسئله التي كانت تشكل عقده فحياتي .
( و على فكرة فبحتى لم يكن منضما فاوراق كما تضنون و انما مجموعة من الابحات اقوم فيها متفرده فكل محيطى من العلاقات الزوجية التي اراها و كتبى التي اقراها و ابحات ثانية كنت اقوم فيها عبر النت و معلومات ثانية تصلنى بالصدفه لهذا استغرق مذه طويله .
)

لكن المشكل الاكبر هو تطبيق ما تعلمتة و جمعته,
عندها بدات فتجربه ما مدي فاعليه و جوده بحتى الخاص و ما مدي نجاعه ها البحت الذي كذت ان اضيع دراستى من اجلة ,

فلقد كذت ارسب فالاولي بكالوريا بالضبط فالامتهان الجهوى ” مع العلم انني كنت دا شعبه تقنيه ” .

حينها بدات باول بنت تعرفت عليها عن طريق ما تعلمتة من بحتى ,

لكن المعضله هو كى اتبت نجاعه بحتى كان لزاما ان اطبقة عدد كبير من الفتيات ان كان الناتج واحد فكل شئ كما اريدة ام ان لم يكن فساكون ربما فشلت مره ثانية .

لكن اكتشفت ان ذلك سيجعلنى افقد تقه الفتيات فكل من احدتها ربما ترانى مع ثانية فيوم ما ,

كما سيجعل منى شخصا يتلاعب بمشاعر الاخرين و سافقد الجوهر الدى ضيعت من اجلة 4 سنوات من حياتي و ان ابحت عن حل له الا و هو لده الحب.

:ادن اكتشفت انني سافقد

_ تقه الفتيات فمؤسستى .

_ سمعتى و عزه نفسي التي لا اسطيع التخلى عنها.

_ثم جوهر “الحب”

فكان لزاما على ان اثخد قرار استكمال مشروعى او الغائة و ما هي الفوائد اذا اكملتة و ما هي العواقب و ما هي الفوائد ايضا اذا الغيتة و ما هي العواقب .

ثم بعد تفكير طويل اكتشفت انه لا بد لى من ان اكمل و ان لا استسلم رغم انني سافقد مجموعة من الاشيان لكن ما جعلنى استمر هو منضورى للمدي البعيد.

فقد اكتشفت انني ساتخلص من عقدتى التي اعانى منها + ان ساتمكن من معرفه النساء و كيف يجب التصرف معهم فالمستقبل + انني ساتعلم حاجات ربما تساعدنى فتسيير حياة الزوجية+ انني ساشبع رغباتي(لا و الله ما ازنيت فحياتي و الحمد لله)+ انني ساتخلص من عقده النساء +… حاجات كتيره ثانية .

وبالتاكيد كما كنت افكر دائما تتبعت خطواتى واحده تلو الثانية تعرفت على الفتاة الاولي حاولت ان اجرب عليها جميع افكارى ( معا الحفاض من طبيعه الحال على كرامتها) بعدها بعد شهر تعرفت على بنت ثانية المهم فنهاية العام كنت ربما تعرفت على 4 بنات و حاولت ان اجرب على جميع واحده ما تعلمتة و فاخر المطاف تمكنت من اقناع 3 بحبى لهن.
لم اكن اجمع بينهن من طبيعه الحال و لاكن جميع واحده تلو الثانية كلما فقدت واحده اتعرف على الثانية ,

و الهدف من هدا كان كله كان ان اكتشف نقط الضعف فو فبحتى المهم فنهاية العام خرجت بخلاصة.
عن الاخطاء التي لا يجب ان ترتكب و ما هي العبارات التي لا يجب ان تقال و التصرفات التي لا يجب ان تري عليك و الحاجات المحبوبه و المكروهه و غيرها لدي النساء.

مع انني فقدت معضم هذي الفتيات طول حياتي الا انني كنت افتخر لا نى تمكنت من ضبط نفسي و ما انتهكت حرمه اي منهن الا قليلا من المشاعر المجروحة.

و بعد البكالوريا و فالتعليم العالى بعدما غيرت المدينه من طبيعه الحال قررت ان اتعرف على حبيبه العمر و كنت دائما اسعي الى الكمال و الكمال لله و حدة .

كان كمالى هو انه عندما اتعرف على بنت العمر بعده لمدة التعرف التي ربما تستمر 21 ال 30 يوما,
ان تقول لى انني احبك دون ان اسالها .

