بعد اشهر الصيف الطويلة،
والتي اعتاد بها الصغار اللعب طوال النهار و حتي ساعات متاخره من الليل،
يعود الطلبه الى مدارسهم بين الفرحه ببدء عام دراسي جديد،
وبين الضيق من المذاكرة،
ومراجعه دروس جميع يوم،
وتجد البيوت المصرية مليئه بالمشاجرات بين الاسرة و بين ابنائها الطلبة،
بسبب التاخر فعدم مراجعه ما تم تحصيلة فالمدرسة،
ومنعا لتلك الازمه المحتدمه بين الابوين و الابناء فكل يوم ينشر “اليوم السابع” النصائح الذهبية لتشجيع الابناء على المذاكره من اول يوم دراسى.
ويقول الدكتور على ليلة،
استاذ علم الاجتماع بكليه الاداب بجامعة عين شمس: هنالك طرق عديده ممكن على الاهل اتباعها لتشجيع الابناء على الاستذكار منذ اليوم الاول فالدراسة،
حتي لا تتراكم الدروس على الطالب بمرور الوقت،
ويعزف عن المذاكره نهائيا،
مرددا مقوله “خلاص مش هينفع اذاكر الي و رايا”،
وسبل التحفيز تكون من اثناء الاتى: 1- وضع ” ميزانيه للزمن “اي جدوله اليوم الدراسي و تنظيمه،
بما يسمح للطالب بمراجعه ما قام بتحصيلة فالمدرسة،
وما سوف يقوم بتحضيرة لليوم التالى،
مع ضروره الاهتمام بتحديد اوقات الراحه و تناول الطعام.
2- يفضل ان يصبح اللعب على الكمبيوتر و مشاهدة التلفاز خلال يومي الاجازة الاسبوعيه فقط،
ويصبح هذا لساعات محدده لا تزيد عن 5-6 ساعات فكل يوم من اليومين.
3- تحديد موعد للنوم،
وذلك تتدخل به المرحلة الدراسية للطالب.
4- تحديد موعد للاستيقاظ حتي فايام الاجازات،
وذلك حتي يصبح هنالك انتظام فساعات الراحه و النوم،
وكذلك ساعات العمل و المذاكرة،
او حتي المتعه و الترفيه،
بما يسمح للانسان ان يصبح اكثر انتاجا.
5- اهتمام الابوين بالترفية عن ابنائهم فالعطله الاسبوعيه تجديدا لنشاطهم و تشجيعا لهم لمواصله الاسبوع الذي يليه.
6- مراعاه الاهل اعطاء ابنهم مكافات تشجعة على احراز تفوق فدراسته،
وقد يصبح هذا من اثناء زياده المصروف الخاص به.
7- متابعة الابن فالمدرسة،
حيث يقوم الاب او الام بزياره ابنهم فالمدرسة،
والتواصل مع مدرسيه،
للوقوف على مستواة الدراسي و علاقتة بزملائة فالمدرسة،
واسباب حبة او كرهة للمدرسة،
علي ان تكون تلك الزيارات معلومه للصغير مدركا ان ذلك فصالحه،
وان ذلك يشجع معلمية على الاهتمام به،
بينما اذا كان الابن فالجامعة فان زياره الاب تكون معلومه للابن “كفعل سوف يقوم فيه الاب”،
علي ان يقوم الاب بتلك الزيارات فتوقيتات مفاجئة.
ويستكمل الدكتور محمد الطيب،
استاذ الصحة النفسية،
عميد كليه التربيه بجامعة طنطا سابقا،
اساليب تشجيع الابناء على المذاكره منذ اليوم الاول للدراسه من اثناء الاتى: 8 – مشاركه الابن فاختيار اصدقائة بما يساعدة على الاستذكار الجيد،
ويصبح لدية دائما الشعور بالتنافس الايجابى.
9 – الاعمال السريعة تستلزم مكافات عاجله من الابوين،
وهنالك نوع من المكافات التي تقدم بشكل اجل،
وهذا يصبح على الاعمال التي تتطلب بعضا من الوقت.
10 – التنسيق بين البيت و المدرسة،
حيث يكمل جميع منهما دور الاخر فمتابعة التلميذ و مستواة الدراسي فكل ما دة،
وقيامة بحل و اجباتة اليومية،
مع تنظيم حلقات نقاشيه فالفصول الدراسية لتشجيع الطلاب على التنافس الايجابى.
11- الاهتمام بما يسمي “اللينك”،
وهي كراسه معده للتواصل بين الاسرة و المدرسة،
يدون بها المدرس ملاحظاتة عن التلميذ،
وما هو مطلوب منه من مراجعه دروسة او وجود اي نشاط تقوم فيه المدرسة،
ويشارك به الطالب،
كما ان الاب او الام يدونان به اي ملاحظات عن ابنهما لمعلمته.
12- ضروره ان تتقاسم الاسرة و المدرسة مكافاه الابن و تشجيعة او عقابه،
وذلك بما يتناسب مع ما قام فيه من اعمال،
ومثال على هذا الاسرة تملك الترفية عن الابن،
بشراء لعب و هدايا،
واصطحابة الى الاماكن المحببه الى نفسه،
كما ان المدرسة تملك الدرجات و الانشطه المختلفة.
