انا اول ما تبدي اية حكاية ‏ لاحداث الرواية بدون ردود

روايه انا اول ما تبدى ايه حكايه ‏ لاحداث الروايه بدون ردود


“البارت الاول ”

¥¥

بحى من الاحياء الراقيه


كان هنالك القصر من طبقه عاليه و راقية يحاوط القصر الحديقه ،

ومواقف للسيارات ،

وقف سيارتة الهامر ،

واحد البادر قارد فتح له الباب و دخل القصر ،

وشاف و حدة بالاربعينات جالسة بكيفية راقية و تشرب كاس من الشاى ،

تقرب منها و باس راسها: و شلونك يمة ؟
؟؟


ابتسمت الام نجوى: منيحة و انت شو عامل؟؟؟


جلس بالكنب الانفرادي: دامك بخير فانا بالف خير .
.


اعلت صرختها: و اااااااااو خيو فيصل هوون ما بصدق .
.


ابتسم فيصل و فتح ذرااعة لها: هلا و الله بدلووعتى .
.


و تين: هلا حبيب الئبى شو عامل ؟
؟؟


فيصل: منيح ،

وانتى شو عاملة ؟
؟؟


و تين: منيحة .
.


ام فيصل: امتي رجعت من السفر .
.


فيصل: تونى و ااصل .
.


ام فيصل: اوكى ،

لولو جهزى العشاء .
.


لولو رئيسه الخدم: يس مداام .
.

فيصل: عن اذنكم بروح اخذ لى شور .
.


الكل: اذنك معك .
.


قام من مكانة ،

وتوجة للمصعد و ضغط عالزر الثالث ،

ووصل للطابق الثالث الي كان جناحة ،

اول ما تقبالك صاله التلفزيوون كبار مره و يوجد بها كنب لونة عودى و ذهبى و امامها شاشه بلازما ،

وامام الصاله بالاكوونة تفتح لك عالمسبح الي بالدور الارضى ،

وعاليمين غرفه و لا غرفه الملوووووك ،

غرفه ارضيتها كلها الرخام شكلة مزخرف لونة سكرى و ذهبي،
وسرير الي كان مره كبير و عريض و بعد لونة من سكرى و ذهبى و حولها من اليمين و اليسار كميدنو نفس نوعيه السرير ،

وامام السرير كرسى عريض نفس نوعيه السرير ،

وامام الكرسى بمترين تسرحيه متواجد بها اشهر العطوراات و الكريمات ،

وامام البلاكوونة ،

كنب لونة ذهبى و سكرى ،

يفتح على الحديقه ،

وبعد به غرفه تبديل الي كانت متواجد بها من اشهر الماركات و الثياب السعودي ،

والاحدذية الله يكرمكم .
.


تظهر من الغرفه و على يمينك الحمام الله يكرمكم الي كان رخامة بين الابيض و الذهبى ،

ويجود بها جاكوزى و مرااة زجاجية .
.

دخل الحمام الله يكرمكم و اخذ له شوور ،

ولبس روبة ،

ودخل غرفه التبديل و لبس بجامة نووم لونها سوداء و لبس روبة ،

ومشط شعره


الي كان كثيف ،

وتعطر و خرج من غرفتة متوجة للمصعد عالطابق الثاني .
.


وصل الطابق الثاني و توجة لصاله الاكل ،

وابتسم لامة و جلس بالوسط ،

وامة على يمينة ،

واختة و تين على شمالة .
.


سم بالله و قعد ياكل .
.


شوى الا جوالة يرن ،

اخذة و رد عليه: الوو .
.


محمد مدير اعماله: طال عمرك عندك اجتماع مع الوفد البيرطانى .
.


فيصل: متي ؟
؟؟


محمد: بكرة طال عمرك الساعة السابعة بتوقيت البريطانى .
.


فيصل: اوكى ،

جهز طائره بكرة بالصباح .
.


محمد: تامر طال عمرك ،

تامرنا على شي .
.


فيصل: لاا مشكوور ،

فمان الله .
.


محمد: فمان الكريم .
.

ام فيصل: شو بكرة مسافر .
.


فيصل: اية عندي اجتماع ضروورى و لا زم احضرة .
.