وهدا ما لم اتمكن من الوصول الية السابقات .

وسعى الحتيت الى ذلك الشئ ربما جعلنى اتعرف على فتات من الطراز الرفيع دات جمال فتن حقيقة.
اصدقكم القول كنت معجب فيها لاول و هله رايتها لكن من معرفتى السابقة لم اتسرع و حاول ان اعرفها باسلوب الخاص حقا بعد 15يوما من رؤيتى لها تمكنت من التعرف عليها تعرفا عاديا جدا جدا ’

فتاة متحجبه كانت حقيقة من الفتياه الصعيبات المنال استمر تعرفنا اسبوعا احدث تم فيوم من الايام قررت ان اتقدم قبل ان يفوز فيها غيري.
فاخترت الساعة المناسبه للكلام و المكان المناسب و كان مكان عاديا جدا جدا لم نكن فخلو و لا شئ من دلك .

و بعد نص ساعة من العبارات المتبادله فجاه و ضعت اصبعها على فمي ” كاحد يطلب منى ان اصمت” بعدها نضرت فعيني لوهله قصيرة تم حركة شفتاها كنت اضن انها ستقول لى اتحبنى ,

لكن صدمتى كانت كبار عندما قالت ” احبك ايها الاحمق” .

كانت اغرب ساعة عشتها فحياتي.
كنت حينها ربما جئت و معى مجموعة من الحاجات من اجل ان اقنعها ,

لكنها حطمت جميع شيء عندما قالت احبك ,

عم الصمت و لم تعد اي كلمه تريد الخروج الفتاة التي ضننتها سترفضنى احبتني.
ادن المحفز الدى سيجعلنى ابدل مجهودا من اجل الوصول الى الهدف ربما ما ت.
فى الحقيقة تمكت من استعاده تقتى بنفسي بشكل كبير جدا جدا و فقدتنى ” فردوس”( الفتاة التي غيرت حياتي الى الابد) من يومها لم اكلمها الا بعد مرور اسبوع تقريبا كانت .

وكلما كلما حاولت اتذكرنى بكلامنا تهربت منه و كلما سالتنى لماذا لم تعد تعرنى اهتماما من ذللك اليوم اتهرب من الاجابة.
فلقد اصبحت اتقن هدة الحاجات اكتر مما كنت اتمني (لا اريد ان اقول لماذا فاذا تمعنت فيما مضي سوف تكتشف لماذا تركتها).

واو اخيرا تمكنت من الوصول الى هذفى و ربما عالجت مشكلتى مع الفتيات و اصبحت لى الشجاعه فالقيام بحاجات كنيره ازلت الهفوه بينى و بين الفتيات و فهمت اخيرا مذا كان يقول الذين اراهم يتحدون طول الوقت و جميع يوم و فهمت كيف تمكنو من تبادل القبل .

ومع كثرة الانفرادات التي يلاحظها على اصدقائى صارو يلقبونى “بالشارو” مع العلم تعليمى العالى لم يكن بالجامعة انما كان باحدي الثانويات فمركز تحضير شهاده اتقنى العالى .

الكل صار يقول كيف فعلت حتي تمكنت من الفتعرف على هدة و هذي .

وهذا جعلنى اكتسبت تقه فنفسي و ففى مذا تاتير كلماتى و افعالى و احسست بالغرور و الانانيه تعرفت على بنات متعددات كصديقات يعانين من مشاكل شخصيه و عائليه و ساعدتهن فتجاوز مشاكلهن بمعني احدث اكتشفت انني امتللك هوايه ثانية كانت نتيجة لحل عقدتى الاولي و هي سرت طبيبا نفسي ههههة يا لوقاحه حالي.

ليس مهما ذلك اتركنى فالمقال ,

مرت الايام تعرف على بنت رائعة ذخلت معها الى المقال بكل سلاسه و سرنا نري جميع يوم منفردين هنا نتحدت هنا نتغازل هنا تتشابك ايدينا …

انا حينها نسيت امر “فردوس ” كليا ,

لكنها هي لم تنسي و لن تنسي ما تبقي من حياتها ‘هذا ما تقوله هي لا انا’ .

