افضل مواضيع جميلة بالصور

نظريات التعلم 2024

نظريات التعلم والتعليم هي مجموعة من النظريات التي تم وضعها في بدايات القرن العشرين الميلادي وبقي العمل على تطويرها حتى وقتنا الراهن واول المدارس الفلسفية التي اهتمت بنظريات التعلم والتعليم كانت المدرسة السلوكية رغم ان بوادر نظريات مشابهة بدا العمل بها في المرحلة ما قبل السلوكية.

محتويات

  • 1 النظرية السلوكية
    • 1.1 النشاة
    • 1.2 طبيعة ومفاهيم النظرية الاجرائية
    • 1.3 بعض المبادئ في النظرية الاجرائية
    • 1.4 النظرية السلوكية
      • 1.4.1 المضمون المعرفي
  • 2 نظرية التعلم الجشطلتية
    • 2.1 المفاهيم الجشطلتية
    • 2.2 التعلم والنظرية الجشطلتية
    • 2.3 مبادئ التعلم في النظرية الجشطلتية
    • 2.4 النظرية الجشطلتية والتربية
  • 3 نظرية التعلم البنائية
    • 3.1 المفاهيم الملتصقة بنظرية التعلم البنائية
      • 3.1.1 المفاهيم المركزية لنظرية التعلم البنائية
      • 3.1.2 مبادئ التعلم في النظرية البنائية
      • 3.1.3 النظرية البنائية في حقل التربية
  • 4 انظر ايضا
  • 5 مصادر ومراجع

النظرية السلوكية[عدل]

النشاة[عدل]

ظهرت المدرسة السلوكية سنة 1912 م في الولايات المتحدة الاميركية، ومن اشهر مؤسسيها جون واطسون.

من مرتكزات النظرية التمركز حول مفهوم السلوك من خلال علاقته بعلم النفس، والاعتماد على القياس التجريبي، وعدم الاهتمام بما هو تجريدي غير قابل للملاحظة والقياس..

طبيعة ومفاهيم النظرية الاجرائية[عدل]

  • السلوك: يعرفه بورهوس فريدريك سكينر بانه مجموعة استجابات ناتجة عن مثيرات المحيط الخارجي القريب. وهو اما ان يتم دعمه وتعزيزه فيتقوى حدوثه في المستقبل او لا يتلقى دعما فيقل احتمال حدوثه في المستقبل.
  • المثير والاستجابة: تغير السلوك هو نتيجة واستجابة لمثير خارجي.
  • التعزيز والعقاب: من خلال تجارب ادوارد لي ثورندايك يبدو ان تلقي التحسينات والمكافات بصفة عامة يدعم السلوك ويثبته، في حين ان العقاب ينتقص من الاستجابة وبالتالي من تدعيم وتثبيت السلوك.
  • التعلم: هو عملية تغير شبه دائم في سلوك الفرد [1].

بعض المبادئ في النظرية الاجرائية[عدل]

  • من تجارب المتعلم وتغيرات استجابته.
  • التعلم مرتبط بالنتائج.
  • التعلم يرتبط بالسلوك الاجرائي الذي نريد بناءه.
  • التعلم يبنى بدعم وتعزيز الاداءات القريبة من السلوك

النظرية السلوكية[عدل]

ان افكار بورهوس فريدريك سكينر واطروحاته، قد احدثت عدة تغييرات في التفكير التربوي والبيداغوجي بصفة عامة. فسكينر يعتبر مثلا ان الطفل في البيداغوجيا الكلاسيكية كان يتعلم لينجو من العقاب، مع غياب كل اشكال الدعم.

