تقرير عن الممثل الكوري bi rain

هذا الممثل و المغنى الكوري المعروف فجميع ارجاء اسيا

كانت له قصة متميزة .
.
وهي قصو و صولة الى عالم الشهره

فلقد اختلف رين عن باقى الممثلين

فهو لم يولد و بفمة معلقة ذهب كغيره

ولكنة كافح لنيل ما تمناة طوال حياته

وهو ان يصبح فنان يؤثر فالاخرين و يوصل رسالته

هذا ما دفعنى لانشر ذلك التقرير .
.

قصة حياتة من البداية و حتي اليوم .

عن تقرير الممثل الكوري rain 20160909 901

الاسم: rain او Bi بالكورية او Bi aka Rain

الاسم الحقيقي : Jung Ji-hoon

الاسم المستعار : Puppy

تاريخ الميلاد : 25 حزيران ،

1982.

احصائيات البدنية : الطول 184 سم ،

الوزن 74 كلغ

فصيلة الدم : O

اللون المفضل : الابيض و الاسود

اسرته: لدية اخت اصغر منه بثلاث سنوات اسمها Hanna ،

واب..
وتوفيت و الدتة عام 2000 نتيجة للمرض.

التعليم : و ظيفة الموسيقي الجديدة الادارة ،

جامعة كيونغ هه

المهنه: ممثل،
مغني،
موديل،
وراقص Hip Hop و R&P

الممثل المفضل : Charlie Chaplin,
Hahn Suk-kyu

النوع المفضل : R&B,
hip-hop,
funk

الرياضة المفضلة : كرة السلة ،

السباحه

الفنان المفضل : Michael Jackson,
Janet Jackson,
Usher

الهوايات : الافلام و الموسيقي ،

جمع الاحذية و الملابس

مهارات خاصة : الغناء ،

والرقص

 

اعماله:

المسلسلات:

Orange

Sangdoo!,
Let’s go to school

Full House

A Love to Kill

بالاضافة للمشاركة فعدة حلقات من مسلسلات SitCom اخرى..

الافلام:

I’m a Cyborg but It’s Okay

Speed Racer

Ninja Assassin


(لم يصدر بعد )

البوماته:

Bad Guy

How to Avoid the Sun

It’s Raining

Rain’s Worled

Rainism

بالاضافة الى البوم:

Eternal rain (اول البوم ياباني كامل له)

كما قام بغناء الكثير من الاغنيات الفردية single التي لا تنتمى لاى البوم،
مثل Sad Tango

الاعلانات:

قام بما يزيد عن 50 اعلانا فاكثر من بلد اسيوي،
وفى امريكا..
واشهر هذي الاعلانات تلك الخاصة ب :

Clear Shampoo

Nikon Camera

SamSung

O Hui

SkT

LG Electronics

BMW

واعلانات كثيرة اخرى..

هو عبارة عن رسالة طويله،
يحكى بها rain قصة حياته،
لاحدىالمجلات،
بعد صدور اول البوم له بثلاثة اشهر..اى فيوليو 2002

(1) الطفوله.

لازلت لم اصدق بعد اننى صرت مغنيا،
احيانا حينما اجد اسطوانة البومى بين مجموعة الاسطوانات التي لدي،
خلال ترتيبى لهم،
اشعر بان قلبي يخفق بسرعة جدا.
اشعر بسعادة حقيقية حينما افكر انه هنالك اناس فمكان ما ،
يستمعون الى موسيقاى ،

ويقلدون رقصي،
كما كنت افعل انا نفسي حينما كنت اقلد رقصات و اغاني Seotaeji و Boys و Deux،
حينما كنت احلم بان اصير مغنيا.

كنت اعيش سابقا قرب جامعة Hongik،
وتوفيت امي عام 2000،
وحاليا اعيش مع ابي و اختي.


اختي – و التي تصغرنى بثلاث سنوات – منعزلة جدا،
ولم نكن مقربين جدا جدا من بعضنا فتلك الفتره،
نحن الاثنان كنا منطويين جدا،
ولا نحب الثرثره،
ونادرا ما كنا نتبادل اكثر من ثلاث جمل طوال اليوم !

اخبرونى اننى حينما كنت صغيرا،
كنت احب كثيرا ان اخرج دون ان اخبر احدا..
وهنالك موقف اتذكرة و ان لم يكن بوضوح..

حينما تركت البيت و كان عمري اربع سنوات،
عاد و الدى من العمل معا،
ولم يستطيعا ايجادي،
فاتصلا بالشرطة للابلاغ عن اختفائي،
وبحثا عنى فكل مكان،
وهما على و شك الجنون،
ومع هذا لم يجداني،
وبعد ان مر يوم كامل،
تلقي و الداى مكالمة هاتفيه،
تقول انهم و جدونى فGanghwa-do (مدينة اخرى) .
.!،
فلقد كان هنالك موقف اوتوبيس امام منزلنا،
و اعتقد اننى استقللت احد الباصات من هناك،
ولقد راي الناس رقم هاتفنا على الشريط الذي يحيط بمعصمى و اتصلو بعائلتى – فالخارج غالبا ما يضعون ما يشبة شريط او سوار،
حول معصم (يد) الاطفاليصبح به معلومات للتواصل مع عائلاتهم فحالة ضلو الطريق – و برغم اننى لا اتذكر بصورة و اضحه،
الا اننى اذكر صورة ضبابية لسيدة ما ،
ساعدتنى على ركوب الباص.

(2) لقد كانت شخصا منطويا جدا جدا من البدايه.

منذ ان كنت صغيرا،
وانا شخص منطوى و قليل الكلام،
كحالى الان،
واخذ و قتا طويلا فالاعتياد على الناس،
و التقرب منهم،
ولكن متي ما اصبحت قريبا من احد،
فاننى اتحدث كثيرا جدا،
لدرجة تجعلنى اتفاجا من اننى استطيع التحدث هكذا..!

لم اكن موهوبا جدا جدا فالدراسه،
حينما كنت فالمدرسة الابتدائيه،
واحيانا كان اليوم يمر دون ان انطق بكلمة واحده،
لذا كان من الطبيعي انه لم تكن هنالك بنت تحبنى ايامها.

كنت طالبا لا يلاحظة احد فالفصل،
وان كان هنالك شيء يتذكرة الجميع عني،
فهو اننى كنت طويلا الى حد ما ،
ودائما ما كنت ثالث او رابع اطول طالب فالفصل،
ودائما ما كنت اجلس هادئا جدا،
ولكن فيوم ما ..
خرجت من صمتى فجاه،
فقد كانت هنالك مسابقة عرض للمواهب بين الفصول فالمدرسه،
حينما كنت فالصف السادس،
وكان دور فصلنا يقترب،
دون ان يتطوع احد،
كنت انا اراقب فصمت،
ولا اطيق صبرا بداخلي،
ثم اخبرتهم اننى سادخل المسابقه،
وسامثل فصلنا،
ولكن رد فعل بقية التلاميذ فالفصل،
لم يكن مشجعا على الاطلاق،
فلقد كنت اسمعهم يقولون : ” لماذا يقوم هو بتمثيلنا؟!” و لكننى كنت فخورا بنفسي… و اخيرا اتي دور فصلنا،
كان الطلبة يحدقون بي،
و اشتغلت الموسيقى،
فقلت لنفسي “ارهم شيئا ما !
” ،

وبدون تفكير رقصت الرقصات التي كنت اشاهدها فالتلفزيون و فالشوارع.


