اختارت ياسمين عبد العزيز ان تكون اولي بطولاتها السينمائيه كوميديا خفيفه للاطفال كما اختارت اطلاق مواهبها كلها ففيلم «الداده دودى»،
بعد ان نجحت فتقديم عدد مختلف من الشخصيات فافلامها السابقة.
«الداده دودى» فيلم استغرق التحضير له ١٨ شهرا – على حد قول صانعية – و احتاج الى اجراء مسابقة للاطفال لاختيار ٦ اطفال،
منهم توام،
لتقديم ادوار ٦ اطفال ما تت امهم و يحتاجون الى من يرعاهم.
وقد توافرت للفيلم ميزانيه ١١ مليون جنيه،
وحظي بدعايه كبيرة،
خاصة انه اول انتاج سينمائي للشركة.
الفيلم حقق ايرادات جيده فاول ايام عرضه،
خاصة ان ياسمين تحمل بطوله الفيلم بمفردها،
كما تغني به و تقدم شخصيتين مختلفتين.
البطلة
ياسمين عبد العزيز: رفضت مشاركه ابنتي فالفيلم..
واعدت بعض المشاهد ٢٠ مرة
لاول مرة،
تخوض ياسمين عبد العزيز تجربه البطوله المطلقه من اثناء فيلم «الداده دودى»،
الذي تجسد به دور بنت تتولي مسؤوليه تربيه ٦ اطفال،
والدهم لواء شرطة.
ويبدو ان ياسمين قررت تقديم جميع مواهبها دفعه واحده فبطولتها الاولى،
فقد جسدت شخصيه ثانية فالفيلم و هي «جده الاطفال»،
كما غنت اثناء الاحداث.
■ لماذا اخترت فيلما للاطفال ليصبح اول بطولة؟
– فالبداية كنت افكر فتقديم فيلم كوميدى،
ثم تطورت الفكرة الى الاستعانه بمجموعة من الاطفال،
ثم قررنا ان اقدم دور دادة،
ومن هنا اخترنا اسم الفيلم قبل ان نكتب السيناريو،
وقد بذلنا جهدا كبيرا لتقديم فيلم يصلح للاسرة المصرية كلها.
■ و هل طلبت من المخرج عدم الاستعانه باطفال سبق لهم التمثيل؟
– المخرج هو الذي اصر على ذلك،
واقتنعت براية و هذا حتي يكونوا على طبيعتهم،
وهنا كانت الصعوبه لكي نختار الاطفال فالفيلم،
واختبرنا عددا كبيرا جدا جدا من الاطفال لاختيار السته الذين اشتركوا فالفيلم.
■ و ما حقيقة تدخلك فكل تفاصيل الفيلم؟
– ذلك صحيح،
لكنني لم اتدخل فعمل المخرج و المؤلف،
وعندما اجد اضافه لدوري اقترحها فورا.
■ و لماذا رفضت اشتراك ابنتك ياسمين فالفيلم؟
– المخرج كان ربما رشحها لدور،
لكن ابنتي -رغم شقاوتها- خجوله جدا،
وخفت ان تتعامل معي على طبيعتها خلال التصوير لانني امها.
■ و هل و جدت صعوبه فالتعامل مع الاطفال خلال التصوير؟
– اكيد،
فقد اعدنا تصوير مشاهد عديدة،
خاصة المشاهد التي بها الطفلة «لوجى» فقد اعدنا تصويرها كثيرا،
ومنها مشهد اعدناة عشرين مرة،
لانها «مش عارفه تقول جملة: نازك هانم السلحدار».
■ شخصيه «رضا» التي قدمتها فيها متناقضات عديدة،
فهي لصه لكنها عاطفيه جدا،
كما تجيد اعمال البيت رغم انها لم يسبق لها العمل كخادمة،
ما رايك؟
– الدافع الرئيسي عند «رضا» لم يكن السرقة،
الظروف هي التي دفعتها الى الانحراف،
لكن فداخلها انسانه طيبه و هذا يخرج عندما تدافع عن «حسن مصطفى» عندما قتل «محمد اشرف» فالفيلم،
ورغم انها «حراميه موبايلات» الا انها قالت فاحد المشاهد لصاحب البيت «صلاح عبد الله» انها تعلمت «اغتصاب منزلى» عندما كانت فدار الايتام،
وهي تقصد «اقتصاد منزلى» اي انها تجيد اعمال البيت.
