اكلات لا تتخن ولاتسمن

 

ولاتسمن لا تتخن اكلات 20160915 341

اطعمة =لا تزيد الوزن و ممكن ان ناكلها فاى وقت نشعر به بالجوع و باى كمية:

البقوليات

اى نوع من الفواكة .



الحبوب بانواعها


الخضروات .

اطعمة =يجب تناولها باعتدال:

منتجات اللبن *****ه الدسم : اللبن ***** الدسم ،

الزبادي ،

الجبن ***** الدسم ،

بياض البيض .



ايه منتجات البان تجاريه خاليه من الدهون و لكن بدون سكر كالمثلجات خاليه الدسم و السكر .

اطعمة =يجب تجنبها:

كل نوعيات اللحوم الحمراء و البيضاء و الاسماك و الدواجن ( اذا كنت لا تستطيع الامتناع عن اللحم يمكنك ان تاكل اقل قدر يمكن ) .



الزيوت و الدهون و جميع المنتجات المحتويه عليها .



الزيتون و الافوكادو و المكسرات و البذور .



منتجات الالبان غير *****ه الدسم .



السكر و مشتقاتة ،

والعسل الابيض و الاسود و الفركتوز ،

والكحوليات .



ايه اغذيه تجاريه تحتوي على دهون .



و باتباع هذي الخطة تكون ربما حصلت على اقل من 10% من سعرات طعامك من الدهون.
مع ملاحظه انه ممكن الاكثار من عدد و جباتك مع التقليل من الكميات فكل و جبه ،

حيث ان ذلك النظام يجعلك تشعر بالجوع كثيرا ،

ولكنك ستشعر بالشبع اسرع،
وفى ذلك النظام يمكنك ان تاكل جميع ثلاث ساعات حتي لا يزيد معدل هورمون الكورتيزول فالجسم،
ويؤدى ذلك النظام الى استهلاك الجسم للدهون المختزنه و خاصة فمنطقة البطن.
وهكذا فانك ستاكل اكثر بدون ان تزيد من عدد السعرات التي تتناولها .

لكن ذلك النظام هو اكثر من مجرد رجيم غذائى ،

ذلك انك يجب ان تقوم بتمرينات رياضيه مدة نص ساعة على الاقل يوميا ،

او ساعة ثلاث مرات اسبوعيا ،

كما ان التامل و الاسترخاء و التدليك و ****** اليوجا تعتبر من العوامل المساعدة كذلك فنجاح النظام .

كيف يعمل نظام اكل اكثر و وزن اقل ؟

يعتقد د .

دين اورنيش مبتكر ذلك النظام ان نظام التمثيل الغذائى للانسان ربما استقر فالعصور السحيقه على حقيقة انه لم يكن يعرف متي و اين سيحصل على و جبتة الاتيه ،

اذ كانت هنالك اوقات يشح بها الاكل ،

فكان الجسم بالطبع يريد ان يحتفظ بالطاقة قدر الامكان مختزنا ايه طاقة زائده فصورة دهون .

وفى عصرنا الحديث حيث يستطيع معظمنا الوصول الى الاكل فاى وقت ،

فان اجسادنا لم تستطع التاقلم بعد على هذي الكيفية الحديثة فالحياة التي يتاح بها الاكل بوفره جميع الوقت (علي الاقل لمن يعانون من السمنه و زياده الوزن ) .

ويستطيع الجسمخفض معدل احراقة للسعرات بمجرد ان يستشعر ان امداداتة منها ربما انخفض ،

وذلك فحالة اتباع الانظمه الغذائية منخفضه السعرات ،

مما يؤدى بالجسم الى الوصول لحالة الثبات فيالوزن ،

اى ان معدل استهلاك السعرات يقل مع انخفاض معدل امداد السعرات من اثناء الاكل .

ولعل معظمنا ربما مر بتجربه فقد بضعه كيلوجرامات فاول اسبوع او اسبوعين من اتباع نظام غذائى منخفض السعرات ،

ثم بعدين يتسمر الميزان و لا يريد ان يتحرك ،

ويظلالوزن كما هو ،

لاسبوع او لاكثر .

ولكن هذي الكيفية التي نناقشها اليوم تقرر انه عندما تاكل جميع ما تريدة ،

وعندما تاكل كلما شعرت بالجوع فان التمثيل الغذائى للجسم يظل فمعدلة العادي ،

وربما فمعدل اكبر .

كما ان المحتوي العالى من الالياف يقلل من امتصاص الاكل فالجهاز الهضمى ،

فتشعر بالامتلاء لفتره اطول بكميات اقل مما لو كنت تاكل و جبات قليلة السعرات و لكن قليلة الالياف .

ومن المعروف ان الكربوهيدرات (النشويات ) المعقده الموجوده فالحبوب و البقول لا تؤدى الى ارتفاع و انخفاض مستوي السكر فالدم كاليويو ،

بل تظل فمستوي مستقر مما يؤدى الى حالة من الاحساس بالشبع ،

ويستتبع هذا بالطبع انخفاض وزن الجسم.

والتمرينات الرياضيه مهمه ،

وهذه يجب ان تكون طويله و بطيئه حتى تستخدم دهون الجسم كوقود .