المضمون المعرفي[عدل]

  • محدد الاثارة: كل مضمون معرفي يقدم للتلميذ لابد ان تتوفر فيه شروط قادرة على اثارة الاهتمام والميول والحوافز.
  • محدد العرض النسقي للمادة: ومعناه تفكيك وتقسيم المادة وفق وقائع ومعطيات، مع ضبط العلاقات بين مكوناتها، ثم تقديمها وفق تسلسل متدرج ومتكامل.
  • محدد التناسب والتكيف: ان المادة المقدمة للتلميذ يجب ان تتناسب ومستوى نموه من جميع النواحي.
  • محدد التعزيز الفوري: كلما تم سفيان الاستجابات الاجرائية الايجابية عند المتعلم كلما وقع التعلم بسرعة اكبر.

نظرية التعلم الجشطلتية[عدل]

ظهرت المدرسة الجشطلتية على يد ماكس فريتمر، كورت كوفكا وبافولف جالج كوهلر هؤلاء العلماء المؤسسون رفضوا ما جاءت به المدرسة الميكانيكية الترابطية من افكار حول النفس الانسانية. فقاموا باحلال المدرسة الجشطلتية محل المدرسة الميكانيكية الترابطية، وجعلوا من مواضيع دراستهم: سيكولوجيا التفكير ومشاكل المعرفة…

المفاهيم الجشطلتية[عدل]

  • الجشطلتة بوشبشوب رر: هو اصل التسمية لهذه المدرسة، ويعني كل مترابط الاجزاء باتساق وانتظام، بحيث تكون الاجزاء المكونة له في ترابط دينامي فيما بينها من جهة، ومع الكل ذاته من جهة اخرى. فكل عنصر او جزء من الجشطلت له مكانته ودوره ووظيفته التي تتطلبها طبيعة الكل [2]
  • البنية: تتكون من العناصر المرتبطة بقوانين داخلية تحكمها ديناميا ووظيفيا.
  • الاستبصار: كل ما من شانه اكتساب الفهم من حيث فهم كل الابعاد ومعرفة الترابطات بين الاجزاء وضبطها.
  • التنظيم: تحدد سيكولوجيا التعلم الجشطلتية القاعدة التنظيمية لموضوع التعلم التي تتحكم في البنية.
  • اعادة التنظيم: ينبغي اثناء التعلم العمل على اعادة الهيكلة والتنظيم نحو تجاوز اشكال الغموض والتناقضات ليحل محلها الاستبصار والفهم الحقيقي.
  • الانتقال: تعميم التعلم على مواقف مشابهة في البنية الاصلية ومختلفة في اشكال التمظهر.
  • الدافعية الاصلية: تعزيز التعلم ينبغي ان يكون نابعا من الداخل.
  • الفهم والمعنى: يتحقق التعلم عند تحقق الفهم الذي هو مشف استبصاري لمعنى الجشطلت، اي كشف جميع العلاقات المرتبطة بالموضوع، والانتقال من الغموض الى الوضوح.

التعلم والنظرية الجشطلتية[عدل]

نظرة المدرسة الجشطلتية للتعلم تختلف عن نظرة المدرسة السلوكية، فاذا كانت هذه الاخيرة، وكما سبق ذكره تربط التعلم بالمحاولة والخطا والتجربة، فالمنظرون للنظرية الجشطلتية يعتبرون ان التجارب على الحيوانات، لا يمكن تطبيقها على الانسان، وفي هذا الصدد يقول كورت كوفكا [3]:

«يعني في المقام الاول ان لا شيء جديدا يمكن ان يتعلم، هو استبعاد بعض هذه الاستجابات، وتثبيت ما بقي منها، ولكن ليس لهذا السلوك اي غرض او اتجاه، وعلى الحيوان ان يحاول عبثا… اذ ليس للحيوان ادنى فكرة عن السبب الذي من اجله يتحول سلوكه… انها تتعلم بطريقة عمياء.»

.

