واطلق على هذا الكتاب اسم “السبيل” اخذا من الاية التي استدل بها الشافعي رحمه الله على حجية الاجماع
قال تعالى: ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيراالنساء 115
الكتاب يقع في 12 او 13 مجلدا مرتبة حسب الابواب الفقهية:
كتاب اصول الدين
كتاب اصول الفقه
كتاب الطهارة
كتاب الصلاة
كتاب الزكاة
كتاب الصوم
كتاب الحج
كتاب الجهاد
كتاب الامامة وتوابعه
كتاب الجنايات وتوابعه
كتاب النكاح وتوابعه
كتاب البيوع وتوابعه
…
وفي كل مجلد منها اجماعات الصحابة المتعلقة بالموضوع.
وقد قمت بتنسيق الكتاب للشيخ الكترونيا وقطعنا والحمد لله شوطا طيبا في ذلك
ولما يطبع الكتاب ونسال الله ان يكون ذلك قريبا
وانقل لكم هنا بعد اذن الكاتب مقدمة الكتاب وفصولا منه، ونسال الله عز وجل ان يجعله من العلم الذي تنتفع به الامة وخاصة الفقهاء والمتفقهون.