السيرة الذاتية للمنشد عبدالقادر قوزع

للمنشد قوزع عبدالقادر السيرة الذاتية 20160909 3523




عبدالقادر قووزع .
.للمنشد قوزع عبدالقادر السيرة الذاتية 20160909 354




انصحكم تقرون السيرة الذاتية حقتة للمنشد قوزع عبدالقادر السيرة الذاتية 20160909 783




صحيح طوويلة بس تعطيكم امل فهذه الحيااه الصعبة للمنشد قوزع عبدالقادر السيرة الذاتية 20160909 784




و ماذا عسانى ان اقوول ؟
؟للمنشد قوزع عبدالقادر السيرة الذاتية 20160909 355




اترككم معها للمنشد قوزع عبدالقادر السيرة الذاتية 20160909 785

للمنشد قوزع عبدالقادر السيرة الذاتية 20160909 785


الاسم : عبدالقادر قوزع

الدوله : الجمهوريه اليمن


العمر : 25 سنة


التخصص : بكالوريوس اعلام (( علاقات عامة ))


العمل : مدير مؤسسة انتاج اعلامي بدء النشيد بفرقه الاصيل الفنيه بنادى اليرموك شارك مع الفرقه ف: شريط الجرح المكابر عام 1997م


شريط فرح و نغم عام


بعدها شريطة الاول : نور قلبي عام 1999م


بعدها مشاركه فاوبريت امه المليار مع نخبه من منشدين الوطن العربي 2001م


بعدها شريطة الثاني : قمرى الحزين عام 2002 م


بعدها شريطة الثالث : من بعيد عام 2003 م


بعدها شريطة الرابع : الى الله عام 2004 م

عاش فعائلة متدينة،
واسرة محافظة خيرة،


و بين ابوين صالحين،
نشا و ترعرع الطفل عبد القادر محمد حزام قوزع،


و عاش طفوله عادية،

فى ظروف عاديه جدا.
و نما عبد القادر،
كما ينمو غيرة من الاطفال،


و فالمرحلة الابتدائية ظهرت لدية الميول الانشادية.


و اكاد المحة طفلا كثير الحركة،
اجتماعيا،
حسن الصوت،


ينشد تاره بالفصيح و تاره بالعامي فيحوز اعجاب المدرسين و الزملاء،


و ينشد معه زميل احدث احلى منه صوتا..


غير ان الموهبه لا تنفع الذين لا يملكون سواها شيئا كثيرا!!


و تستمر الرحله المدرسية،
ويفضل بعد تظهرة فالمرحلة الثانوية


ان يختار تخصص “الاعلام”.
.
.ذكاء لغوى و حركى و اضح،


و تربيه ملتزمه تطبع بصماتها راسخه فو جدان عبد القادر،


فالمحيط الذي يدرج به و يعيش محيط تربوى صاف،


حلقه تحفيظ كان منتظما فيها،


و انديه تربويه تتنوع انشطتها بين ثقافى و رياضى و فني،


و يحوز الفتي عبد القادر من جميع هذا حظا عظيما،


فيحفظ ازيد من ثلث القران،


و يعتلى المسرح منشدا بصوتة الرائع فحفلات النادى و برامجه،


و يغترف من معين الثقافه العامة،


فيقرا ففنون مختلفة و مجالات متعددة،


و يمارس الرياضة،
فلا يقتصر على كره القدم،


و لا الرمايه التي يعد تعلمها فاليمن من البديهيات!


بل يتعدي هذا الى الكاراتية و التايكوندو و الفروسية،


و يشارك بحماس فالمخيمات التربويه التي تغوص بشبابها


فالبر اياما من جميع عام،
بعيدا عن المدينه و تعقيدها..
الطريق و اضحة،
والخط محدد،


مع انه غير معبد،
ولا بد به من تضحيات و معاناه و مغامرة.
ثمه صوت حسن يمتلكة عبد القادر،


و خلفيه تربويه متينة،


و ذائقه نقديه و فنيه تجعلة مؤهلا للنجوميه فعالم كثر فيه


الغث حتي طغي على السمين..
لكن العين بصيرة،


و اليد قصيرة،
والعمل الفنى يتطلب دراهم لا طاقة لعبدالقادر بها،


ثمه فاليمن استوديوهات صوتيه جيدة،


لكن عبد القادر يقول لا للجيد،
لانة يريد الامتياز.
و يذهب عبد القادر الى ام الدنيا و عاصمه الفن العربي:


القاهرة،
ومن اجل انتاج البومة الاول يبيع ذهب و الدته


فمجتمع تعد المرأة الذهب به شيئا انفس من النفيس.
و بعد عناء و مرارات،


و صعوبات تكفى لتصيبة بالاحباط،
يصدر الالبوم الاول


” نور قلبي،
وييسر الله له القبول،
ويبيع المنشد الذي وضع قدمه


على درجات الصعود و النجومية،
يبيع الالبوم ليستعيد قيمه ذهب و الدتة الذي باعه!
و فالقاهرة،
يبدو عبد القادر ذا لسان سؤول،


يكاد الفضول ياكلة و هو يتفحص اجهزة التسجيل،


و يتعرف على اساسيات الهندسه الصوتية،


و يميز بين نوعياتها حتي يكتسب الخبره التي تؤهلة ليكون


مهندس صوت من الطراز الممتاز.
و لا يكتفى بهذا،
فالناجح يسال نفسة ففوره نجاحة عن النجاح القادم،


و تتوالي اصدارات عبد القادر،


و فكل اصدار،
يبدو عبد القادر اقل تكلفا،


و اقل تزويقا و زخرفه من ذى قبل،


تنساب كلماتة هادئه هادفة،
فتدلف الى الفؤاد،


و يحن الى سماعها مرات و مرات..
و اذكر جيدا هذا اليوم الذي اشتريت به البوم “الي الله يا طيبة”


كانت تلك هي المره الاولي التي اسمع بها صوت عبد القادر،


فيسحرنى الصوت،
ويبهرنى الاداء المحكم،


و التحكم المذهل بالصوت،
وتروق لى العبارات الفصيحه المليحة،


التي لم يكدر صفوها لحن جلى و لا خفي!!


و ما اكثر ما يكسر المنشدون بلا رحمه قواعد سيبوية و يدكونها دكا!!
و يصعد نجم عبد القادر،


فيزاحمكبيرة المنشدين،


و تتوالي رحلاتة الى الشرق و الغرب و بلاد العرب و العجم،


ليكون اسمه بصمه فكل حفل انشادي،


و تالفة فنادق مكه و جده و الدوحه و الكويت و المنامه و القاهرة،


و تبتسم له موسكو حينا،
وفينيسيا حينا،
والجزائر تارة.


فيكون منشدا جوالا،
لا يضع عصا الترحال عن عاتقه.
و فقمه النجوميه و الشهرة،
يحضر فذهن عبد القادر..


ان الانسان معرض للغرور،
وغير معصوم من الطغيان،


فيتحلي بسمه التواضع،
ويربط نفسة بعلماء يرجع اليهم،


و يستفتيهم،
ويزور بين حين و حين..
ذلك الوادى الاقدس الذي تمحي به الذنوب،


و تذرف العبرات،
معتمرا و زائرا..
سالتة ذات يوم: لماذا تنشد؟
فاجاب فبساطة: لاقوى لقاء الله!
و تعكس علاقاتة توازنة فحياته،


فيحيط نفسة باناس لا يهمهم من امر النشيد قليل و لا كثير.


بعدها لا ينسي و هو المنشد الذي الف جو الايقاعات و الدفوف،


ان الاغراق فالنشيد –شانة شان الاكثار من جميع مباح-


مقساه للقلب،
فتراة يشعر بالخيبه حين يركب سيارة صديق له


فيري اشرطة الاناشيد اكثر من اشرطة القران!


و يدعو بحرقه الى تدارك القلب و تلذيعة بالمواعظ و الايات قبل ان يقسو..


فان ابعد القلوب عن الله عز و جل: القلب القاسي.
من هنا ياتى النشيد فمحيط دعوى و لغوى و ذوقى متناسق،


فيكون النشيد “القوزعي” رائعا،
بهدفه،
ومتانه كلماته،
وحسن ادائه.
الاستعصاء على الذبول،
واطاله امد الصلاحية،


هما صنعه العظماء و المؤثرين،
الذين يعملون باتقان،
ويبدعون و يخلصون،


فينسا الله فاثارهم،
وتطول اعمارهم فلا تنتهى بموتهم،


اذ ينبعث للمرء عمر ثان هو الذكر الحسن و الثناء الجميل.
اشعر انني لم اشبع بعد من الكتابة عن عبد القادر،
ولكن..


حسبى من القلاده ما احاط بالعنق،
والي عبد القادر،
ورفيق دربه


: احمد الهاجري،
وكل منشد عصى على الذبول: تحيه من القلب مباركه طيبة..


برب

  • السيرة الذاتية عبد القادر قوزع
  • عبدالقادر قوزع سيرته الذاتية


السيرة الذاتية للمنشد عبدالقادر قوزع