قصص جنسية مثيره
لانى رائعة جدا
وجدت نظرات معلمتى غريبة و مريبة !
!
معلمتى هذي مشهورة بالقسوة الا معى معروف
عنها الحزم مع الكل حتي ياتى دورى عندها اشعر بانى انا المسيطرة بعد
فترة قليلة و بعد محاولات تقرب و اهتمام كبير من المعلمة بهذه الطالبة بمرحله
الثانوية قابلتها الطالبة بنوع من الرضا و الانسياق و الفرح لبت هذي الاخيره
دعوة معلمتها ذات ال28 عاما لزيارتها بالمنزل و فعلا تمت الزيارة الاولي و كانت
المفاجاة المتوقعة بالتاكيد .
.
تقول الطالبة كان اللقاء الترحيبى كبير جدا جدا و كنت
مرتبكة لانها تظل معلمتى .
.
حاولت التعامل معى باسلوب مختلف جدا جدا !
!
كصديقه
مقربة عادية .
.
كان زوجها فجولة عمل خارج البلد و كان لديها طفلان فزياره
لمنزل جدهما لقضاء نهاية الاسبوع .
.
حيث كان البيت خالي من الجميع عدا انا
وهي … حفاوة الاستقبال و الاهتمام الكبير و الاسلوب المختلف عن المدرسة جعلني
اهدا قليلا و ابدا فاخذ حريتى نوعا ما .
.ولانة كان اللقاء الاول فالمنزل
كان لا بد للطرفين من ازالة الحواجز حتي لا يصدم احدهما بردة فعل غير متوقعه
!!
تقول الفتاة .
.
واصلنا الضحك و طلبت منى الصعود معها الى غرفة النوم لكي
اشاهد ثيابها الاخيرة .
.لم اتردد و افقت على الفور .
.كانت غرفة نومها رومانسيه
جدا و باردة .
.
اجلستنى على الاريكة و قالت خذى الامر ببساطة فنحن اصبحنا
صديقتين .
.
وفتحت دولابها و اخرجت مجموعة من الفساتين و الملابس لتاخذ راي
وكانت موديلات رائعة جريئة جدا جدا !
!
ثم قامت بخلع تلك التنورة القصيرة التي
كانت ترتديها و البلوزة و بقيت بلا حرج فملابسها الداخلية !
!
حينها احسست
بالتوتر الذي سرعان ما تبدد بنظرة تحمل ابتسامة هادئة !
!
سالتنى قائلة : هل
تعرفين عمل مساج ؟
!
اشعر بالم فاسفل الظهر .
.
فورا رديت عليها بنعم اعرف
وقد كنت اتوق من داخلى لتجربة ملامسة جسدها دون ان ادرى لماذا ؟
!
كنت اعرف ما
يدور من حولى بداخل نفسها و لكنى كنت حرى على ان تبدا هي !
!!
استلقت على
السرير و طلبت منى الاقتراب و عمل المساج و فعلا قمت بتدليك جسمها … اخبرتني
بانها تجيد كذلك عمل المساج و طلبت منى الاستلقاء لكي تدلكنى !
!
لم امانع .
.
وكاني
انتظر هذي الكلمة .
.
وبدات عمل المساج .
.
وكانت تحرص على الاقتراب من الاماكن الحساسه
لدي المراة بحذر لمعرفة ردة فعلى !
!!
كنت من الداخل اشعر بنشوة غريبة تدفعني
الي التجربة خصوصا بعد سماعى لحكايات زميلاتى ذوات العلاقات النسائية –
النسائية .
.
..
لم اقاوم و استسلمت
..
وهنا انكسرت جميع الحواجز و التقت الرغبات لكلينا !
توقفت للحظات و مدت
يديها الى جهاز الريموت كنترول و بدات شاشة التلفاز تضيء معلنة بداية عرض لاحد
افلام الجنس المثيرة … كانت هي المرة الاولي التي اشاهد هذي الافلام .
.
..
فقدت عذريتى فاحدى
اللقاءات الساخنة .
.
ضاقت بي
الدنيا بعد تلك الحادثة التي غيرت مجري حياتي اصبحت لا اطيق احد و لا اجد
بنفسي الرغبة فاى شيء .
.
فقدت الاحساس بالامان .
.
وكرهت التعامل مع من حولي
..
بكيت كثيرا كنت لا انام … كان التفكير يقتلنى اينما كنت و اينما ذهبت !
!