وبعد ان انتهيت فوجئت بعاصفة من التصفيق،
وشعرت بالرضي و الانجاز لاول مرة فحياتي،
وساعتها..
مرت على عقلى خاطرة مفاجاه..” نعم..انة الرقص” !
.

(3) الاكتئاب و الرغبة فقتل نفسي.

دخلت مدرسة Sungmun الاعداديه،
بعد ان فتحت عيناي على الرقص،
وكان اي شخص ينظر لي،
يمكنة ان يعلم من مظهري اننى تلميذ فوضوى و مشاغب،
فمن اجل ان اتعلم كيف ارقص،
كنت اتسكع مع اولاد اكبر سنا،
كانوا مشاغبين،
ويتجاهلون الدراسه،
وعلي الرغم من انهم سرقو ما لى و ملابسي،
الا اننى ظللت اتبعهم لسبب واحد،
اننى يجب ان اتعلم كيف ارقص.


فى احدي المرات قبضت الشرطة علينا،
و اخذونا لمركز الشرطه،
حينما كنا نتدرب فالحديقة القريبة من جامعة Hongik،
لاننا لم يكن لدينا مكان احدث نتدرب به على الرقص،
ولكن الناس استمروا فالمشاورة علينا،
قائلين اننا فتية مشاغبين.

كنت ربما كذبت على و الدي،
قائلا اننى كنت اذهب للمكتبة لادرس،
ولكن لم يكن هنالك شيء استطيع فعله،
الا تجاهل دراستي،
لاننى كنت مشغولا بتعلم الرقص،
ومع استمرار هذا،
ظلت درجاتى تسوء و تسوء،
وفى احد الامتحانات،
حصلت على متوسط درجات 45 درجه،
وهي درجات كنت استطيع الحصول عليها بمجرد التخمين،
دون الحاجة حتي لحل الاسئله،
ولكن نظرا لاننى كنت مرهقا جدا،
من التدريب،
فلقد نمت خلال الامتحان و لم اكمل حل الاسئلة !



صراحه،
فانا كذلك كنت مصدوما من النتيجه،
ولكن و الدى لم يعاملنى حتي و كانى ابنه،
لقد اخبرنى فقط ان اترك البيت،
دون ان ينظر لى حتى..!


لو كان ابي ربما انفجر في،
وضربنى ،

لربما ساء الامر،
وانحرفت و تحولت لمشاغب فعلا،
ولكن رؤيتى لابي يتصرف هكذا،
جعلنى افكر كثيرا فالامر.

نظرا لاننى لم اكن استطيع التحدث مع احد من عائلتى ساعتها،
فلقد دخلت فحالة اكتئاب شديده،
واحيانا كانت تراودنى الرغبة فقتل نفسي،
ولكننى فكرت كثيرا،
وقررت ان اهتم بدراستى اكثر من ذلك ،

و التزمت مع نفسي باننى سادرس،
حتي استطيع تحسين درجاتي،
والحصول على تقدير ايضا.

(4) و عدت و الدى باننى لن اقوم بشيء سيء..!

بالرغم من اننى اتسكع مع اولاد مشاغبين لاتعلم الرقص،
الا اننى و عدت و الدى اننى لن ادخن ابدا،
او اقوم باى شيء سيء اخر،
ولازلت احافظ على و عدى بعدم التدخين حتي الان.


كان فريقنا يتدرب بجد،
ودخل المسابقة الوطنية لرقص الهواه،
التى اقيمت فLotte World,
Jamsil,
Seoul،
للتاكيد على موهبتنا،
وان كنت لا اتذكر العام بالضبط،
الا اننى اذكر ان الفنان الكوميدي Pyo Inbong،
كان هو مقدم المسابقه.


كان اسم فريقنا هو (المتحدى Challenger )،
دخلت المسابقة مع اربعة اخرين،
ووقفت فالمنتصف ،

حيث اننى كنت اطولهم،
ولكننا لم نحصل على اي جائزة رغم ذلك.


لاحقا سمعت من Inbong بعد ان اصبحت مغنيا،
ان المغنى Gangta كذلك شارك فالمسابقه.

بدات اهتم برياضة الرجبى حينما كنت فالصف الثاني فالمدرسة الاعداديه،
الفتية فنادى الرجبى بدوا جيدين،
واعتدت على التدرب مع اعضاء نادى الرجبى الخاص بالمدرسة القريبه،
ولكنى شعرت باننى لن استطيع القيام بالرقص و الرياضة معا بصورة جيده،
لذا اخترت الرقص.


ثم جاءت السنة الاخيرة فالمدرسة الاعداديه،
وبدات فالقلق على مستقبلي،
دخل صديقي للمدرسة الثانويه،
ولكننى كنت ابحث عن مدرسة استطيع بها الدراسة و الرقص معا،
وهكذا استقر رايى على الدخول للمدرسة الثانوية للفنون،
لم اذهب لاى مدرسة للتدرب على التمثيل،
كنت ادون الملاحظات فقط عن اقوال الممثلين و ادائهم حينما اشاهد المسلسلات فالتلفزيون،
ثم ابدا فحفظ ادوارهم و التدرب عليها بمفردي.

(5) افخر بالقول باننى اجتزت امتحان القبول لدخول مدرسة Angyang الثانوية للفنون..

بما اننى لم اكن اعلم اي شيء عن التمثيل،
فلقد ذهبت لمحل كتب،
وابتعت جميع الكتب التي لها علاقة بالتمثيل،
وقراتهم كلهم،
قبل امتحان الدخول الى مدرسة Angyang الثانوية للفنون،
فلقد كان على ان اقدم موهبة متميزة ثانية فالامتحان،
لذا بحثت عن اي شيء له علاقة بالرقص،
وقررت اعداد نفسي جيدا،
وقد كنت اثق فنفسي فناحية التعبير عن الحاجات و المشاعر بجسدي..


الناس الذين كانو يعرفوني،
لم يوافقونى على هذا،
وقالو لى ” انك لست جيدا فالتمثيل..” ،

ولكننى عملت بجديه،
واستطعت النجاح فالامتحان بشرف،
ولكن بعد ان اصبح التمثيل ما دة دراسية مقررة علي،
لم يعد يبدو ممتعا الى ذلك الحد،
ولم يعد يناسبنى جيدا،
لذلك..
فى سنتى الدراسية الاولي،
نجحت- بشكل ما – فما دة التمثيل،
و استمررت فالتسكع مع اصدقائى و الرقص.