و هكذا دون ذكر كافة انتقادات الجشطلتيين للسلوكيين، فالتعلم حسب وجهة نظر الجشطلتيين يرتبط بادراك الكائن لذاته ولموقف التعلم، فهم يرون التعليم النموذجي يكون بالادراك والانتقال من الغموض الى الوضوح. فكوفكا يرى ان الطفل يكون له سلوك غير منظم تنظيما كافيا، وان البيئة والمجتمع هو الذي يضمن لهذا السلوك التنظيم المتوخى.[4]

ان العلماء الجشطلتيين يرون ان كل تعلم تحليلي ينبني على الادراك، وهو ايضا فعل شيء جديد، بالاضافة لامكانية انتقاله لمواقف تعليمية جديدة الشيء الذي يسهل بقاءه في الذاكرة لزمن طويل…

مبادئ التعلم في النظرية الجشطلتية[عدل]

نورد بعض مبادئ التعلم حسب وجهة نظر الجشطلت:

  1. الاستبصار شرط للتعلم الحقيقي.
  2. ان الفهم وتحقيق الاستبصار يفترض اعادة البنينة.
  3. التعلم يقترن بالنتائج.
  4. الانتقال شرط التعلم الحقيقي.
  5. الحفظ والتطبيق الالي للمعارف تعلم سلبي.
  6. الاستبصار حافز قوي، والتعزيز الخارجي عامل سلبي.

النظرية الجشطلتية والتربية[عدل]

ساهمت نظرية التعلم في تغيير وتطوير السياسات التعليمية والتربوية في عدة دول، وذلك في النصف الاول من القرن العشرين الميلادي. تحتكم بيداغوجيا الجشطلت من مبدا الكل قبل الجزء، الشيء الذي يعني اعادة التنظيم والبنية الداخلية لموضوع التعلم.

لقد استفاد الديداكتيك من النظرية الجشطلتية، فاصبح التعليم يبدا من تقديم الموضوع شموليا، فجزئيا وفق مسطرة الانتقال من الكل الى الجزء، دون الاخلال بالبنية الداخلية، وفي نفس الوقت تحقيق الاستبصار على كل جزء على حدة.

وهكذا فنظرية الجشطلت ساهمت بحد كبير في صياغة السيكولوجيا المعرفية، وبالخصوص سيكولوجيا حل المشكلات…

نظرية التعلم البنائية[عدل]

نظرية التعلم البنائية (بالفرنسية: Le Structuralisme) والتي رائدها جان بياجي، نظرية مختلفة عن نظريات التعلم الاخرى. فبياجي يرى ان التعلم يكتسب عن طريق المنبع الخارجي…

المفاهيم الملتصقة بنظرية التعلم البنائية[عدل]

  • مفهوم التكيف: هنا يعتبر غاية التطور النمائي، وهو ايضا عملية الموازنة بين المحيط والجهاز العضوي. الذي يهدف للقضاء على حالات الاضطراب واللاانتظام.بمعني الانسجام والتاقلم بين افراد الجماعات.
  • مفهوم الاستيعاب والتلاؤم: هو مفهوم اخده بياجي من البيولوجيا. فالاستيعاب هو ان تتم عملية دمج المعارف والمهارات ضمن النسيج المعرفي حتى تصبح عادة مالوفة. والتلاؤم هو عملية التغير والتبني الهادفة للحصول على التطابق بين المواقف الذاتية مع مواقف الوسط والبيئة.
  • مفهوم التنظيم (بالانجليزية: organization): دمج المعلومات القديمة للفرد والموجودة في البنية الذهنية مع المعلومات الجديدة التي اكتسبها المتعلم.
  • نظرية التعلم البنائية(بالفرنسية: le constructivisme): تعتبر نظرية التعلم البنائية (او التكوينية) من اهم النظريات التي احدثت ثورة عميقة في الادبيات التربوية الحديثة خصوصا مع جان بياجي، الذي حاول انطلاقا من دراساته المتميزة في علم النفس الطفل النمائي ان يمدنا بعدة مبادئ ومفاهيم معرفية علمية وحديثة طورت الممارسة التربوية. كما انه طبق النتائج المعرفية لعلم النفس النمائي على مشروعه الابستيمي (الابستمولوجيا التكوينية)، ولمقاربة هذه النظرية البنائية في التعلم سيتم اولا التعرف على اهم المفاهيم المركزية المؤطرة لها، ثم اهم مبادئها، وبعد ذلك سيتم التعرف على الابعاد التطبيقية لهذه النظرية في حقل التربية.

