واحترق الغيم:
” لك مكان في حياتي، انما ليس في قلبي! ” , قانون سنه لحياته برايس هندريكس الكاتب المشهور , وحاولت اليكسا ان تحترمه ولكن سحر برايس فاق قدرتها فرفعت الراية الحمراء , راية العواطف ..بدات القصة في سيلان, حيث تحولت عطلة اليكسا مع ابيها الى كارثة, ولكن برايس انقذها واستضافها في بيته لتكون رفيقته ومساعدته, ليس اكثر رفع برايس بينهما حواجز لا يمكن تجاوزها, ففضلا عن كيفن الصديق الذي فرضه عليها, كان هناك هيما الفتاة السيلانية الجميلة القريبة دائما منه 0
كان كل هذا كافيا لتفهم ان لا مكان لها في قلبه او في حياته, وان عليها ان ترحل
اليكم مقتطفات من صفحات الروايه