■ لم يقدم الفيلم مبررا لشكل العلاقه بين «رضا» و الاطفال؟
– العلاقه بينهم كانت كالقط و الفار،
ورغم هذا كانت تحبهم لانها كانت يتيمه و تشعر بمشكلاتهم.
■ هل تعرضت لاصابات خلال التصوير؟
– ذلك صحيح لان الاطفال كانوا يضربون بجد لانهم يمثلون للمره الاولى،
وقد دخلت المستشفي مرتين من التعب.
■ هل تعلمت قياده «الموتوسيكلات» لتصوير مشاهد الهرب بالموتوسيكل؟
– بصراحه من زمان كان نفسي اسوق «موتوسيكل»،
وقد استعنت بمدرب لاتعلم قيادته،
ولم يكن التركيز فالفيلم على القياده بقدر استخدامة كوسيله للهرب بعد السرقة.
■ كيف حضرت لشخصيه الجدة؟
– هذي الشخصيه استغرقت و قتا طويلا خاصة تركيب «الماسك»،
وتغيير نبره الصوت،
وقد ظهرت «شيك» فملابسها حتي تشبة ملكه انجلترا فالشياكه رغم انها «بدينة».
■ لماذا قررت الغناء فالفيلم؟
– لان الغناء فالفيلم كوميدي و ليس له علاقه بالطرب.
■ ما الفرق بين الاشتراك ففيلم و بطولته؟
– الفرق كبير جدا،
و«الداده دودى» جعلني ادرك لماذا يقدم النجم فيلما واحدا فقط فالعام،
فهو يحتاج الى تحضير طويل منذ تكوين الفكرة و حتي عرضة فدور العرض،
وهذا ما حدث،
فقد استغرق التحضير عاما و نص العام بخلاف التصوير الذي استغرق ٥ اسابيع.
■ هل فعلا قررت عدم الاشتراك فبطولات جماعية؟
– لا،
انا مستعده اعمل مع اي ممثل بشرط ان تكون مساحه الدور مناسبة،
وان يصبح دوري متساويا مع دوره.
■ لماذا و افقت على ذلك الفيلم رغم اتهامة بانه مسروق؟
– الفيلم «مش مسروق» لانني حضرت كتابتة خطوه خطوة،
ولو كان مسروقا فلماذا تستغرق كتابة السيناريو عاما و نص العام!
المؤلف
نادر صلاح الدين: الفيلم «مش مسروق» و اللعب على «التيمة» مشروع فنيا
دافع المؤلف نادر صلاح الدين عن اولي تجاربة فالكتابة للاطفال،
واكد ان فيلمة مختلف و جديد و ينتظر شهاده الجمهور،
وتحدث عن كل تفاصيل الفيلم و برر وجود مشهد اغراء داخل فيلم للاطفال.
■ هل تم كتابة فيلم «الداده دودى» خصيصا لياسمين عبد العزيز؟
– فالبداية الفيلم كان فكرة عرضتها على ياسمين و تحمست لها جدا،
ثم و ضعنا الخطوط العريضة،
وبعد ان قرا على ادريس الورق ابدي بعض الملاحظات،
وتم تعديل السيناريو اكثر من مره حتي توصلنا للشكل النهائى.
■ و ما ملاحظات على ادريس؟
– لا اتذكرها بالتحديد،
لكن فالعموم هو طلب ان تكون لغه الاطفال بريئه بمعني ان نبتعد عن الطفل الذي يسبق سنة و يتحدث «بالعين و الحاجب» كما هو معتاد فالسينما المصرية،
وطلب ان يتحدث الاطفال بطبيعتهم البريئة،
وان يعبروا عن مشاكلهم بطريقتهم و ان يصبح لكل طفل خصوصية.
