المقدمة
مما لاشك فيه ؛ ان هذا الموضوع هو من الموضوعات الهامة في حياتنا ، ولذا سوف اكتب عنه في السطور القليلة القادمة متمنيا من الله ان ينال اعجابكم ؛ ويحوز على رضاكم ، وابدا ممسكا بالقلم مستعينا بالله لاكتب على صفحة فضية كلمات ذهبية تشع بنور المعرفة باحرف لغتنا العربية لغة القران الكريم .
خاتمة تصلح لكثير من موضوعات التعبير
وهكذا لكل بداية نهاية ، وخير العمل ما حسن اخره وخير الكلام ما قل ودل وبعد هذا الجهد المتواضع اتمنى ان اكون موفقا في سردي للعناصر السابقة سردا لا ملل فيه ولا تقصير موضحا الاثار الايجابية والسلبية لهذا الموضوع الشائق الممتع ، وفقني الله واياكم لما فيه صالحنا جميعا .
مقدمه وخاتمه اخرى
المقدمه
ان روعة البيان وسحر الكلام ليعجزان عن التعبير في هذا المجال لانه تحدث فيه الكثير وطوقته الاقلام اكثر من مرة وما انا الا قطرة في بحر احاول ان استعير بلاغة القول وسحرا لاداء وروعة البيان لاعبر عن كل ما في صدري وتنطق به مشاعري وانه ليسعدني ان اجول بفكري وعقلي متحدثا في هذا الموضوع الشائق الذي يعتبر من موضوعات الساعة فموضوع ( اسم الموضوع ) من الموضوعات الحيوية التي يجب على كل منا التعبير فيه برايه وبذلك تتبلور الافكار ونضع نصب اعيننا تصورا للموضوع وخلاصة الاذهان فانه مما لاشك فيه ان …………..:
الخاتمه
وفي النهاية لا املك الا ان اقول انني قد عرضت رايي وادليت بفكرتي في هذا الموضوع لعلي اكون قد وفقت في كتابته والتعبير عنه واخيرا ما انا الا بشر قد اخطئ وقد اصيب فان كنت قد اخطات فارجو مسامحتي وان كنت فد اصبت فهذا كل ما ارجوه من الله عزوجل.
مقدمه وخاتمه اخرى
المقدمة
لست ادرى من اين ابدا ؟! وهل تطاوعنى الكلمات ؟؟
فان الكلمات تتصاغر والعبارات تتضاءل ولكننى ساحاول
قدرا استطاعتى وعسى ان اوفق فقد قال تعالى
(( وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسولة والمؤمنين))
الخاتمة
واخيرا وبعد تحليل العناصر والموضوع فاءنى اجد لذة
وانا اكتب هذا الموضوع لكننى لمو اوفية حقة
فقد قال الشاعر
وماكل لفظ فى كلامى يكفينى
وماكل معنى فى قولى يرضينى
نصائح يجب اتباعها عند كتابة موضوع التعبير
1 – قراءة الموضوع المطلوب الكتابة فيه قراءة جيدة متانية.
2 – نقل راس الموضوع كاملا من ورقة الاسئلة الى كراسة الاجابة.
* الكتابة على سطر وترك السطر الاخر
* مراعاة قواعد الاملاء قدر المستطاع
*مراعاة قواعد النحو قدر المستطاع
* ترتيب الافكار وتسلسلها
* الاستشهاد بايات قرانية صحيحة ومضبوطة
* الاستشهاد باحاديث نبوية شريفة ملائمة للموضوع
*الاستشهاد باقوال الشعراء والحكماء
* ابداء رايك في حدود المقبول ان طلب منك ذلك
* اختيار اللفظ الجيد
* التنوع بين الاسلوب الخبري والانشائي
3 – استخراج العناصر الاساسية التي يحتويها راس الموضوع.
4 – كتابة العناصر في كراسة الاجابة بطريقة واضحة ومنظمة.