كيف اتصرف و كيف اخرج من هذي المصيبة .
.
ماذا اخبر اهلى و ماذا اقول لهم .
.
وزاد همى مع الايام حتي اصبح كابوسا ثقيلا لا استطيع البوح فيه لاحد انبت نفسي
كثيرا .
.
وندمت على جميع ما فعلت و كان ما اصابنى كان عقابا لى على جميع هذا
التمادى فعلاقات شاذة منحرفة تعدت مراحل الاعجاب !
!
بقيت شهورا احمل
همى بقلبي و ادعوا الله ان يستر على و فجاة سقطت على الارض مغشيا على لقد
تقدم احدهم لاهلى يطلب يدى … كانت هي الكلمة الاخيرة التي سمعتها قبل ان اسقط
!!
نقلونى الى المستشفي فهلع .
.
رايت جميع من حولى ينظرون الى و انا على سرير
المرض .
.
كيف و صلت ميلاف الى هذي المرحلة .
.
امعقول ان تصاب ميلاف بكل هذا
الذبول ام هي عين حاسد ؟
؟
..
كانت هذي كلماتهم التي يتناقلونها بينهم و كنت
انا من الداخل اتمزق …اصابنى فقر الدم فقد كنت لا اجد للغذاء اي طعم .
.
تطورت
حالتى الى الاقوى قليلا بفعل ما احقن فيه صباح مساء من ابر و مغذيات خرجت من
المستشفي لاجدهم يحددون موعد خطوبتى ناجيت ربى و دموعى على خدي
..
يارب استر على و سامحنى .
.
يارب انك لا ترد من لجا اليك تائبا صاغرا نادما
….
فارحمنى برحمتك ….
اقترب موعد الزفاف .
.
وكان جميع ما فينى و كانة شيء على
الماء !
!
لا اعرف للتوازن معني و لا للراحة طعما .
.
وكانت دقات قلبي تزيد كل
ما مضي يوما و اقترب موعد زفافى … لم يكن بكائى يشفع لى امام نفسي فما حصل لا
يمكن باى حال من الاحوال ان يرضي فيه رجل … كنت افكر فيما سيقوله هذا العريس
فى ليلة دخلتنا !
!
وكان مجرد الوصول الى هذي المرحلة يرعبنى و يفقدنى ابسط
معاني الامل …… يااة كم مرت على ليالي ما اراها الا شبحا يخنق
انفاسى .
.
حاولت امي كثيرا ان تعرف ما اسباب جميع ذلك الذي انا به .
.
ترجتنى .
.
توسلت الى .
.و بعد ان فقدت الامل بان اخبرها بشيء بكت بجوارى قلقة متوتره
لالم ابنتها و ما اصابها كنت ارتمى بين احضانها كثير و ابكى بحرقة و لكنى لم اكن
لاتجرا بيوم من الايام باخبارها … كان الخوف يقتلنى و نظرة الشك التي اتوقعها
تزيدنى قتلا .
.
وكانت هي تندب هذي العين التي اصابتنى .
.
كان جميع تفكيرها قد
وصل الى مرحلة اليقين بان ما اصابنى لم يكن الا عين حاسد لا يخاف الله .
.
كانت ثقتها بى كبار جدا جدا لذلك لم تساورها الشكوك بلحظة بان ابنتها تفقد
عذريتها .
جاء موعد الزفاف و لم اكن كباقى العرائس .
.
فالبسمه
تبدلت الى نبضات خوف تتزايد جميع دقائق .
.
والبهجة لم يكن مكانها الا شحوب
وذبول … اة لقد كنت اشعر بان نبض قلبي سيفجر عروقى …… و بدات مراسم
الزفاف على نهايتها و كنت انظر الى من حولى و كانى لا استطيع ان احدثهم .
.
انظر
اليهم و كانهم غرباء عنى .
.
اري فعيونهم علامات الدهشة و الاستياء .
.
ارى
شفاهم تتمتم بكلمات الاستغراب .
.
كيف تكون هذي العروس ؟
؟
ولماذا جميع هذا
الحزن الذي على و جها… كان بعضهم ينظر بنظرة العطف و الشفقة ….
مسكينة ميلاف
لقد اصابتها العين .
.
انظرى كيف اصبحت و قارنى يوم رايناها بزفاف فلانة و كم
تمنينا ان تكون لابن اخينا !
!
هكذا كنت اشعر .
.
