السؤال: اذا كنت فبلدى و رزقنى الله بمولود او مولوده و لن ارجع الى زوجي فالبلد الاخر الذي يقيم به الا بعد مرور شهر او اكثر،
فهل يلزمنى عمل العقيقه فاليوم السابع او الرابع عشر او الحادى و العشرين كما و رد فحديث عائشه رضى الله عنها ام يجوز لى تاخيرها لحين العوده الى زوجي و اعملها و انا عنده؟
فهل يلزمنى عمل العقيقه فاليوم السابع او الرابع عشر او الحادى و العشرين كما و رد فحديث عائشه رضى الله عنها ام يجوز لى تاخيرها لحين العوده الى زوجي و اعملها و انا عنده؟
الاجابة: لا ما نع من تاخير ذبح العقيقه الى وقت يصبح انسب و ايسر فحق الوالدين اواحدهما،
وانما ذبحها فاليوم السابع او الحادى و العشرين انما يصبح فضيله اذا امكن هذا و تيسر.
وانما ذبحها فاليوم السابع او الحادى و العشرين انما يصبح فضيله اذا امكن هذا و تيسر.
اما اذا لم يتيسر فلا باس بتاخيرها الى وقت احدث حسب الامكان،
مع العلم ان ذبح العقيقه يقوم فيه و الد الطفل فهو من حقوق الولد على و الده.
- مدة العقيقة