■ و ما الاعتبارات التي و ضعتها فاعتبارك خلال كتابة اول فيلم للاطفال؟
– الكتابة للاطفال مختلفة تماما عن الكتابة للكبار،
لذا جلست مع ابنائي لفترات طويلة،
خاصة انهم يمرون بنفس المرحلة العمريه للاطفال المشاركين فالفيلم،
كما اني تابعت تصرفاتهم من بعيد و شاهدت معهم افلام كارتون،
وادركت فاي المواقف يضحكون،
لان المواقف التي تضحك الاطفال مختلفة تماما عن المواقف التي تضحك الكبار،
حتي توصلت الى الشكل النهائي الذي ابحث عنه.
■ و لماذا اخترت ٦ اطفال بالتحديد؟
– بصراحه كتبت السيناريو فالبداية على انهم ٤ اطفال فقط،
لكن المخرج على ادريس طلب مني ضم طفلين توام حتي نخلق تنوعا فالاعمار.
■ قدمت الاطفال السته بشكل «شقي جدا»؟
– بالعكس احنا خففنا من حده مشاهد «الشقاوة» و حذفنا بعض منها خوفا من تاثيرها السلبي على الاطفال،
مثل مشاهد تعرض ياسمين عبد العزيز للكهرباء،
كما اني اردت ان اقدم فيلما سينمائي و ليس تسجيليا يحتوي على شخصيات دراميه من الواقع.
■ لكنك قدمت مجموعة من الاطفال مشاغبين بشكل مبالغ فيه؟
– اولا الشقاوه موجوده فكل طفل مصرى،
لكنها ظهرت بشكل كبير،
لانهم متواجدون فمنزل واحد،
وكل طفل له كيفية فالتعبير عنها،
والشخصيه الدراميه لابد ان يصبح بها شيء من الفجاجة،
فعندما تقدم شخصيه مقاتل فلابد ان يصبح مقاتلا شرسا،
وعندما يحب يصبح فمنتهي الرومانسية و السعادة لذلك الدراما تفرض على تقديم شكل من اشكال الفجاجة.
■ بالرغم من ان الفيلم للاطفال فانك اقحمت مشهدين اغراء؟
– المشهدان مهمان جدا جدا فالفيلم،
واعتبرهما درسا مهما للاباء و الابناء،
فمثلا معظم الاباء يسجلون ارقام سيدات على هواتفهم المحموله باسماء رجال،
واظهرت فالمشهد الذي استدعي به الاطفال بنت ليل مسجله على هاتف احد الاباء باسم مستعار،
بان ما يفعلونة خطا،
كما نبهت الاباء بان ما يفعلونة مفهوم و الابناء تتعلم منكم.
■ و مشهد الاغراء الذي جمع «سما» و «حسن مصطفى»؟
– ذلك المشهد مهم كذلك و كان لابد ان اظهر ان حسن مصطفى غير سوي و انه يستحق السرقه و القتل لما فعلة مع بنت الليل،
وحتي لا يكرة الاطفال ياسمين عبد العزيز من بداية الفيلم لذا كان ذلك المشهد مبررا قويا ليتقبلها الاطفال و الجمهور،
وان تخرج غير مدانة،
وبالفعل كسبت تعاطف الجمهور.
■ بالرغم من ان الفيلم كوميدي و للاطفال فانه احتوي على مشهد محاوله للقتل؟
– فضلت ان يصبح مشهد القتل بشكل كوميدي حتي لا يتحول الفيلم الى غم و نكد،
وهذا المشهد له مبرر مهم و هو تدخل ياسمين عبد العزيز لانقاذ حسن مصطفى.
