اعطني فرصة اخيرة اتحاور معك بهدوء

معك فرصة بهدوء اعطني اخيرة اتحاور 20160908 523

انهت تبديل ملابسها و خرجت من المبني تجر قدمية يسكن قلبها قليل من الحزن


بونا ” تمتمت لنفسها ” : انا بكل تاكيد اتذكر انهم و عدونى ان نخرج سويا لنقضى الليلة معا اذا تاهلت ،

هل نسوا هذا حقا ؟



بعثرت شعرها بيديها و هي تصرخ بصوت مرتفع نسبيا : اييش ذلك محبط جدا

توقفت سيارة سوداء امامها فجاه و فتح الباب الخلفى ،

اظهر ‘ كيونغ سو ‘ راسة قليلا و هو يبتسم


: ما خطبك بونا ياة ؟



تداركت ‘ بونا ‘ صدمتها و ابتسمت بحرج و هي تضع يدها على اسفل عنقها


: اوة لا شئ هنالك ‘ ديو ‘ انا بفقط ،

ايش انسي ذلك


ضحك من تصرفها ذلك ،

فمد يدة لها و هو يقول


: هيا اصعدي


حدقت بيدة لوهله و حين ادركت ما يريد امسكت بيدة و اسرعت لتركب معه ،

مرت بجانبهم سيارة مشابه للتى يركبها ‘ ديو ‘ كانت صاخبه جدا جدا ،

صرخ احدهم من داخلها


: اذا انتم اصدقاء يارفاق ” و اطلق ضحكاتة الصاخبه بعدين “


P.O.V بونا


ابتسمت بحرج بعد ان عرفت انه ‘ بيكهون ‘ و من غير هذا ربما يفعل ذلك الشئ الجنونى ،

دخلت السيارة و انا لازلت ممسكه بيد ‘ ديو ‘ جلست بجانبة و اطلقت السيارة دون ان ننطق باى حرف


END P.O.V

P.O.V بونا


كانت ليلة عظيمه بكل لحظاتها فهاهى الساعة تشير لاخرى عشر صباحا و انا ما زلت جالسه بجانب ‘ ديو ‘ نتبادل اطراف الحديث على احدي الطاولات فكشك للوجبات السريعة بقرب نهر الهان ،

توقف ‘ كيونغ سو ‘ و هو يفرقع اصابعة و يمد يدية للعلي و هو يحدثني


: ايش لقد تعبت من الجلوس هنا المقاعد هذي غير مريحه ابدا ،

مارايك ان نتمشي قليلا ؟



كنت محدقه بملامحة الساحره ،
* كيف لم انتبة لوسامتة طوال تلك السنوات الماضيه ،

باﻷحري انا كنت عمياء و لتو عاد لى بصرى * ،

رايتة ينظر لى بترقب و هو يرفع حاجبة الامين


: هل هنالك خطب ما بونا_ياة ؟



انتبهت لنفسي و ابتسمت ببلاهه و انا اشير براسي علامه ” لا ” : انيو ليس هنالك شئ


اوما براسة و هو يبتعد عن مقعدة قليلا


: حسنا لنذهب اﻷن اذا


نظرت له متسائلة


: الى اين ؟



ابتسم لى و هو يسحب يدى ليوقفنى معه


: بونا_خاصتى يبدو انها فقدت عقلها بالكامل هذي الليلة


ضحكت بخجل مما قال و امسكت بيدة بدورى .



