بعض اقوال تشي جيفارا
لا يهمنى متي و اين ساموت.
•لا اعرف حدودا فالعالم باسرة و طني.
•ان الطريق مظلم و حالك فاذا لم تحترق انت و انا فمن سينير الطريق.
•اما ان ينتصر او يموت.
وكثيرون سقطوا فطريق النصر الطويل.
•الثوار يملاون العالم ضجيجا كى لا ينام العالم بثقلة على اجساد الفقراء.
•لن يصبح لدينا ما نحيا من اجله،
ان لم نكن على استعداد ان نموت من اجله.
•اؤمن بان النضال هو الحل الوحيد لاولئك الناس الذين يقاتلون لتحرير انفسهم.
•الثوره قويه كالفولاذ،
حمراء كالجمر،
باقيه كالسنديان،
عميقه كحبنا الوحشى للوطن.
•انا لست محررا،
المحررين لا وجود لهم،
فالشعوب و حدها هي من تحرر نفسها.
•اننى احس على و جهى بالم جميع صفعه توجة الى مظلوم فهذه الدنيا،
فاينما و جد الظلم فذاك هو و طنى •
“..ان الثوره تتجمد و ان الثوار ينتابهم الصقيع حين يجلسون فوق الكراسي،
وانا لا استطيع ان اعيش و دماء الثوره مجمدة داخلي.”
عام 1968،
غضب شبان العالم و خرجوا الى الشوارع معلنين انهم يستطيعون انهاء الحروب و تغيير ملامح العالم،
وقد تحول ذلك الرجل الثائر بعد موتة الى شهيد لقضاياهم.
اصبح يمثل احلام و رغبات الملايين ممن يحملون صوره.
علما انه كان يمثل كذلك مجموعة من التناقضات،
وكان الموت حول ملامحه،
ما يوحى بانه لو منحة اعداؤة الحق فالحياة،
لربما عجزت اسطورتة عن احتلال ذلك المدي العالمي الذي تنعم فيه اليوم.