و تين: يووة يافيصل نبى نسافر ،

انا و انت و الماما .
.


فيصل لعب بشعرها: سوورى ناجلها ،

يالله سفره دايمة .
.


ام فيصل: شو فيصل ما اكلت لقمة على بعضها .
.


فيصل قام من مكانة و باس راسة امه: صديقنى شبعت يالله تصبحوون على خير .
.


ام فيصل و وتين: و انت من اهلوو .
.

بعد ما تعشا ،

دخل غرفتة و غمض عينة ،

لكن نووم مجافى عيوونة العسلية ،

وبشرتة البيضاء الي باين عليه الارهاق و التعب ،

حاول ينام بس ما ف،

قام من مكانة و فتح البالكوونة .
.


و هب الهواء بشعرة الي تطاير ،

سند جسمة بالكنب و تفاجا بيد حول كتفة ابتسم لها: هلا يمة .
.


ام فيصل ببتسامة ناعمه: شو حبيبي عائد بهالوقت و عندك بكرة سفر .
.


فيصل تنهد: خليها على ربك .
.


ام فيصل: قووم حبيبي صل الك ركعتين بركى بترتاح .
.


باس راسها و يدها: تامرين يا ام فيصل .
.


ام فيصل تركتة و توجهت لغرفه بنتها و تين ،

فتحت الباب و شافت بنتها نايمة و بحضنها كتاب عن الفضاء ،

ابتسمت و اخذت الكتاب و حطتة بمكتبه الكتب ،

ولحفت بنتها و طبعت بوسة بجبينها ،

وخرجت و هي تحس بدووخة شافتها لولو ،

ومسكتها: ما ما انت فكويس .
.


ابتسمت لها: اية لولو ،

بس عطينى علاجى .
.


لولو: اوكى ما ما ،

وصلتها للكنب الانفرادى ،

وراحت تجيب لها علاجها ،

بهالوقت خرج فيصل من جناحة و حب يتطمن على اختة و تين الي عمرها ١٥ سنة ،

وتفاجابامة تقرب منها: يمة انتي بخير .
.


ابتسمت له بالم: اية حبيب البئى انا بخير .
.


فيصل: اكيد ما اخذت علاجك .
.


ام فيصل: كح كح ،

هدا انا ما فينى شيء .
.


فيصل: و شلوون يايمة ،

ضغط زر: لولو قف مى علاج ما ما .
.


لولو: يس سير ،

وماهي الا ثواانى و صلت لولو و حاملة بيدها العلاج و معها كاس موية ،
فيصل اخذ منها حبة و عاطها امة الي اخذتة بصعووبه


و من بعدين شربت الموية و رجع لونها الطبيعي .
.


فيصل اسند امة و وصلها لجناحها ،

اول ما فتح الغرفة قابلة برواز كبير تحمل بها صورة امة و ابووة من اول ما تلاقوا اسند امة بسرير ،

ورجع نظرة للصورة .
.

قبل ٢١ السنة .
.

ابو فيصل سعود كان عمرة بالعشرينات بعد ما توفي ابووة و رث منه ثراوااتة و ارضية و جميع شي يملك الجد ابو سعود اصبح ملك لولدة سعوود ،

امة بعد توفيت بحادث مع ابووة جات له صدمة ،

واخوة صغير الي يكوون عمي سعد افترقوا لان عمي تزوج و حدة بيريطانية و الجد ابو سعود عصب و طرد و لدة صغير الي رجع لغربتة ،

كان ابو فيصل الي هو سعود ،

ذراع الجد ابو سعود ،

وبعد ما مرت السنين ابووى حس بالوحدة ،

وكان هذاك الوقت عندة شغل بسوريا تعرف على امي بالمطار الي كانت تشتغل به ،

وحبها و تجوزوا و عاشوا حياة سعيدة ،

وبعدين انجبو طفل الي هو فيصل ،

درس باروع المدرااس و تعلم باقوى الجامعات الي ببيريطانيا و ما كمل دراستة لان ابوة بهالوقت قال له ابيك تتعلم عن التجارة ،