بعد ان سمع بعض الناس عن موهبتى فالرقص،
شاركت فعدة عروض للمواهب،
وجذبت اهتمام الفتيات ايضا،
فى جميع صباح حينما كنت اذهب الى المدرسه،
و افتح خزانتي،
كنت اجد هدايا من ناس مجهولى الهويه،
وغالبا ما كانت الهدايا عبارة عن لبن،
او كعك،
او زهور،
وخطابات،
وانا اندم الان اننى لم احاول معرفة ممن كانوا،
ولكننى كنت مشغولا جدا جدا بالرقص،
لدرجة لم يكن لدى وقت للتفكير فالفتيات.

فى السنة الاولى،
حاولت الحصول على تقدير فما دة التمثيل،
ولكن فبداية عامي الدراسي الثاني،
اصبحت اكرة حصص التمثيل بشده،
لدرجة لم اعد اتحمل معها حضورها بعدها،
لذا كنت اتاخر عن المدرسة اكثر من مره،
و اظل بها اثناء الفترة الصباحية فقط،
ثم اتسلل و اهرب خلال دروس التدريب على التمثيل،
وهكذا كنت..
متعلقا بالرقص بشده،
ومعروف باننى فتي مشاغب !

(6) ضربت معلمي بالعصا..

ساتحدث عن ضربى لمعلمي هذي المره،
حينما كنت اذهب لمدرسة Anyang الثانويه،
ضربت ظهر معلمي بالعصا بسبب الرقص،
فلاننى كنت اركز فقط فالرقص،
ولا احضر دروس فريق التمثيل،
بدا الطلاب الاكبر سنا فكراهيتي،
واخذونى الى الفناء الخلفى للمدرسه،
ثم اوسعونى ضربا،
وقالوا لى اننى لا يجب ان افسد عمل الفريق،
لذا غيرت رايي،
وقررت التركيز على التمثيل اكثر من الرقص،
ولكن كبتى لرغبتى فالرقص لم يستمر طويلا،
ففى احد الايام،
لم استطع تحمل الامر اكثر،
وهرعت خارجا من الفصل،
فى اليوم الاتي،
المدرس الذي كان يدرس لنا،
دخل و معه عصا،
ثم قال لي: “اضربنى بهذه العصا،
ان لم تفعل،
فساضرب جميع الطلبة الاخرين !
!”


كانت هنالك الكثير من الافكار المعقدة التي دارت براسي فهذه اللحظه،
فلقد كانت هنالك الكثير من الفتيات فالفصل،
كما كان هنالك فتية طيبين فقط هناك،
لذا فكرت قليلا فيم على فعله،
وبعدين ضربت ظهر مدرسى بالعصا .
.!
لم يكن هنالك شيء احدث يمكننى فعلة ساعتها !



حينما لم يتبق سوي ايام فقط على تظهرنا،
حدثنا المدرس عن هذي الحادثة بصراحه،
وقال انه لم يفكر ابدا فاننى ساضربة حقا..فلقد استعمل نفس الحيلة حينما كان يعلم فمدرسة اخرى،
وحينما كان المدرسين يستعملون هذي الحيله،
عادة ما كان يبكى الطلبة و يقولون انهم اسفون..
ولكننا كنا عدائيين بكيفية غريبة !

(7) اللقاء القدرى (غير المتوقع) مع باركجين يونج (JYP)

فى عام 2000 و قع لى اكبر حدثين فحياتي،
الاول..اننى قابلت بارك جين يونج،
الذى قادنى حتي اصبحت مغنيا،
والثاني هو و فاة امي..
وساتحدث اولا عن طريقة مقابلتى ل جين يونج..


كنت ربما انضممت الى فريق رقص منظم،
فى سنتى الاخرى بالمدرسة الثانويه،
عشت معهم،
وكنت اطبخ و اغسل الاطباق،
وكذلك كنت ارقص فنوادى Itaeweon و نادى جامعة Hongik ،

الذى كان اشهر مكان هنالك فذلك الوقت،
وكانت عائلتى تمر باوقات صعبة فهذه الفتره..
فابي كان يعمل بالتجارة و لكن بعد ان فشلت تجارتة اكثر من مره،
ترك لنا رسالة تقول انه سيعود حينما يستقر،
ورحل الى البرازيل،
لذا اضطرت امي – التي كانت تعانى من مرض السكرى – الى اعالة العائله..


لم استطع ان افهم امي التي كانت تستمر بالعمل،
رغم ان حالتها الصحية كانت سيئه،
اشعر اننى كنت انانيا،
ولا مبالى حقا و قتها،
وقد تعلقت بالرقص بصورة اكبر،
حيث شعرت بعدم الرضا عن و الدي.


ذات يوم،
لحقت بصديق لى كان يعمل كمندوب مبيعات،
الي احد المتاجر،
..وحينها دخل بارك جين يونج،
الي المتجر،
فقد كان المتجر ملكا لمؤسسة JYP الترفيهيه،
حينما رانى جين يونج،
سالنى :


” ايمكننى ان اسالك ماذا تفعل؟!” فرددت عليه قائلا: ” انا ارقص !



فطلب منى ارسال شريط فيديو له،
حتي يقوم بتجربة اداء لى .
.


” و او..
هل سيقوم باركجين يونج،
الذى درب فرقة G.O.D و Parl Jiyun بتدريبى لاكون مغنيا ؟
!



كنت شديد السعادة فهذه اللحظه،
و ربما ارسلت له الشريط بمجرد عودتي.

(8) بارك جين يونج دفع فواتير مستشفي امي..

اتصل بى بارك جين يونج،
بعد ان ارسلت له الشريط،
و قال “دعنا نصدر البوما !
!” و قبل بى كمتدرب عنده..
كنت سعيدا حقا،
وكنت اتدرب على الرقص و الغناء بجهد اكبر،
وبينما كنت اقفز من السعاده،
واعمل كى اجعل حلمى يكون حقيقه،
ساءت حالة امي الصحية بشده،
وابي – الذي تركنا و رحل الى البرازيل فجاة – عاد الى كوريا،
بعد شهور قليله،
دون ان تتغير حالته،
او تتحسن ظروفنا،
وتولت امي مسئولية الانفاق على عائلتنا بدلا من ابي،
واصبح مرضها اسوا فجاه،
ولكن بما ان امي كانت مريضة دائما منذ ان كنت صغيرا،
لم ادرك ان الوضع كان بهذه الخطورة ساعتها،
استمر ابي فالتجول من منطقة لاخرى،
حتي بعد عودته،
ولم يكن هنالك احد ليعتنى بامي..


انا كذلك لم اعتنى بامي جيدا،
مفكرا : ” ان كنت انا الوحيد الذي يعمل بجد ليكسب عيشنا،
ليكن الامر ايضا !



اخبرت جين يونج بكل شيء عن حالة امي،
فقال لي:


” انا سادخلها الى المستشفي و ادفع الفواتير،
فلا داعى لان تقلق ”


وقام بتهدئتي،
انا حقا ممتن كثيرا له..