والتي اعتاد بها الصغار اللعب طوال النهار و حتي ساعات متاخره من الليل،
يعود الطلبه الى مدارسهم بين الفرحه ببدء عام دراسي جديد،
وبين الضيق من المذاكرة،
ومراجعه دروس جميع يوم،
وتجد البيوت المصرية مليئه بالمشاجرات بين الاسرة و بين ابنائها الطلبة،
بسبب التاخر فعدم مراجعه ما تم تحصيلة فالمدرسة،
ومنعا لتلك الازمه المحتدمه بين الابوين و الابناء فكل يوم ينشر “اليوم السابع” النصائح الذهبية لتشجيع الابناء على المذاكره من اول يوم دراسى.
ويقول الدكتور على ليلة،
استاذ علم الاجتماع بكليه الاداب بجامعة عين شمس: هنالك طرق عديده ممكن على الاهل اتباعها لتشجيع الابناء على الاستذكار منذ اليوم الاول فالدراسة،
حتي لا تتراكم الدروس على الطالب بمرور الوقت،
ويعزف عن المذاكره نهائيا،
مرددا مقوله “خلاص مش هينفع اذاكر الي و رايا”،
وسبل التحفيز تكون من اثناء الاتى: 1- وضع ” ميزانيه للزمن “اي جدوله اليوم الدراسي و تنظيمه،
بما يسمح للطالب بمراجعه ما قام بتحصيلة فالمدرسة،
وما سوف يقوم بتحضيرة لليوم التالى،
مع ضروره الاهتمام بتحديد اوقات الراحه و تناول الطعام.
2- يفضل ان يصبح اللعب على الكمبيوتر و مشاهدة التلفاز خلال يومي الاجازة الاسبوعيه فقط،
ويصبح هذا لساعات محدده لا تزيد عن 5-6 ساعات فكل يوم من اليومين.
3- تحديد موعد للنوم،
وذلك تتدخل به المرحلة الدراسية للطالب.
4- تحديد موعد للاستيقاظ حتي فايام الاجازات،
وذلك حتي يصبح هنالك انتظام فساعات الراحه و النوم،
وكذلك ساعات العمل و المذاكرة،
او حتي المتعه و الترفيه،
بما يسمح للانسان ان يصبح اكثر انتاجا.
5- اهتمام الابوين بالترفية عن ابنائهم فالعطله الاسبوعيه تجديدا لنشاطهم و تشجيعا لهم لمواصله الاسبوع الذي يليه.
6- مراعاه الاهل اعطاء ابنهم مكافات تشجعة على احراز تفوق فدراسته،
وقد يصبح هذا من اثناء زياده المصروف الخاص به.
7- متابعة الابن فالمدرسة،
حيث يقوم الاب او الام بزياره ابنهم فالمدرسة،
والتواصل مع مدرسيه،
للوقوف على مستواة الدراسي و علاقتة بزملائة فالمدرسة،
واسباب حبة او كرهة للمدرسة،
علي ان تكون تلك الزيارات معلومه للصغير مدركا ان ذلك فصالحه،
وان ذلك يشجع معلمية على الاهتمام به،
بينما اذا كان الابن فالجامعة فان زياره الاب تكون معلومه للابن “كفعل سوف يقوم فيه الاب”،
علي ان يقوم الاب بتلك الزيارات فتوقيتات مفاجئة.
ويستكمل الدكتور محمد الطيب،
استاذ الصحة النفسية،
عميد كليه التربيه بجامعة طنطا سابقا،
اساليب تشجيع الابناء على المذاكره منذ اليوم الاول للدراسه من اثناء الاتى: 8 – مشاركه الابن فاختيار اصدقائة بما يساعدة على الاستذكار الجيد،
ويصبح لدية دائما الشعور بالتنافس الايجابى.
9 – الاعمال السريعة تستلزم مكافات عاجله من الابوين،
وهنالك نوع من المكافات التي تقدم بشكل اجل،
وهذا يصبح على الاعمال التي تتطلب بعضا من الوقت.
10 – التنسيق بين البيت و المدرسة،
حيث يكمل جميع منهما دور الاخر فمتابعة التلميذ و مستواة الدراسي فكل ما دة،
وقيامة بحل و اجباتة اليومية،
مع تنظيم حلقات نقاشيه فالفصول الدراسية لتشجيع الطلاب على التنافس الايجابى.
11- الاهتمام بما يسمي “اللينك”،
وهي كراسه معده للتواصل بين الاسرة و المدرسة،
يدون بها المدرس ملاحظاتة عن التلميذ،
وما هو مطلوب منه من مراجعه دروسة او وجود اي نشاط تقوم فيه المدرسة،
ويشارك به الطالب،
كما ان الاب او الام يدونان به اي ملاحظات عن ابنهما لمعلمته.
12- ضروره ان تتقاسم الاسرة و المدرسة مكافاه الابن و تشجيعة او عقابه،
وذلك بما يتناسب مع ما قام فيه من اعمال،
ومثال على هذا الاسرة تملك الترفية عن الابن،
بشراء لعب و هدايا،
واصطحابة الى الاماكن المحببه الى نفسه،
كما ان المدرسة تملك الدرجات و الانشطه المختلفة.
- التشجيع على الدراسة
- تشجيع الابن للمذاكرة
- كيفيه التشجيع للمذاكره