وما كملت شهرين الا و انا فاهمها من الالف الى الياء ،

وصرت ادواام بشكل يوومى بشركاات ابوى الي متفرعة ،

وبعدين بكم يوم فؤجئت باتصال و قالوا لى ابوك يريديك بالمستشفي ضروورى ،

وبسرعة جنونية بعد ما عرفت عنوان المستشفي رحت لابوى و انا قلبي قابضنى ،

ووصلت لغرفه الانعاش و رجولى ما هي شايلتنى سميت بالله و دخلت ،

وليت ما دخلت و لا اشووف ابوى القووى بهالمنظر ،

متمد بسرير ابيض و الاجهزة من حولة ،

فتح الاوكسجين: انا ادرى ياولدى ما تخيب ظنى ،

وانت قدها و قدوود ،

ولا اوصيك على امك ،

ووصيتى لك بان تلاقى عمك سعد .
.


انصدمت: عمي سعد .
.


خانت دموعى و انا اشووف ابووى يبكى و يتالم: عمك سعد توفي ،

بس عندة فتاة الي تكوون فتاة عمك دوور عليها .
.


و بعد عندي فتاة عم: ان شاء الله بس انت ارتاح .
.


ابو فيصل: ما رااح ارتاح الا و تنفذ و صيتى يافيصل .
.


خانتنى دموعي: ان شاء الله يبة راح انفذ و صيتك .
.


ابو فيصل ابتسم لولدة و رفع سبابتة و اعلن شهادتة ،

وصدر صووت قووى من جهاز القلب بان ابووى فارق الحياة .
.


صرخت من هوول الصدمه:

يبة شلونك

يبة شلونك…ملل هالكون من دونك .
.

يبة شلونك ؟
؟وتمضى رحله الدنيا..

بليا طله عيونك..؟؟!!

يبة شلونك ؟
؟وشلون المرض و ياك ؟
؟

بعد ما هدك بدنياك..عساها تغمض جفونك ؟
؟

تبى تدرى عن احبابك ؟
؟عن عيون تغنا بك ؟
؟عن قلوب دفنها الشوق..واذا جاها الغفا جابك ؟
؟

..
يبة امي تخيلك دوم…تغنى لك مع القمرا..

يبة و الي خذاك بيوم….خذا بنيتك بكرا..

خذا..
ويا ما خذ ا..
ويا ما ..خذا ناس يحبونك

يبة حنا صرنا كبار..توفقنا و تظهرنا..

يبة ما عاد به صغار..يموج فيها لزمن جميع شي..

وحنا ما تموجنا..علي ذاك العهد نسري..

نبيع العمر و الدنيا..ولا تخلف بنا ظنونك

يبة شلونك ؟
؟تبى تدرى عن اخبارى ؟
؟

عن افكارى و تذكارى ؟
؟

اشيلك داخلى جمرة .
.وبعيون الحزن عبره..تغرقنى .
.
وتحرقني..

اشوفك نجمه تجبر..مراعيها .
.
يراعيها..

واشوفك للرجوله اسم..اذا شد الزمن تقسي..واحلم من معاني الحلم..احسك مقبل بكرى..وعيا لايجى بكري !
!

يبة تذكر زمان مر؟؟

يبة تذكر مجالسنا ؟

مقلطنا و مجلسنا ؟

وحارتنا و مسجدنا ؟

يبة تذكر هدايا العيد ؟

صلاه العيد؟
وبشت العيد؟

يبة تذكر سوالفنا ؟

لاجل ذلك .
.

وكل ذلك .
.

اقول اليوم يايبة .
.

ملل هالكون من دونك

يبة و ينك ؟
؟
….
ولهت لنظرة من عينك ….

يبة و ينك ؟
؟

اشوفة طول غيابك !
!
… و من و داك ….
ما جابك !
!

قالوا ما يدوم الزين !
!
… و انا عندي امل للحين .
.

و لكنى اعرفك وين !
!

يبة و ينك ؟
؟

عسي الداعى يبة بس خير ؟
!!

عساك بخير ….
مداين تكرم لعينك …

بس ارجوك علمنى …

علمنى .
.
يبة و ينك ؟
؟

سالت امي عن رجوعك … و لا كنى اعرفك وين !
!

و قالت .
.
ما يدوم الزين !
!
… و انا .
.
عندي امل للحين .
.