END P.O.V

ظلا يسيران بجانب بعضهما بصمت و تلك الرياح اللطيفه تداعبهما كاسرة هذا الهدوء ،

حمحم ‘ كيونغ سو ‘ بصوتة الغليظ ليجذب انتباة ‘ بونا ‘ له ،

لم يمر سوا ثوانى قصيرة حتي تحدثت له دون ان تضع نظراتها عليه


بونا : ما للذى هنالك ‘ دى او ‘ ؟



دى او : هل تذكرين هذا اليوم الذي دعيتنى به الى هنا فساعة متاخرة


بونا ” صمتت قليلا ” : اوة اتذكر ذلك


دى او : فالواقع انا فضولى جدا جدا لاعرف لما دعيتنى ؟



بونا ” ابتسمت ” : لقد اخبرتك انني لم املك الجراءه الكافيه ﻷخبرك


توقف ‘ دى او ‘ امامها و عينية تفيض بالترقب ،

وضع يدية على كتفها ليشعها


دى او : بونا _ياة انا اعطيك فرصه تحلى بالشجاعه و اخبريني


حدقت به ‘ بونا ‘ للحظه بعدها ابتعدت يدية و تنحت قليلا من امامة لتكمل سيرها


بونا : انا اسفه لا استطيع ان اخبرك بهذا اﻷن


بعد ان و لت ‘ بونا ‘ ظهرها ل ‘ دى او ‘ ضرب الارض بقدمة و هو يتمتم ” ايشش ” ،

توقف لعده ثوانى لينفس عن غضبة بعدها استدار و لحق فيها حتي عاد ليسير بجانبها ،

وعاد الصمت يحل بهم

صباح اليوم الاتي فغرفه التدريب الخاصة باكسو ،

كان الجميع مشغول باختيار اغاني اﻷداء الخاصة للمرحلة اﻷخيره من البرنامج


تحدث بيكهيون بصوت عال


بيكهيون : بونا _ياة هل علمتى اين ستصور الحلقه ؟



بونا : لا لم اسمع شيئا عن هذا ؟



بيكهيون : لا تتوترى لكنى سمعت انها ستصور فمسارح ال ‘ SBS ‘ الخارجية


بونا : ما ذاا ؟



تدخل ” جونغ دى _تشين ” ليخفف من الصدمه التي حلت على تلك الفتاة


تشين : يا لا تتوترى و تذكرى اننا سنؤدى معك لا داعى للخوف


تحدثت ‘ بونا ‘ و هي تقف : اين ‘ كيونغ سو ‘ ؟



نظر لها الجميع بستغراب بينما اجابها ‘ تشانيول ‘


: انه فو سط التصوير لفلمة ،

لماذا تبحثين عنه ؟



بونا : اريد ان يؤدى معي


تحدث ‘ جونغ ان _كاى ‘ : لكنة مشغول جدا جدا و لا اظنة سيسيتطيع التدرب على اﻷداء


بونا : لكن …


قاطعها ‘ جون ميون _ سوهو ‘ : لا عليك سنخبرة بذاك و سنرى


ابتسمت ‘ بونا ‘ له بينما بدلها بابتسامتة المطمئنه ليهدئ خوفها

‘ تقديم للاحداث ‘


يوم السبت الخامس من ابريل لعام الفين و اربعه عشر _ الرابعة و النصف مساء بتوقيت العاصمه سيؤل

كانت تجلس بغرفه اﻷنتظار تهز قدمها اليسري بحركة سريعة و هي مثبتة عينيها على شاشه الهاتف و ترص بيديها عليه ،

لم تشعر كم مضي من الوقت و هي تقوم بذلك ،

فاجاتها يد ‘ تاو ‘ عندما و ضعها على فخذها ليوقف حركتة و هو يحدثها مبتسم


: نونا لا داعى لكل ذلك القلق سيصلون قريبا ،

استرخى فقط اووه


اومات براسها له و هي ترد له اﻷبتسامه لتخفى بعض توترها عنه

انقضت نص ساعة ثانية و لم ياتى احد حتي الان و التوتر يزيد بالنسبة ل ‘ بونا ‘ الذي اخبرها احد المنتجين ان تتوجة للمسرح ،

سحبتها مصففه الشعر و هي تعدل شكلها للمره اﻷخير و تدفعها بخفه لتتجة للمسرح القت نظره على الباب المؤدى للخارج بعدها اعادت نظرها ل ‘ شيومين ‘ و ‘ تاو ‘ و ‘ كريس ‘ الذي ضلوا بجانبها منذ بداية الصباح ،

اوما لها الثلاثه بخفه و نظراتهم يملائها العديد من القلق ،

ابتسمت لهم بخفه بعدها سارت بخطواتها سريعا لاسفل المسرح ،

عشر دقيقة بالضبط مضت منذ ان بقت فهذا المكان و لم يتبقي سوا اربع ثوانى و تبدا عرضها ،

