قول احد الدعاه ان احد الشباب كان ممن يسافر الى بانكوك و لقد نصحتة مرارا فما قبل النصح.. وفى احدث مره و عظتة فلم يزدجر و سافر الى هنالك و استاجر مع صاحبة ففندق.. والتقوا ببعض الشباب من نفس البلد , فانسوا بهم و قرروا السكن مع بعضهم البعض ففندق واحد ليجتمعوا على الزمر و الزنا و الخمر. فقال ذلك الشاب: لا ما نع الا انني لن اذهب معكم الليلة فقد و اعدت بنت و خمرى عندي.. فسال: ما الذي حدث ؟ ثم اعلنها توبه لله من تلك اللحظه , الحذر جميع الحذر من الذهاب الى بلاد الكفر. على الانسان ان ياخذ جميع ما يقدم الية من نصيحه ما خذ الجد و لا يتساهل فذلك. الا يغتر صاحب المعصيه بامهال الله له فقد يصبح استدراج. على الانسان ان يعتبر بغيرة و لا يسوف فالتوبه و ليحمد الله على نعمه الامهال. ما عصي احدا الله الا بنعمة عليه , من كتاب ( قصص من الاشرطة النافعه ) بتصرف. |
|||
|
|||
- النهايه الؤلمه
- صٌوِر أّلَنِهِأّيِّهِ