فى رجوعك !
!
….
يبة بس تكفي علمنى ….

متي رجوعك ؟
؟
….
يبة بس تكفي علمنى .

وش اجمل من طلوع اثنين ؟
؟

طلوع الشمس ….
و طلوعك

يبة و ينك ؟
؟

سالت امي …… غيابك طال ؟
؟

ولا كنى اعرفك وين !
!

و قالت كما قالت .
.
حسافة …

ما يدوم الزين … مع جميع ذلك صدقنى .
.
انا عندي امل للحين !
!

سؤالى عنك يا لوالد .
.
صار كما الموال

و اشوفة طال … و الله طال .
.

حزين .
.
بلحنة و حروفة … يخاف .
.
يموت من خوفة … و قلب كان احسن قلب … ضعف .
.
من قسوه ظروفة .
.

يبة .
.

ارجوك علمنى …

تشوف الي انا اشوفة ؟
؟

انا اشوفك نهار و ليل …

فى و سط المجلس تصلى .
.
و تدعى الرب ييسر لى .
.

يبة .
.

ما عاد بى من حيل .
.
وين الحيل ؟
؟

و انا اشوفك نهار و ليل .
.
مع انني ادرى ما ترجع !
!

غريبة .
.
بعدين تدمع .
.
عيوني من هموم البين !
!
….
و ادريبة مكانك وين !
!
… مع ذلك .
.
ارد و اسال !
!

يبة ….
وينك ؟
؟

و لا كنى اعرفك وين !
!
شبكت العشر فغيابك … على راس كساة الشيب .
.
و من و داك … ما جابك .
.

و لا ادرى و ش يخبى الغيب !
!
… و جرح عذ ب احبابك ….
يبة .
.عيا يخف و يطيب !
!

يبه..
كل جرح فالدنيا .
.
مصيرة بالدوا يلتم … و لكن البلا من جرح .
.

نزف فرقاك … بليا دم !
!
… و ذلك الفرق فجرحى … عجز يلقا الدوا دكتور .
.
انا جرحى غريب الطور !
!!

ينزف … بس بليا دم .
.
و زاد الهم فوق الهم … و دام انك يبة غايب … جروح الغيبة ما


تلتم .
.


بس عندي امل للحين !
!
… و لا كنى اعرفك وين !
!

يبة .
.
ذكراك تفرحنى ….

فى نفس الوقت تجرحنى !
!
… لا من جبت فطاريك … دموعى غصب تفضحنى ….

يبة .
.
تذكر ليالي الصيف ؟
؟

عرس الحى .
.
و رقص السيف ؟
؟

و كرم قلبك مع ها لناس .
.
كل كان فبيتك ضيف .
.

الا يا حيف ….
الا يا حيف .
.

زمن قاسي .
.
زمن قاسي …

اخذ منى بلا رحمة … اخذ منى اعز ناسى !
!

و خلا لى سهر ها لليل .
.
فى عيني ضيف .
.
الا يا حيف !
!

يبة و ينك ؟
؟

تعال و شوف …

كبرنا كما تمنيت … درسنا جميع ما حبيت .
.
نصلى كما و صيت .
.
و ندعيلك فكل ظروف .
.

يبة و ينك ؟
؟

تعال و شوف .
.
صحيح الدنيا ما ترحم .
.

تجرعنا التعب نوعيات … و لكن الامل ما ضاع .
.

و انا عندي امل للحين !
!
… و لا كنى اعرفك وين !
!

يبة تذكر شطانتنا ؟
؟

انا و اخوانى و اخواتى … معانا عيال حارتنا .
.

نلعب فزوايا المنزل .
.
يبة … و الله انا حنيت .
.

لذاك الوقت فو جودك … الا يا ريت … الا يا ريت …

ترجع .
.
يا يبة حنيت .
.

حسافة الدنيا ما ترحم …

خذت منا سعادتنا … خذتك بعيد .
.
و خلتنا !
!!

يبة امي تذكرنا … بايامك قبل ما تروح … تناديها..
يا روح الروح .
.

تغازلها و تنظر لك .
.
مثل طفلة … ملامحها عشق مفضوح …

فى ذاك الوقت .
.
كنا صغيرة …

مع ذلك … كنا نغار .
.

