الجلد : ارتفاع درجه الحراره – احمرار مستمر و زياده مستمره فالعرق – زياده فصبغات كف اليدين و القدمين
الشعر : رقيق و ناعم و بدون تجاعيد و رفيع و ربما يتساقط بسهولة
الاظافر : تنمو بسرعه شديده و تتجمع تحتها الاوساخ بسهوله و ربما تتحلل و تنفصل عن الاصابع
القلب و الاوعيه الدمويه : سرعه شديده فالنبض – ضعف عام و رهقان و صعوبه فالتنفس – ارتفاع القراءه الكبري من قياس ضغط الدم- تورم الساقين – الام الصدر – و اعراض الهبوط فعضله القلب فالحالات الشديده و ذبذبه فالاذنين.
الجهاز الهضمي : شهيه كبار جدا جدا و مع هذا نقص فالوزن – اسهال
الجهاز التناسلي : توقف او ضعف الدوره الشهرية – ضعف و صعوبه الانجاب – ضعف الرغبةالجنسية. — بعد الولادة8% يصابون بالتهاب الغده الدرقيه و يخرج مع زياده فنشاط الغده من 6-12 اسبوع يتبعة خمول فالغده من 12 – 14 اسبوع.
الحالة النفسيه و العقلية: العبنوته الشديده – الشعور بفقدان السيطره – عدم القدره على الاسترخاء و الراحه – الشعور بان المريض على حافه الانفجار- نوبات من الهلع و الصداع مع صعوبه شديده فالنوم.
العضلات و الجهاز الحركي : ضعف العضلات – الرعشه المستمره فاليد (ويمكن اختبارها بفرد اليد و الاصابع و وضع ورق على ظهر اليد و هنا تخرج الارتعاشات مع اهتزاز الورقة)
العين: النظره المتبرقه (مالك بتبرق كده ليه)staring look – انسحاب و ارتفاع الجفن الاعلي – الاحساس بوجود رمل فالعين – الم و احمرار و دموع غزيره بالعين
تورم الغده الدرقية
( الفحص بالموجات الصوتية يحدد نوع المرض و بالتالي العلاج)
اما ان تكون الغده متورمه بدرجه بسيطة بدون وجود عقيدات او نتوءات او حويصلات فمرض جريفزGraves ( و يحتاج علاج طبي بمضادات الهرمونات الدرقيه و الاندرال مدة عام او عام و نص و ربما تعود الغده لعملها الطبيعى) و ممكن علاجها باليود المشع جرعه علاجية اذا كان السن مناسب و لايرغب المريض فالعلاج الطويل او توجد صعوبه فعمل تحليلات مستمره لضبط الجرعه (شهريا) .
اويصبح التورم اكبر من هذا مع وجود حويصلات او نتوءات او عقيدات فالغده المفرطه فالوظيفه (التسممية)(مرض بلامرPlummer) التي لا تستجيب للعلاج الطبي و تحتاج استئصال جراحي للغده بعد ضبط الوظائف و لاينصح باليود المشع به الا اذا كانت الحالة الصحية العامة سيئه جدا جدا لا تسمح بالجراحة
,وينصح بعمل مسح ذري لعمل لمعرفه اي جزء من الغده نشط و فحالة وجود جزء محدد نشط ممكن استئصالة و المحافظة على بقيه الغده الدرقيه و بالتالي المحافظة على الوظيفه و عدم الحاجة للعلاج بالهرمون التعويضي مدي الحياة كما هو الحالة فحالة الاستئصال الكامل
|