5 – كتابة فقرة واحدة لا تزيد عن خمسة سطور على كل عنصر
ثورة 25 يناير او ثورة الغضب او الثورة الشعبية المصرية او ثورة اللوتس او الثورة البيضاء: هي انتفاضة شعبية بدات يوم الثلاثاء 25 يناير 2024 (2024-01-25)الموافق 21 صفر1436
الموضوع الاول
ثورة 25 يناير
فى يوم الثلاثاء 25 يناير الماضى، الموافق عيد الشرطة، خرج عشرات الالاف- بعد
دعوة الكترونية على موقع “الفيس بوك”- الى ميدان التحرير بوسط العاصمة بالتزامن
مع تحركات احتجاجية بالمحافظات للمطالبة برحيل النظام، ليدوى هتاف بدا غير مالوف
على مسامع المصريين “الشعب يريد اسقاط النظام”.
وفى نفس اليوم لجات قوات الامن الى استخدام القنابل المسيلة للدموع والرصاص
المطاطى و”الخراطيش” لتفرقة المتظاهرين، الذين كانوا قد قرروا المبيت فى ميدان
التحرير، وبالفعل تمكن الامن من تفريقهم بعدما افرط فى استخدام الغازات الخانقة، ولم
يكتف بذلك بل القى القبض على العشرات من النشطاء والحقوقيين والاعلاميين.
وفى ايام 25 و 26 و 27 يناير تصاعدت الاحداث فى مدينة السويس، واشتبك
المواطنون مع قوات الامن ليتساقط القتلى والجرحى من المدنيين فى المدينة الساحلية،
كما وقعت احداث عنف فى الاسكندرية والاسماعيلية.
ثم جاءت “جمعة الغضب” فى 28 يناير لتسقط الحكومة والحزب الوطنى وتعلن عن
نجاح المصريين فى الحاق هزيمة غير مسبوقة بقوات الامن التى انسحبت فجاة بعد
صدور قرار من “الرئيس السابق حسني مبارك” بنزول الجيش للشارع وفرض حظر التجول.
فى نفس الليلة نجح ما يزيد عن 100 الف مصرى فى الوصول الى ميدان التحرير
واعلنوا بدء الاعتصام على ارضه حتى يسقط مبارك، هذا التحرك تزامن مع انسحاب
امنى “غير مفهوم” من جانب وزارة الداخلية بكل تشكيلاتها.
وبوقوع “الفراغ الامنى” بدا المصريون فى الدفاع عن منازلهم ومنشاتهم وسياراتهم
ضد “البلطجية” و”العناصر ذات الهوية الامنية”، وظهرت “اللجان الشعبية” بكثافة فى
الشوارع، تزامن ذلك مع تسمية “الرئيس المتنحي مبارك” مدير المخابرات عمر سليمان نائبا له مع
تعيين احمد شفيق، وزير الطيران السابق، كرئيس للوزراء بدلا من د. احمد نظيف الذى
استقال هو وحكومته.
ومع استمرار المظاهرات الغاضبة ضد “مبارك” خرج الاخير مساء الثلاثاء 1 فبراير
ليعلن انه لن يترشح مجددا لمنصب رئيس الجمهورية وانه سيبدا فى تعديل الدستور
والاستجابة لاحكام القضاء فيما يتعلق بمدى صحة عضوية اعضاء البرلمان الجديد، لكن
المتظاهرين فى “التحرير” كان لهم راى مختلف اذ رفضوا الخطاب الثانى للرئيس
السابق واعلنوا استمرار اعتصامهم.
وفى اليوم التالى، الموافق 2 فبراير، ظهرت مسيرات محدودة تؤيد “بقاء مبارك”،
وسرعان ما اتجهت احدى هذه المسيرات الى ميدان التحرير على وقع “الخيول
والجمال” لتدور معركة بين “بلطجية” يرفعون لافتات “نعم لمبارك” ومتظاهرين
يقولون “لا لمبارك” ويدافعون عن انفسهم ضد من يعتدون عليهم.
فى هذا اليوم سقط نحو 11 قتيلا وقارب عدد المصابين ال1000، ورغم ذلك
استمرت اعتداءات “البلطجية” على المتظاهرين طيلة ليل 2 فبراير وخلال ساعات
النهار فى اليوم التالى، ليسقط مزيد من القتلى من جانب شباب 25 يناير.