حجزت امي فالمستشفي بعد ذلك،
ولكن كان الوقت ربما تاخر كثيرا ساعتها،
ففى الوقت الذي دخلت به المستشفى،
كان المرض ربما تمكن من جسدها كله،
وحتي الاطباء فالمستشفي قالو انه من الاروع ان ناخذها للمنزل،
وعادت امي للبيت بالفعل..
اشعر بقلبي يتمزق حقا،
كلما تذكرت هذي الايام..


استمرت حالة امي فالسوء،
و اخذناها للمستشفي مرة اخرى،
وجاء جين يونج و زوجتة ليبقوا بجانبها فالمستشفى.

(9) كيف ممكن لشخص مثلك ان يرقص ؟
!

علي الرغم من مساعدة العديد من الناس لنا،
الا ان امي دخلت فغيبوبه،
وتوفيت فجاه،
وكانت كلماتها الاخيرة لى قبل ان ترحل،
هى ان اعتنى باختي جيدا،
ووعدتها باننى سافعل ذلك،
ومع هذا – بداخلى – ظللت اقول لنفسي مرة بعد مره،
اننى سابذل قصاري جهدى لاصبح الافضل.


قلبي لا يزال يؤلمنى كلما فكرت بامي،
كان يمكننى ان اريها كيف تحسن حالي،
لو انها فقط انتظرت معنا لفترة قليله..


اشعر بان قلبي يتحطم كلما تذكرت كيف تجاهلت عائلتي،
بينما كان لا يزال بامكانى ان اصبح جيدا حقا معهم.


تدربت اكثر و بجهد شديد،
بعد ان توفيت امي..
جين يونج لم يكن يعلمنى الحاجات خطوة بخطوه،
فقط كان يرينى طريقة فعلها.


قامت شركتنا بعمل شريط فيديو،
يتكون من 12 حركة رقص فرديه،
و9 خطوات،
وتدربت حتي انهكنى التعب..


حينما لم يكن جين يونج مشغولا،
كان يزور الاستوديو ليرانى ارقص،
وليعلمني،
ولكنة لم يقل كلمة مديح واحدة لى ابدا،
الان .
.عادة ما يقول ” عمل جيد او جميل “،
ولكن فتلك الفتره،
اعتاد على عدم تشجيعى قائلا : ” كيف ممكن لشخص مثلك ان يكون راقصا ؟
!
هذا لن ينفع ابدا !
” كانت هذي هي طريقتة فالتدريب..


حينما لم يكن باستطاعة جين يونج تدريبي،
بسبب اعمالة الموسيقية فالولايات المتحده،
كان على ان احارب الوحده،
كنت ابقي فالاستوديو بعد ان يرحل الجميع،
لاؤلف الرقصات و اتدرب،
وفى بعض الاوقات كنت اشعر بالاحباط و بالوحدة الشديده،
لذا كانت الحيلة التي خرجت فيها لمقاومة ذلك هي التدرب على الرقص و الغناء فالمترو و الباصات !

(10) مقاومة الشعور بالوحده..

تعبت جدا جدا من التدريب و حدي،
لذا كنت اتدرب كالمجنون،
فى طريقى الى الاستوديو،
وفى طريق عودتى للمنزل،
كنت اغنى بصوت عال،
وابتكر خطوات رقص تتماشي مع الاغنيه،
وارقص فالمترو و الاتوبيسات،
بالنسبة للاخرين،
فلقد كنت مجرد شخص (مجنون)،
وبالرغم اننى شعرت بالقلق،
من اننى قد لا اصبح مغنيا،
بعد ان غادر جين يونج الى الولايات المتحده،
ليكون منتجا،
الا اننى قاومت شعورى بالوحده،
وتدربت بجد بمفردي.


عاد جين يونج من الولايات المتحده،
بعد ان اتم عملة كمنتج هناك،
لذلك،
ظننت اننى سابدا العمل على البومى فالحال،
ولكن جين يونج قال ان البومة هو سيصدر اولا،
لان لدية اغنية جيده،
لذا تم تاجيل اصدار البومى لشهر اغسطس،
وقمت بتاليف رقصة له،
ورغم ان الرقصة المصاحبة للاغنية لم تكن كلها من تاليفي،
الا انه كان هنالك الكثير من خطواتى فيها..


وايضا عملت كراقص خلف جين يونج،
وبالرغم من ان ذلك ساعدنى على اكتساب خبرة جيدة بالمسرح،
الا ان الذهاب لكل مكان،
مع جين يونج جميع يوم،
و التدرب ايضا،
كان صعبا حقا..


حينما كان جين يونج يتحدث مع مديرى اعماله،
او طاقم العمل،
او يرتاح،
كنت انا استمر فالتدرب بدون راحه،
كان على ان اغنى بصورة اوتوماتيكية كلما حرك جين يونج يده،
واستمررت فغناء نفس الاغنية حوالى 100 مرة فاليوم،
وفى جميع مره،
كنت اضرب على راسي،
لاننى فهمت الاشارة خطا،
الضرب على الراس لا يبدو شيئا،
ولكن ان تضرب فنفس المكان،
اكثر من مره،
فهذا يؤلم.

(11) العمل على البومى تاخر مرة اخرى..

بينما كنت ارقص خلف بارك جين يونج،
اعتقد اننى غنيت اغنية البومى بمفردي،
حوالى ما ئة مره،
فى سيارة الفريق،
حيث كان الاخرون ينامون و يرتاحون،
كنت اغنى اغنيتى عدد لا نهائى من المرات،
كلما اشار لى جين يونج بيده،
استمررت فالتدرب هكذا،
منتظرا شهر اغسطس حينما يطلق البومي،
ولكن..حينما جاء اغسطس..تغير الموقف مرة اخرى،
فقد حان وقت اصدارالبوم Park Jiyun ،

الذى يعمل فنفس الشركه،
فتاخر اصدار البومى مرة ثانية الى نوفمبر،
واصبحت شديد القلق و التسرع بعد هذي السلسلة من الاحداث.


بعد ان انتهي العمل على البوم JiYun غادر جين يونج الى الولايات المتحدة مرة اخرى،
واستمررت فالتدريب على الغناء بعدم ارتياح،
ولكن لم يكن لدى شيء احدث اتمسك فيه سوي هذا،
وتساءلت ان كان البومى سيصدر على الاطلاق؟!
بعد جميع ذلك التدريب الشاق مدة عامين،
قبل ان يتقدم بى العمر،
لاكون مغنى و راقص..


بعد عودتة الى كوريا فشهر فبراير من العام الاتي،
قال لى جين يونج :” لنطلق البومك هذي المرة حقا !



وانتهي التسجيل فشهر واحد،
ولم يستغرق و قتا طويلا،
لان جميع الاغنيات كانت ربما خرجت من قبل بالفعل،
وفى النهاية الظهور العلنى الاول على المسرح كان ف28 ابريل 2002،
اردت ان اظهر جميع شيء تدربت عليه،
– الاغنية و الرقصة – و لكن الامرلم يجرى جيدا كما حسبته،
فبالرغم من اننى لم اقم بارتكاب اي خطا،
ولكننى كنت متوترا،
ولم استطع تحريك جسدى بحريه،
ولكننى اخبرت نفسي ان هذي ستكون النهايه،
لو لم اقم بالامر بشكل صحيح الان،
وواجهت المشاهدين،
و تدريجيا،
بدات اكتسب الثقة فنفسي.