اصبحت ترانى مع الثانية جميع يوم فجميع انحاء المؤسسة و كلما سالها صديقاتها لماذا تخلي عنك كانت تجيب انا التي تخليت عنه فهو لاستحقني,
الا حد هنا لم يكن لدى مشكل فيما تقوله فهي تدافع عن نفسها لا اكثر,
و ذات يوم علمت انها اهانتنى فغيانى امام مجموعة من الاصدقاء بعدما سالوها عنى فقالت عبارات ما عهدتها بها لا كانت مهينه جدا جدا بالنسبة لرجل و ان كان ميت القبل ,
لا داعى لذكرها.
هنا بدا الامر و هنا بذات اللحظة التي من اجلها ضيعت 4 سنوات من حياتي و لم اعرفها ,
فانا كان ضنى انني و صلت الى ما اريد من بحتى لكن مشيئه الله كانت كانت عبره لن انساها ما تبقي من عمري .

فلما علمت بما قالتة “فردوس” و الا هانه التي لحقتنى منها رغم انني انا لم اقل قط و لم حتي يوما انني احبك و تركتها و لكنها هي من قالت انني احبك ,

صحيح انني اسمعتعا بعض العبارات الرائعة و التي لايعرف قيمتها الا انا فلقد كانت نفس العبارات التي سمعتها 3 بنات قبلها و كانت عبارات افتخر فيها جدا جدا اقسم انني ما اسمعتها لفتاة الى و كانت لي.
ولكن ذلك ليس سببا لكي تهين كرامتى امام الملا.

حينها و سوس الشيطان لعنة الله لى .

فقررت ان انتقم لنفسي و لكن باسلوبى الخاص كانت فكرتى اكتر مما تتصورون بعديد اجل كما تتصور و اكثر نعم.

ذهبت اليها فاوقفتها و قلت لها انني اريد ان احدتك على انفراد فرفضت,
فقلت لم اطلب منك الا دقيقه من و قتك فقبلت قلت لها هل بموعد ذلك المساء لدى امر اريد مناقشتة معك مهم جذا لك و لي.
اخيرا تمكنا من الالتقاء و اقولها دوما امام الملا لا خلية.

جلسنا نتحد تلمذه 3 ساعات منفردين لكن الطلبه كانو بجوارنا فلقد كنا فقاعه للمطالعه الليلية حيت يجتمع الجميع ليلا للمطالعة.
المهم حاولت اتاره الماضى و ذكرتها بالعبارات مره تانيه و تناقشنا ذلك الامر من جديد و بعد صراع كبير تمكنت من اقناعها بانى لا زلت معجبا و انني ربما صرت محبا و غيرها من ذلك الشان المهم اقنعتها بالعوده الى و لكنى كنت افكر اكثر من هذا فانا لم انسي بعد الاهانة.

مر الصيف كذا و فانتهي العام الدراسي الجامعى الاول و فمرحلة الصيف تبادلنا الرسائل و ايضا عبر النت و احيانا نلتقى باحدي الحدائق فالحقيقة جعلتها تعيش عالم الاحلام ,

عالما ما كان يخطر لها على بال …

مر الصيف و فالدخول الجامعى الجديد بدات من جديد مهمتى كان لزاما ان اجعلها تدوب فكل الذوبان .

وصار ما اردتة بعد مهله صغار من بداية العام انصهرت الفتاة فانصهارا فصرت عقلها الذي تفكر فيه و لا كلامي غير كلامي و لا امر غير امرى ادخلتها متاهات يصعب عليها الخروج منها المهم حقيقة صارت القبل امرا متجاوزا جذا و صارت حاجات ثانية اكثر اهمية لى .

لم اعذ اهتم بالقبل او الحاجات التي ربما تثير اي مبتدا .

المهم انها صارت ملكي تماما منعت عليها التحذت مع غيرى و لو لاى اسباب فاصبحت تتشاجر مع اي من اراد يحدتها لو كان زميل القسم و ما ان اري عليها تصرفا لايعجبنى اجعلها تندم على حياتها مع العلم انني لم اصفعها يوما فحياتي و لم المسها بسوء قط لحذا لان.

لكن فهذه المرحلة اكتشفت حاجات كتيره عن النساء و اساليب السيطره عليهن و كيفه الحفاض عليهن.
الان بذات افكر فالانتقام فقررت ان انفذ انتقامي و كان اول شيء فالانتقام .

ذكرتها بفعلتها و ما قالتة عنى و المهانه التي لحقتنى منها و لماذا عدت لها فتذكرت و اعترفت و اعتذرت .

