اشعار اطفال قصيره للوطن

للوطن قصيره اطفال اشعار 20160920 273

قصة قصيرة عن حب الوطن للاطفال

– اتمني ان تمتلئ هذي الاشجار بالاثمار،
وان يحمل جميع طفل كتابا” فيده،
يقراة و ان يصبح لكل واحد منهم بيتا” يسكنه

غضب التاجر اليهودى و انفعل كثيرا” و بصوت عال قال:
– لا… لا ممكن ذلك… انتم تزرعون و نحن نقطع و انتم تبنون و نحن نهدم و انتم تتعلمون و نحن نخرب… كذا نريد… و كذا نخطط حتي نصير نحن الاسياد عليكم و على غيركم.
صرخ يعرب بوجهة قائلا” :
– لن تتمكن من تحقيق ما تريد ابدا”… ما دمنا نقرا و نتعلم و ما دمنا نحب الوطن اكثر من حبنا لانفسنا… و لتذهب ايها اليهودى انت و افكارك الى جهنم و يئس المصير.
قصة قصيرة للاطفال :

الدوريه الشجاعة

جاسم محمد صالح
للمعسكر التدريبى اهمية كبار فتنميه و تطوير قدرات الاطفال،
لذا كان الاولاد يتسابقون للانضمام اليه،
فهو يعودهم على كثير من الصفات و العادات الجيده كالشجاعه و البطوله و الدفاع عن الوطن… و يعلمهم كذلك الصبر و الفداء،
وينمى فيهم حب الوطن و التفانى فسبيله،
وكانت دورياتهم الليلية حول المعسكر و سيله مهمه لحماية زملائهم النائمين بعد نهار طويل من العمل و التدريب و الفعاليات المتنوعة.
صادف فذلك الوقت ان اخذت تحوم حول المعسكر بعض الكلاب المتوحشة،
وكانت الدوريه الليلية تعرف هذا جيدا… و فاخر الليل حيث كان القمر ساطعا جدا… و بامكان المرء ان يري به الحاجات بوضوح.
اقترب افراد الدوريه الواحد من الاخر،
قال الاول :
علينا ان نحذر الكلاب المتوحشه و ان لا نتعرض لها ابدا،
فهي خطره و مخيفة.
وقال الثاني :
– ان خوفنا منها سيجعلنا ضعفاء امامها،
علينا ان نحمى اخواننا النائمين من شرها.
ايدة فذلك بقيه الزملاء و اصروا على تتبعها و البحث عنها و طردها من المكان،
فخطرها يهدد الجميع،
وكانت رحله البحث عن الكلاب المتوحشه مليئه بالخطورة،
لكن افراد الدوريه الشجاعه تغلبوا على هذا الخوف بحذرهم و اتحادهم،
فهم يحملون بايديهم المشاعل و العصى الغليظة،
وبعد بحث طويل و جدوا انفسهم و جها لوجة مع ثلاثه كلاب متوحشه تنبح بشكل مستمر و مخيف،
والشر يملا عيونها.
لم يتراجع الافراد خطوه واحدة،
لانهم تعلموا الشجاعه و الصبر من التدريب فالمعسكر الذي يقيمون فيه،
لهذا فانهم لم يخافوا من افواة الكلاب المفتوحة،
وكانوا يمسكون بعصيهم القويه بايديهم بكل شجاعه و قوة،
و ضوء مصابيحهم موجة نحو الكلاب المتوحشة.
ازداد نباح الكلاب المتوحشة،
ولكن صمود الاولاد كان احسن من نباح الكلاب،
وفجاه صدر امر الهجوم عليها من قبل امر الدورية.
قفز امر الدوريه امامهم بكل شجاعه و تبعة بقيه الاولاد و انهالوا بالعصى ضربا على الكلاب المتوحشه و التي اخذت تتراجع خوفا من شجاعتهم،
وبعدين هربت من المكان.
استيقظ افراد المعسكر كلهم على صوت الكلاب المتوحشه و بسرعه حملوا المشاعل،
وجاءوا الى مكان الدوريه الشجاعة،
وفرحوا كثيرا حينما علموا ان الكلاب و لت هاربه و علائم النصر مرتسمه على و جوة افراد الدورية،
وعادوا الى المعسكر و هم فرحون،
فقد تمكنوا من طرد الكلاب المتوحشه و انقاذ الناس منهم.
فى صباح اليوم الاتي قلد امر المعسكر التدريبى اوسمه تقديريه على صدور افراد الدوريه الشجعان اعتزازا و تقديرا لبطولتهم و شجاعتهم،
ومنذ تلك الليلة المليئه بالبطوله و الشجاعه لم يعد احد يسمع صوت الكلاب المتوحشه بعد ذلك،
فلقد و لت هاربه و الى غير رجعة،
وعرف الجميع بان التازر و التعاون طريق الى تحقيق النصر على الاعداء.
  • حب الوطن في الأولاد


اشعار اطفال قصيره للوطن