حاولت كثيرا ان تبعد جميع هذا التوتر عنها و ترتاح قليل لكن صوت المخرج اللاصق باذنها و هو يحسب ما تبقي من الوقت جعل ضخ و الادرينالين يرتفع لديها و هي تقبض على يديها و تغمض عينها بقوه ،

فى لحظات قليلة شعرت بصخب الموسيقي من حولها و صوت صراخ المعجبين الحاد و تدفق الضوء المزعج لعينيها جميع هذا جعلها تتمتم


بونا : دى او امسك بى انا خائفه ؟



شعرت بتلك الاصابع العريضه التي تخترق اناملها و تمسك فيها بقوه ،

فى تلك اللحظه فتحت عينها و رات امامها مباشره زوج من اﻷعين اللطيفه تحدق فيها ،

ابتسمت بسعادة و هي تمسك فيه كذلك و هي تششعر ان الوقت توقف عند هذي اللحظه و لم تعد تشعر سوا بيد ‘ كيونغ سو ‘ التي تمسكها بقوه و ابتسامتة التي تزف الراحه لقلبها ،

اخرجها من تحديقها اللا منهى فيه صوت المنتج و هو يصرخ باذنها ” لى بونا _شى ابدائى الغناء اﻷن ” ،

افرغت حلقها قليلا بعدها بدات بالغناء

‘ لى بو نا ‘


اتذكر عندما كنا نصرخ فالمدرسة


لا اعرف كيف كان ذلك ممتع رغم اننا تعاقبنا


و بعد هذا اليوم و نحن دائما ملتصقين كالتؤام


انت كنت انا و انا كنت انت


‘ دى او ‘


لقد بكيتى بقوه فاليوم الذي يسبق التخرج


‘ لى بونا ‘


و لكنك كنت قويا ﻷنك رجل


‘ لى بونا & دى او ‘


فقط ايضا الصيف الحار


عندما لم تستطيع ان تقول


التسميه باننا اصدقاء انا اكرهها


المشاعر التي اخفيها تذكرنى بالم الماضي


تلك الصور الثور التي لا تخرج علاقتنا


انها قصة تحطم قلبي


انا اسف ايها الصيف اﻷن و داعا


ماذا اقول نحن لم نلعب اي لعبة


انها تدمرنى تلك العبارات التي لم استطيع قولها


لقد انتهت القصة بدون بداية


اغنيتك فاخر حفل للمدرسة


امواج بحر الصيف


مشاعر التي كانت ثمينة


ﻷننا كنا معا ،

كعمق السماء فالليل و داعا


‘ دى او ‘


حبيبتي انا اسف ﻷننى تركتك و حيده


فالحقيقة ،

انا احبك


اذا كان الوقت هو من يخفى اسرار


فقد كشفت ؟

سوف اضمك بين ذراعي

…………… ” للاغنية تكمله بعد “

كانت الاغنية مناسبه جدا جدا لهذين الثنائى و كانها كتبت لتصفهما ،



انهيا الغناء و هما لا يزالان يمسكان ببعضهمها ،

التفت ‘ بو نا ‘ و حدقت ب ‘ دى او ‘ و هي ترسم ابتسامة كرتونيه على شفتها و دموعها تنساب على و جنتيها بادلها ‘دى او ‘ نفس اﻷبتسامه كذلك و سحبها قليلا بتجاهة ليحضنها و يخفى دموعها فكتفة ،

المعجبات بدان يصرخن من خلفهم و هن فاقدات عقولهن بسبب ذلك الثنائى اللطيف ،

نزلا من المسرح و ‘ دى او ‘ لايزال يحتضن ‘ بونا ‘ بقوه دون ان ينطق احدهما بكلمه !

كانت السعادة التي يشعران فيها اكبر من اتتشكل بعبارات .



منذ اللحظه التي نزلا من المسرح عادت ‘ بونا ‘ للاستعداد لعروضها اﻷخخري بينما ‘ كيونغ سو ‘ عاد ليبقي بين مقاعد المتفرجين .



