يتلقي رفعت اسماعيل خطاب من الهام السويفي – صديقتة فالطفوله – تدعوة بها لزياره المنصورة،
فيتذكر رفعت ايامة التي كان يقضيها فالمنصورة بعد و فاه و الده،
وانة ذهب ليدرس فالمنصورة فرعايه خاله،
ويتذكر اصدقاء طفولتة الذين لم يراهم من عشرات السنين.
و عندما يذهب الى المنصورة يقابل الهام السويفي التي تخبرة ان بيت =الخضراوى عاد من جديد،
فيتذكر انه هو مدحت و عماد و عبير و الهام كانوا ربما دخلوا المنزل الذي يخاف منه جميع اهل المنصورة – بيت =الخضراوي – و انهم قابلوا به بنت صغار تدعي شيراز هي و عائلتها,
وانهم كانوا يلعبون معها جميع يوم حتي اكتشف خالة الامر،
فجعلهم يقسمون الا يذهبوا الية مره ثانية طوال حياته،
وفيما بعد يكتشفوا ان جميع عائلة الخضراوي لقوا مصرعهم عام 1921،
اى قبل ان يدخلوا المنزل بخمسه عشر عاما.
و يكتشف رفعت ان شيراز تطارد اطفال اصدقائة القدامي و اصدقائة القدامي نفسهم،
فيقررون دخول المنزل و فالداخل تقابلهم اهوالا كثيرة،
ويكتشفون ان المنزل ذاتة هو الذي يحتوي على طاقة نفسيه غريبة قادره على خلق مئات الرؤى،
وبعد ان ينجحوا فالخروج من المنزل بمعجزة،
يقررون ان يضرموا النار فالبيت للخلاص منه و الاستراحه من جميع المصائب التي يسببها.
ابطال الرواية[عدل] رفعت اسماعيل : طبيب امراض الدم و الاستاذ الجامعى الكهل المقيم بالقاهرة،
نحيل،
اصلع،
ذو عوينات،
يعانى من كتيبه من الامراض منها على سبيل المثال لا الحصر : القرحه المعدية،
ضيق الشرايين،
الربو الشعبي،
التهاب الرئة،
الام المفاصل،
قلق،
متشائم،
نحس يقع فالمصائب.
مدحت و عماد : ابناء خال رفعت و هما توام،
كما انهما اصدقاء رفعت فالطفولة.
عبير : فتاة خال رفعت،
كما انها صديقه رفعت فالطفولة.
الهام السويفي : صديقه رفعت ايام الطفولة.
شيراز:الفتاة التي احبها رفعت فطفولتة ليكتشف فالنهاية انها شبح.
اراء و نقاش حول الرواية[عدل] اراء القراء على موقع ابجد حول روايه اسطوره المنزل
لمعرفه المزيد من التفاصيل و الاراء حول المقال راجع منتدي شبكه روايات التفاعلية
