بوناطيرو ليلة القدر 2023

 

ليلة بوناطيرو القدر 2023 20160915 1968

بوناطيرو ليلة القدر

تزامنا مع استعداد المسلمين لاحياء ليلة السابع و العشرين باعتبارها احد اكثر الايام التي يعتقد بها العديد من الناس انها توافق ليلة القدر؛
عاد الجدل حول تصريحات د.
عبد الباسط السيد،
رئيس المجمع العلمي لهيئه الاعجاز العلمي فالقران الكريم و السنه فجمهوريه مصر العربية للشروق و التي كشف بها ان و كاله الطيران و الفضاء الامريكية (ناسا) كانت قادره و منذ 10 سنوات على تحديد ليلة القدر،
التى يترقبها المسلمون فالعشر الاخير من رمضان،
وذلك بعد اكتشاف ان الارض التي تتعرض يوميا الى عشرات الالاف من الشهب،
تشهد فليلة القدر سلاما يتمثل بعدم تعرض غلافها الغازى لاى من هذي الشهب،
واستند د.
عبد الباسط فتصريحة ذلك الى “احد ابرز علماء و كاله ناسا العالم كارنار”،
وبحسب كارنار”الذى فقد و ظيفتة فالوكاله بسبب اعتناقة الاسلام”،
فان “ناسا تعمدت اخفاء هذي الحقيقة كى لا يسلم العالم”.

 

بوناطيرو: الناسا تخفى العديد من الحاجات و ليلة القدر مرت اول امس الجمعة

من جهته،
اكد المختص فعلم الفلك و الجيوفيزياء لوط بوناطيرو للشروق بانه “لابد ان نكون حذرين من هذي المعلومات لان الغرب يستخدمها للوصول الى اهدافة كاختراعة لقصة نهاية العالم و فساد اجهزة الكومبيوتر سنه 2001″،
وعن حقيقة اخفاء الناسا لهذه المعلومات قال بانه و ان لم يكن هنالك دليل على اخفائها لهذه الجزئيه الا انها “تخفى الكثير من الاسرار و ليس هذي فقط” منبها الى عدم وجود اي دليل محسوس يؤكد هذي المعلومات و المفاهيم لا تبني الا على الملموس،
ليتاسف بان “الوضع الحالى للامه الاسلاميه و امكانياتها التي لا ترقي لمثل هذي التجارب و التحقيقات العلمية” التي من شانها ان تعطى دفعه حديثة و قويه للاسلام فالعالم،
ذلك انه و ان كنا نؤمن قطعا بالايات الشرعيه و الاحاديث النبويه التي تحدثت عن ليلة القدر و فضلها الا اننا لا نستطيع حتي الان ان ننقلها من عالم الغيب الى عالم الشهاده و من ايات شرعيه الى شواهد كونيه ملموسه تحقق للامه ازدهارها،
وفى ظل غياب هذي القدرات

والتجارب بقينا نسبح ففلك “هم يخترعون و نحن نقول سبقكم فيها القران” التي تدل على عجزنا عن تحقيق ما حضنا عليه ديننا،
وجعلنا نبراسنا فهذه الامور يكمل المتحدث المغضوب عليهم و الضالين،
مستغربا ان يطلب من الامه ان توجة مجهوداتها لاقتحام مجال الاعجاز العلمي فليلة القدر،
وهي امه مسكينه لم تستطع حتي الان التوجة لتحديد رؤية الهلال.

وفى نفس السياق كشف بوناطيرو عن رؤيتة لتحديد ليلة القدر و انها ابتداء تكون كما هو معلوم فالعشر الاواخر فليالي الوتر،
الا ان الله اختص اياما بالفضل على ايام ثانية كالاثنين و الخميس و الجمعة،
وهذا حسبة يفيدنا فتحديد ليلة القدر باكثر دقه و اذا كانت الجمعة هي اكثرهم فضلا فليلة القدر مرت امس الجمعة 24 رمضان لليلة السبت 25 رمضان،
ومما يستانس فيه على تاكيد هذا انها ليلة هادئة،
وهو ما بدي حسبة ليلة امس فميادين مصر عندما مرت الليلة بهدوء بعد التهديد باقتحامها .

