غالبا ما تظهر ممارسات العاده السريه من عالمهن،
بعد ان تقفز الى رؤوسهن علامات الاستفهام حول علاقه العاده السريه بغشاء بكارتهن.
اسئله كثيرة تتبادر الى اذهانهن،
وتخوفات بالجمله تسيطر عليهن،
سيما ان كن ممن يحاولن الحفاظ على هذا الغشاء الى ان “يمزقه” الزوج.
صحيح ان هنالك علاقه كبار بين غشاء البكاره و العاده السرية،
الا ان كيفية الفتاة و اسلوبها فممارسه تلك العادة،
يمكن ان تحدد اكثر نوع تلك العلاقة،
وعمقها.
“هل العاده السريه تتسبب ففض البكارة؟” ذلك السؤال تطرحة العديد من الفتيات اللواتى اخترن اشباع رغبتهن الجنسية دون الحاجة الى الرجل،
باعتبار ان المهتمين يعتبرون ان ذلك النوع من الممارسات،
تخيل لشيء غير موجود فالواقع من صنع الخيال،
الا ان الجواب يختلف حسب درجه الاشباع التي تحتاجة الفتاة لتحقيق هدفها.
يؤكد الاخصائيون ان مداعبه الفتاة اعضاءها التناسليه الخارجية،
ربما لا يهدد سلامة غشاء البكارة،
باعتبار ان الاخير بعيده عن تلك الاعضاء،
وبالتالي تكون نسبة الخطر ضئيلة.
لكن الممارسه الطويله للعاده السريه بالنسبة الى الفتيات،
اضافه الى محاوله اكتشاف متعه جديدة،
يمكن ان تجعلها تتجاوز الاعضاء الخارجية،
لتصل الى نقطه ممكن ان تهدد غشاء بكارتها.
كما انه بايلاج بعض الادوات الى داخل المهبل نفسة سواء بكيفية مقصوده للبحث عن المزيد من الاثارة،
او غير ذلك،
اذ تلعب العفويه دورا مهما فذلك،
تكون الفتاة و ضعت غشاء بكارتها فدائره الخطر.
يقول الاخصائيون ان الاقتراب من غشاء البكاره لا يعني دائما فضه،
اذ ممكن ان يسبب هذا مشاكل من نوع خاص،
من بينها اتساع البكارة،
وامراض فالجهاز التناسلي.
كما ممكن ان تعانى الفتاة المدمنه على ممارسه العاده السرية،
احتقانا دمويا فمنطقة الحوض و اضطرابات فالدوره الدموية،
خاصة زياده كميه دم الحيض،
مع الاحساس بالم شديد يسبق نزول الدم،
اضافه الى احتقان الحوض فزياده كميه الافرازات المهبلية.
- هل يمكن اكتشاف ممارسه العاده