(12) ارغب فالنجاح كمصمم ازياء ايضا…

اكثر التعليقات التي كانت تشعرنى بالسوء منذ ان بدات العمل كمغنى هو : ” لماذا لا تغنى على الهواء مباشره؟!” و بما اننى تدربت تدريب شاق على الغناء،
فلقد كنت و اثقا اننى ساستطيع الغناء live،
ولكن نظرا لاننى كنت حديث الخبره،
ومغنى جديد،
فلقد كان يجب على ان احاكى الاغنيات بشفتي فقط على المسرح،
وظللت محبطا حتي غنيت فبث حى مباشر،
علي قناة ال MBC فنهاية يونيو،
ولقد مدحونى قائلين : ” لقد ظننا انك ترقص جيدا فقط،
ولكنك تغنى جيدا كذلك !

” و لكنهم كانو مندهشين..


سماع التعليقات المادحة لى بعدما غنيت live كان احد اروع ذكرياتى حتي الان،
واكبر امنياتى هو ان اكون مغنيا يغنى live جيدا..


ومؤخرا،
دخلت فتحدى جديد،
وهو التمثيل،
حيث ساقوم بلعب دور (فتي لعوب) فاحد مسلسلات ال sit com،
واجد التمثيل حاليا مثير للاهتمام،
لاننى ارغب فعرض جميع مواهبي،
سواء فالغناء او التمثيل،
ولاحقا..ارغب فالنجاح كمصمم ازياء.


اكبر احلامي الان هو ان اظل موجودا كمغنى ناجح لعشر سنوات،
وبعدين سابدا فدراسة التصميم،
وبعد 20 عاما من الان،
اريد ان اعرف كمصمم ايضا..
“.

كانت هذي هي نهاية الرسالة التي ارسلها rain للمجله،
بعد ان تم تقديمة للجمهور بثلاثة اشهر..


والان سوف اقوم باكمال سيرتة الذاتيه،
من بعد عام 2002 و حتي الان .
.
اكتوبر 2008 .
.ولكن لن تكون بقية سيرتة على هيئة رساله،
او مروية علىلسانة كما فالجزء السابق،
بل على هيئة تقريرية عاديه..
ورغم انه لايتميز بالحميمية الموجودة فالجزء السابق،
الا انه هام لمتابعة مسيرة rain الفنية فالسنوات التي تلت ظهورة الاول.

عن تقرير الممثل الكوري rain 20160909 902

 

ظهر rain لاول مرة عام 2002،
بالبومة الاول nappun namja او ما يعرفة المعجبون باسم Bad Guy ،

والاغنية الثالثة فهذا الالبوم تصدرت قوائم اروع الاغاني ايامها.


واخذ فترة راحة بعد تقديم البومة ليشارك عام 2003 فالمسلسل تلفزيونى Sangdoo!
Let’s Go To School ليقوم بدور Sangdoo البطل الرئيسى فالمسلسل.بعد هذا اصدر البومة الثاني How To Avoid The Sun،
والاغنية الرئيسية للالبوم (Ways to Avoid The Sun) تصدرت قوائم اروع الاغاني ايضا..بدا rain فعام 2004 مسلسل احدث ،

هو Full House ،

وقام بدور البطل الاول به بشخصية Lee Young-Jae .



اصبح مسلسل Full House من اعلي المسلسلات الكورية تقييما،شهد عام 2004 ايضا،
اطلاق ثالث البوم ل rain المعروف باسم It’s Raining ،

هذا الالبوم باع اكثر من مليون نسخه،
ليصبح اكثر البوماتة نجاحا حتي هذا الوقت.فى عام 2005،
فاز rain بجائزة اروع فنان كوري،
فى حفل MTV Asia Aid 2005


– و جائزة اكثر الفنانين الاسيويين شهرة المقدمة من قناة V


– كما فاز بجائزة اروع فنان اسيوى فحفل ال MTV Japan Video Music Awards 2005


– و فاز كذلك بجائزة اروع مغنى كوري،
فى مهرجان الموسيقي الصيني،
الذذى اقيم فالعاصمة الصينية بكين،
و تايوان.


– كان اول مؤدى اسيوى يتم دعوتة لامريكا لحفل جوائز ال MTV الموسيقية 2005،
الذى اقيم فميامي .



– و كذلك حفل جوائز ال MTV للموسيقى اللاتينية 2005 ،

الذى اقيم فالمكسيك.وفى 2005 و فو سط جميع هذا،
وجد rain – بكيفية ما – الوقت ليقوم بتمثيل مسلسل جديد و هو A Love To Kill،
حيث قام بدور الشخصية الرئيسية به Kang Bokgo .

فى عام 2006،
مجلة Time رشحت rain كثاني اكثر الفنانين تاثيرا فالعالم،
للعام 2006.


– و فنفس العام،
لم يقم rain بعمل اغنية ثنائيه(دويتو) مع Omarion،
وهي اغنية Man Up،
بل كذلك اصدر اول ثلاث اغاني يابانية له،
وهي Sad Tango,
Free Way,
Move on


– كما اصدر البومة الياباني الاول Eternal rain ،

واغنيتة الرقمية الاولي Still Believe و التي كانت على سبيل الدعاية ل BMW

وكان ذلك لم يكن كافيا،
وسط ذلك العام الممتليء تماما،
فلقد قام rain ببطولة فيلم جديد هو I’m A Cyborg,
But It’s Okay ،

وقدم نفسة لاول مرة على شاشة السينما،
واصدر البومة الرابع Rain’s World،
وبعدين بدا جولتة الغنائية Rain’s Coming التي طاف بها معظم بلدان اسيا،
من بعدها الى امريكا.

فى عام 2007 حصد rain الكثير من الجوائز .
.

فى عام 2008 بدا rain بتصوير اول فيلمين له فهوليوود،
وهماSpeed racer و Ninja Assassin


وقد تم عرض Speed Racer بالفعل فابريل 2008،
وقام rain بدور صغير به لا يتعدي ال20 دقائق و هو دور TaeJo


اما فيلم Ninja Assassin فمن المقرر عرضة عام 2009 ان شاء الله،
ويقوم rain به بدور Raizo و هو البطل الرئيسي.

كما قام بغناء اغنية فيلم الانيمى الامريكي Kung Fu Panda

قام بالمشاركة فاعلانات الدعاية الخاصة بشركة SamSung باوليمبياد بيكين،
كما قام بغناء اغنية AnyCall باولمبياد بيكين 2008

اصدر البومة الخامس Rainism .
.يوم 15 اكتوبر 2008 كما قام بعمل حفل خاص بمناسبة عودتة لكوريا،
وشاركتة الممثلة Kim Sun Ah رقصة التانجو باحدي اغاني الحفل.