الجميع يتحدث و وسواس الالم
يقتلنى مرارا… رحل الجميع بعد ان قاموا بزفة رائعة على شوارع المدينة .
.
وصلنا الى الفندق و صعدنا الى جناح العروسين … لم استطع المشي احسست فجاة بان
قدماى لا تقويان على حملي .
.
دعوت الله كثيرا .
.
ادخلنى برفق الى الغرفة .
.
وهو يبتسم لا تخافى حبيبتي .
.
اهداى و حسب .
.
ساجعل منك اسعد عروس على الكره
الارضية .
.اعاهدك على الاخلاص و الحب .
.
كانت هذي عبارات زوجي ………… انفجرت
باكية و هو يهديء من روعى و يلاطفنى … بذل المستحيل و ابتعد عنى لعل ما اصابني
ما هو الا هلع عروس تخاف مما ستجربة لاول مرة بحياتها .
.
خوف يزول بعد ان
تنتهى هذي الليلة … انها المرة الاولي .
.
وكلنا نسمع عن هلع الفتيات باول يوم
… و لم يكن يدرى بان حياتي و سمعتى و كيان اهلى سيمس بعد لحظات !
اقترب منى و كنت ابتعد … تركنى هذي الليلة محاولة منه لاكسب ثقتة و محبتة .
.
قال لى انها سنة الحياة و ان لم تكن اليوم فغدا .
.
المهم ارجوكى انتي زوجتي
..احبك و اتمني ان تهداى …..
مضت الساعات نام هو بعد ان حاول معى بكل رقة ان
انام و ان انسي ما افكر به .
.تظاهرت بالنوم و لكننى لم انم ….
جلست حائره
متالمة من فعلتى .
.
جاءت الليلة الاخرى بعد نهار حافل قام به بكل ما تتمناه
امراة من زوجها .
.
اقترب منى و كنت ابتعد .
.
لاجد نفسي فجاة بين يدية كان
الرعب يقتلنى .
.
كنت اصرخ و كان هو فكيفية ساعيا لكسر الحاجز الذي تخافه
الفتاة !
!
خارت قواى و فقدت القدرة على جميع شيء جميع شيء جميع شيء..
وماهي الا
لحظات و انتهي جميع شيء و فجاة انتهي جميع شيء تمكنت لحظات الصمت القاتل من التسلل
بين ثنايا الموقف الرهيب الذي عاشتة ميلاف و لم يقطعة سوي انفاس الزوج التعيس
!!
زفرات بحرارة النار التي بدات تشتعل بل و تزداد اشتعالا جميع دقائق بصدره
الملتهب !
!
قام عنها و ارتمي الى احضان ابعد كرسى عن السرير المشؤوم .
.
كانت
لحظاتة عصيبة .
.
مريرة خانقة .
.
شعور متناقض ممزوج بكل معاني الدهشة و الشك
والالم و خيبة الامل فتلك التي فضلها على العشرات من فتيات جنسها لتكمل معه
مشوار حياتة التي كان يرسم ملامحها بتفانى و اخلاص لينعم هو و عروسة بسعادة لم
تبدا حتي تتحق !
!
احتقن و جة بالدم الثائر و امتلات عيناة بالغضب المرعب
..
فالموقف رهيب و رهيب جدا جدا … و كانة شعر بكبريائة يداس فالوحل !
!
وان كرامته
طالها العبث ……………..
واى عبث !
!
انها ملامح فجر جميع ما به عار مهدر و شرف مفرط
فية … ظل كذا لا يلوى على شيء ظل لدقيقة امتدت لتكمل الساعات الاربع صامتا
حائرا مذهولا من هذي الصدمة التي لم تخطر له على بال … و فالجهة الثانية كان
كل شيء مبلل !
!
فنحيب هذي العروس ميلاف لم يترك للجفاف و جودا .
.
كانت دموعها
تنهمر على جميع شيء و هي تجلس و اضعة راسها بين احضان رجليها .
.
لا تقوي على
النظر فاى شيء .
.وكانى اري ابليس ربما بدا يداعب افكارة …هكذا قالت ميلاف و هي
تحكى ذلك الموقف .
.
( تابع فالاسفل )
- قصص مثيرة
- قصص مثيره
- قصص مثيرة جدا
- قصص سكس
- قصص مثيره عن الخيانه الزوجيه
- قصص سكسيه
- قصص متعه واثاره محارم
- حححح
- قصص جنسيه
- قصص استر