عليها .
.
او بعد منها … كنا نغار

نحبك يا يبة … ارجع .
.
مثل شمس الفجر .
.
اطلع

حزينه الشمس فغيابك .
.
و نفس الحزن فاحبابك .
.
واخاف الشمس من حزنى .
.

تغيب و ما بعد تطلع !
!
..
يبة ارجع !
!
… اذا لى خاطر بقلبك .
.

تعال و زورنا بس يوم … مع انه ما يكفينا .
.
نشوفك يوم .
.
نبى حضنك يدفينا .
.
و نشوفك دوم .
.

لكن قلت الحيلة … و ممكن م البطا ضاعت .
.


و قلنا يوم !
!

يبة سامحنى بترخص … قبل ينشف حبر الاقلام .
.
كلامي بعدة ما خلص .
.

و لكن موعد الاحلام .
.
حان .
.

ولازم اوفى له..
بعد ما ضاعت الحيلة .
.
اشوفك و الوعد باكر !
!

اذا فكر يجى باكر .
.!!
..
و برجع اسالك و ينك !
!

بس لازم تجاوبنى .
.
تري عندي امل للحين !
!
..
و لا كنى اعرفك وين .
.!!

يبة شلونك ؟

ملل هالكون من دونك

يبة شلونك ؟

وتمضى رحله الدنيا … بليا طله عيونك

لاجل ذلك … و جميع ذلك … اقول اليوم يابيي

ملل هالكون من دونك >> منقووله

يبة لا تروووح لاتروووح و تخلينى ،

مستعد اسوى الي تبية بس لاتروووح ،

كنت بحال ما يعلمها الا رب العالمين ،

وامي من عرفت الخبر اغمي عليها و صلتها للمستشفي و كشفت عليها الدكتورة و قالت لى بان امي حامل و بشهر الرابع فرحت و بنفس الوقت حزنت ،

وكل يووم امي حزينة مرت ثلاث ايام العزا و الكل من حضر و يعزى .
.


و صرت ادواام بشكل الرسمي و اجى من الدواام مرهق و تعبان و على ذلك الحال الين ما ولدت امي و جابت بنووتة و كانت مرة تشبة لامي .
.

تنهدت و انا اشووف امي تتعب يووم عن يووم بست راسها ،

ورحت لغرفتي ،

وفكرت فبنت عمي حتي اسمها ما عرفها و ما حسيت بنفسي الا و انا نايم .
.

بالصبااح ازعجنى صووت المنبة مديت يدى و ضغطت عالزر و قف عن الازعاج ،

قمت و انا احس انني تعبان و مرهق ما نمت الا عالساعة ٦ صباح دخلت الحمام و اخذت لى شور حسيت انو تنشطت شووى ،

خرجت من الحمام الله يكرمكم بروبى دخلت غرفه تبديل و اخذت لى لبس الرسمي لونة ابيض و اسوود و لبست لى جوراب بيضاء مع جزمتى السوداء ،

خرجت و رحت للتسريحة لبست ساعتى الفخمة فصلتها من باريس لونها سوداء : تعطرت من عطرى مشطت شعري الي يصل لرقبتي يعني لاهو طويل و لا قصير متوسط ،

كانت ملامحى جنتل ما ن ،

اخذت نظارتى الشمسية الي لونها السوداء ،

وخرجت من غرفتي و دخلت المصعد و ضغط الزر الاول ،

دخلت صاله الاكل و شفت امي و اختي و تين بست راس امي: صباح الخير لاجمل حلووين .
.


ام فصيل و وتين: صباح الفل و الياسمين .
.


ابتسم لهم ،

وبدا فطورة المعتاد كوفى بلاك مع قطعة من الكروسون بعد ما انتهي من فطورة ،

قام من مكانة .
.


ام فيصل: لك يا ابنى ما يصير هيك لاعم تفطر متل الناس و لا عم تريحنى معك .
.


ابتسم لاسطوانه امه: فديتك تعرفين عاد ذلك فطوورى و مستعجل عندي سفرة .
.


و تين و هي مبوزة .
.