افتتحت شركة J.Tune (شركة rain الخاصة ) فرعا لها يختص بتصميم الازياء و يحمل اسم J Tune Creative  و ربما تم عرض اول ازياء لها و هي ازياء خريف شتاء 2009 من اثناء برنامج Me rain Dance حيث ارتدى rain كسوة تحمل اسم “Six To Five” عندما قام برقصة التانجو مع Kim Sun Ah،
وكان هو من صمم البدلة بنفسه.

كانت هذي هي احدث اخبار rain حتي تاريخ فتح ذلك المقال ،

نتمني ان تكونوا قداستمتعتم بقصته،
واستفدتم بالمعلومات التي ذكرتها .
.


هذا التقرير و هو اقتباسات من اقوال ل rain فالصحف و المجلات..الخ

 

 

يقول: ” انا اعلم ان مظهري الخارجى ليس جيدا،
فانا لست جذابا جدا،
ولكن طبيعتى الداخلية جيدة جدا جدا و ايضا موهبتى ،

و دائما ما اقول لنفسي اننى الاروع قبل جميع اداء لى على المسرح،
ولكننى اخبر نفسي كذلك اننى لست الاروع بعد الانتهاء من العرض،
ومع ذلك،
قبل جميع اداء،
يصبح على الاستعداد بنسبة 120 %،
كى احقق 100 % على المسرح.

“انا اتدرب بلا توقف،
يوميا،
ولقد مر وقت طويل جدا،
منذ احدث مرة نمت بها لفترة طويله،
لاننى ان لم اكن اعمل،
فساقوم بالتدريبات الرياضية ،
والتدرب على الغناء،
وحركات الرقص،
ونفس الشيء ينطبق على التمثيل،
فانلم اؤدى بصورة جيده،
فلن اكون قادرا على النوم،
فسواء كنت ممثلا اومغنيا،
يجب ان احاول ان اكون الافضل،
دون ان اقلق لعدم حصولى على فترات نوم كافيه،
لاننى سانام بما به الكفاية بعد ان اموت..!!” .

وللتاكيد على هذا يقول: ” رغم ان النوم ربما يحتوى على حلم،
ولكن لا يزال بامكانك ان يصبح لديك حلم،
دون ان تنام !

“اكثر شيء اخافة هو ان اتكاسل!”

” انا شخص يحب الكمال،
وصديقي المقرب ايضا،
يحب الوصول للكمال،
لذا يحثنى دائما على ان اكون افضل.
واعتقد ان اقوال ك: “سهل الارضاء”،
و”لا ياخذ العمل بجديه”،لا تنفع فو قتنا الحاضر،
وهذه الكيفية تجعلنى ارغب فان يصبح جميع شيء مثاليا،
ولاخبرك بالحقيقه،
اشعر بضغط شديد حينما يحدق فالعديد من المعجبين”.

” من اجل المسرح،
ضحيت بالكثير من الاشياء..
كالحب،
و الحياة الجامعيه،
والخروج مع اصدقائي،
كل هذي الحاجات لم امارسها بصورة طبيعيه،..وايضا لم اعتنى بوالدى بصورة جيده،
بالاضافة للكثير من الحاجات الاخرى..!”

“انا طماع جدا جدا ما بين الحب و العمل،
ولكن فالوقت الحاضر،
فلقد اخترت العمل على الحب،
لاننى ظننت ان العمل اكثر اهميه،
ولكننى لا اعرف ما الذي ممكن ان يحدث فالمستقبل.”

” لا احد يمكنة ان يحظي بحياة سعيده،
دون ان يضحى باى شيء،
وانا اظن انك ان تخليت عن شيء ما ،
فسوف تحصل على شيء احدث بالمقابل،
علي سبيل المثال; انا لا استطيع مقابلة اصدقائي،
و التدريب فو قت واحد،
احيانا يصبح عليك التضحية ببعض الاشياء،
فى مقابل الحصول على حاجات اكثر اهميه،
وهذا ما يجعلك تتقدم باستمرار،
هذا لا يعني اننى ساتخلي عن اصدقائي،ولكن..
الامر فقط ان المرء عليه التضحية بشيء ما ،
ليحصل على حياة مريحه.”

“اعتقد ان اكثر الحاجات التي تسعدني،
ليس الحبيبه،
او السلطه،
او المال،
ولكن اكثر شيء يسعدنى هو(الطعام)،ولا شيء سواه،
فلم يكن مسموحا لى تناول الاكل الذي احبه،
الاكل المقلى او الهامبرجر او الساندويتشات،
واشعرنى ذلك بعديد من الالم و الحزن،
بكيفية لا ممكن و صفها.”

“منذ سنوات،
قبل ان اشتهر،
ذات مرة تضورت جوعا مدة اسبوع تقريبا،
لان عائلتى كانت فقيرة جدا،
وتساءلت لماذا كانت حياتي شاقة جدا،
وظننت ان العالم ربما ادار ظهرة لي،
ولم يكن لدينا حتي مياة نظيفة لنشربها،
ذات يوم..
شربت ما ءا كنت ربما غليتة منذ عدة ايام،
و انا اشرب شعرت بطعم يشبة الرمال ففمي،
ثم ادركت ان هذي كانت بيضة قديمة عشش بها صرصار!”


(اعلم ان هذي الفقرة مقرفة للبعض،
ولى انا شخصيا،
ولكنها ضرورية للتعبيرعن مدي الالم الذي كان يمر فيه حين كان صغيرا!)

“انا اغنى و ارقص،
كى لا اضطر للجوع مرة ثانية ابدا،
وحتي الان،
لا استطيع العمل ان لم اتناول الطعام”

” مع احترامي لكل شيء،
انا مبادر،
وحاسم جدا جدا فقراراتي،
انا هذا النوع من الاشخاص الذي يتميز بحس المبادره،
يجب ان اكون القائد ايا كان الامر،
فاتخاذ القرارات،
وان تكون قائد،
اكثر سهولة من طاعة الاخرين!”

“ذات مرة بكيت بسبب اداء غير مرضى لاغنية و رقصه،
وهذا الامر لا يزال يحدث الان،
فانا افكر دائما : ” لم لم استطع تحقيق ما اريده؟!”،
وبعدين اظل اعمل على الامر حتي اصل لما اريد،
هذه هي الكيفية الوحيدة التي اعبر فيها عن مشاعري.”

” فالحقيقه،
المشاهدين/المستمعين قاسين الى حد ما ،
فهم لا يفهمون مثلا اننى ربما لا استطيع التدرب بسبب المرض او الارهاق،
وانا لا اعنى ان ذلك شيء سيء،
فرغم الالم و الارهاق،
يجب على ان احافظ على و عدى مع الجميع،
فانا اعلم ان هنالك العديد من الناس ينتظرونني،
والمسرح هو المكان الذي تواعدنا عليه،
كل شيء يجب ان يسير كما تواعدنا حتي النهايه.”