فطلبت منها ان تصحح ما فعلت و ترد ماء و جهى ففعلت امام اعيني.

لكنى لم اشفى غليلى بعد فقررت ان افعل اكتر من ذلك .

فاجتمعنا مساءا و انفردنا و خلوت فيها و فعلت فعلتى الشنعاء فما ان اقل انزعى تنزع و ما ان اقل افعلى تفعل لا شيء و لا يرفظ تجولت فالاحياء و لم تكن ايه احياء بل كانت لانسانه متحجبة.
الخفى صار ملكي” ان نفسي ملكك ا نا لك افعل ما شئت انا ملكك,
انا جسد و انت الروح,
ان لا حيه عندي بعدك و لا حياة كانت قبلك ” عبارات كانت ترددها على مسامعى و هي منصهره جميع الانصهار في.

و انا اقوم بعملى و استمتع بهذه اللحظه التاريخية,
والناذرة,
وانا اعتلى العرش بشهامة,
بذات اتامل مملكتى و جميع زواياها فلم اترك مكانا الا زرته,
و عندما قررت اخيرا ان ادبح العدو الطاغيه و انهش الفاكهه الاخيرة فجاه و من دون سابق اندار اعرف بالضبط كيف لكن عادت لى نفسي و رشدى فاذا بى اري نفسي امام جسد بلا تياب و ربما كذت اقع مغظله كبري اسعدت بالله العلى العظيم من الشيطان الرجيم.
ثم ساعدتها على القيام و اعتذرت لهاوهي تستغرب لامرى كنت اعرف انها ساورتها عذه اقوال بانى ضعيف او لدى مشكل نفسي ما ,
لكن لم يعذ يهمنى من كانت تفكر فيه حينها.
المهم انني لم اقع فالمعصيه الكبري و لولا لطف الله لوقعت,
حاولت ان اجعلها تتجاوز اللحظه التي ما كانت هي نفسها تريد ان تضيعها.
لكن اخيرا تمكنت من اجعلها تنسي اللحظه و خرجنا من حيت كنا.

ولما عدت لسرير النوم جلست افكر فالامر اين كنت؟
و كيف كنت؟
و ما و صلت اليه؟

:ففكرت لوهله فالامر و تذكرت ايام الاعدادى و الثانوي و مشكلتى التي حاولت ان اعلجها فادا بى اجدها تحولت الى معضلات كبرى

1- اولها ارتكبت سيئات لا تعد و لا تحصى.

3- كذت اقع فالزنا .

2- تلاعبت بمشاعر عدد كبير من الناس فكرهت نفسي.

4- اغلب تصرفات الفتيات صرت افهمها فلم يعد لهن فوائد بالنسبة و لم اعد اقدرهن و خطا كبير.

5- سئمت من قول الكلام الحلو نضرا لكتره استعمالة فلم يعد له معني فحياتي.

6- فقدت لذه الحياة و سئمت النساء.

7- اغلب الفتيات صرن يعرفننى فلا تقه لاى واحده منهن في.

8- ما ان انطق يحسبنى ادبر مكرا لاحذاهن فصرت بالضعط من جانبهن و بانى مراقب فكل افعالى .

9- حاولت ان اعالج عقده لذى فلما نجحت اخدتها هوايه و صرت اتلاعب بمشاعر الاخرين و ذلك اكثر ما كرهتة فحياتي.

10- كذت افقد دراستى مرتتن فطردت لمذه شهر فالسنه الاولي فالمركز بسسب الفتيات.

……..

فقذت جمال الحاجات و الحاجات الرائعة هي الحاجات التي لا ترفعها فتسعي دائما اليها لكن ما ان تعرفها تفقد لذتها.

وهنالك مشاكل ثانية كتيره انا الان حاولت فقط ان الخص تجربتي بشكل كبير جذا ,

وتعمدت ا نالا اطرح محاور التي قمت تناولتها فبحتى لانها ستظرك اكتر مما ستنفعك .

فمن يفكر فان يقيم علاقه غراميه قبل الزواج فهذا خطا لن تعلم عواقبة الا بعذ فوات الاوان.

و يعلم ان لذه الحياة سيفقدها الى الابد.
فما كثم كان اعظم.

  • جديد ضبء 5سءم
  • فألاشيان 2023
  • لكي اكون جميلا لدى الفتيات


ما هي طريقة التعامل مع البنات