انهى الحفل بفوز ‘ بونا ‘ التي اختفت دون ان تخبر احد عن و جهتها

سوهو حدث دى او متسائلا : هل حقا لم تخبرك اين ذهبت ؟



نظر له دى او و القلق فنظراتة : لم تقل شيئا ابدا !



اسرع الجميع بغادره المكان بعد ان جمعوا حاجياتهم ،

وهم ينوون البحث عن ‘ بونا ‘ ،

فى اللحظه التي خرج منها الاعضاء من باب المدخل بدا يمﻷ صراخ المعجبين المكان فاسرع اﻷمن لحراسة سلامة الاعضاء ،

كان دى او يسير بخلف بيكهيون و هو شارد الذهن ،

ولكنة تيقض بسبب اهتزاز هاتفة الناتج عن و صول رساله ،

اخرج هاتفة بسرعه و فتح الرساله و بعد ان امعن بها قليلا انطلق يركض و سط دهشه الجميع و صراخ اﻷعضاء و المانجر ،

لم يوليهم اي اهتمام بل اسرع بكيفية و ركب سيارة اجره كانت راكنه على جانب الطريق .

علي بعد اربع شوراع من مكان الاحتفال كانت تقف امام النهر و هي تفرك يديها بقوه * ياالهى هل تسرعت فقرارى ذلك ؟

،
ايشش ما بالك بونا لقد صمتى طوال تلك السنوات يجب ان تتحدثى قبل فوات اﻷوان* نظره لشاشه هاتفها و لرسالتها الطفوليه كما تعتقد [ ارجوك اعطنى فرضه ثانية ] ،

صرخت و هي تضرب اﻷرض


: ايشششش لما لا يجيب هذا الاحمق


توقف العالم للحظه عندما سمعت صوتة العتيق ينادى عليها من خلفها ،

لم تستطع الحراك و النظر للخلف من شده النبض الذي تشعر فيه * بونا تمالكي نفسك سيسمع دى او صوت ذلك الشئ الاحمق بداخلى طبعا * ،

لحظه ثانية احست فيها و كانها ستغادر ذلك العالم من شده المفاجاه * هل انا احلم ام ان دى او يحتضننى من الخلف حقا ؟

* .



تحدث دى او بهدؤء : ها ربما اتيت بونا لعطيك فرصة


انهي جملتة و هو يشد على كتفيها بقوه ،

تملصت ‘ بونا ‘ من بين كتفية و وقفت امامة مباشره ،

وتحدث بسرعه و بدون مقدمات خوفا منها ان تغير رايها و لا تجد فرصه ثانية للبوح


بونا : دى او من الوهله الاولي التي رايتك فيها احسست و بكيفية ما ان القدر يجمعنا و ان هروبنا سويا فاول يوم لنا لم يكن محض صدفه بل كانت البداية الرائعة لنا ،

اتذكر عندما عدنا للصف ليعاقبنا المعلم على خروجنا فو قت الحصص و كزتنى و انت تبتسم لى رغم انا لم تمر ساعة على معرفتنا لبعضنا ،

لقد سحرت ببتسامتك تماما * لاتلمونا *


حتي عندما اصبحت شريكى فالمقعد كنت سعيدا جدا جدا رغم انك لا زلت لاتعرفنى ،

احببت حماسك و تفاولك اصبحت احب المدرسة بسبب و عندما تعمقت علاقتنا اكثر و اصبحنا نرا بعضننا كثيرا خارج المدرسة احسست كما و لو اننى ملكت العالم اجمع ،

اتعلم كنت انظر للجميع بفخر و اقول انا صديقه ‘ ديو كيونغ سو ‘ الوحيده ،

اتذكر فالمره الاولي التي اتينا فيها الى هنا عندما ازعجنا تلك العجوز و بدات بملاحقتنا و منادتنا بالثنائى ،

منذ تلك اللحظه التي توقفنا بها فذلك الرواق و كنت تلهث من شده التعب بدات احبك !

