يعتبر الم اليد اليسري عرضا من اعراض عده حالات مختلفة،
بعض اكثر خطوره بعديد من غيرها ،
ومع انه من غير المالوف لاغلب الافراد ان يجربوا الالم فيد واحده و لكن هذا لا يعني من وجود ممن يعانون من ذلك الالم ،
وبعض هذي الالام تنتج عن اصابات و اضحه و شديدة،
مما يجعل الاهتمام لمثل ذلك العرض بعض الاصابات مهما جدا جدا ،
والافراد الذين يستعملون اليد الواحده هم الاكثر عرضه لهذه الالام المصاحبه للاصابات المتكرره او نتيجة التشنج،
ولكن بعض الحالات الانتكاسيه فان مرض السكرى و التصلب المتعدد ربما يصبح الاسباب =.
و فاحيان ثانية و اذا ما لوحظ امتداد الالم ليصل الى الذراع يعتبر مؤشرا الى احتماليه الاصابة بنوبه قلبيه مقبله ،
وبشكل عام،
فان اي شخص لدية الم غير مفسر فيد واحده ،
كل ما عليه ان يذهب للحصول على تشخيص طبي دون ان تاخذ افكارة بعيدا ،
فقد يصبح الاسباب =ضريه بسيطة لم تتسبب بالالم فنفس وقت الاصطدام و التي ستذهب بعيدا من تلقاء نفسها بعد بعض الوقت ،
اذ شعرت بالقلق و لا تعتقد بانك ربما تعرضت لاى من الضربات فكل ما عليك هو ان تسعي الى تشخيص طبي لاستبعاد المشاكل خطيرة.
من سبب الام اليد اليسري متلازمه النفق الرسغي :
تحدث متلازمه النفق الرسغى ،
عندما يصبح العصب المتوسط فالرسغ مقروصا بين العظام،
وعاده ما تحدث نتيجة للحركة المتكرره و المفرطة،
وقد تنتش هذي المشكلة بشكل شائع بين الطابعين و الناس الذين يقضون العديد من الوقت فالعمل على الكمبيوتر ،
فى كثير من الاحيان يتم تطوير هذي الحالة عند المدققين و المسؤولين عن استعمال الماسحات الضوئيه و ايضا ربما يلاحظ ظهور الحالة بين الكاتبين و اي شخص يحافظ على و ضعيه معاصم بزاويه لفترات طويله ،
ولفهم الوضعية حاول الكتابة على لوح مفاتيح جهاز الحاسوب ،
وعاده ما يحدث النفق الرسغى لكلا الرسغين فنفس الوقت،
ولكن العديد من ذلك يعتمد على النشاط الذي يتسبب بهذه الحالة ،
فالشخص الذي يستعمل اليد اليسري اكثر من الممكن ان يطور الالم المرتبط بهذه الحالة على جانب واحد ،
ويعتبر ارتداء دعامة لتحقيق الاستقرار فالعضلات واحد من اروع الطرق لمكافحه كهذه الحالات و فالحالات الخطيرة،
لن يصبح هذا مفيدا و لا بد لنا من اجراء جراحه تصحيحيه لاصلاح الانسجه التالفه و استعاده و ظيفه العصب ،
وهنالك حالات مرضيه ثانية ربما تتسبب بالام اليد اليسري و منها ” التهاب الاوتار فالمعصم و الاصابع،او الذراع السفلي ،
او متلازمه الحركة و التشنج ،
اضافه الى حالات عبنوته ثانية ” و هذي الحالات تعد اكثر و ضوحا من الحالة المرضيه التي انفرد الشرح بها.