■ كان من المفترض ان تختفي ياسمين ففيلا اللواء مدة محدوده لكنها مكثت فالمنزل لاكثر من ثلاثه اشهر؟
– بالفعل حاولت مغادره البيت،
بعد ان علمت انه بيت =لواء شرطة و سوف يقوم بالتحري عنها لكن يوجد اسباب مهم اعاقها و هو وجود حقيبه الاموال التي سرقتها فشنطه سيارة اللواء و حاولت بكل الطرق فتح الشنطه لكنها فشلت،
وبعد ان حصلت على المفاتيح و حصلت على حقيبه الاموال و خلال خروجها من البيت التقت بكاظم ابن اللواء و هو يبكى،
ونظرا لان حالتها مقاربه لحالة كاظم «يتيمة» تاثرت فيه و عادت للبيت لكي تحل له مشاكله.
■ من المفروض ان تعود الخادمه صديقه ياسمين و التي رشحتها للخدمه فالمنزل بعد ثلاثه اشهر لكن ذلك لم يحدث؟
– شخصيه الخادمه ثانوية و الهدف منها مساعدة الشخصيه الاساسية فالفيلم للوصول الى مكان العمل الجديد،
وكان من الممكن ان تعود مره ثانية لكن الفتره الزمنيه لاستمرار ياسمين فالمنزل لم تكن محدده بالضبط.
■ يوجد تناقض كذلك فشخصيات الاطفال،
فاحيانا يخافون من و الدهم لدرجه الرعب و احيانا ثانية يتجاهلون و جودة مثلما حدث فمحل الملابس؟
– ذلك حال جميع الاطفال فمصر،
والاطفال لا توجد لديهم مقاييس ثابتة.
■ الفيلم يحتوي كذلك على مشاهد مؤثره جدا جدا و حزينه بالرغم من انه فيلم كوميدى؟
– لا يوجد فيلم تضحك به طوال الوقت و لابد من وجود مشاهد مؤثره حتي يحدث تنوع.
■ قدمت كاظم ابن اللواء كشخصيه معقده جدا،
بالرغم من ان اشقاءة مروا بنفس الظروف؟
– لكن كاظم «امه» فارقت الحياة و هو فحضنها « لذا اصيب بصدمة».
■ و ما رايك فيما يقال ان قصة الفيلم متشابهه مع مسرحيه «موسيقي فالحي الشرقى»؟
– هنالك افلام و مسرحيات عالمية متشابهه فالتيمة،
ولم نجد ناقد يظهر و يقول ذلك الفيلم مسروق او مقتبس،
لان اللعب على التيمه مشروع،
وفيلمي مختلف تماما فتفاصيلة عن اي فيلم اخر،
وسوف اترك الحكم للجمهور.
المنتج
احمد عبد العاطى: ميزانيه الفيلم ١١ مليون جنية منها ٢.٥ مليون للدعاية
فيلم «الداده دودى» هو باكوره انتاج شركة «ميلودى» بعد انفصالها عن «الشركة المتحدة» و كان من المفترض ان تسهم «ميلودى» فانتاج الفيلم بنسبة ٥٠٪ لكنها قررت ان يصبح الفيلم كاملا اول انتاجها،
لذا التقينا «احمد عبد العاطى»،
المدير العام للشركة.
■ لماذا اخترت فيلم «الداده دودى» ليصبح باكوره انتاج الشركة؟
– بعد ان قرات السيناريو اقتنعت بفكرة الفيلم،
وبدانا «نشتغل على الورق» حتي توصلنا الى الشكل النهائى،
كما ان الفيلم هادف و مختلف عن كل الافلام الموجوده فالسوق.
■ ميزانيه الفيلم كبار جدا جدا بالرغم من ان بطله الفيلم لم تتقاض اجرا كبيرا كالنجوم الشباب و لا توجد مشاهد مكلفة؟
– مبدئيا ميزانيه الفيلم ١١ مليون جنيه،
ومنذ ان توليت مسؤوليه الانتاج فشركة «ميلودى»،
واجتمعت بجمال مروان،
الذي اكد لي انه يبحث عن الجوده و تقديم اروع صورة،
لذا اشترينا اجهزة و وحده مونتاج تقدر بحوالي مليون و نص المليون دولار،
كما انفقنا مبالغ كبار على لوكيشن التصوير و بنينا اكثر من ديكور،
ورفضنا التصوير فاماكن جاهزة،
كما اننا اشترينا كل الاكسسوارات و المفروشات،
ورفضنا تاجيرها لانها سوف تتعرض للتلف بعد تصوير مشاهد «مقالب الاطفال»،
كما تتضمن هذي الميزانيه بند الدعاية.
