ابحاث طبية عن فواءد الابتسامة

فواءد عن طبية الابتسامة ابحاث 20160914 1607

 

 

 

لدي الفيسيولوجيين الابتسامه هي: تعبير و جهى يتشكل من اثناء ثنى العضلات الاكثر و ضوحا التي تكون قريبه من طرفى الفم.[1] بين البشر،
تستعمل الابتسامه عاده للتعبير عن المتعة،
او السعادة،
او التعجب،
ولكن ممكن ان تكون تعبير لا ارادى عن القلق و فهذه الحالة تسمي تكشيرة.
هنالك العديد من الادله التي تؤكد ان الابتسام هو رده فعل طبيعية لمحفز معين الذي ينتج بغض النظر عن الثقافه او المجتمع.
السعادة هي عاده المحفز الذي ينتج الابتسامه فغالب الاحيان.
لدي الحيوانات،
الكشف عن الاسنان الذي ممكن ان يعبر عن ابتسامة،
يستعمل غالبا كتهديد او كعلامه تحذير – المعروفة بالزمجره – او كعلامه خضوع.
لدي الشمبانزي،
تعبر الابتسامه عن الخوف.
علم دراسه الابتسامه يشمل عده علوم منها: الفيزيولوجيا و علم اللغة.

 

 

الكثير من البيولوجيين يعتقدون ان الابتسامه بدات كعلامه خوف.
بعض الابحاث استطاعات ان تقتفى تاريخ الابتسامه الى ثلاثين مليون سنه من ثوره تطور الكائنات الى “ابتسامه خوف” انبثقت من القرود الذين يستعملون غالبا الاسنان المرصوصه لكي يخرجوا بانهم غير قادرين على الاذى.

الابتسامه فالدين و العلم

من المسلم فيه بان الابتسامه تسارع فالتماثل الى الشفاء من الامراض و هي خير علاج لقلب الانسان.
لان الابتسامه هي غذاء للنفس و الروح،
لانها تساعد على الهضم و تحفظ الشباب و تزيد العمر،
وتنعش الابتسامه عملنا و تدفعة الى الامام و تجعلة محببا الينا.


و تزيد الابتسامه من نشاط الذهن و مردوده،
وتقوى القدره على تثبيت الذكريات و توسيع ساحه الانتباة و التعمق الفكري،
وبالتالي يكون المرء اقدر على التخيل و الابداع و دقه التفكير،
وتبعث الابتسامه فينا السعادة الداخلية و بالتالي تزداد اشراقه الوجة من جديد بالحيوية و النشاط.


ان الضحك هو سلوي للقلوب المفجوعة،
ودواء للجروح العميقة،
ومن هذا ما و جدة العالم الفرنسي «بيير فاشيه» بعد سنين من ابحاثة فمقال فائدة الضحك،
فقال انه يوسع الشرايين و الاوردة،
وينشط الدوره الدموية،
ويعمق التنفس،
ويحمل الاكسجين الى ابعد اطراف الجسم.


و يؤدى بنفس الوقت الى زياده افرازات الغدد الصم كغده البنكرياس و الغدد الكظريه و الدرقيه و النخاميه و التوتة،
وفى مقدمه تلك الغدد القلب لان القلب غده صماء كذلك و يفرز هرمون الببتيد الاذينى المدر للصوديوم.


و ربما اكتشف عالم احدث ان الضحك يزيد بصورة خاصة من افراز ما ده المنزلااندورفين،
وهي الهرمون الذي يصل الى خلايا الدماغ،
ويعطى اثرا مخدرا شبيها باثر المورفين،
ومن نتائج هذا خلود الانسان الى النوم الرغيد.
وهذه نقطه مهمه لاصحاب الكابه الذين يعانون بصورة خاصة من الارق و القلق و النوم الممتلئ بالكوابيس.


فالضحك و الابتسامه هبه من الله عز و جل للطبيعه البشرية،
لانعاش الاعضاء و استرخائها،
وايضا بها حركة اليه ذاتيه لتدليك العديد من الاعضاء،
وبالاخص بواسطه الحجاب الحاجز الذي يؤثر على الرئتين،
فيساعد على دخول و خروج الهواء بسرعة.

مناعه نفسية

يحتاج الانسان عاده الى الراحه الجسديه و النفسية،
وبخاصة فحياتنا المعاصرة،
حيث تشابكت سبل الحياة و تعقدت،
وامست المزعجات و المنغصات تطاردنا فكل مكان،
وعلينا ان نرضخ للامر الواقع،
ونرتفع فوق هذي المنغصات و نرسلها ابتسامه هادئه ساخره من جميع هذي الاحداث،
حتي تحفظ توازننا العقلي،
والسكينه لانفسنا،
او نرسلها ضحكه مجلجلة.

فالضحك هو درب من دروب المناعه النفسيه التي تحول بيننا و بين التاثر بما نتعرض الية من ضغوط فهذه الحياة و ما اكثرها.