ابتسم لها: فديت الي زعلانين و الله ،

وباس خدها ،

وحضن امة و خرج من القصر ،

واحدي الباد قارد فتح له الباب دخل السيارة و توجة للمطار..
وصل المطار و على طائرتة الخاصة ،

جلس و معه لاب توب و ملفات و مدير اعمالة يراجع معه ملفات .
.


بعد ما انتهي من بعض الملفات حس بتعب ،

اخذ منه احد المضيفات لاب توب و الملفات اخذها محمد منه و حطها بشنطه الملفات .
.


ابتسم له: محمد تقدر تاخذ راحتك و تكلم زوجتك .
.


محمد منخجل: لا طال عمرك ما اقدر اترك لوحدك .
.


ابتسم له: لا تقدر .
.


محمد: تامر طال عمرك .
.


و قام و تركة ،
سند جسمة و نام .
.

بعد مرور ٧ ساعات وصل لبريطانيا ،

وقفت الطائرة بمطار بريطانيا صحي بهالوقت فيصل و يحس جسمة متكسر من نوم ،

قام و لبس كوتة و نزل من طائرة و استقبلتة سيارة ام دبليوو ،

دخل بها و توجة للفندق .
.

بالسعوديه

وتين: ما ما بدى تمشي شو رايك بتروحى معى .
.


ام فيصل: اوكى ،

ولبسوا عباتهم و خرجوا متوجهين للشالية .
.

ببريطانيا

اول ما وصل الفندق اخذ له شوور ،

ولبس له لبس الرسمي لونة بين البنى و البيج ،

ولبس له لفة حول رقبتة لونة بنى و لبس جكت يصل لحد ركبت لونة بنى جلد و لبس ساعتة البنى جلد ،

ولبس نظارتة و انتهي بعطرة .
.


خرج من الفندق و الجو حيل بارد دخل سيارتة ،

وصل للشركة و نزل من سيارتة و دخل لشركة ،
ودخل المصعد متوجة لغرفه الاجتماع دخل


فيصل و جلس بالمقعد و جلسوا يتناقشوون باموور كثيرة ،

واتفقووا على محل كبير تصنع به الساعات .
.


بعد ما انتهي من الاجتماع حب يتمشي لوحدة خبر الباد قارد انه يتركونة لوحدة .
.

دخل سيارتة و تمشي بطرق بريطانيا و تذكر جامعتة و توجة لها و تنهد و يشوف ذكرياتة و حلمة الي رااح ،

توجة للكوفى الي دائما يروح له ،

جلس بطاولتة و طلب طلبة المعتاد كوفى بلاك ،

شاف من بعيد اعلان عن حفل اتصل على محمد و خبرة بان بيسهر لوحدة و راح للحفل ،

وانصدم من المناظر توة بيخرج الا شدة صووت


.
.


هلا بتجيكم الرقاصة ريماس و طلعت بالمنصة و معها شاب يرقصوون رقصة البالية .
.


فيصل حس باحساس لهالبنت حس بفضوول ناحية هالبنت ،

بعد ما انتهت من الرقصة ،

شاب طبع قبلة بس هي ابتعدت عنه ،

مادرت الا هو ما سكها .
.


ارجوك ادوراد هلا تركتنى .
.


ادوراد: لا فالليلة ليلتنا اليس ايضا .
.


ريماس: ادوراد ارجووك اذهب فانا لا اريد شيء منك .
.


ضحك بسريخه: قلت لك نحتفل فقط لا داعى للخووف .
.


و دخلها بسيارتة ،

وكل هالحوار شافها فيصل ،

ما ارتاح ل ادوراد .
.

¥¥

وش بحصل لريماس ؟
؟؟

وهل فيصل بيتبعهم و يعرف و ش بسوى لريماس ؟
؟؟

وهل فيصل بينفذ و صيه ابوة ؟
؟؟

واذا نفذها هل بيلاقى فتاة عمة سعد ؟
؟؟

وام فيصل و ش بها و ايش المرض الي معها ؟
؟؟

ووتين الفتاة الدلوعة و ش مصيرها مع الاحدااث ؟
؟؟

  • رواية انا اول ماتبدي اية حكاية


انا اول ما تبدي اية حكاية ‏ لاحداث الرواية بدون ردود