وفى يوم الجمعة الموافق 4 فبراير خرج ما يزيد عن 2 مليون متظاهر الى ميدان
التحرير للاصرار على مطالب شباب 25 يناير، ثم استمرت المظاهرات المليونية فى
قلب العاصمة يوم الاحد 6 فبراير والثلاثاء 8 فبراير، وفى اليومين التاليين انتقل
الالاف من المتظاهرين الى شارع مجلس الشعب واعتصموا امام البرلمان ورئاسة
الوزراء، ياتى ذلك فى الوقت الذى اندلعت فيه العشرات من الاحتجاجات الفئوية
بالوزارات واجهزة الحكومة والمصانع.
وفى مساء الخميس 10 فبراير خرج الرئيس “مبارك” على المصريين “الغاضبين”
ليعلن انه طلب تعديل 5 مواد فى الدستور والغى مادة تتيح رفع حالة الطوارئ كما
كشف عن استقراره على نقل صلاحياته لنائبه عمر سليمان.
الا ان الجمعة 11 فبراير كان بمثابة “يوم الحسم”، فقد خرج ملايين المواطنين فى
القاهرة الكبرى والاسكندرية والصعيد ومحافظات الدلتا والقناة للاعلان عن رفض
الخطاب الثالث ل”مبارك”، كما تحرك الالاف من المحتجين الى “اماكن حساسة”
بالدولة على راسها قصرى الرئاسة بمصر الجديدة وراس التين بالاسكندرية ومبنى
الاذاعة والتليفزيون المطل على نهر النيل.
ومع اشتداد “غضب الجماهير” وزيادة اعداد المتظاهرين امام “ماسبيرو” و”قصر
العروبة” وارتفاع الهتافات المعادية للنظام، خرج عمر سليمان على 85 مليون مصرى
ليعلن ان “الرئيس المتنحي حسني مبارك” لم يعد منذ تلك اللحظة رئيسا لمصر اذ قرر التنحى ونقل سلطة
شئون البلاد للمجلس الاعلى للقوات المسلحة، الذى خرج ممثل عنه بعد دقائق ليلقى
التحية العسكرية لشهداء “ثورة الشباب” ويعلن ان الجيش لن يكون بديلا للشرعية التى
يختارها الشعب.
الموضوع الثانى
ثورة 25 يناير
هذا اليوم الذي لايشكل علامة فارقة في تاريخ مصر فحسب ، ولكن في تاريخ المنطقة ، التي لم تشهد شيئا مماثلا منذ سقوط الخلافة ، ودخول المستعمر الاوربي ارضها ليعمل فيها اقلامه ومقصاته
انها اجيال جديدة ظن الطغاة انهم تمكنوا منها في مسيرتهم للقضاء على الذاكرة الجماعية للشعوب ، وتمويه الحقائق ، وتزييف الباطل، ونسوا قضيتين حيويتين ، اولهما ان الشعور بالكرامة هو فطرة لدى الانسان ، لاتتعلق بمحو ذاكرة الشعوب او اثباتها ، وان مطلب الحرية قد يتفوق وكثيرا لدى الشعوب على مطلب الخبز والامن ، لانهما اصلا مرتبطان به ، ارتباطا وثيقا لاينفك ولو ظن الطغاة غير ذلك.