 

زغلول النجار: لابد من تحقيق علمي دقيق لكشف حقائق ليلة القدر

من جهتة اكد رئيس لجنه الاعجاز العلمي التابع للمجلس الاعلي للشؤون الاسلاميه فمصر د.
زغلول النجار ان “هذا الكلام يحتاج الى تحقيق علمي دقيق”،
وقال فحديث خاص لوكاله بان اورينت نيوز PanOrient News “انة فكل اخرى يحترق شهاب فالغلاف الغازى للارض،
ولم اجد فالمراجع العلميه المختلفة ان هنالك ليلة واحده فالسنه الكاملة لم تشهد فيها الارض نزولا للشهب”،
واضاف ان التلسكوبات الموجهه الى السماء فمختلف مراصد العالم،
تقوم و على مدار 24 ساعة،
بتصوير جميع ما يحدث فسماء الارض بشكل ذاتى و اتوماتيكي،
وتابع “لكي نتحقق من صحة الكلام المتداول حول ليلة القدر و الشهب،
لا بد من استعراض دقيق لكافه الصور التي التقطتها تلك التلسكوبات على مدي عام كامل،
للتاكد فيما اذا لم تتعرض الارض فعلا لنزول الشهب فاحدي الليالي”،
كما نوة الى ان الحديث النبوى الذي استشهد فيه د.
عبد الباسط و جاء فنصة ان”ليلة القدر ليلة بلجة،
لا حارة و لا باردة،
ولا يرمي بها بنجم” هو حديث صحيح،
لكن على المسلمين ان يحققوا ذلك الحديث تحقيقا علميا سليما لمعرفه ما المقصود بالنجم.

 

مجاهد: لا يوجد “اى دليل علمي” على توقف نزول الشهب

كما قال مقرر لجنه المواقيت و الاهه فدائره قاضى القضاه الاردنية،
الفلكي عماد مجاهد”ان الاحصائيات الرسمية المسجله فمنظمه الشهب العالمية IMO- International Meteor Organization تثبت ان الشهب الداخله للغلاف الغازى للارض لم تتوقف فاى يوم كان و منها ايام الشهر الفضيل”،
مضيفا انه لا يوجد “اى دليل علمي” على توقف نزول الشهب،
وتحديدا فليلة القدر.
واوضح مجاهد انه يتابع يوميا رصد الشهب على موقعى و كاله ناسا و منظمه (IMO) التي تستعمل مرصد الشهب الراديوي،
حيث يرصد و على مدار الساعة كل الشهب الداخله الى الغلاف الغازى للارض،
ليصل عددها طيله اليوم الواحد الى نحو 100 الف شهاب او يزيد.

 

ليلة الخيرات و البركات

وبعيدا عن الاعجاز العلمي لليلة القدر فانها تبقي “خير من الف شهر” و فضلها يعود الى نزول القران و هي ليلة هادئه مباركه و بها يقدر مقادير الخلائق تغفره بها ذنوب من اقامها ايمانا و احتسابا،
فضلا ان الملائكه تنزل بها و الروح: اي يكثر تنزل الملائكه فهذه الليلة لكثرة بركتها،
والملائكه يتنزلون مع تنزل البركة و الرحمة،
والله تعالى وصف تلك الليلة بانها سلام من اولها الى اخرها.

 

 

  • بوناطيرو وليلة القدر
  • ليلة القدر 2017 بوناطيرو
  • لوط بوناطيرو ليلة القدر
  • لوط بوناطيرو و ليله القدر
  • لوط بوناطيرو و ليله القدر2018
  • ليلة القدر 2017 لوط بوناطيرو
  • ما قول بوناطيرو عن ليلة القدر


بوناطيرو ليلة القدر 2023