” دائما ما اتذكر و عدى للمعجبين على المسرح،
ان لم استطع الوفاء بوعدي،
فلن اكون قادرا على النوم.”

“احيانا .
.اكون شديد الارهاق،
لدرجة ارغب بها بالنوم فاى مكان،
ولكن متي ما تغلبت على هذي الاوقات المؤلمه،
اشعر اننى ربما ازددت نضجا.”

“احتاج للمحاولة بجد اكثر،
كى استطيع التغلب على نفسي !

“اعلم انه ليس جميع الناس تحبني،
لذا على العمل بجد اكثر !

“هنالك حاجات كنت اعتبرها من المسلمات حينما كانت امي على قيد الحياه،
ولكن بعد و فاتها،
اصبحت اشعر بالحزن بسبب الكثير من الاشياء،
علي سبيل المثال،
طبخها للاكلات،
التى لم استطع ايجاد نكهة مثلها فاى مكان اخر،هذه الحاجات الصغيره،
تشعرنى بالم لا حدود له.”

“كانت خطتى الاصلية هي غناء اغنية (Cannot get used to it )،
ولكننى لم استطع ،

لان هذي الاغنية تذكرنى بامي دائما”

” اريد ان اسال الجميع سؤالا،
هل قمت من قبل باخذ من تحب للعشاء خارجا؟!،
هل ارسلت زهورا لمن تحب؟!
هل قلت عبارة “انا احبك” لحبيبتك؟!
انا لم اقم ابدا باى من هذي الحاجات من قبل،
ولكننى افهمها فقط،
لذا اريد حقا ان اخبر الجميع بان اعضاء العائلة مهمين جدا،
انا لم اعامل ابي او اختي الصغيرة بلطف كبير من قبل،
وعلي الرغم من انه من المحرج قول ذلك هنا،
ولكن مع هذا لازلت امل بان يقول جميع شخص “انا احبك” لوالديه،
وان كان لديكم اطفال فقولو لهم “نحن نحبكم”،
اليوم ابي و اختي سيحضروا،
ويجب ان اقول لهم : “ابي،
انا احبك”،” هانا ،

انا احبك”.”

“لقد كنت فالاستوديو منذ عدة ايام،
وفجاة شعرت بالغربه،
وحنين شديد الى بيتي،
انا افكر دائما بابي و اختي،
وعلي الرغم من ان و الدى اخبرنى بالا اقلق عليهما،
ولكننى افعل ذلك لا شعوريا،
كلما سافرت للخارج،
حينما اكون فبلد بعيده،
افكر دائما،
ماذا يفعلون الان؟!
واتمني ان اعود فالحال لاعيش معهما.”

“النساء التي تعمل بجد لتحقيق ما تريد اكثر جمالا بكثير،
مقارنة بالنساء الاتى يرتدين الملابس المثيره،
المراة التي تعمل بجد،
اكثر جمالا.”

“فى بعض الاوقات،
اشعر اننى لست Rain،
اريد ان امشي بصورة عادية فالشارع،
دون ان يطاردني احد،
انا فقط جونج جى هون،
مجرد فتي عادي،
ليس لدى اي جدول عمل ممتليء،
واستطيع فعل اي شيء اريد،
ولا اشعر باننى مثقل بالاعباء،
وفى حالة مزاجية رائعه،
اعتقد ان العيش بهذه الكيفية جيد حقا،
فهل ساكون قادرا على الحياة هكذا؟!
اتمني ان استطيع ذلك فالمستقبل،
ولكن ليس الان.”

حينما ينظر الناس اليك باستياء،
ان اتخذت قرارا يائسا،
فان ذلك النوع من القرارات سيجعلك تعمل بجهد حتي الموت،
هذه اللحظات مخيفة جدا،
فانا اخاف دائما من الخسارة امام نفسي،
اخشي ان ارتاح،
واتردد بين النوم و التدريب،
وحينما اقرر النوم اخيرا،
فان ذلك يقلقني..
فقط حينما تمر باوقات صعبه،
فان ذلك ما سيجعلك تشعر بالانجاز فيما بعد.

” احيانا..
لا اشعر اننى اعيش حياتي،
لاننى مشغول جدا،
واتساءل :”لماذا يجب على ان اعيش هكذا؟!”،
ولكننى لا اريد الاستسلام،
فلقد اتخذت قرارى فعلا،
بان اركز على حياتي المهنية بينما انا صغير فالسن،
ورغم ان ذلك يبدو محزنا جدا،
ولكن حتي حينما يصبح لدى اوقات فراغ،
فان اكثر شيء اود فعلة به هو التدريب كذلك !

“اريد ان يتقبلنى الناس،
وليس ان يعجبو بى و حسب،
الي اي مدي يمكننى ان انجح؟!
ما الجمال الذي ممكن ان تصل الية صورتي؟!
من يعلم ؟
!
اعتقد ان الصعوبة لا تاتى من الناس و لكن من نفسي!!”

ويقول عن عينية : ” حينما كنت صغيرا،
كنت اكرة عيناي،
وكنت افكر كثيرا فاجراء جراحة لتوسيعها،
وعمل جفن مزدوج – لا اعرف الترجمة الدقائق لكلمة Double eyelids – و لكن جراح التجميل،
شعر بان عيني الصغيرتين كانتا متميزتين نوعا ما ،
و لذا لم يقم بالعمليه،
من كان يعلم ان هاتين العينين سيصبح لهما الفضل فانى يتذكرنى الكثير من الناس ؟
!
الان..حينما افكر فالامر،
اجد اننى كنت محظوظا لاننى لم اجرى الجراحه.”

” ( لو اننى شعرت بعديد من الارتياح،
فاننى سانهار) .
.حينما كنت فالمدرسة الثانويه،
كتبت هذي الجمله،
والصقتها فسقف حجرتي،
وحينما استلقى على فراشي،
اري هذي الجمله،
واذكر نفسي دائما اننى لا استطيع ان اتكاسل.”


.


“احيانا،
بعد ان اغنى و ارقص لاغنيتين او ثلاثة على المسرح،
اشعر بعديد من الالم،
وكان هنالك شيئا ينفجر بداخلي،
ومتي ما جاءت هذي اللحظه،
دائما ما افكر فتلك السيدة العجوز التي تبيع البوماتى فسوق Han،
هذا يساعدنى على هزيمة هذا الالم.”

“حينما كنت لم ازل مغنى جديد،
كان رد فعل معظم الناس هو :”من ذلك الشخص؟!”،
فى جميع مرة اخطو بها على المسرح،
امل فاكتساب المزيد من المعجبين،
واقول لنفسي : “مهما كان ما مر فيه ذلك الشخص اليوم،
يجب ان اجعله/اجعلها..معجب بي..”،ومن بين الاف المستمعين،
يجب ان يصبح هنالك شخص واحد منهم على الاقل منتبها لي،
وبسبب و جهة النظر هذه،
حينما ارقص فاننى اخرج جميع ما لدي” .