،
نعم كيونغ سو لقد احببتك بالعام الثاني من الثانوية لم ارد ان اوضح لك ﻷنى سمعت كثيرا ان الحب يفسد الصداقه و ﻷننى علمت عن رغبتك انك تريد ان تصبح مغنى فضلت ان ابقى مشاعرى لنفسي و لا ادخلك بها ،

هل تذكر فذلك اليوم الذي يسبق التخرج عندما بكيت بشده فحديقه المدرسة ؟

لقد كنت خايفه جدا جدا ان افقدك و ذلك ما حدث بعدين ،

” …..اكملت و صوتها يهتز بسبب دموعها ……” اريت تلك الصور التي كانت تجمعنا لم تبين ابدا مدي علاقتنا لم احصل سوا على اربع صور معك و جميعها خاصة بالمناسبات المدرسيه ،

عندما رايتها قبل اربعت اشهر و عاودت الاتصال عليك و لم تجب اتعلم ما فعلت حينها ؟

قد يبدو فعلا صبيانى و لكنى اريد ان اخفف من الم قلبي ،

لقد شربت حد الثمل و بقيت طوال الليلة بالخارج ،

ضننت ان تلك السنوات التي بقيت بعيده عنك بها ستخفى قليلا من حبك لكن حدث عكس هذا تماما


انخرطت فبكاء عميق بينما تقدم دى او و على و جهة ابتسامه هادئه و التقطها فحضنة ،

بعد افرغت تلك الشحن السالبه منها ابتعدت و نظرت ل دى او ،

الذى ابتسم لها بطمئنان و قال


: لقد احببتك اولا ‘ بو نا ‘


نظرت الية بصدمه و لم تتداركت صدمتها و الا و احست فيه يقبلها .

# بعد خمس سنوات :

كانت اضائات الكاميرات تخرج من مكان ،

حشود من المعجبين مجتمعه ،

العديد من الصحفيين يقفون على جانبى البساط اﻷحمر الممتد فو سط الممر ،

نزل اعضاء اكسو و دى او يتقدمهم من تلك السيارة السوداء الطويله ،

بدوا يلوحون للجميع بينما هم يمشون لنهاية الممر ،

توقفوا بجانب بعضهم و بداوا التقاط الصور .

لم تمر سوا دقيقة حتي توقفت سيارة ثانية بيضاء اللون ،

نزل منها السيد ‘ لى ‘ و ‘ لى بون سو ‘ و السيده ‘ لى ‘ ،

اتجهت جمع الكاميرات لهم تنتظر خروج تلك العروسه المشهوره ،

خرجت تلك الرائعة ب اطلالتها الباهيه و كل اﻷنظار تصوب نحوها ،

مشت بخطواتها الهادئه بجانب عائلتها حتي احدث الممر ،

مد ‘ كيونغ سو ‘ يدة اليمني لها فبتسمت على استحياء و مدت هي اﻷخري يدها ،

احتضنها ‘ دى او ‘ و هو يهمس فاذنها ” تزوجنا و اخيرا لى بونا “

النهاية …

,

كيفكم ان شاء الله طيبين اشتقت لكم و للمدونه و لايام الفراغ الي كنت  فيها 24 ساعة محضره بالمدونه *تبكي * ,

انتهت قصتى الاولي و هي ما اعجبتنى ابدا بس حاولت و بالتاكيد ذا الجزء منها بالذات نزل بدون تدقيق و لا شئ لانى لو تاخرت لحظه ممكن ما انزلة الا بعد الاختبارات ,

واكتشفت فشلى الذريع فكتابة القصص المليودراميه ادرى ما ينفع لى الا الاكشن و هكذا المهم انني ما تبت و كتبت قصة اخرى ” رحله بلا موعد ”  ان شاء الله بنزلها بعد اختبارات ,

ادرى تاخرت مره بالتنزيل بس الظروف احيان كثيرة ما تسمح لى ,

اسعدونى بردودكم الخاصة بثنائينا اللطيف و توقعاتكم لبطلنا القادم

دمتم بحفظ الله .

  • اعطني اخر فرصه


اعطني فرصة اخيرة اتحاور معك بهدوء