ان التمرينات المتوسطة التي تؤدي بكيفية منتظمه تقود الى تحسين معدل التمثيل الغذائى للجسم ،

بينما يعتقد البعض ان التمرينات القويه لفتره قصيرة من الوقت ربما تؤدى الى انخفاض التمثيل الغذائى .

ويطالب ذلك النظام الغذائى متبعية بان يعمدوا الى التامل و الاسترخاء ،

ليس طلبا لذوبان الدهون ،

بل لان تهدئه الذهن تزيد من احساس المرء بذاتة ،

وبقدرتة على تحمل الصعاب و الضغوط ،

وهو ما يسمي بطعام الروح ،

ذلك انك عندما تغذى الروح فانك لن تحتاج الى تناول مزيد من الاكل للجسم .

ويقول د .

اورنيش صاحب النظريه : ” انك عندما تخوض تجربه الحياة الممتلئه ،

فان احتياجك لملء الفراغ بالاكل سيتلاشي ” .

راى الخبراء فهذا النظام:

يري الخبراء ان دكتور اورنيش ربما وضع تاثيرا ايجابيا بهذه الكيفية فالتغذيه ،

وخصوصا عندما اثبتت دراساتة الاكلينيكيه ان ذلك النظام ربما نجح بالفعل فاعاده الصحة الى القلوب و الشرايين التاجيه للمرضي من متبعية ،

بدون المرور فتجارب العلاج الجراحى .

فقال عنه احد الاطباء الباحثين : ” ان ذلك النظام هو الوحيد بين الانواع المعروفة الذي نجد له جذورا تمتد بقوه فالعلم ،

اذ ان الامر المهم ليس فقط هو خفض الوزن بدون عد السعرات ،

بل انه يمد المرء بالصحة الجيده و يعالج امراض القلب كذلك ،

كما يقلل من مخاطر السرطان و يساعد بقوه فالسيطره على مرض السكر و ضغط الدم العالى ” .

ويقول باحث احدث : ” يؤخذ على ذلك النطام انه يتطلب تعلم عادات تغذيه حديثة تماما ،

قد تعتبر جذريه .

ولكن بعد اسبوع او اكثر فان ذلك النظام يكون فعالا ،

اذ ان الجسم يخفض من و زنة بصورة تلقائيه و يكون للناس احساس اروع بالطاقة فيفضلون ان يلتزموا فيه من تلقاء انفسهم ” .



و من ناحيه ثانية ،

فان باحث احدث يبدو متشككا ،

حيث انه يعتقد ان الملتزمون فقط هم من سيتبعون ذلك النظام لانة متصلب و لا يسمح بخيارات متعدده من الاكل لمن اعتادوا اساليب الاكل الجديدة .

كما ان الناس سيجهدون من جراء طعام اغذيه قليلة الدسم.

ويضيف باحث احدث ان نوع الدهون هو ما يهم بالنسبة لامراض القلب و ليس كمياتة ،

ذلك ان الزيوت غير المشبعه المتعدده و الاحاديه تحمى بالفعل من امراض القلب .

ويري الباحث ان د .

اورنيش لم يميز بين الدهون الجيده و الدهون السيئه و اعتبرها كلها دهون فحسب .

وعلي ذلك الاساس فانه ينتقد منع النظام لتناول المكسرات و الاسماك حيث ان دهونها مفيدة للقلب .

اذن هو اسلوب غذائى جديد يعد الناس بالصحة الجيده و الشفاء من امراض القلب و انسداد الشرايين التاجية،
واكثر من هذا يعد بفقدالوزن الزائد و الوصول الى الرشاقه و الحيوية .

والسر فذلك هو التركيز على الاغذيه النباتيه عاليه الالياف و منخفضه الدهون .

وهذه المدرسة الناجحه فعالم الرشاقه و خفض الوزن تنادى بالجمع بين الغذاء و التمرينات الرياضيه التي تسمح للجسم بحرق الدهون بكيفية اكثر فعاليه .

واهم فكرة فهذه الكيفية هو النجاح فخفض الوزن لا يصبح عن طريق تقييد كميه السعرات التي ناكلها ،

بل عن طريق مراقبه نوعيه ما ناكلة منها ،

ومن بعدها يجب التفريق بين الاطعمة =التي يجب ان ناكلها جميع الوقت ،

وتلك التي يجب ان ناكلها بعض الوقت ،

ثم تلك التي لا يجب ان ناكلها فاى وقت .

محصله نهائية:


و فالنهاية ممكن القول ان ذلك النظام سيصبح مفيدا على المدي الطويل للنباتين ،

ومن يرغبون فان يكونوا نباتيين .

والتوصيات باكل كميات صغار و متكرره من الاكل تتطلب تغيير برنامج التغذيه لمن يريد اتباع ذلك النظام الصحي المفيد ،

وهذا ربما يصبح صعبا على البعض .

ويبقي ان ذلك النظام يساعد بالفعل فخفض الوزن مع عدم الاحساس بالجوع ،

ويساعد على الاحتفاظ بالوزن المنخفض بدون رجوع للسمنة،
وهو ما يتفق عليه معظم خبراء التغذيه ،

بالاضافه الى قدرتة على علاج امراض القلب و الشرايين بل و عكس تطورها من المرض الى الصحة ،

وهذا ما اثبتتة الدراسات الاكلينيكيه الموثقه .

  • أكلات لذيذة لا تسمن
  • اكثر اكلات تتخن الارداف


اكلات لا تتخن ولاتسمن