“حتي لو كان لدى دقائق واحده،
بل اخرى واحدة فقط باقية على حياتي،
فساظل ابذل قصاري جهدى فعملي،
فانا حقا اريد ان اعرف الى اي طريق ممكن ان تاخذنى قدراتي،
بهذه الطريقه،
قبل ان اموت،
حينما اجلس لافكر فلحظات فشلي،
فلن يهم ان كنت نجحت ام فشلت،
لاننى ساظل اعتقد ان حياتي ناجحه،
لماذا اقول هذا؟!
لاننى ابذل اقصي جهدى فيما اقوم به.


فى المستقبل،
ساقوم بتجربة حاجات جديده،
او حاجات تتطلب معاناة قبل تحقيقها،
وهذا يتضمن الحاجات التي لا استطيع القيام بها.”

“اثناء 3 دقيقة و 40 ثانيه،
لا يحتاج المغني،
لان يرقص و يغنى فقط،
بل يحتاج لان يصبح ممثلا ايضا،
فنظرة عين واحده،
وابتسامه،
يمكنها ان تؤثر و تحدث تفاعل مع الجمهور،
خلال تسويق البومى الثاني،
لم اكن ارقص على المسرح،
ولكننى كنت اصافح المعجبين،
وكانت رد الفعل جيدا حقا.


المغنون يحتاجون ل 100% مهارات تمثيلية على المسرح،
تعبيرات الوجة لها فن خاص ايضا.


انا اريد من معجبينى ان يصبحوا عائلتي،
وان يدوم ذلك للابد،
يوما ما بعد 40 عاما،
حينما تمطر السماء،
اريدهم ان يفكروا..
:” اه..
يوما ما ..
كان لدينا مغنيا يدعى rain (مطر)” ”

حتي حينما يكتب عنه البعض بصورة ظالمه،
او غير لائقه،
يجيب بردود بسيطه،
الناس الذين يقلقون عليه يشعرون بالاحراج احيانا،
ولكنة يكون اهدا تدريجيا،
وتعبيراتة هادئه،
وردودة قصيره،
هاديء..
دون اي شكاوي او مشاعر سيئه.

“انا ابذل قصاري جهدى فكل ما اقوم به،
لذا لا اشعر باى ذنب،
وفيكل الاوقات ارغب بان اكون rain الناجح،
وفى المستقبل،
ان استطعت ان اوضع فقائمة المغنين،
اتمني بان اعرف ب (المغنى الذي يعمل بجد شديد).


اعتقد بعد ان عملت لعامين بالفعل ،

ان اكثر الحاجات الاهمية هو معرفة اي نوع من الافكار عليك استخدامها،


العمل شيء يبعث على البهجة بالنسبة لي.


التعاسة لازالت احد ممتلكاتى الثمينه،
لان الوضع الحالى لا يزال غير كاف على ان اتدرب اكثر،
حينما ينام الناس،
اظل انا اعمل،
فانا اكتسب المزيد من المهارات فالرقص بفعل هذا،
وعادة ما اتنافس مع نفسي،
لذا .
.هذه المره..
دعنى افز فمسابقتى الخاصة !

“دائما ما افكر:”ان بذلت جميع ما بوسعى جميع يوم،
فكيف ساصبح بعد 10 سنوات؟!” لاننى افكر بهذه الطريقه،
ازيد من مقدار تدريبى جميع يوم،
او يمكنك القول اننى لا اتوقف عن التدريب ابدا!”

“لو اردت ان اصبح شخصا يحصل على احترام الاخرين،
اذا على ان اقدم احترامي و تحياتي للجيل الاقدم،
او المؤسسين الاوائل،
دعك من امتلاك القدرات و المهارات من عدمها،
فاولا..ان لم اكن مهذبا،
فلن يلاحظنى الاخرون.”

“حينما اصور اي دراما،
امل بان اكون اروع ممثل،
وحينما امسك بالميكروفون،
امل بان اكون اروع فنان،
حينما اتعب من التمثيل،
ساتدرب على الغناء،
وحينما اتعب من الغناء ساتدرب على التمثيل.”


.


حينما سئل rain عن اكثر هدية يريد ان يتلقاها،
كانت هذي هي اجابته:


“اخاف دائما من ان اصاب بالغرور،
ان كان هنالك هدية تمنعنى من الاصابة بالغرور،
فسيصبح ذلك لطيفا حقا”

“حينما اكون على المسرح،
اغير كيفية تفكيري،
سافكر بنفسي على اننى الافضل،
ولكن بعد ان اغادر المسرح،
ساشعر اننى شخص منخفض المستوي جدا.


من الذي سمح لى بان اقابل Mr.
Armani،
كيف يمكننى ان اقبل اجر عال على الاعلانات؟!!


اعامل نفسي على اننى مغنى جديد،
ربما ذلك هو الاسباب =الذي يجعلنى اطمع فمزيد من الشهرة !

“الناس الذين يستخدمون يدهم اليمني،
ويريدون استخدام يدهم اليسري فيتناول الطعام،
فعليهم ان يتدربوا،
ان لم يكن هنالك تدريب شاق،
فستعود – بصورة تلقائية – لتناول الاكل باليد اليمنى،
فقط..اذا تدربت بجهد شديد،
عندها سيمكنك ان تتناول الملعقة بيدك اليسري و تاكل بها.

” من اللحظة التي اخرج بها على المسرح،
وانا اغنى .
.
يمكننى ان اري واحدا ليس من معجبينى Antifan ،

لا يستجيب مع الغناء،
او يسخر مني،
وذات مرة كان هنالك معجبه،
احضرت بالونا مكتوب عليها اسم مغنى اخر،
وظلت تسخر منى من البداية و حتي النهايه،
فى ذلك اليوم،
وفى تلك اللحظة على المسرح،
نظرت اليها،
وغنيت لها مباشره،
فى النهاية .
.جعلتها تتاثر و تبكي..!”

“انا اشعر بالامتنان الشديد،
فلقد كنت اعمل بجهد شديد منذ البدايه،
ويبدو ان الناس ادركوا هذا،
لذا اشعر بسعادة شديده،
ومهما كان طريقى صعبا فالمستقبل،
فساظل اعمل بجهد،
لاصبح شخصا لا يعانى من تراجع فمستواة (هذا لاجل نفسي)،
اما للجمهور..
فانا لن اخيب امل اي شخص.”


(بعد ترشيحة كاحد اكثر الشخصيات تاثيرا فالعالم من قبل مجلة Time فما يو 2006)

“ربما .
.يوما ما بعد 40 عاما،
حينما يهطل المطر بشده،
او تتجمع السحب فالسماء،
سيقول شخص ما : “يوما ما كان هنالك مغنى يدعي rain (مطر)”،
وساقول انا “بعض السحب*مع المطر (Rain) معا”،
اتمني ان تكون قلوبنا معا الى الابد،
مثل العاشقين،
الذين يتذكرون بعضهم دائما !

  • الممثل الكوري بي راين


تقرير عن الممثل الكوري bi rain