المفاهيم المركزية لنظرية التعلم البنائية[عدل]

  • مفهوم التكيف: التعلم هو تكيف عضوية الفرد مع معطيات وخصائص المحيط المادي والاجتماعي عن طريق استدماجها في مقولات وتحويلات وظيفية، والتكيف هو غاية عملية الموازنة بين الجهاز العضوي ومختلف حالات الاضطراب واللاانتظام الموضوعية او المتوقعة والموجود في الواقع، وذلك من خلال اليتي التلاؤم (بالفرنسية: l’accommodation) والاستيعاب (بالفرنسية: l’assimilation):
    • التلاؤم هو تغيير في استجابات الذات بعد استيعاب معطيات الموقف او الموضوع باتجاه تحقيق التوازن.
    • الاستيعاب هو ادماج للموضوع في بنيات الذات، والملائمة هي تلاؤم الذات مع معطيات الموضوع الخارجي.
  • مفهوم الموازنة والضبط الذاتي: الضبط الذاتي هو نشاط الذات باتجاه تجاوز الاضطراب، والتوازن هو غاية اتساقه.
  • مفهوم السيرورات الاجرائية: ان كل درجات التطور والتجريد في المعرفة وكل اشكال التكيف، تنمو في تلازم جدلي، وتتاسس كلها على قاعدة العمليات الاجرائية اي الانشطة العملية الملموسة.
  • مفهوم التمثل والوظيفة الرمزية: التمثل، عند جان بياجي، ما هو سوى الخريطة المعرفية التي يبنيها الفكر عن عالم الناس والاشياء، وذلك بواسطة الوظيفة الترميزية، كاللغة والتقليد المميز واللعب الرمزي… والرمز يتحدد برابط التشابه بين الدال والمدلول اما التمثل فهو اعادة بناء الموضوع في الفكر بعد ان يكون غائبا.
  • مفهوم خطاطات الفعل: الخطاطة هو نموذج سلوكي منظم يمكن استعماله استعمالا قصديا، وتتناسق الخطاطة مع خطاطات اخرى لتشكل اجزاء للفعل، ثم انساقا جزيئة لسلوك معقد يسمى خطاطة كلية. وان خطاطات الفعل تشكل، كتعلم اولي، ذكاء عمليا هاما، وهو منطلق الفعل العملي الذي يحكم الطور الحسي الحركي من النمو الذهني.

مبادئ التعلم في النظرية البنائية[عدل]

من اهم مبادئ التعلم في هذه النظرية: التعلم لا ينفصل عن التطور النمائي للعلاقة بين الذات والموضوع؛ التعلم يقترن باشتغال الذات على الموضوع وليس باقتناء معارف عنه؛ الاستدلال شرط لبناء المفهوم، حيث المفهوم يربط العناصر والاشياء بعضها ببعض والخطاطة تجمع بين ما هو مشترك وبين الافعال التي تجري في لحظات مختلفة، وعليه فان المفهوم لايبنى الا على اساس استنتاجات استدلالية تستمد مادتها من خطاطات الفعل؛ الخطا شرط التعلم، اذ ان الخطا هو فرصة وموقف من خلال تجاوزه يتم بناء المعرفة التي نعتبرها صحيحة؛ الفهم شرط ضروري للتعلم؛ التعلم يقترن بالتجربة وليس بالتلقين؛ التعلم هو تجاوز ونفي للاضطراب.

