اجمل قصاءد اطفال

قصاءد اطفال اجمل 20160912 2049

شعر عن الطفولة

الطفوله هي البسمه البريئة،
ورؤية الحياة بسيطة سهلة خاليه من المشاكل و الهموم،
وهي عالم و ردى تملاة الاحلام السعيدة،
وهي القلب الابيض الذي لايشوبة شيء و لا يمتلئ الا بالحنان و الحب،
وهي المسامحه و العفويه فكل شيء .

الطفوله من احلى مراحل الحياة و اعذبها؛
حيث يصبح الطفل فمنتهي البراءه و الصفاء،
لايهمة فهذا العالم الكبير من حولة اي شيء،
ولايشغل تفكيرة سوي العابة و محيطه،
وهي الضحكه البريئه و القلب الصافي؛
حيث لا احقاد و لا تفكير و لا حساب الا لليوم الذي يعيشة الطفل و ليس هنالك احلى و لا افضل من مشاكسه الاطفال و حيلهم و الحجج التي يقدمونها للتهرب من شيء ما ،
مثل: عدم شرب الدواء او الغياب عن المدرسة.

الطفوله هي ربيع الحياة و براعمة المتفتحه التي تملا الدنيا بروائح زكيه عطرة،
وهي الاحلام و الامل،
وهي كقطرات الندي فوق الورود الرائعة فصباحات الحياة المشرقه .

وقد تعددت العبارات التي تصفهم،
وهذه احلى الاشعار عن الطفولة:

شعر ابو القاسم الشابي

يا قطعة من كبدى فداك يومي و غدي


و داد يا انشودتى البكر و يا شعري الندي


يا قامه من قصب السكر رخص العقد


حلاوه مهما يزد يوم عليها تزد


توقدى فخاطرى و صفقى و غردي


تستيقظ الاحلام فنفسي و تسقيها يدي


عشرون قل للشمس لا تبرح و للدهر اجمد


عشرون يا ريحانه فانملى مبدد


عشرون هلل يا ربيع للصبا و عيد


و بشر الزهر باخت الزهر و اطرب و انشد


و انقل الى الفرقد ما لم نمدة عن فرقد


يا قطعة من كبدى فداك يومي ….
وغدي

شعر عبدالله بسام عن الاطفال

هلا و سهلا بالنسيم

اهلا فيه فالدار

النسيم ربما دخل

بعد ان فتحنا له باب الدار

رايت براعما صغارا

بسمتهم كحلوه الازهار


طابت اشكالهم جمالا

دموع براءتهم كانت كالامطار


و تذكرت اطفالا صغارا

من فلسطين المحتله ما توا على يد الكفار


و اطفالا اخرين من العراق

ماتوا … خطفوا .
.
والله اعلم بكل ما بهم ربما صار


راونى الاطفال ارفع كفى لله

لاتجة لله بالدعاء لنسيم ربما دخل الدار


و بدات دعائى للاطفال البراعم الصغار

وقلت اللهم نج الاطفال من النار


و ادخلهم برحمتك جنات عدن

قد جرت من تحتها الانهار

قصيده المدرسة

قضينا و قتنا فيها

ومن صبح الى عصر

لكي نجنى فيها علما

نراة اعز من تبر

حسابات و ارقام

كهندسه و كالجبر

فنون كلها نفع

كرسم كان او شعر

لغات الناس نعرفها

واحداث لها تجري

فذا علم يؤهلنا

لجلب الخير للبشر

لشرع كان او طب

ونفع جل عن حصر.

شوقى بغدادي

هنا ففراغ القلب طاروا و حوموا

فراشات حقل فعيوني تدوم

اراهم مدي عمري فكل قصيدة

اغنى قوافيها التي تشتهي هم

احبهم فالعيد فرحه بيتنا

مع الفجر قاموا،
وارتدوا بعدها سلموا

احبهم عند الشتاء اذا غدوا

فضج بهم صف و ناء معلم

فان رجعوا فالبيت منهم قصائد

تعاد،
وارقام مئات تنظم

واعينهم اذا علقت فحكاية

توقد من و هج الحديث و تحكم

وخمشاتهم فو جنه الام لذة

تسيل من الظفر الحبيب و تنعم

لامثالهم نبنى و نرفع عالما

علي الارض يحيا الطفل به و يسلم

شعر عائض القرني

سلام على عهد الطفوله انه

اشد سرور القلب طفل اذا حبا

ويا بسمه الاطفال اي قصيدة

توفى جلال الطهر و ردا و مشربا

فيا رب بارك بسمه الطفل كى نرى

علي و جهة الريان اهلا و مرحبا

ويا رب كفكف دمعة برعاية

ولطفك بالجسم الصغير اذا كبا

وحببة للاجيال تحضن طهره

وتقبس منه الطهر عطرا مطيبا

ويا رب فبيتي عصافير دوحة

فقلبي من خوف الفراق تشعبا

اخاف على عش الطفوله جائرا

يرون فيه فظا و وجها مقطبا

وكنت ادارى عنهم الضيم جاهدا

واستقبل الاحداث نابا و مخلبا

تجرعت غيظا دونهم و امضني

زمان فالقيت المقاده مجنبا

ولولاهم ما سامنى الدهر خطة

وشابهت فدفع الظلامه مصعبا

واستمهل الموت اللحوح مخافة

علي صبيتي ان يرعوا الروض مجدبا

وكم ليلة اضني انين بكائهم

فؤادى اراعى الليل نجما و كوكبا

ولى من تواقيع الغرام شواهد

غدت قبلا لو لاقت الجدب اعشبا

شعر عن الطفولة

لله ما اجمل الطفوله انها حلم الحياة

عهد كمعسول الرؤى ما بين اجنحه السبات

ترنو الى الدنيا و ما بها بعين باسمة

وتسير فعدوات و اديها بعين حالمة

الشاعر بدوى الجبل

وسيما من الاطفال لولاة لم اخف

علي الشيب ان اناي و ان اتغربا  

تود النجوم الزهر لو انها دمى

ليختار منها المترفات و يلعبا  

وعندي كنوز من حنان و رحمة

نعيمى ان يغري بهن و ينهبا  

يجور و بعض الجور حلو محبب

ولم ار قبل الطفل ظلما محببا  

ويغضب احيانا و يرضي و حسبنا

من الصفو ان يرضي علينا و يغضبا  

و ان نالة سقم تمنيت انني

فداء له كنت السقيم المعذبا  

ويوجز فيما يشتهى و كانه

بايجازة دلا اعاد و اسهبا

يزف لنا الاعياد عيدا اذا خطا

وعيدا اذا ناغي و عيدا اذا حبا  

كزغب القطا لو انه راح صاديا

سكبت له عيني و قلبي ليشربا

واوثر ان يروي و يشبع ناعما

واظما فالنعمي عليه و اسغبا

ينام على اشواق قلبي بمهده

حريرا من الوشى اليمانى مذهبا   

واسدل اجفانى غطاء يظله

ويا ليتها كانت احن واحدبا

وحملنى ان اقبل الضيم صابرا

وارغب تحنانا عليه و ارهبا

وتخفق فقلبي قلوب عديدة

لقد كان شعبا واحدا فتشعبا   

ويا رب من اجل الطفوله و حدها

افض بركات السلم شرقا و مغربا   

وصن ضحكه الاطفال يارب انها

اذا غردت فموحش الرمل اعشبا

ويا رب حبب جميع طفل فلا يرى

وان لج فالاعنات و جها مقطبا   

وهيء له فكل قلب صبابة

وفى جميع لقيا مرحبا ثممرحبا  

 


اجمل قصاءد اطفال