■ و هل تقاضت مني زكي اجرا فالفيلم على مشاركتها كضيف شرف؟
– لم تتقاض اي اجر،
لانها «تجامل» ياسمين عبد العزيز،
ولم نعلن خبر اشتراكها كضيف شرف ليصبح مفاجاه للجمهور.
■ و هل صحيح ان الفيلم سوف يعرض على قنوات «ميلودى» بعد ان يتم رفعة من دور العرض مباشرة؟
– الفيلم سوف يعرض اولا على القنوات الفضائيه المشفرة،
وسوف تحصل الشركة على حق عرضة حصريا على القنوات المفتوحة،
كما اننا نفصل تماما بين الشركة و القناة لان دوره راس المال لابد ان تستمر بشكل طبيعي حتي يحقق الفيلم ارباحا.
■ «الداده دودى» فيلم للاطفال،
فلماذا لم يتم عرضة فاجازة منتصف العام؟
– اولا الفيلم ليس للاطفال،
انما للاسرة المصرية باكملها سواء للاطفال او الكبار،
وبالرغم من انه كوميدي فان بعض المشاهد تحتوي على جرعه حزن،
اما بالنسبة لموعد عرضة فالفيلم الناجح يحقق ايرادات فاي موسم.
■ و هل الاستعانه بعدد كبير من الاطفال مكلفه انتاجيا؟
– طبعا لان التعامل مع الاطفال اصعب شيء فالدنيا،
واستغرقنا و قتا طويلا فالبحث عنهم و تدربيهم على الوقوف امام الكاميرا.
سما: القبله بريئة..
والاغراء كان جزءا من الكوميديا
مشهد واحد فقط شاركت فيه المطربه سما ففيلم «الداده دودى»،
وهو مشهد الاغراء الوحيد فالفيلم.
سما قالت ان المخرج على ادريس رشحها بعد ان شاهدها ففيلم «مجانين نصف كم»،
الذي ظهرت خلالة كمطربه و قدمت اغنية «احمد يا عمر»،
و«الداده دودى» هو اول مشاركه لها كممثلة.
وقالت: كنت اتمني تقديم و لو «لقطة» واحده مع المخرج على ادريس،
لذا عندما عرض على الفيلم و قال ان دوري مشهد واحد و افقت على الفور و دون ان اعلم تفاصيل المشهد لثقتي فالمخرج،
وشجعني كذلك وجود ياسمين عبد العزيز كبطله للفيلم.
واكدت سما انها صورة المشهد بدون اعادات،
وقالت: المخرج ساعدني كثيرا لانة كالمشهد امامي و طمانني و نصحني بان اكون طبيعية الى اقصي حد.
ودافعت سما عن القبله الوحيده فالفيلم،
التي انتقدها البعض،
وقالت: القبله بريئه الى حد كبير،
كما انها موظفه بشكل درامى،
والهدف منها تبرير الحالة التي وصل اليها حسن مصطفى و هي «الازمه القلبية»،
لانني استعملت معه جميع اساليب الاغراء كما اني لاحظت خلال العرض الخاص للفيلم ان الجمهور تقبل المشهد لانة اقرب الى الكوميدى.
واعربت سما عن سعادتها بنجاح الفيلم،
وقالت: اعتبرت ذلك المشهد اختبارا سريعا لاتعرف من خلالة على رد فعل الجمهور.
- اسماء الاطفال الدادة دودي
- البنت الكبيرة في فيلم الدادة دودي
- اسم البنت الكبيرة في فيلم الدادة دودي
- اسماء اطفال فيلم الدادة دودى
- ابطال فيلم الدادة دودى
- اسماء الاطفال فى فيلم الدادة دودى
- اطفال الدادة دودي
- اطفال فيلم الدادة دودى
- اسماء اطفال فيلم الداده دودي
- الدادة دودي الاطفال