وعلي هذا،
فقد يصبح الضحك استجابه للالم لا للسرور نظرا لان مفتاحة هو المواقف التي تسبب لنا الضيق او الالم و لقد صدق من قال «شر البليه ما يضحك».

وكثيرا ما يواجة الانسان مواقف من الهلع و القلق،
فينفجر ضاحكا،
مما يكشف عن اهمية جميع هذي العوامل الداخلية و الخارجية،
وفى كهذه المواقف الخطره او حينما يضحك الانسان لمواجهتها،
فانة بلا شك انما يحاول عن طريق الضحك ان يرفع من روحة المعنويه او ان يعمل على استجماعشجاعته.

وتعتبر الابتسامه شعاعا من اشعه الشمس،
وبلسما حقيقيا للشفاء من الامراض،
ومتنفسا هادئا لاصحاب التوترات العبنوته و الاضطرابات النفسية،
وكم يود المريض ان يري و هو جالس على سرير المرض،
ابتسامه الطبيب المعالج له او الممرضه المشرفه على علاجه،
او حتي على شفاة احد اصدقائة و اهلة و محبيه.

لان الابتسامه فو جة المريض لها اهمية كبري فالشفاء،
وخاصة لمرضي القلب و السرطان.
ويجب ان تكون ابتسامه صافية،
بريئه و عريضة،
مفعمه بالحب و العطف و الحنان،
لانها تعتبر فتلك اللحظه المفتاح الاول و ضوء الامل بزوال المرض،
والتمسك بالحياة،
رغم صعوبه تلك الامراض،
وهكذا سمى الطبيب طبيبا لترفقة و مداراته،
والحكيم حكيما لانة يعرف المريض و المرض.

من المسلم فيه بان الابتسامه تسارع فالتماثل الى الشفاء من الامراض و هي خير علاج لقلب الانسان.
لان الابتسامه هي غذاء للنفس و الروح،
لانها تساعد على الهضم و تحفظ الشباب و تزيد العمر،
وتنعش الابتسامه عملنا و تدفعة الى الامام و تجعلة محببا الينا.

وتزيد الابتسامه من نشاط الذهن و مردوده،
وتقوى القدره على تثبيت الذكريات و توسيع ساحه الانتباة و التعمق الفكري،
وبالتالي يكون المرء اقدر على التخيل و الابداع و دقه التفكير،
وتبعث الابتسامه فينا السعادة الداخلية و بالتالي تزداد اشراق الوجة من جديد بالحيوية و النشاط.

ان الضحك هو سلوي للقلوب المفجوعة،
ودواء للجروح العميقة،
ومن هذا ما و جدة العالم الفرنسي «بيير فاشيه» بعد سنين من ابحاثة فموضوعفائدة الضحك،
فقال انه يوسع الشرايين و الاوردة،
وينشط الدوره الدموية،
ويعمق التنفس،
ويحمل الاكسجين الى ابعد اطراف الجسم.

ويؤدى بنفس الوقت الى زياده افرازات الغدد الصم كغده البنكرياس و الغدد الكظريه و الدرقيه و النخاميه و التوتة،
وفى مقدمه تلك الغدد القلب لان القلب غده صماء كذلك و يفرز هرمون الببتيد الاذينى المدر للصوديوم.

وقد اكتشف عالم احدث ان الضحك يزيد بصورة خاصة من افراز ما ده المنزلااندورفين،
وهي الهرمون الذي يصل الى خلايا الدماغ،
ويعطى اثرا مخدرا شبيها باثر المورفين،
ومن نتائج هذا خلود الانسان الى النوم الرغيد.
وهذه نقطه مهمه لاصحاب الكابه الذين يعانون بصورة خاصة من الارق و القلق و النوم الممتلئ بالكوابيس.

فالضحك و الابتسامه هبه من الله عز و جل للطبيعه البشرية،
لانعاش الاعضاء و استرخائها،
وايضا بها حركة اليه ذاتيه لتدليك العديد منالاعضاء،
وبالاخص بواسطه الحجاب الحاجز الذي يؤثر على الرئتين،
فيساعد على دخول و خروج الهواء بسرعة.

وبصورة اعمق الى الحويصلات التي لا يصلها هواء فاغلب الاحيان،
ويقوم الحجاب الحاجز بواسطه الضحك بتدليك فيزيائى للكبد و المعده و الامعاء،
ويساعد هذي الاعضاء على تنشيط عمليتى الافراغ و الافراز فالمعده و الكبد،
ويدلك الضحك القلب و يسرة كذلك و بالتالي ينشط الدوره الدمويه بصورة عامة ايضا.

وقديما قيل «اضحك تصح» و بهذا نجد بان للعاملين الالى و النفسي الذين يرافقان عمليتى الضحك اكبر الاثر فانعاش الجسم و القلب و بعث النشاط.


ابحاث طبية عن فواءد الابتسامة