النظرية البنائية في حقل التربية[عدل]

حسب جان بياجي التعلم هو شكل من اشكال التكيف من حيث هو توازن بين استيعاب الوقائع ضمن نشاط الذات وتلاؤم خطاطات الاستيعاب مع الوقائع والمعطيات التجريبية باستمرار. فالتعلم هو سيرورة استيعاب الوقائع ذهنيا والتلاؤم معها في نفس الوقت. كما انه وحسب النظرية البنائية مادام الذكاء العملي الاجرائي يسبق عند الطفل الذكاء الصوري، فانه لا يمكن بيداغوجيا بناء المفاهيم والعلاقات والتصورات والمعلومات ومنطق القضايا الا بعد تقعيد هذه البناءات على اسس الذكاء الاجرائي.

وعليه، وحسب بياجي، يجب تبني الضوابط التالية في العمل التربوي والتعليمي: جعل المتعلم يكون المفاهيم ويضبط العلاقات بين الظواهر بدل استقبالها عن طريق التلقين؛ جعل المتعلم يكتسب السيرورات الاجرائية للمواضيع قبل بنائها رمزيا؛ جعل المتعلم يضبط بالمحسوس الاجسام والعلاقات الرياضية، ثم الانتقال به الى تجريدها عن طريق الاستدلال الاستنباطي؛ يجب تنمية السيرورات الاستدلالية الفرضية الاستنباطية الرياضية بشكل يوازي تطور المراحل النمائية لسنوات التمدرس؛ اكساب المتعلم مناهج وطرائق التعامل مع المشكلات واتجاه المعرفة الاستكشافية عوض الاستظهار؛ تدريبه على التعامل مع الخطا كخطوة في اتجاه المعرفة الصحيحة؛ اكتساب المتعلم الاقتناع باهمية التكوين الذاتي.[5]. الا ان النظرية الحديثة تقول بان التعلم الحقيقي لن يتم بناء على ما سمعه المتعلم حتى ولو حفظه وكرره امام المعلم .. وتؤكد النظرية ( البنائية ) الحديثة ان الشخص يبني معلوماته داخليا متاثرا بالبيئة المحيطة به والمجتمع واللغة وان لكل متعلم طريقة وخصوصية في فهم المعلومة وليس بالضرورة ان تكون كما يريد المعلم … اذن فانهماك المعلم في ارسال المعلومات للمتعلم وتاكيدها وتكرارها لن يكون مجديا في بناء المعلومة كما يريدها في عقل المتعلم

فما هو المطلوب من المعلم في النظرية البنائية ؟

المطلوب من المعلم التركيز على ( تهيئة بيئة التعلم ) و ( المساعدة في الوصول لمصادر التعلم )

اذن فالفرق الجوهري ان النظرية التقليدية تعتبر التعلم هو نقل المعلومات الى المتعلم فحسب بينما النظرية البنائية تعتبر ان التعلم عند هذه النقطة لم يبدا بعد وانما يبدا بعدها فالتعلم هو ما يحدث بعد وصول المعلومات الى المتعلم الذي يقوم بصناعة المعنى الشخصي الذاتي الناتج عن المعرفة

وقد حدث على اثر تطبيق هذه النظرية تغير كبير في طرق واساليب التعليم والتعلم وطرق التدريس وبيئته وكذلك في تقويمه والاشراف عليه

واخيرا … اليك اسس النظرية البنائية :

1 يبني الفرد المعرفة داخل عقله ولا تنتقل اليه مكتملة

2 يفسر الفرد ما يستقبله ويبني المعنى بناء على ما لديه من معلومات

3 للمجتمع الذي يعيش فيه الفرد اثر كبير في بناء المعرفة

انظر ايضا[عدل]

  • المدرسة السلوكية
  • المدرسة الجشطالتية
  • المدرسة السلوكية الحديثة
  • المدرسة البنائية
  • التعلم الشرطي الوسيلي
  • سيكولوجيا التعلم
  • ترابطية (نظرية تعلم)
  • ﺧﻂﺎﻃﻪ ﻧﻆﺮﻳﺎﺕ ﺍﻟﺘﻌﻠﻢ
السابق
قصيدة في بنت قلت ادب
التالي
اجمل فساتين مصريه