وتعتبر هذه الثورة المصريه المجيدة ، مؤشرا بالغ الاهمية على تغيير حقيقي في الساحة الشعبية والاجتماعية والسياسية في المنطقة العربية ، ودليلا قاطعا على ان التغيير قادم لامحالة ، وعلى ان الاجيال الجديدة من شعوب المنطقة ، والتي ولدت في ظل انظمتها الطغيانية القمعية ، ولاتعرف غيرها ، هي الاجيال التي ستحمل راية التغيير هذه ، وباساليب سلمية جديدة كل الجدة على هؤلاء الطغاة ، الذين الفهم الجيل القديم والفوه ، فلايملك الا الصمت عنهم والصبر القبيح على افعالهم الشائنة ، اوتفجيرهم وتكفيرهم ، ولايملكون الا سحله وتكميمه ، اوشنقه و نفيه
ولقد اسدى النظام البائد الى شعبه واحدة من اعظم الخدمات ، وذلك من خلال تاسيسه جيشا قويا سليما ، لم يكن عقائديا ، ولم يكن متشكلا من مجموعة من المرتزقة هدفهم حماية النظام ، ولم تجرثمه التشكيلات الطائفية او الحزبية ، وضعته الدولة في خدمة الشعب ، فكان مع الشعب في تشجير الصحراء ، وفي معركة النظام والنظافة والبناء ، كما كان معه في تلك الساعة العصيبة التي قرر فيها هذا الشعب ان ينهي ذلك الحكم الذي لم يعرف كيف يكرم نفسه وشعبه
حياكم الله ايها المصريين الشجعان ، حياكم الله من شعب قوي مناضل امين ، لقد رفعتم رؤوسنا ، وبيضتم وجوهنا ، وملاتم قلوبنا بالامل الذي طالما كتبنا من اجله ، ورويتم ارواحنا بعبق المستقبل الجميل ، مستقبل منطقة تمور بالظلم والقهر ، وتتطلع اليوم اليكم من محيطها الى خليجها لتتعلم منكم الدروس العظيمة ، كيف تكون الثورات ، وكيف تكون الحياة ، وكيف يستطيع شعب ان يصنع التغيير دون سفك دماء ، ولو كان الطغيان مستعدا لسفك دماء كل ابناء هذا الشعب ليبقى ملتصقا بكرسيه.
ودى مقدمه حلوه
لمصر مكانتها عند الله ورسلة فهى كنانة اللة فى ارضة قد بواها الله تعالى منزلة هامة وقيضها لتضطلع برسالة شاقة فى حماية الدين ولاهميتها حظيت فى القران بالذكر ادخلوا مصر ان شاء الله امنين )وقال سبحانة وتعالى واوحينا الى موسى واخية ان تبوءا لقومكما بمصر بيوتا واجعلوا بيوتكم قبلة )
وفى مصر مشاهد تاريخية تقيض ذكريات غالية فى جبلها المقدس والنيل المبارك والطور الذى كلم الله نبية موسى وبها الوادى المقدس وبها فلق الله البحر لموسى وبها ولد موسى وهارون ولقمان وعاش بها الخليل ابراهيم واسماعيل ويعقوب ويوسف وعيسى عليها جميعا صلوات الله
وقد اوصى الرسول باهل مصر لما لهم من الذمة والرحمة (انكم تستفتحون ارضا يذكر فيها القيراط فاستوصوا باهلها خيرا ( اذا فتح الله عليكم مصر فاتخذوا فيها جندا كثيفا فذلك الجند خير اجناد الارض )…..
هذة هى مكانة مصر العظيمة …. ارض الحضارة والنيل والعراقة والتاريخ حفظها الله من اى شر اواى عدو وان شاء الله تتحقق الرسالة التى تحملها.
الموضوع الثالث
ثورة 25 يناير او ثورة الغضب او الشعبية او ثورة اللوتس او الثورة البيضاء: هي انتفاضة شعبية بدات يوم الثلاثاء 25 يناير 2024 (2024-01-25) الموافق 24 صفر 1438 ه[3] (وكان يوم 25 يناير/كانون الثاني هو اليوم المحدد من قبل عدة جهات و اشخاص ابرزهم مجموعة كلنا خالد سعيد وحركة شباب 6 ابريل وقادة احزاب المعارضة الداعية لهذه الاحتجاجات[4]) بمظاهرات احتجاجية على الاوضاع المعيشية والسياسية والاقتصادية السيئة وكذلك على ما اعتبر فسادا في ظل حكم الرئيس محمد حسني مبارك.[5] ادت هذه الثورة الى تنحي الرئيس مبارك عن الحكم في الحادي عشر من فبراير 2024 م.
كان للثورة التونسية الشعبية التي اطاحت بالرئيس التونسي زين العابدين بن علي اثر كبير في اطلاق شرارة الغضب الشعبي في مصر تجاه استمرار نظام الحكم، الا ان الحركات المعارضة لاستمرار مبارك في الحكم بدات بشكل موسع منذ عام 2004، كانت كفاية اقوها صدى على الشارع المصري
- كتابة فقرة عن يوم يناير